شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-16-2025, 10:08 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي اكاذيب سامي العامري على العلماء مدعي انهم يقروا بسلامه القران

الكتاب المبني بالكامل على الكذب والتدليس والجهل "Hunting For The Word of God" للدجال سامي العامري واضع فيه فصل يقول فيه في الصفحه 202 :

اقتباس:
الحقيقة أن العديد من العلماء غير المسلمين من مختلف الخلفيات والانتماءات الأكاديمية، وبعضهم مسيحيون مخلصون، بل ومتعصبون، قد أقرّوا في دراساتهم الأكاديمية، الموجهة أساسًا لجمهور غربي غير مسلم، بأن النص القرآني قد نُقل بأمانة من عهد نبي الإسلام إلى جميع الأجيال اللاحقة.
The true fact of the matter is that many non-Muslim scholars from different backgrounds and academic affiliations, some of whom are devoted, or even zealous, Christians, have acknowledged, in their academic studies which were written mainly for a non-Muslim, western audience, that the Qur’ānic text was transmitted faithfully from the time of the prophet of Islam to all the subsequent generations.
بل الحقيقة انك واحد كذاب ولكن لا نستطيع ان نلومك .. فانت تكذب لانك تعلم يقينا ان المسلم يصدق كل ما تلقيه امامه .. تكذب على المسلمين في كتبك لانك تعلم انهم لن يراجعوا ورائك .. لانك تعلم انك تكتب لامة ما انا بقارئ .. وكما وصفهم الدجال احمد ديدات انهم امة لا تقرأ حتى الجرائد !

وقد اورد هذا الدجال 20 اقتباس لعشرين شخصيه يدعي بالكذب بانهم اقروا بسلامه القران .. اولهم ويليام موير :

اقتباس:
ويليام موير، المستشرق الاسكتلندي، الذي تم انتخابه رئيسًا لجامعة إدنبرة ورئيسًا للجمعية الملكية الآسيوية، وكتبُه تُعد من المصادر الرئيسية التي ساهمت في تشويه صورة الإسلام ونبيه في الدراسات الجدلية المسيحية الحديثة، يكتب:

"تم نقل نسخة عثمان إلينا دون تغيير. لقد تم الحفاظ عليها بدقة شديدة لدرجة أنه لا توجد اختلافات ذات أهمية، بل يمكننا القول إنه لا توجد اختلافات على الإطلاق، بين النسخ العديدة من القرآن المنتشرة في أنحاء الإمبراطورية الإسلامية.
لقد تمزق العالم الإسلامي بفصائل متناحرة منذ مقتل عثمان نفسه بعد أقل من ربع قرن من وفاة محمد، ومع ذلك فقد ظل القرآن الوحيد هو السائد بينهم؛ واستخدامه المتفق عليه من جميعهم في كل عصر حتى اليوم هو دليل قاطع على أننا نملك النص نفسه الذي تم إعداده بتوجيه من الخليفة المأسوف عليه. ومن المحتمل أنه لا يوجد في العالم عمل آخر ظل ثابتًا على نصه النقي طوال اثني عشر قرنًا."
1. William Muir, a Scottish Orientalist, elected principal of Edinburgh University and president of the Royal Asiatic Society, whose books are one of the main sources of the distortion of the image of Islam and its prophet in modern Christian polemic studies, writes, “The recension of Othman has been handed down to us unaltered. So carefully, indeed, has it been preserved, that there are no variations of importance, we might almost say no variations at all, among the innumerable copies of the Coran scattered throughout the vast bounds of the empire of Islam.
Contending and embittered factions, taking their rise in the murder of Othman himself within a quarter of a century from the death of Mahomet, have ever since rent the Mahometan world. Yet but ONE CORAN has been current amongst them; and the consentaneous use by them all in every age up to the present day of the same Scripture, is an irrefragable proof that we have now before us the very text prepared by command of
the unfortunate Caliph. There is probably in the world no other work which has remained twelve centuries with so pure a text.”
فهل ويليام موير يقر فعلا بسلامة القران كما يدعي هذا الدجال ..؟!

لنعود لكتاب ويليام موير لنكتشف الحقيقة ونقرأ تعليقه على الهامش للاقتباس :

اقتباس:
إنه أحد المبادئ في العالم الإسلامي (التي ربما يدعمها السورة 11.2) أن القرآن لا يمكن تغييره، وأنه محفوظ من الخطأ واختلافات القراءة بتدخل معجز من الله نفسه. وبالتالي، من أجل تجنب التناقض في عملية المراجعة، يُعتقد أن القرآن، من حيث الشكل الخارجي، قد أُوحي به بسبع لهجات من اللغة العربية، بحيث لم يُجرَ أي تغيير في نزاهة النص. [ومع ذلك، فإن التعبير لا يعني أكثر من هذا - أن كلمات السور لم تكن ثابتة، بل كان يمكن تلاوتها بطرق لا حصر لها. انظر "تاريخ القرآن" لنولدكه، تحرير ف. شوالي، ص 47 وما بعدها.]
1 It is one of the maxims ofthe Muslim world (supported perhaps by Sūra xi. 2) that the Kor'an is incorruptible, and that it is preserved from error and variety of reading by the miraculous interposition of God himself. In order, therefore, to escape the inconsistency of a revision, it is held that the Kor'an, as to external form, was revealed in seven dialects
ofthe Arabic tongue, so that no change was made in the integrity of the text. [The expression, however, means no more than this-that the words of the Sūras were not fixed, but might be recited in an indefinite number of ways. Cf. Nöldeke's Geschichte des Qorāns, ed. by F.Schwally, p. 47 ff. ]
اذن ويليام موير لا يقر بسلامه القران كما يدعي الكذاب سامي العامري بل يتكلم من منطلق المعتقد الاسلامي .. ما يعتقده وما يقوله المسلمين عن قرانهم ..!

موير يشير إلى أن:
• الاعتقاد بعدم التحريف هو مجرد مقولة عقائدية*يتداولها المسلمون، وليست حقيقة تاريخية مثبتة.
• التبرير الإسلامي لفكرة "سبعة أحرف"*(سبع لهجات أو طرق) جاء للهروب من التناقض بين القول بالتحريف وبين تعدد القراءات.
• موير يؤكد أن النص لم يكن ثابتًا*بل كانت السور تُتلى "بطُرق غير محددة"، أي أن هناك اختلافات في الألفاظ والتركيب اللغوي بين الروايات.

ويقول موير على الهامش ايضا :

اقتباس:
يود المسلمون أن نعتقد أن بعض النسخ نفسها، التي كتبها عثمان أو بأمره، ما زالت موجودة. ويقال إن النسخة التي كان الخليفة يمسك بها عندما تم اغتياله قد تم حفظها في قرية أنطارتوس على ساحل سوريا.
2 The Muslims would have us believe that some of the self- same copies, penned by ' Othman or by his order, are still in existence. The copy which the Caliph held in his hand when he was murdered is said to have been preserved in the village of Antartus on the Coast of Syria.
هنا يكشف بوضوح موقف موير النقدي تجاه الادعاءات الإسلامية حول بقاء “نسخ عثمان الأصلية” حتى عصره. هذا الهامش ينسف تماماً أي محاولة لتقديم كلام موير على أنه شهادة بحفظ القرآن، لأنه يُظهر أنه كان يشكك صراحة في صحة الروايات الإسلامية.

في هذا الهامش، موير يقول بوضوح:

“The Muslims would have us believe…” أي: المسلمون يريدوننا أن نصدق — وهذه عبارة تفيد التشكيك والسخرية اللطيفة الأكاديمية، لا التأييد.
هو يذكر أن المسلمين يزعمون أن بعض النسخ الأصلية التي كتبها عثمان أو كُتبت بأمره لا تزال موجودة.
ثم يورد إحدى هذه الأساطير الإسلامية الشائعة، وهي أن المصحف الذي كان في يد عثمان عند مقتله محفوظ في قرية تُدعى “أنطرطوس” (Antartus) على الساحل السوري — دون أن يؤكد صحتها أو يقدم أي دليل عليها.

