![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
في سورة الانعام :
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ ۗ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ ۖ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا ۖ وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ (91) عالم الاسلاميات غابرييل سعيد راينولدز يكشف الطابع الجدلي والتناقض الداخلي في النص القرآني من حيث مفهوم الوحي وطبيعته. هذا التحليل لا يكتفي بالتفسير اللغوي، بل يقارن بين الفهم اليهودي والمسيحي للوحي وبين الطريقة التي حاول محمد من خلالها تبرير ادعائه بالنبوة والوحي اذ يشير راينولدز إلى أن معارضي محمد كانوا يتوقعون أن يكون الوحي الحقيقي مصحوبًا بعلامات سماوية، مثل نزول ملاك، أو صعود النبي إلى السماء وعودته بكتاب، كما حدث مع موسى في جبل سيناء، أو كما ورد في رؤى الأنبياء مثل إشعياء، حزقيال، ويوحنا في سفر الرؤيا أما محمد، فكان يدّعي أن الوحي يأتيه عبر ملاك (جبريل) دون أي صعود أو رؤية سماوية ظاهرة، ودون أن يأتي بكتاب مادي من السماء. ولذلك كان خصومه يسخرون منه لأن ما كان يصفه لا يشبه النماذج المعروفة للوحي الإلهي في اليهودية والمسيحية. "تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا". يشير راينولدز إلى أن هذا التعبير يدل على أن المخاطَبين ليسوا مشركين من قريش، بل يهود لديهم نصوص مكتوبة (القراطيس = الرقوق أو البرديات). لكن هذا يخلق تناقضًا جغرافيًا وتاريخيًا كبيرًا: سورة الأنعام تُعتبر مكية، أي نزلت في مكة حيث لم يكن هناك وجود معروف لليهود. الآية تتحدث عن قوم يعترفون بموسى وبالكتاب الذي جاء به، ما يدل على أنهم من أهل الكتاب وليسوا وثنيين. إذن، كما قال Paret وReynolds، النص يبدو أنه يخاطب فئتين مختلفتين في نفس الوقت: فئة تنكر أصلًا فكرة الوحي (مشركو مكة)، وفئة تؤمن بالوحي لكنها تُتّهم بإخفاء جزء منه (اليهود). هذا الخلط يُظهر أن النص القرآني قد جُمِع من خطابات متعددة ودمجت لاحقًا دون انسجام منطقي أو سياقي. كما نقل راينولدز عن الباحثة باتريشيا كرون (Patricia Crone) في دراستها “Angels versus Humans”، فإن اليهود والمسيحيين كانوا يؤمنون بأن النبي الحقيقي يدخل إلى المجال الإلهي ويتلقى المعرفة مباشرة من الله، كما حدث مع موسى عندما صعد إلى الجبل ولم يأكل أو يشرب لأنه دخل في حضرة الله أما محمد، فلم يصعد إلى السماء لتلقي الكتاب، ولم يظهر أمام الناس ببرهان سماوي محسوس. ولهذا رفض معارضوه تصديقه. والقرآن في مواضع أخرى يبرر هذا الرفض بالقول إن الله لا يرسل آيات إلا بإذنه (الأنعام 109)، مما يعكس ضعف الحجة وإدراك المؤلف لهذا الاعتراض الشعبي. ثم الآية تبدأ بإنكار الكافرين لفكرة الوحي، وتنتهي بحديث عن كتاب موسى الذي يعترفون به — هذا تناقض داخلي واضح. كما أن استعمال كلمة "قراطيس" بصيغة الجمع يوحي بأن القرآن نفسه يقرّ بوجود وثائق مكتوبة عند خصومه كانت تُظهر وتُخفى بحسب المصلحة، وهو اتهام لا دليل عليه تاريخيًا بل يعكس نزعة عدائية ضد اليهود والمسيحيين. اذن : النص القرآني في الأنعام يجمع بين عناصر متناقضة زمانيًا وجغرافيًا. يُظهر فهماً سطحياً لمفهوم الوحي اليهودي والمسيحي. يحاول تبرير غياب المعجزات النبوية لمحمد بتغيير تعريف الوحي نفسه. اقتباس:
يقول بلاشير إن هناك اختلافًا نصيًا واضحًا في الآية "Au lieu de la 2e pers., I. Katir, I. ‘Amir ainsi qu’Ubayy ont la 3e pers. : Ils la mettent etc." أي أن بعض القراء (ابن كثير، ابن عامر، وأُبيّ بن كعب) قرؤوا الآية بصيغة الغائب ("يَجْعَلُونَهُ") بدلًا من صيغة المخاطب ("تَجْعَلُونَهُ"). وهذه ليست مجرد قراءة صوتية، بل هي اختلاف دلالي يُشير إلى إعادة صياغة النص ليتناسب مع سياق جديد. وبلاشير يخلص إلى أن هذا التغيير هو محاولة "للتناغم" مع بداية الآية ("وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا...")، أي أن النص أعيد تحريره ليبدو متماسكًا نحويًا، لكنه في الحقيقة أُعيد بناؤه بعد فترة زمنية فيقول بلاشير صراحة "Il est incontestable que cette var. est une harmonisation due au début du verset et qu’on a ici une addition postérieure à l’Émigration à Médine." أي: "من المؤكد أن هذه القراءة هي تناغم أُضيف لاحقًا لتتلاءم مع مطلع الآية، ولدينا هنا إضافة لاحقة بعد الهجرة إلى المدينة." وهذا تصريح خطير جدًا من منظور النقد النصي، لأنه يعني أن الآية خضعت لتعديل بعد أن تغيّر السياق التاريخي لمحمد. فالسورة مكية، ولكن المقطع الذي يخاطب اليهود ("تجعلونه قراطيس...") أضيف لاحقًا في المدينة عندما بدأ محمد يواجه اليهود هناك. ثم يقول بلاشير"Le texte vise les Juifs de cette ville." أي أن النص يستهدف يهود المدينة وليس مشركي مكة. هذا يُظهر أن الآية ليست مكية كما يُزعم تقليديًا، بل هي مدنية أُدرجت ضمن نص مكي لاحقًا. كما يلاحظ بلاشير أن عبارة "وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ" تشير إلى التعليم التلمودي (enseignement talmudique)، أي إلى الثقافة الدينية اليهودية المتقدمة التي لم تكن موجودة في مكة أصلًا. اما عن تحليل لقب "أم القرى" (Umm al-Qurā) يشرح بلاشير أصل هذه التسمية "‘Umma-l-qurâ « la Mère des Cités » = la Mekke. Cette appellation provient sans doute de la place occupée par cette ville dans la vie religieuse de l’Arabie païenne..." أي أن لقب "أم القرى" لم يكن لقبًا وحيانيًا بل لقبًا وثنيًا قديمًا يدل على المكانة المركزية لمكة في العبادة الوثنية قبل الإسلام. ويضيف أن لاحقي المفسرين المسلمون أعادوا تفسير الاسم دينيًا ليتوافق مع فكرة "المركز الروحي للعالم". وينبه بلاشير إلى أن بعض المفسرين المسلمين حاولوا تفسير كلمة "الأمي" بأنها تعني "من أم القرى"، لكن هذا التفسير باطل لغويًا وتاريخيًا قائلا "Le mot ‘ummi ... a été considéré parfois comme un ethnique signifiant : originaire de la ’Umm al-qurâ. Mais l’usage d’un tel ethnique n’est nulle part attesté." أي أنه لا يوجد أي دليل لغوي أو نصي في العربية القديمة على استخدام كلمة "أمي" بهذا المعنى. وهذا يُسقط أحد أهم التبريرات التي استخدمها المفسرون لتفسير جهل محمد بالقراءة والكتابة. تحليل بلاشير يُظهر أن النص القرآني ليس وحدة وحي متماسكة، بل منتج تاريخي متطور خضع للتعديل والتحرير. ويمكن تلخيص نتائجه في النقاط التالية: الآية 91 تحتوي على اختلافات قرائية تُظهر تعدد الطبقات النصية في القرآن. الآية أُضيفت أو عُدّلت بعد الهجرة لتخاطب اليهود، رغم أنها في سورة مكية. "أم القرى" تعبير وثني سابق أعيد تفسيره دينيًا لاحقًا. "الأمي" لا علاقة له بمكة لغويًا ولا إثبات على ذلك في أي مصدر عربي قديم. اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو جديد
![]() |
من المهم أولًا أن نعيد تنظيم الموضوع بصورة علمية؛ فعند التعامل مع السردية الإسلامية حول نزول القرآن وجمعه كنظرية تفسيرية، نجد أنها متوافقة تمامًا مع جميع البيانات المتاحة: القرآن نزل منجّمًا، وكانت الآيات تُدرج في السور بتوجيه نبوي، وكتّاب الوحي كتبوه فور نزوله، والصحابة حفظوه وتلوه علنًا قبل جمع أبي بكر ثم الجمع العثماني. وهذا النموذج، حتى إن اعتبرناه “نظرية”، يتفق مع أقدم المخطوطات القرآنية الموجودة اليوم من القرن الأول الهجري، والتي لا يظهر في أي منها غيابٌ لهذه الآية أو تغيير لها، ولا توجد أي نسخة بديلة أو أثر يدل على حذف أو إضافة.
في المقابل، دعوى بعض المستشرقين بأن آية مدنية “أُدرجت لاحقًا” في سورة مكية لا تقوم على أي دليل مادي أو نصي أو تاريخي. لا توجد مخطوطة واحدة تخلو من الآية، ولا رواية تشير إلى تعديل، ولا أثر في مصاحف الصحابة، ولا شيء في مخطوطات صنعاء أو غيرها يعطي أدنى إشارة لوجود تحرير لاحق. كل ما في الأمر هو تأويلات مبنية على الذوق اللغوي والانطباع بالسياق، مثل الشعور بأن الآية “لا تشبه” ما حولها، أو أن كلمة مثل “قراطيس” تبدو لهم مدنية، أو أن اختلاف القراءات في الضمائر يوحي بشيء ما. لكن هذا النوع من الاستنتاج—القفز من ملاحظة لغوية إلى ادعاء تحرير نصي—يسمّى في النقد النصي “تحريرًا تخمينيًا” وهو مرفوض تمامًا ما لم تدعمه شواهد مادية. وجود آية مدنية في سورة يغلب عليها الطابع المكي لا يخلق إشكالًا أصلًا؛ فالنزول لم يكن على شكل سور كاملة، بل كانت الآيات تنزل متفرقة، والسور نفسها ذات طبقات نزول مختلفة، وكان النبي يأمر بوضع الآية في موضع محدد من السورة. هذه الظاهرة معروفة ومفسَّرة تمامًا في النموذج التقليدي، ولا تدل على أي “تحرير لاحق” أو “إدراج”، بل هي موافقة لطبيعة الوحي التدريجي. أما اختلاف السياق أو المخاطبين أو الضمائر فهو من أساليب العربية والبلاغة ولا يدل على تركيب نصي. المقارنة بين النظريتين واضحة: النموذج التقليدي بسيط ومتسق ومدعوم تاريخيًا ومخطوطيًا، ويقدّم تفسيرًا كاملًا للظواهر النصية دون الحاجة إلى افتراضات إضافية. أما النموذج النقدي المقابل فيحتاج إلى سلسلة طويلة من الافتراضات غير المثبتة: أن الآية لم تكن هنا، ثم كُتبت لاحقًا، ثم أُدرجت، ثم اختفى كل أثر لهذه العملية، ثم توحّدت جميع المصاحف المبكرة على الصورة الحالية دون استثناء. هذا تضخم افتراضات هائل بلا أي دليل، وهو مخالف لمبدأ الاقتصاد التفسيري الذي يُلزم الباحث بألا يفترض شيئًا دون شاهد. وبناءً على ذلك كله، فالطعن القائم على دعوى “الإدراج” أو “التحرير اللاحق” لا يملك أي قيمة علمية. النظرية التقليدية—حتى عند التعامل معها كنظرية محايدة—هي الوحيدة المتسقة مع جميع الأدلة المتاحة، بينما الطرح النقدي المقابل مجرد تخمين لا سند له. |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جديد
![]() |
الزعم بأن اليهود كانوا يشترطون صعود النبي للسماء أو أن يأتي بكتاب مادي “من فوق” لا يستند إلى أي أساس صحيح؛ بل هو مبني على خطأ منهجي وقع فيه عدد من المستشرقين يتمثل في الخلط بين **اليهودية الأساسية** وبين بعض **التيارات الغنوصية والرؤيوية الهامشية**. فالآية: *﴿يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ﴾* لا تعبّر عن “عقيدة يهودية في النبوّة”، بل تصف **طلبًا تعجيزيًا** ينسجم تمامًا مع سلوك بني إسرائيل التاريخي في مطالبة موسى بمعجزات أعظم من ذلك، كما يوضحه القرآن نفسه: *﴿فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ﴾*. فالطلب كان من باب الجدال والتعجيز، لا من باب وضع “شروط نبوّة”.
اليهودية التوراتية والحاخامية لا تعرف فكرة أن النبي يجب أن يصعد للسماء أو يأتي بكتاب مادي. معظم أنبياء اليهود—من إشعياء وإرميا وحبقوق إلى داود وسليمان—لم يصعدوا للسماء إطلاقًا، ولا تلقّوا كتبًا سماوية مادية، حتى موسى نفسه لم يصعد للسماء بل صعد جبلًا أرضيًا هو سيناء. وبالتالي، لا توجد في اليهودية أي قاعدة تجعل “الصعود” أو “نزول الكتاب” شرطًا للنبوّة. الخطأ المنهجي لدى المستشرقين هنا أنهم خلطوا بين **التيارات الغنوصية** (مثل أدبيات “الأبوكاليبس” و”الهيخلوت” و”أخنوخ”) وبين **اليهودية السائدة**. هذه النصوص الغنوصية تتحدث فعلًا عن “صعود روحي” و”تلقي معرفة سرية” أو “كتاب سماوي”، لكنها نصوص **باطنية وهامشية** لم تمثّل يومًا اليهودية الأساسية، ولم يكن يهود المدينة على معرفة بها أصلًا. ومع ذلك، يقوم المستشرق بانتقاء هذه النصوص الغريبة ثم يعمّمها على اليهودية كلها، ثم يبني على هذا التعميم الخاطئ حكمًا على الوحي القرآني. هذا يسمى في المنهج العلمي **انتقاءً متحيزًا (Cherry-picking)** و**إسقاطًا غير مبرر (Category Mistake)**؛ إذ يجعل نموذجًا رؤيويًا غنوصيًا خاصًا وكأنه “المعيار العام للوحي اليهودي”. أضف إلى ذلك أن نفس النوع من الطلبات التعجيزية صدر من المشركين أيضًا: *﴿لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا﴾*. فلو كان طلب “كتاب من السماء” دليلًا على عقيدة نبوية خاصة، لكان المشركون أيضًا أصحاب “نظرية نبوّة سماوية”، وهذا يبيّن هشاشة الاستنتاج من أصله. الخلاصة: طلب يهود المدينة ليس دليلًا على أن اليهودية تشترط على النبي الصعود أو نزول كتاب مادي، بل هو جزء من نمط التعجيز المعروف تاريخيًا. أمّا تحويل نصوص غنوصية هامشية إلى “معيار للوحي اليهودي”، ثم محاكمة القرآن بناء عليها، فهو **خطأ منهجي واضح**، لأن هذه النصوص لا تمثل اليهودية ولا عقيدتها في النبوّة، ولا علاقة لها بواقع يهود الحجاز أصلًا. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | ||||||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
انت تتوهم ان توافق المخطوطات دليل على سلامة القران من اي تغير وتبديل وهذا لا اساس له من الصحه على وجه المطلق بل يطعن في مصداقيه القران لانه يثبت ان مؤامرة تمت فى أحد العصور لتغيير النص والمحافظة على شكل النص الجديد مُوحداً فى كافة الشواهد فى هذه الحالة لا يعود هذا النص هو النص الأصلى حتى لو أن كل الشواهد متفقة. هناك الوف الروايات عند السنه والشيعه التي تقول بتحريف القران بالزياده والنقصان ولكن عند مراجعه المخطوطات القرانية لم يعثروا عليها ! يقول ألفورد ت. ويلش متخصص في الدراسات الإسلامية وعلوم القرآن : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
طالما هناك الوف الروايات عند السنه التي تقول بتحريف القران بالزياده والنقصان فلماذا لم يعثر العلماء عليها ..؟! هل عرفت السبب ام لا ..؟! يقول كيث سمول الناقد النصي: اقتباس:
يقول فريد دونر العالم المتخصص في الدراسات الإسلامية وتاريخ الشرق الأوسط القديم: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وتقول باتريشيا كرون ومايكل كوك وجيرد آر. بوين : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اذن اتفاق مخطوطات القران ليست ابدا واطلاقا وبتاتا دليل على سلامته وحفظة بل ادانه واثبات على تحريفه وحرق ما يخالفه ووفرض وتثبيت نص واحد في النهايه .. فما حصل في الاسلام هو مؤامره موثقة لتوحيد النص القراني على يد سلطه سياسيه والمحافظة على شكل النص الجديد مُوحداً فى كافة الشواهد وفى هذه الحالة لا يعود هذا النص القراني هو النص الأصلى حتى لو أن كل الشواهد متفقة ! يقول محمد مصطفى العازمي كيف انهم كانوا يتلفوا النسخ المختلفه من القران : اقتباس:
|
||||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو جديد
![]() |
هذه السلطة السياسية التي وحدت النص هي الخلافة الإسلامية الأولى التي تعود لعصر الصحابة وليس سلطة متأخرة. فمن وحد النص هم أنفسهم من نقلوه عن النبي ودونوه في الصحف. وتوحيد النص لا يعني أن النص الموحد مختلق أو موضوع بل هو القدر المتفق عليه الذي تلقاه المسلمون بالقبول منذ العصور الأولى وكل الشواهد الباقية تشهد له
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | ||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يقول كوك وكرون : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يقول روبرت كير : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جديد
![]() |
أنت تعيد اجترار نفس المزاعم الفارغة كل مرة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
عضو برونزي
![]() |
الحمد لله , حتى الاعضاء الجدد يعرفونه لوحدهم , انا مقلتش حاجه ,
نصيحة : الامتحانات على الابواب , يمكن المرة دى تنجح ياتتح |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
انظروا الى الصلاعم حينما يفلسوا ويعجزوا امام الحقائق التي لا يستطيعوا مجاراتها ومواجهتها كيف يهربون ..
هذا اسلوبهم المعتاد بالهروب نتيجه الافلاس .. ولا تعليق ! |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond