شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-19-2015, 09:52 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي أرحم الراحمين

السلام على الجميع

أعطى الله لنفسه 99 اسماً من الأسماء الحسنى, لن نتكلم الآن من بينها إلا عن: العدل, الرحمن, الرحيم, الحكيم.
والمفترض, طبقاً لهذه الأسماء, أنه لا يوجد من هو أعدل أو أرحم أو أحكم من الله.

سؤالي البسيط للغاية هو:

هل من العدل, أو الرحمة, أو الحكمة, أن تكون جهنم هي مصير ملحد لم يؤذ أحداً في حياته, بل قضى أغلبها في خدمة الغير ربما, وأن تكون الجنة هي مصير مسلم قتل واغتصب وعثا في الأرض فساداً, ثم تاب في آخر شهرين في حياته؟

المصيبة أن هناك من المسلمين من يقول: نعم!

طيب لو افترضنا أن الإجابة نعم بالفعل, وأن هذا هو القانون الإسلامي, بأي منطق وأي وجه اذن يتحدث المسلمون عن كون الإسلام دين سلام وأخلاق ومبادئ وأنه من أفضل الأديان و و...؟ إن كان الإله الإسلامي وضع نفسه في كفة, ووضع البشر كلهم في كفة, ثم فضل كفته هو عن العالمين. كأنه يقول لك افعل ما بدا لك طوال حياتك حتى لو آذيت العشرات, المهم أن تتوب لي أنا قبل أن تموت ولو بنصف ساعة! يعني أنت لو قتلك مسلم, فكل ما عليه فعله هو أن يطلب الغفران من الله كي يضمن الجنة.
وماذا عنك أنت؟ بم تفيدك توبته إلى الله؟ هل ستعيدك إلى الحياة؟ هل ستمسح دموع من أحرقوا أعينهم بكاء عليك؟ أبداً, بالعكس. ولو كنت ملحداً فأنت من سيذهب إلى النار.

أي عدل وأي رحمة وأي حكمة؟ هذا لو أتى من بشري عادي لقلنا أنه إنسان نرجسي, أناني, مصاب بجنون العظمة, على أقل تقدير. أم أن الله يتعامل بصفاته الحسنى مع المسلمين فقط؟ هذا لا يجعله أرحم الراحمين ولا أحكم الحاكمين, إذ أن هناك من البشر من هو عادل ورحيم مع من هم على دينه ومن هم غير ذلك, مع من يحبهم, وحتى مع من يكرههم.

طيب ضع كل هذا جانباً, واضغط على نفسك واعتبر أن كل ما سبق عدل ورحمة وحكمة بالفعل, واشرح لي كيف يتفق هذا الكلام مع كون الله يقول عن نفسه أنه يسامح في حق نفسه ولا يسامح في حق عباده. كيف سنحلها هذه؟ هذا المبدأ يتعارض مع ذاك بشدة. لا يمكن أن يكون الاثنان صحيحين!

لو قلت لي أن كل ما سبق ينطبق على كل البشر ما عدا من كفر بالله, لأنه لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك, أعود وأقول لك إذن لا تقل لي رحيم وعادل وحكيم من فضلك, هذا إله يغفر كل الأخطاء الصادرة إلى أي واحد من عباده, من مخلوقاته الهشة الضعيفة التي يفترض به أنه يحبها, إلا الخطأ الصادر في حقه هو. لو رأيت واحداً من البشر بمثل هذه الصفات, فماذا ستقول عنه؟
أنا وأنت وجميعنا نعرف جيداً أننا قابلنا من بين البشر من هو أكثر رحمة وعدل وحكمة من هذا, وبكثير!

هل أنا مخطئ؟

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 10:31 PM امير الملحدين غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
امير الملحدين
عضو ذهبي
الصورة الرمزية امير الملحدين
 

امير الملحدين is on a distinguished road
افتراضي

لا اعتقد ان الله يمتلك هده الصفات والا كان هدا يعني
فحينما نتحدت عن العدل ياتي في ادهاننا تلاتة اطراف القاضي والطرفين متخاصمين وامتلاك الله لصفة العدل تعني انه هوا القاضي ويجب ان يحكم بين الناس بالعدل و ان يكون الجميع سواسية من دون تفرق بين ملحد او المسلم ويكون الحكم في امور الدنيوية وليست الدينية لان امور الدينية بيننا وبين الله ومن الواجب على هدا اله ان يدخل الملحد الجنة ادا لم يعتدي على احد من الناس
هدا هوا مفهوم العدل بشكل واضح ولكن في اسلام كل شيئ مقلوب فالله الدي هوا القاضي وفي نفس الوقت هوا احد اطراف المتحاكمة ويحاكم الناس لانهم لم يعبدوه عجيب فمن الضروري ان يكون هناك طرف تالت يحكم بين الله والعبد في مسئلة العباداة وليس الله هوا من يفعل هدا لوحده
متال لتوضيح الفكرة فلنفترض ان بينك وبين احدهم خلاف ودهب ورفع قضية ضدك وحينما تدهب للمحكمة تفاجئ لأن الشخص الدي رفع القضية ضدك هوا نفسه القاضي الدي سوف يحكم في القضية
وبطبيعة الحال هدا ينفي على الله صفة العدل



:: توقيعي ::: التجارة بالأديان هي التجارة الرائجة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل
اين رشد
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 10:54 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الملحدين مشاهدة المشاركة
لا اعتقد ان الله يمتلك هده الصفات والا كان هدا يعني
فحينما نتحدت عن العدل ياتي في ادهاننا تلاتة اطراف القاضي والطرفين متخاصمين وامتلاك الله لصفة العدل تعني انه هوا القاضي ويجب ان يحكم بين الناس بالعدل و ان يكون الجميع سواسية من دون تفرق بين ملحد او المسلم ويكون الحكم في امور الدنيوية وليست الدينية لان امور الدينية بيننا وبين الله ومن الواجب على هدا اله ان يدخل الملحد الجنة ادا لم يعتدي على احد من الناس
هدا هوا مفهوم العدل بشكل واضح ولكن في اسلام كل شيئ مقلوب فالله الدي هوا القاضي وفي نفس الوقت هوا احد اطراف المتحاكمة ويحاكم الناس لانهم لم يعبدوه عجيب فمن الضروري ان يكون هناك طرف تالت يحكم بين الله والعبد في مسئلة العباداة وليس الله هوا من يفعل هدا لوحده
متال لتوضيح الفكرة فلنفترض ان بينك وبين احدهم خلاف ودهب ورفع قضية ضدك وحينما تدهب للمحكمة تفاجئ لأن الشخص الدي رفع القضية ضدك هوا نفسه القاضي الدي سوف يحكم في القضية
وبطبيعة الحال هدا ينفي على الله صفة العدل

كلام سليم جداً. وينقص من صفة العدل التي وصف الله بها نفسه أكثر وأكثر, وهذا بالتالي يزيد من لا منطقية وتناقض الإسلام. فالله يصف نفسه بأنه, ليس فقط عادل, بل هو أعدل من يحكم, وهو أصلاً غير عادل على الإطلاق. هذا يجعله مغرور, وكذلك غير حكيم لأنه أعطى نفسه أكثر من حقها. وهناك من بين البشر من يقدر نفسه حق قدرها بشكل أفضل, وبلا زيادة أو نقصان.

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 11:02 PM باحث ومفكر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
باحث ومفكر
عضو جميل
 

باحث ومفكر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة schwarz مشاهدة المشاركة
السلام على الجميع

أعطى الله لنفسه 99 اسماً من الأسماء الحسنى, لن نتكلم الآن من بينها إلا عن: العدل, الرحمن, الرحيم, الحكيم.
والمفترض, طبقاً لهذه الأسماء, أنه لا يوجد من هو أعدل أو أرحم أو أحكم من الله.

سؤالي البسيط للغاية هو:

هل من العدل, أو الرحمة, أو الحكمة, أن تكون جهنم هي مصير ملحد لم يؤذ أحداً في حياته, بل قضى أغلبها في خدمة الغير ربما, وأن تكون الجنة هي مصير مسلم قتل واغتصب وعثا في الأرض فساداً, ثم تاب في آخر شهرين في حياته؟

المصيبة أن هناك من المسلمين من يقول: نعم!

طيب لو افترضنا أن الإجابة نعم بالفعل, وأن هذا هو القانون الإسلامي, بأي منطق وأي وجه اذن يتحدث المسلمون عن كون الإسلام دين سلام وأخلاق ومبادئ وأنه من أفضل الأديان و و...؟ إن كان الإله الإسلامي وضع نفسه في كفة, ووضع البشر كلهم في كفة, ثم فضل كفته هو عن العالمين. كأنه يقول لك افعل ما بدا لك طوال حياتك حتى لو آذيت العشرات, المهم أن تتوب لي أنا قبل أن تموت ولو بنصف ساعة! يعني أنت لو قتلك مسلم, فكل ما عليه فعله هو أن يطلب الغفران من الله كي يضمن الجنة.
وماذا عنك أنت؟ بم تفيدك توبته إلى الله؟ هل ستعيدك إلى الحياة؟ هل ستمسح دموع من أحرقوا أعينهم بكاء عليك؟ أبداً, بالعكس. ولو كنت ملحداً فأنت من سيذهب إلى النار.

أي عدل وأي رحمة وأي حكمة؟ هذا لو أتى من بشري عادي لقلنا أنه إنسان نرجسي, أناني, مصاب بجنون العظمة, على أقل تقدير. أم أن الله يتعامل بصفاته الحسنى مع المسلمين فقط؟ هذا لا يجعله أرحم الراحمين ولا أحكم الحاكمين, إذ أن هناك من البشر من هو عادل ورحيم مع من هم على دينه ومن هم غير ذلك, مع من يحبهم, وحتى مع من يكرههم.

طيب ضع كل هذا جانباً, واضغط على نفسك واعتبر أن كل ما سبق عدل ورحمة وحكمة بالفعل, واشرح لي كيف يتفق هذا الكلام مع كون الله يقول عن نفسه أنه يسامح في حق نفسه ولا يسامح في حق عباده. كيف سنحلها هذه؟ هذا المبدأ يتعارض مع ذاك بشدة. لا يمكن أن يكون الاثنان صحيحين!

لو قلت لي أن كل ما سبق ينطبق على كل البشر ما عدا من كفر بالله, لأنه لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك, أعود وأقول لك إذن لا تقل لي رحيم وعادل وحكيم من فضلك, هذا إله يغفر كل الأخطاء الصادرة إلى أي واحد من عباده, من مخلوقاته الهشة الضعيفة التي يفترض به أنه يحبها, إلا الخطأ الصادر في حقه هو. لو رأيت واحداً من البشر بمثل هذه الصفات, فماذا ستقول عنه؟
أنا وأنت وجميعنا نعرف جيداً أننا قابلنا من بين البشر من هو أكثر رحمة وعدل وحكمة من هذا, وبكثير!

هل أنا مخطئ؟

تحياتي
اللذي يظهر لي انك تؤمن بخالق ، ولكن تتحدث ان الله الذي يصفه المسلمين ليس هو،
هل لك ان تؤكد لي هل هذا ما تعتقده؟



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 11:23 PM طارق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
طارق
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية طارق
 

طارق is on a distinguished road
افتراضي

ان كان اله الاسلام ارحم الراحمين ويترك الاطفال تموت جوعا ، فلا شك في ان الرحمة لها معنى غير الذي نعرفه .



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 11:33 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث ومفكر مشاهدة المشاركة
اللذي يظهر لي انك تؤمن بخالق ، ولكن تتحدث ان الله الذي يصفه المسلمين ليس هو،
هل لك ان تؤكد لي هل هذا ما تعتقده؟

1- أنا (لا أدري). لست مؤمن بشئ محدد وفي نفس الوقت لست ضد أي فكرة إلا إن كانت غير منطقية.

2- كلمة خالق يمكن أن تستبدل بـ (صانع) مثلاً. هذا لا يعني أن الخالق أو الصانع إله, أو أنه يجب أن يُعبد أصلاً.

3- سأقتبس من كلامك في موضوع آخر (البعرة تدل على البعير). لا مشكلة. لكن هل يطلب البعير من البعرة أن تعبده وإلا أحرقها؟ وجود خالق أو صانع لشئ لا يشترط معه أن يعبد المصنوع صانعه, وإلا لطلب كل مخترع من روبوتاته أن تعبده.

4- أنا أتكلم عن الله من منظور إسلامي لأنني كنت مسلماً. طبيعي أن أتكلم عنه لأنني أعرف عنه الكثير ولا أعرف الكثير عن آلهة الأديان الأخرى, لكن ما أعرفه عنها يجعل أغلبها أيضاً غير منطقي, وربما أكثر لا منطقية من إله الإسلام. فإن كان إله أكثر الأديان منطقية, ملئ بالتناقضات واللا منطقيات, فهذا يرجح فكرة عدم وجود إله من الأساس.



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 11:47 PM باحث ومفكر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
باحث ومفكر
عضو جميل
 

باحث ومفكر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة schwarz مشاهدة المشاركة
1- أنا (لا أدري). لست مؤمن بشئ محدد وفي نفس الوقت لست ضد أي فكرة إلا إن كانت غير منطقية.

2- كلمة خالق يمكن أن تستبدل بـ (صانع) مثلاً. هذا لا يعني أن الخالق أو الصانع إله, أو أنه يجب أن يُعبد أصلاً.

3- سأقتبس من كلامك في موضوع آخر (البعرة تدل على البعير). لا مشكلة. لكن هل يطلب البعير من البعرة أن تعبده وإلا أحرقها؟ وجود خالق أو صانع لشئ لا يشترط معه أن يعبد المصنوع صانعه, وإلا لطلب كل مخترع من روبوتاته أن تعبده.

4- أنا أتكلم عن الله من منظور إسلامي لأنني كنت مسلماً. طبيعي أن أتكلم عنه لأنني أعرف عنه الكثير ولا أعرف الكثير عن آلهة الأديان الأخرى, لكن ما أعرفه عنها يجعل أغلبها أيضاً غير منطقي, وربما أكثر لا منطقية من إله الإسلام. فإن كان إله أكثر الأديان منطقية, ملئ بالتناقضات واللا منطقيات, فهذا يرجح فكرة عدم وجود إله من الأساس.
جميل ، انت لست مؤمن بشيء، ولا تعارض اي فكرة منطقية تثبت وجود الصانع، فأنت في شك من وجود صانع،

دعنا نسرح انا وانت ونمرح في هذه النقطة، اقصد وجود الصانع، ونؤجل مسألة العبادة والتحريق على حد قولك،
لانه لا يصح ان نتفاهم على فرع المسألة ونحن نختلف في الأصل ،،

الى الان هل هذا جيد؟



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 11:48 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق مشاهدة المشاركة
ان كان اله الاسلام ارحم الراحمين ويترك الاطفال تموت جوعا ، فلا شك في ان الرحمة لها معنى غير الذي نعرفه .

الأجمل حين يخلق الأطفال مشوهين, ثم تجد قائل يقول: "لا تقل (عيوب خلقية), بل هو خلق الإنسان في أحسن صورة". ماذا نقول اذن؟ هل هذه أحسن صورة؟ هل من خالق سوى الله؟ هل من متحكم في المصائر سواه؟

لا والأجمل حين يقول نفس القائل أن هذا ما جنيناه على أنفسنا, وأن الله فعل ذلك ليعاقب والدي الطفل به على ذنوبهما. إله يخلق طفلاً مشوهاً ويكتب عليه أن يعيش معذباً طوال حياته ليعاقب به بالغين على ذنوبهما.

بماذا يوصف من يعاقب البالغين بطفل لا ذنب له في أي شئ؟!

أريد إجابة منطقية من أي مسلم رجاءاً!

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2015, 11:56 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باحث ومفكر مشاهدة المشاركة
جميل ، انت لست مؤمن بشيء، ولا تعارض اي فكرة منطقية تثبت وجود الصانع، فأنت في شك من وجود صانع،

دعنا نسرح انا وانت ونمرح في هذه النقطة، اقصد وجود الصانع، ونؤجل مسألة العبادة والتحريق على حد قولك،
لانه لا يصح ان نتفاهم على فرع المسألة ونحن نختلف في الأصل ،،

الى الان هل هذا جيد؟

أنت من يخرج عن المواضيع الآن, أنا لا أناقش هنا فكرة وجود خالق من منظور عام, أنا أناقش الله الإسلامي. ألست مسلماً يا زميل؟ ناقشني في لب الموضوع, الموضوع اسمه (أرحم الراحمين), الذي هو إله الإسلام.

هذه ليست الأفرع, أنا أناقش أسماء الله الحسنى, التي وصف بها الله الإسلامي نفسه. هل أسماء الله وصفاته ذاتها من الأفرع؟ ما هو الأصل اذن؟

وجود شئ غير منطقي في صفات إله الإسلام يحطم فكرته من الأساس. وأعود وأكرر, أنا هنا أناقش إله الإسلام وليس فكرة الخالق من منظور عام.



  رد مع اقتباس
قديم 06-20-2015, 12:00 AM طارق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [10]
طارق
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية طارق
 

طارق is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة schwarz مشاهدة المشاركة
الأجمل حين يخلق الأطفال مشوهين, ثم تجد قائل يقول: "لا تقل (عيوب خلقية), بل هو خلق الإنسان في أحسن صورة". ماذا نقول اذن؟ هل هذه أحسن صورة؟ هل من خالق سوى الله؟ هل من متحكم في المصائر سواه؟

لا والأجمل حين يقول نفس القائل أن هذا ما جنيناه على أنفسنا, وأن الله فعل ذلك ليعاقب والدي الطفل به على ذنوبهما. إله يخلق طفلاً مشوهاً ويكتب عليه أن يعيش معذباً طوال حياته ليعاقب به بالغين على ذنوبهما.

بماذا يوصف من يعاقب البالغين بطفل لا ذنب له في أي شئ؟!

أريد إجابة منطقية من أي مسلم رجاءاً!

تحياتي
وهو احسن الخالقين .

ــ كتاب القرءان كانوا شعراء ، والمبالغة في القول كانت من سيمات العرب قديما .



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
مريم, الراحمين


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مريم بنت يهوياقيم أم مريم بنت عمران النبي عقلي العقيدة الاسلامية ☪ 9 10-25-2017 01:32 PM
مريم 66 مشاري العقيدة الاسلامية ☪ 57 02-27-2016 06:11 PM
مريم 97 مشاري العقيدة الاسلامية ☪ 23 01-12-2016 12:57 AM