اذن ويليام موير لم يكن يشهد بحفظ القرآن كما كان يدعي الكذاب سامي العامري، بل كان يسجل المعتقد الإسلامي وينتقده ضمنياً والهامشان اللذان أوردتهما (1 و2) يثبتان أنه رأى أن فكرة “القرآن المحفوظ” و“نسخ عثمان الأصلية” ليست سوى أساطير إيمانية بلا دليل مادي أو تاريخي. وبالتالي فإن اقتطاع كلامه من سياقه كما فعل سامي العامري هو تزوير علمي متعمد لتضليل القارئ المسلم البسيط.

ويقول موير على الهامش ايضا :

اقتباس:
ومع ذلك، هناك حالات من التفاوت في الحروف نفسها، التي لا تقتصر دائمًا على اختلاف النقاط، بل تمتد أحيانًا إلى شكل الحروف أيضًا؛ ومع ذلك، فإن هذه الاختلافات غير جوهرية. إن هذه النقاء النصي الذي يكاد يكون غير قابل للتصديق، في كتاب منتشر بشكل واسع في أنحاء العالم، ويُنسخ باستمرار من قبل شعوب ذات لغات وأراضٍ مختلفة، لا شك أنه يعود في المقام الأول إلى نسخة عثمان وإلى الإعلان الرسمي وصيانة نسخته. كان إقرار قراءة متنوعة يعد جريمة ضد الدولة، وكتلك كان يُعاقب عليه حتى يومنا هذا. لذا، لا ينبغي لنا أن نتعجب من أنه، مع اللجوء إلى مثل هذه الوسائل، قد تم الحفاظ على وحدة النص بشكل كامل. مقارنة (كما يحب المسلمون أن يفعلوا) نصهم النقي بقراءات مختلفة في كتبنا المقدسة هو مقارنة بين أشياء لا يوجد بينها أي تشابه.
1 There are, however, instances of variation in the letters theinselves, not confined always to difference in the dots, but extending sometimes to theform of the letters also ; these too, however, are immaterial. This almost incredible purity of text, in a book so widely scattered over the world, and continually copied by people of different tongues and lands, is without doubt owing mainly to ' Othman's recension and to the official
promulgation and maintenance of his edition. To countenance a various reading was an offence against the State, and as such would still to this day be punished. We need not wonder then that, with such means resorted to, perfect uniformity oftext has been maintained. To compare (as the Muslims are fond of doing) their pure text with the various readings of our Scriptures, is to compare things between which there is no analogy.
و هو من أهم الأجزاء في نص ويليام موير، لأنه يكشف بدقة السبب الحقيقي الذي يراه المؤرخ وراء ما يسميه المسلمون "نقاء النص القرآني". يقول موير إن نقاء نص القرآن كما هو اليوم – أي وحدته الظاهرية وعدم وجود قراءات متعددة رسمياً – يعود إلى تدخل عثمان بن عفان، الذي أصدر "مصحفاً رسمياً" وأمر بإتلاف كل النسخ الأخرى. وبذلك، تم فرض توحيد النص بالقوة السياسية والدينية، وليس بسبب حفظٍ معجز أو نقاءٍ إلهي في النقل.

هل عرفتم كيف يكذب دجاجله دعاه الاسلام على المسلمين الجهله لاستغفالهم ..؟!

فهل يا ترى قرأ هذا الدجال سامي العامري ما كتاب ويليام موير وما كتبه على الهامش للاقتباس ام ان سامي العامري مثله مثل كل مسلم ينقل مثل الحمار يحمل اسفارا فقط عن غيره ام انه قراءه واراد استحمار واستغفال وخداع المسلمين لعيشيهم في الكذب والاوهم لانه يعلم انهم لن يرجعوا ورائه !

هل تحبوا ان نتابع فضح باقي اكاذيب الكذاب سامي العامري ..؟!

طبعا لا استطيع ان افضح العشرين كذبه لهذا الكذاب لانها تاخذ وقت طويل بالرجوع لكل كتاب ولكن سوف اكتفي ببعضهم فقط لتعرفوا كيف يقوم دعاتهم باستحمار واستغفال المسلمين امة ما انا بقارئ من ايمان الايمان الاعمى والغاء العقل ..

ولنا عوده مع الكذبه الثانيه للكذاب سامي العامري وتدليسه على جورج-لويس لوبلوا واقتطاع كلامه من سياقه لخداع واستحمار واستغفال المسلمين الذين يصدقون كل ما يلقى امامهم من دعاتهم الدجالين الذين يعيشوهم في الاوهام والاكاذيب .



  رد مع اقتباس
قديم 11-16-2025, 10:26 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

ثاني كذبه كذبها الدجال سامي العامري كانت على جورج-لويس لوبلوا فيقول هذا الدجال في الصفحه 203 :

اقتباس:
جورج-لويس لو بوا، قس فرنسي ومؤلف، صرح قائلاً:
"القرآن هو اليوم الكتاب المقدس الوحيد الذي لا يحتوي على اختلافات ملحوظة."
Georges-Louis Leblois, a French pastor and author, stated that, “Le Coran est aujourd'hui le seul livre sacré qui ne présente pas de variantes notables.”
تعالوا لنرجع للكتاب ونقرأ كيف قص وقطع وبتر هذا الدجال سامي العامري كلامه لاستحمار واستغفال المسلمين :

اقتباس:
“بفضل تدمير جميع النسخ التي كانت تختلف عن نسخة عثمان، أصبح القرآن اليوم الكتاب المقدس الوحيد الذي لا يحتوي على اختلافات ملحوظة. والاختلافات الوحيدة التي يمكن الإشارة إليها تتعلق بتقسيم النص إلى آيات. فمقطع معين يشكل آية واحدة في نسخة، بينما يُقسَّم إلى آيتين في نسخة أخرى. وليس في ذلك ما هو غريب، لأن تقسيم النص إلى آيات جاء بعد زمن عثمان، ولم يكن من الممكن إدخاله بطريقة متطابقة تمامًا من قبل النساخ في المدن المختلفة التي منحها الخليفة نسخة من الإصدار الرسمي.”
Grâce à la destruction de tous les exemplaires qui différaient de celui d'Othmân , le Koran est aujourd'hui le seul Livre sacré qui ne présente pas de variantes notables. Les seules divergences qu'on puisse signaler, sont relatives à une division différente du texte en versets. Tel passage , qui , dans une copie , forme un seul verset , est, dans une autre, subdivisé en deux. Il n'y a là rien d'extraordinaire , sachant que la division du texte en versets est postérieure à Othman , et qu'elle ne pouvait être introduite d'une manière absolument identique par les copistes des différentes villes que le calife avait gratifiées d'un exemplaire de l'édition officielle 5 .
هل قرأتم الكلام في سياقه وعرفتم ما حذفه واخفاه هذا الكذاب الدجال سامي العامري ..؟!

فهي تكشف بوضوح طريقة التحريف المتعمد التي يستخدمها الدجال سامي العامري واشكاله لاستحمار واستغفال المسلمين لإيهامهم بأن المستشرقين أو المفكرين الغربيين يشهدون بأن القرآن "خالٍ من التحريف"!

فهذا الدجال اقتطع جزء من كلام لبلوا لايهام المسلمين الجهله انه مدحاً للقران ولكن بقراءه الاقتباس كاملا نجده يعترف ضمنيا أن ما يُسمى “نقاء النص القرآني” لم يكن نتيجة حفظٍ معجز كما يدّعي المسلمون، بل كان نتيجة عملية سياسية قمعية فرضها عثمان بن عفان، كما ورد في الروايات الإسلامية نفسها .. لبلوا لا يقرا بسلامه القران بل يتحدث عن نتيجة عملية عثمان بن عفان في إحراق المصاحف المخالفة لما يسمى بـ"المصحف العثماني". وإن القرآن اليوم لا يحتوي على "اختلافات ملحوظة"، لأن عثمان أمر بإتلاف جميع النسخ التي كانت تختلف عن نسخته الرسمية كما تقول مروياتهم العباسين التي يتعبد بها المسلمين !

ثم يقول لبلوا في الهامش :

اقتباس:
تم حساب عدد الآيات التي أُدخلت قديمًا، وإن لم تكن في النسخ الأولى، فبالأحرى في النسخ التي أُعدت منها. يختلف هذا العدد بين 6000 و 6236 (ج. باثييه، الكتب المقدسة من الشرق، ص. 486. المجلة الآسيوية، ديسمبر 1843، ص. 379، رقم 2).
P. 54. 5 On a compté le nombre des versets introduits anciennement, sinon dans les premiers exemplaires, du moins dans les copies qui en ont été faites . Ce nombre varie de 6000 à 6236 (G. Pauthier, Livres sacrés de l'Orient, p. 486 . Journal asiatique, déc . 1843, p. 379, n. 2) .
وهذا يؤكد مرة أخرى أن الكاتب لا يمدح “نقاء” القرآن، بل يبيّن أنّ الاختلافات القديمة في عدد الآيات وعدّها دليل على غياب التوحيد الكامل للنص منذ البدايات.

اختلاف العدد الكلي للآيات: يتراوح بين 6000 و 6236، وهو اختلاف كبير نسبياً (أكثر من 200 آية)، ما يُظهر أن النص القرآني لم يكن موحداً تماماً في العصور الأولى.
المصدر الذي اعتمد عليه لوبلوا: الباحث الفرنسي Guillaume Pauthier الذي جمع دراسات شرقية عن الكتب المقدسة وأشار إلى تعدد طرق عدّ الآيات في المصاحف القديمة.
الاستنتاج الضمني: حتى بعد “إحراق” النسخ المخالفة زمن عثمان، ظلت هناك اختلافات تقنية ونصية في العدّ والترقيم، ما يعني أنّ عملية التوحيد لم تكن كاملة ولا معصومة.

عندما نقرأ النص الأصلي مع الحاشية رقم 5، يصبح المعنى واضحاً: لوبلوا لا يقول إنّ القرآن معجزة في حفظه، بل يقول إنّه صار يبدو موحداً لأن عثمان دمّر كل النسخ الأخرى، ومع ذلك بقيت اختلافات حتى في تقسيم الآيات، كما يشهد اختلاف العدّ بين 6000 و 6236.

هل عرفتم كيف يكذب ويدلس دعاه الاسلام لاستحمار واستغفال المسلمين الجهله الذين يقودهم كالبعير من انوفها ..؟!

اما الشخص الثالث الذي كذب عليه الدجال سامي العامري لايهام المسلم الجاهل انه يقول بسلامه القران هو كينيث كراج ولكن للاسف لم استطيع العثور على نسخة مجانيه من الكتاب لتحميلها وفضح الكذاب سامي العامري .

ومن الشخصيات العشرين التي كان يكذب الدجال سامي العامري عليها كان فيليب هتي اذ يقول سامي العامري :

اقتباس:
يقول فيليب هتي، وهو مسيحي ماروني من لبنان وأحد العلماء البارزين في دراسات اللغة العربية في الولايات المتحدة، "يتفق النقاد المعاصرون على أن النسخ المتداولة اليوم هي تقريبًا نسخ مطابقة للنص الأصلي الذي جمعه زيد، وأنه بشكل عام، نص القرآن اليوم هو كما أخرجته يد محمد. كما لاحظ أحد العلماء الساميين، ربما توجد اختلافات أكثر في قراءة فصل واحد من سفر التكوين بالعبرية مما يوجد في القرآن بأسره."
Philip Hitti, a Maronite Christian from Lebanon and a leading
scholar of Arabic Studies in the United States, states that “Modern critics agree that the copies current today are almost exact replicas of the original mother-text as compiled by Zayd, and that, on the whole, the text of the Koran today is as Muhammad produced it. As some Semitic scholar remarked, there are probably more variations in the reading of one chapter of Genesis in Hebrew than there are in the entire
Koran.”
ولكن هذا الاقتباس لا وجود له في كتاب فيليب .. وبالرجوع الى كتب جوجل كان مصدر هذا الاقتباس الوحيد هو كتاب "تفسير القرآن: الترجمة والتعليق على القرآن " (Tafsir-ul-Qurʼan: Translation and Commentary of the Holy Qurʼan) من تأليف عبد المجيد (Abdul Majid) وهو ما نقله الدجال سامي العامري منه كالحمار يحمل اسفارا :



ان كان لدي وقت سوف اخذ كذبه او اثنين من الشخصيات العشرين التي كان يكذب عليها الكذاب سامي العامري مدعي انهم يعترفوا بصحه القران رغم ان هذا اصلا ليس من اختصاصهم ولا هم مؤهلين بالاساس ليقولوا بسلامه القران من عدمه .



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع