الاحاد بين .الموت .وبين الحيات ....

[فاطمي]

عجبا للملحد لايرى للوجوج مسبب ولايرى الا الجانب المادي منه فعرف ماعرف من من اصلها فزيائيا وهوة يعلم ان هناك توابت فزيائية بنيت عليها وخلل في هده التوابت ينهار كل شيء ...عجبا له ويدرك انه
من جنس هده المادة وهوة الافضل هوة القمة في التطور هوة الوحيد هل هو فعلا الوحيد ..عجبا لهد الملحد هوة يؤمن بالبداية قبلها نكرة ونهاية بعدها نكرة .زمان مكانهما يعد بأرقام طويلة جدا وهوة بين النكرتين رقم زمانه شبه منعدم وحجمه كحجم اصل الدرة في هدا الفراغ الملئ..عجبا لوجود الحاد الا في هده الرقعة الاجمل التي تعج بالحيات والحركةالحرة المتوازنة فوق رقعة تسير بصرعة كبيرة ملولبة في فراغ مليئ بالموت.. لا لايمكن لوجود حيات في نفس المكان بين الموت بدون راع ...عجبا لوجود الالحاد في نفس المكان مع الحيات ولا يرى للحيات اصل ولا راع ولا يرى الا فناء ورتطام بالموت ...........؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي

عجبا للملحد لايرى للوجوج مسبب ولايرى الا الجانب المادي منه فعرف ماعرف من من اصلها فزيائيا وهوة يعلم ان هناك توابت فزيائية بنيت عليها وخلل في هده التوابت ينهار كل شيء ...عجبا له ويدرك انه
من جنس هده المادة وهوة الافضل هوة القمة في التطور هوة الوحيد هل هو فعلا الوحيد ..عجبا لهد الملحد هوة يؤمن بالبداية قبلها نكرة ونهاية بعدها نكرة .زمان مكانهما يعد بأرقام طويلة جدا وهوة بين النكرتين رقم زمانه شبه منعدم وحجمه كحجم اصل الدرة في هدا الفراغ الملئ..عجبا لوجود الحاد الا في هده الرقعة الاجمل التي تعج بالحيات والحركةالحرة المتوازنة فوق رقعة تسير بصرعة كبيرة ملولبة في فراغ مليئ بالموت.. لا لايمكن لوجود حيات في نفس المكان بين الموت بدون راع ...عجبا لوجود الالحاد في نفس المكان مع الحيات ولا يرى للحيات اصل ولا راع ولا يرى الا فناء ورتطام بالموت ...........؟

المؤمن دائما يبحث عن الحل السهل، وهو أفتراض شيئ....
الملحد يبحث عن الحل بدون فروض: موس أوكام (بارسيموني)
فتلك مشكلة المؤمن، فهو عقائدي بطبعة، يرفض البحث والتفكير، ويفضل التأمل....
قديما كان يعتقد بان الأمطار سببها كائن خرافي، وكانت المايا في أمريكا الاتنية يذبحون أجمل الرجال، وأقواهم كقرابين لهذا الكائن الخرافي، وكان الكهنة لهم المهارة من القدرة علي التنبأ بميعاد نزول الأمطار، وكانت الأضحية تحدث في نفس وقت نزول الأمطار، مما كان يشد المؤمنين ويزيد ايمانهم.. ولكن في فترة ندوج الأمطار، لم يفيد الأضحية، وبالرغم من قتل العديد الأضاحي، لم تنزل الأمطار مما أدي عزوف الناس عن الكهنة، وأنتهت حضارة المايا، لم تهذم في حرب، ولكن بعد ان أتضح للناس بهذيان الدين...
بعدها بفترة أتانا من يقول بان هناك ملاك يشحذ السحب وينزل الأمطار، ودعي الي الدعاء والصلاة لنزول الأمطار.. لم يثبت أبدا بانها كانت مفيدة مثل ما حدث مع المايا...
حاليا نعرف كيف تنزل الأمطار، ولم نعد نصلي، او نذبح الأضاحي لذلك... في الحقيقة بأمكاننا حاليا التمطير، وانزال المطر....
الدين دائما يعتاش علي عدم المعرفة، والجهل.. انه اله الفراغات، اله الجهل...
حاول قراءة موضوع: نظرية الأوتار ووهم التصميم الذكي
تحياتي للجميع،
نظرية الأوتار (وهي نظرية رياضية، وليست علمية الي الآن) تقدم تفسير طبيعي للقوانين، فطبقا للنظرية، طريقة أختزال الأبعاد الستة المنكمشة، يؤدي الي خواص معنية للكون وتسمي تلك الظاهرة calabi-yau compactification

بعيدا عن أسلوب الفهلوة الذي يشتهر به المؤمنين بالخزعبلات الدينية، انصح بقراءة كتاب:The Cosmic Landscape: String Theory and the Illusion of Intelligent Design
في الحقيقة هناك حوالي 10 مرفوعة ل 600 كون ممكن، وبالتالي، هناك عدد كبير جدا من الأحتمالات للقوانين الفيزيائية، وبالطبع، كوننا يسمح بالحياة، ولذلك تلك القوانين، او في الحقيقة الثوابت الفيزيائية، تناسب ذلك...
هذا تفسير طبيعي يقدمة نظرية الأوتار... Strings and Extra Dimensions
كما ترون ممكن ان يكون هناك تفسير طبيعي، لكل شيئ، وهذا معناة، فرضية وجود خالق هي فرضية زائدة، ويجب نفي العدمية أولا قبل وضع تلك الفرضية قبل البحث...


المعضلة في كلام المتدينين هو انهم فعلا لا يعرفون مثلا قيمة الأرض، او المجرة حتي في الكون...


نظرية الأوتار هي لتفسير الجسيمات الأولية، وهي محاولة لدمج النسبية العامة مع الكم وجد بأنة من أجل الدمج، يجب أفتراض عدد 9 أبعاد مكانية وبعد زمني واحد، وهنا تندمج القوي النووية مع الجازبية..
في كوننا 3 أبعاد مكانية ولماذا لا نشاهد باقي الأبعاد؟
كلوزا-كلين من اجل دمج النسبية العامة مع الكهرومغناطيسة قام بأفتراض بعد رابع مكاني، وأفترض بانة متجمد Kaluza–Klein theory بمعني ان البعد الرابع ملتف حول نفسة وقيمتة صغيرة جدا بحيث أننا لا يمكن ان نشاهدة...


وهذا ما يحدث للأبعاد الآخري في نظرية الأوتار، تلك الأبعاد متجمدة، في حدود مسافة بلانك، قيمة صغيرة جدا في حدود 10 ^-43 م مسافة لا يمكن قياسها...
نظرية الأوتار تتدعي بان طريقة تجميد الأبعاد التي ممكن ان تأخذ طرق عديدة تسمي Calabi–Yau manifold تحدد ماهية الثواب وخواص الكونن... لذلك لكل كون هناك calabi-yau compactification أي طريقة لأختزال الابعاد الستة، وتؤدي الي كون معين له قوانين معينة...يقترح بأن هناك 10 مرفوعة ألي 600 طريقة لأختزال الست أبعاد...
هذا فيديوا عن مكاننا في الكون:
http://dl.dropboxusercontent.com/u/4...e_enhanced.swf
فيديوا لجرين عن نظرية الأوتار: