![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [341] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
سؤالي هنا المجردات لا توجد خارج عقل الإنسان المجردات نتوارثها الطبيعه تقوم على المشخصات الإنسان يأخذ من المشخصات بطبيعته وكما تفضلت لا يمكن تعلم تدريجياً من لاشيء لكن لم اتوقف هنا الإنسان إن لم يتعلم التجريد من مصدر سابق سوف ياخذ من المشخصات ولن يصبح هناك تعلم تدريجيا ولو كان هذا صحيحاً لتعلمت الحيوانات التجريد ايضاً ؟ من الذي كسر هذه القاعده ؟ اذا قلت لي السلف القديم كانت لديهم مجردات بدائيه وتطورت مع التطور البايولوجي للإنسان لو سألتك ما الدليل لن تجاوب لكن هذا ليس سؤالي اذا كان الإنسان "المتطور" يستحيل ويستحيل ان يتعلم التجريد من دون مصدر عقلي سابق فما بالك بالسلم القديم ؟ من الذي كسر هذه القاعده وكيف ؟ A= المشخصات B= المجردات C= الطبيعه D= الإنسان D Takes from C/A, Can only take B from D So how did the other D get B if you can only take C/A التفسير الوحيد ان هناك من كسر هذه القاعده !!!! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [342] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [343] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
وانت هنا تأكد كلامي A= المشخصات B= المجردات C= الطبيعه D= الإنسان D Takes from C/A, Can only take B from D ماهذا ؟ سألتك اكثر من سؤال ولم تجاوب على اي منها فقط تأكد كلامي ؟ 1-الإنسان إن لم يتعلم التجريد من مصدر سابق سوف ياخذ من المشخصات ولن يصبح هناك تعلم تدريجيا ولو كان هذا صحيحاً لتعلمت الحيوانات التجريد ايضاً ؟ 2-اذا كان الإنسان "المتطور" يستحيل ويستحيل ان يتعلم التجريد من دون مصدر عقلي سابق فما بالك بالسلم القديم ؟ 3-من الذي كسر هذه القاعده وكيف ؟ a= المشخصات b= المجردات c= الطبيعه d= الإنسان d takes from c/a, can only take b from d so how did the other d get b if you can only take c/a |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [344] |
|
عضو جديد
![]() |
بدء الخليقة افحمت المكابرين
منذ القدم كان هذا الكون العجيب محط تساؤل الإنسان وفضوله؛ وتردد السؤال: هل صنعت الكون حقًّا مصادفة؟ ودافع المؤمنون بالأدلة العقلية أن الوجود لا يمكن أن يصنع ذاته، وإنما يشهد بضرورة المُبدع القدير، وظل الملحدون يُرَدِّدُون مقولة الدهريين بلا أثرة من منطق أو علم أن المادة أزلية؛ موجودة هكذا أبد الدهر، والطبيعة تجدد أشكالها بذاتها، ويكشف القرآن الكريم الأساس الواهي لزعم الدهريين في قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ﴾ [الجاثية: 24]، وذكر المتقي المكي في مناقب أبي حنيفة (ص51) مناظرة جرت بين الإمام أبي حنيفة وجماعة من الدهريين الملحدين؛ ونقلت كحكاية وعظية مفادها انتظارهم على شاطئ دجلة بحضور السلطان والحاشية لمجيئه من الشاطئ المقابل ليحاورهم، وبرر تأخره باجتماع بعض ألواح ثبتتها مطرقة بالمسامير بلا طارق، وكونت قاربًا من ذاتها؛ فاعتلاه وقدم إليهم، فاتهموه بالجنون، فأقام الحجة عليهم بقوله: "كيف تُنْكِرُون صنع قارب بدون صانع، ثم تقبلون أن تكون سماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج وبحار ذات أمواج من صنع العبث والوهم والمصادفة!". وقد جاءت الكشوف العلمية في كل مجالات العلوم شاهدةً للقرآن الكريم بالسبق، وأحدث اكتشاف قد نال أصحابه جائزة نوبل في الفيزياء لهذا العام 2011، وهو يعلن أن الكون على مستوى المجرات البعيدة يبدو في توسع يتسارع مع الابتعاد مما يؤكد أن له ابتداء؛ يعني لحظة خلق، وهو ما أعلنته مسبقا نظرية الانفجار الكبير Big Bang وأكده الاكتشاف الجديد باستخدام وسائل أحدث، وقد أسقط علم الفلك فرضيات الإلحاد التي شاعت في القرن التاسع عشر، وصدمت نظرية الانفجار الكبير الإلحاد بتأكيدها أن للكون ابتداء يُعلن بضرورة الخالق كحقيقة يشهد بها كل الخلق، وأيدت الفيزياء علم الفلك أن في الكون منذ البداية إبداعًا يفوق الوصف، وتوازنًا يهز الوجدان، وتصميم وتخطيط بإتقان يفوق الخيال، لا يمكن أن تصنعه مصادفة، ورغم النزوع الإلحادي اضطر الفيزيائي ستيفن هوكنج إلى الاعتراف في كتابه (تاريخ موجز للزمن) دافعًا الفوضى بقوله (ص 140): "ليس كل تاريخ العلم إلا التحقق التدريجي من أن الأحداث لم تقع بطريقة اعتباطية بل تعكس ترتيب ونظام ضمني أكيد"؛ وطعن في الإلحاد بقوله (ص 122): "طالما أن للكون بداية فحتما لا بد من خالق"، وبالمثل دفع إتقان التصميم في الكون الفيزيائي روس في كتاب (الكون والخالق) إلى الاعتراف أيضًا بقوله صريحًا (ص 123): "عندما أبحث عن إلحادي لأناقشه أذهب إلى قسم الفلسفة في الجامعة؛ لأنه لم يبق في علم الفيزياء Physics شيء يدل عليه". ثلاثة باحثين نالوا جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2011 لتأكيدهم توسع الكون وتباعده، مما يقطع بأن له ابتداء. وبالمثل قال ألفريد هويل: "تقول نظرية الانفجار الكبير: بأن الكون نشأ نتيجة انفجار كبير، ونحن نعلم أن كل انفجار يبعثر المادة دون نظام، ولكن الانفجار الكبير عمل العكس، إذ عمل على جمع المادة وفق تصميم وقدرة فريدة؛ لتشكيل المجرات والنجوم والتوابع، ونشأة الإنسان على هذه الأرض"، وقال جورج كرنشتاين: "كلما دقَّقنا في الأدلة التي يقدمها الكون المفتوح الصفحات أمامنا واجهتنا على الدوام الحقيقة نفسها، وهي أن هناك قدرة إلهية خلف بدء الخلق وكافة الأحداث". وقد كتب السير فِرِيِد هويل Sir Fred Hoyle في مقالة نشرت عام 1981 أن: "احتمال الصدفة في ظهور الوجود بتوجيه رشيد يقارن بفرصة قيام سيل يمر بساحة خردة لتتجمع طائرة بوينج 747 صالحة للطيران"!!! والنتيجة التي يقود إليها العلم والمنطق وليس الإيمان فحسب هي أن كل الوجود قد جاء بتخطيط واعي وقصد أكيد، ومن يظل معتقدًا في عصرنا بالفلسفة المادية بعدما دحضها العلم في كل المجالات العلمية عليه ألا يحسب نفسه من المحققين، قال ماكس بلانك: "ينبغي على كل من يدرس العلم بجدية أن يقرأ العبارة الآتية على باب محراب العلم: تَحلَّى بالإيمان"!! وقال الدكتور مايكل بيهي: "على مدى الأربعين سنة الماضية اكتشف علوم الحياة أسرار الخلية، واستلزم ذلك من عشرات الآلاف من الأشخاص تكريس أفضل سنوات حياتهم، وتجسَّدت نتيجة كل هذه الجهود المتراكمة لدراسة الخلية في صرخة عالية تقول: التصميم المُوَجَّه الرشيد Directed Design Rationally؛ وهو يؤدي حتماً إلى التسليم بوجود الخالق المُبدع"، وقد وصف تشاندرا كراماسنغي الحقيقة بقوله: "تعرض دماغي لعملية غسيل هائلة كي أعتقدَ أن العلوم لا يمكن أن تتوافق مع أي نوع من أنواع الخلق المقصود، ولكني الآن لا أستطيع أن أجد أية حجة يقبلها العقل تستطيع الوقوف أمام دلائل قدرة الخالق حولنا؛ الآن ندرك أن الإجابة المنطقية الوحيدة لظهور الوجود هي الخلق، وليس الخبط العشوائي غير المقصود"، وهذا ما يُعلنه القرآن الكريم بجلاء: {سَبّحِ اسْمَ رَبّكَ الأعْلَىَ * الّذِي خَلَقَ فَسَوّىَ * وَالّذِي قَدّرَ فَهَدَىَ} [الأعلى 1-3]. كل انفجار يبعثر المادة دون نظام؛ فكيف انتظمت عوالم النجوم والمجرات بلا إرادة واعية وسبق تقدير وقصد!. وقد تجمع اليوم من الأدلة العلمية ما يكفي للقطع بخلق الكون منذ عدة مليارات من السنين، وأن سرمدية المادة وهم، والدليل العلمي يدفعه، وتلاشت الآن تماماً فرضية الكون الأزلي Steady State Theory التي تقول بأن الكون لا مولد له، أي: أنه لا نهائي في الزمان والمكان، رغم أنها كانت هي النظرية المقبولة في الأوساط العلمية حتى منتصف القرن العشرين، ومقتضى الاكتشاف الجديد تأكيد معاينة الآفاق الكبرى للكون في انحسار وتباعد، ومع التباعد تتزايد سرعة الانحسار مثل بالون رُسمت عليه المجرات كنقاط تتباعد مع نفخ البالون، وطالما أن الكون يبدو في توسع فبالعودة للماضي يكون له ابتداء كانفجار توسعت أطرافه له نقطة ابتداء؛ من هنا كانت التسمية بالانفجار الكبير، ولكن التوسعة كانت حين البناء، ومع اكتمال بناء طوابق البيت لا يصح القول بأن الارتفاع والتوسع دائم بلا نهاية؛ فهو أشبه بنفي البداية، والضوء الذي تُصدره المجرات البعيدة محدود السرعة، ولذا لا نُعاين من الكون سوى الماضي، وما يبدو من تباعد إنما هو قراءة للماضي البعيد، ولا يمكن لأحد غير الله تعالى معرفة الأحداث الآنية، والمُنزلق إذن قراءة الاكتشاف الجديد على أنه توسع بلا نهاية؛ فهو أقرب لتحايل الإلحاد بالقول بسرمدية الكون، ونفي البداية تشكيكًا بحتمية الخالق، وإلاَّ فإن الطرف الأقرب من الكون يُمكننا أن نستطلع فيه مجيء دلائل ارتداد الكون واقتراب النهاية؛ وكمثال تُرصد المَجَرَّة الأقرب مقتربة بسرعة 300 كم/ثانية بخلاف الطرف الأبعد، وإذا كان الطرف البعيد يعاني مما يعانيه الطرف الأقرب ولم تصلنا بعد شواهد اقترابه لبعده الشديد؛ فإن الكون فعلا في ارتداد، والنهاية في اقتراب تمضي بأقصى سرعة مقدرة للانتقال وتأتي بغتة؛ سبقتها شواهد الارتداد لتطوى صفحة الكون المُشَاهد. بدء الخلق حقيقة علمية أفحمت المكابرين؟ وتُقاس الأبعاد فلكيًّا بوحدة الزمن المناسبة وأقصى سرعة للانتقال؛ وهي حوالي 300 ألف كم، فنقول يبعد القمر حوالي ثانية ضوئية؛ أي المسافة التي يقطعها الضوء في ثانية، وتبعد الشمس ثمان دقائق ضوئية، وأقرب نجم Alpha Centauri يبعد 4.37 سنة ضوئية، فلا نشاهد أي حدث كوني إذن إلا بعد وقوعه بفترة تتناسب مع بعده عنا، وما نعاينه في الكون من تباعد المجرات البعيدة إنما هو قراءة لحدث وقع في الماضي، وليس قراءة لحدث آني، وفي قوله تعالى: {أَتَىَ أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ} [النحل 1]؛ إعلان صريح بقدوم قوى الدمار، وإن لم تصل بعد، فهي تسري بأقصى حد مُقَدَّر للسرعة في الخلاء، وهو يزيد قليلا عن سرعة لمح ضوء يُبْصَر في جو الأرض، والحدث الآني إذن محجوب ولا يعلمه سوى المُبدع القدير، يقول العلي القدير: {وَلِلّهِ غَيْبُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَآ أَمْرُ السّاعَةِ إِلاّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنّ اللّهَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [النحل 77]. والقرآن الكريم يؤكد على قرب ساعة الدمار والخراب وموعد الحساب؛ قال تعالى: (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ) [الأنبياء 1]، وقال تعالى: (أزِفَتْ الْآزِفَة) [النجم 57]، وقال تعالى: (فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا) [محمد 18]، وقال تعالى: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ السّاعَةِ أَيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبّي لاَ يُجَلّيهَا لِوَقْتِهَآ إِلاّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لاَ تَأْتِيكُمْ إِلاّ بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنّكَ حَفِيّ عَنْهَا قُلْ إِنّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللّهِ) [الأعراف 187]، قال ابن كثير رحمه الله تعالى: "وفي كل هذا يخبر تعالى عن اقتراب الساعة وفراغ الدنيا وانقضائها كما قال تعالى: (أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوه) [النحل 1]"، ومن الدقة إذن القول بأن الكون على مستوى المجرات البعيدة يبدو للراصد في تباعد، وحاله آنياً محجوب، وبدء الخليقة حقيقة علمية قضت للأبد على وهم أزلية المادة وسرمدية الكون؛ وكشفت زيف الإلحاد فطواه الزمن. |
|
|
|
رقم الموضوع : [345] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
2 - لماذا مستحيل .. الانسان له عقل مبتكر وخلاق .. هو بالاضافة لتعلمه ما سبق معرفته من اسلافه فهو قادر على الاستنتاج وابتكار الجديد . 3-نفس الجواب اعلاه . |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [346] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
بما انك تؤمن بالله الدي خلق كل شيئ و وضع قوانين الفيزياء لهدا الكون هل تؤمن فعلا ان رجلا اخترق هده القوانين و طار على ظهر بغل لسماوات السبع ؟ومافائدة ان يمتلك جبريل اجنحة علما انها لا تشتغل في الفضاء ؟ ادا كنت ستناقشنا بالعلم فعليك اولا ان تبرهن لنا هل الهك احترم هده القوانين ؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [347] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
سؤالي هنا هل الإنسان يستطيع ان يتعلم التجريد بدون مصدر عقلي سابق ؟ جاوب بنعم او لا |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [348] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
تجاربه الشخصية هي تعلمه الذاتي لنفسه مما يعني قادر على استباط التجريد واختراعه .. وهنا المعنى واضح تماما لك مصادر التجريد متعددة احداها هو ذاتي وشخصي أي مصدرها عقله هو من خلال تجربته . |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [349] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
وازيد عليها الطيور الناطقه لكن المشكله هنا هي التقليد يا اخي يقلد يحتاج لشيء اخر يقلد ولا يخرج عن هذه الدائره لا يستطيع ان يتعلم من نفسه فقط تقليد للطبيعه مثله مثل باقي الحيوانات وانت تقول يمكنه ان يتعلم التجريد وان يصل الى مستوانا هذا ؟ لو علمنا الببغاء الكلام بدائيات الكلام هل سوف يخرج بكلمات جديده ؟ مستحييييييييييييييل يا أخي هل تمزح ؟ اشكرك على تفاعلك وانا اكون كاذباً إن قلت اني لم استفيد من هذا الحوار تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [350] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
+ اسف علي التدخل في النقاش. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| للملحدين, اسأله |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| سؤال للملحدين | ملحد زين | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 4 | 02-02-2019 06:45 AM |
| سؤال للملحدين...! | قاهر الملحدين | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 9 | 11-23-2018 10:32 PM |
| سؤال للملحدين | انسان مجرد | العقيدة الاسلامية ☪ | 64 | 10-16-2018 07:07 PM |
| سوْال للملحدين | yzeed1 | العقيدة الاسلامية ☪ | 46 | 06-23-2017 12:44 PM |
| صوره للملحدين !! | استغفرالله العلي العظيم | حول المادّة و الطبيعة ✾ | 1 | 06-08-2014 02:18 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond