![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] | |||||
|
عضو برونزي
![]() |
الكتاب المبني بالكامل على الكذب والتدليس والجهل "Hunting For The Word of God" للدجال سامي العامري واضع فيه فصل يقول فيه في الصفحه 202 :
اقتباس:
وقد اورد هذا الدجال 20 اقتباس لعشرين شخصيه يدعي بالكذب بانهم اقروا بسلامه القران .. اولهم ويليام موير : اقتباس:
لنعود لكتاب ويليام موير لنكتشف الحقيقة ونقرأ تعليقه على الهامش للاقتباس : اقتباس:
موير يشير إلى أن: • الاعتقاد بعدم التحريف هو مجرد مقولة عقائدية*يتداولها المسلمون، وليست حقيقة تاريخية مثبتة. • التبرير الإسلامي لفكرة "سبعة أحرف"*(سبع لهجات أو طرق) جاء للهروب من التناقض بين القول بالتحريف وبين تعدد القراءات. • موير يؤكد أن النص لم يكن ثابتًا*بل كانت السور تُتلى "بطُرق غير محددة"، أي أن هناك اختلافات في الألفاظ والتركيب اللغوي بين الروايات. ويقول موير على الهامش ايضا : اقتباس:
في هذا الهامش، موير يقول بوضوح: “The Muslims would have us believe…” أي: المسلمون يريدوننا أن نصدق — وهذه عبارة تفيد التشكيك والسخرية اللطيفة الأكاديمية، لا التأييد. هو يذكر أن المسلمين يزعمون أن بعض النسخ الأصلية التي كتبها عثمان أو كُتبت بأمره لا تزال موجودة. ثم يورد إحدى هذه الأساطير الإسلامية الشائعة، وهي أن المصحف الذي كان في يد عثمان عند مقتله محفوظ في قرية تُدعى “أنطرطوس” (Antartus) على الساحل السوري — دون أن يؤكد صحتها أو يقدم أي دليل عليها. اذن ويليام موير لم يكن يشهد بحفظ القرآن كما كان يدعي الكذاب سامي العامري، بل كان يسجل المعتقد الإسلامي وينتقده ضمنياً والهامشان اللذان أوردتهما (1 و2) يثبتان أنه رأى أن فكرة “القرآن المحفوظ” و“نسخ عثمان الأصلية” ليست سوى أساطير إيمانية بلا دليل مادي أو تاريخي. وبالتالي فإن اقتطاع كلامه من سياقه كما فعل سامي العامري هو تزوير علمي متعمد لتضليل القارئ المسلم البسيط. ويقول موير على الهامش ايضا : اقتباس:
هل عرفتم كيف يكذب دجاجله دعاه الاسلام على المسلمين الجهله لاستغفالهم ..؟! فهل يا ترى قرأ هذا الدجال سامي العامري ما كتاب ويليام موير وما كتبه على الهامش للاقتباس ام ان سامي العامري مثله مثل كل مسلم ينقل مثل الحمار يحمل اسفارا فقط عن غيره ام انه قراءه واراد استحمار واستغفال وخداع المسلمين لعيشيهم في الكذب والاوهم لانه يعلم انهم لن يرجعوا ورائه ! هل تحبوا ان نتابع فضح باقي اكاذيب الكذاب سامي العامري ..؟! طبعا لا استطيع ان افضح العشرين كذبه لهذا الكذاب لانها تاخذ وقت طويل بالرجوع لكل كتاب ولكن سوف اكتفي ببعضهم فقط لتعرفوا كيف يقوم دعاتهم باستحمار واستغفال المسلمين امة ما انا بقارئ من ايمان الايمان الاعمى والغاء العقل .. ولنا عوده مع الكذبه الثانيه للكذاب سامي العامري وتدليسه على جورج-لويس لوبلوا واقتطاع كلامه من سياقه لخداع واستحمار واستغفال المسلمين الذين يصدقون كل ما يلقى امامهم من دعاتهم الدجالين الذين يعيشوهم في الاوهام والاكاذيب . |
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||||
|
عضو برونزي
![]() |
ثاني كذبه كذبها الدجال سامي العامري كانت على جورج-لويس لوبلوا فيقول هذا الدجال في الصفحه 203 :
اقتباس:
اقتباس:
فهي تكشف بوضوح طريقة التحريف المتعمد التي يستخدمها الدجال سامي العامري واشكاله لاستحمار واستغفال المسلمين لإيهامهم بأن المستشرقين أو المفكرين الغربيين يشهدون بأن القرآن "خالٍ من التحريف"! فهذا الدجال اقتطع جزء من كلام لبلوا لايهام المسلمين الجهله انه مدحاً للقران ولكن بقراءه الاقتباس كاملا نجده يعترف ضمنيا أن ما يُسمى “نقاء النص القرآني” لم يكن نتيجة حفظٍ معجز كما يدّعي المسلمون، بل كان نتيجة عملية سياسية قمعية فرضها عثمان بن عفان، كما ورد في الروايات الإسلامية نفسها .. لبلوا لا يقرا بسلامه القران بل يتحدث عن نتيجة عملية عثمان بن عفان في إحراق المصاحف المخالفة لما يسمى بـ"المصحف العثماني". وإن القرآن اليوم لا يحتوي على "اختلافات ملحوظة"، لأن عثمان أمر بإتلاف جميع النسخ التي كانت تختلف عن نسخته الرسمية كما تقول مروياتهم العباسين التي يتعبد بها المسلمين ! ثم يقول لبلوا في الهامش : اقتباس:
اختلاف العدد الكلي للآيات: يتراوح بين 6000 و 6236، وهو اختلاف كبير نسبياً (أكثر من 200 آية)، ما يُظهر أن النص القرآني لم يكن موحداً تماماً في العصور الأولى. المصدر الذي اعتمد عليه لوبلوا: الباحث الفرنسي Guillaume Pauthier الذي جمع دراسات شرقية عن الكتب المقدسة وأشار إلى تعدد طرق عدّ الآيات في المصاحف القديمة. الاستنتاج الضمني: حتى بعد “إحراق” النسخ المخالفة زمن عثمان، ظلت هناك اختلافات تقنية ونصية في العدّ والترقيم، ما يعني أنّ عملية التوحيد لم تكن كاملة ولا معصومة. عندما نقرأ النص الأصلي مع الحاشية رقم 5، يصبح المعنى واضحاً: لوبلوا لا يقول إنّ القرآن معجزة في حفظه، بل يقول إنّه صار يبدو موحداً لأن عثمان دمّر كل النسخ الأخرى، ومع ذلك بقيت اختلافات حتى في تقسيم الآيات، كما يشهد اختلاف العدّ بين 6000 و 6236. هل عرفتم كيف يكذب ويدلس دعاه الاسلام لاستحمار واستغفال المسلمين الجهله الذين يقودهم كالبعير من انوفها ..؟! اما الشخص الثالث الذي كذب عليه الدجال سامي العامري لايهام المسلم الجاهل انه يقول بسلامه القران هو كينيث كراج ولكن للاسف لم استطيع العثور على نسخة مجانيه من الكتاب لتحميلها وفضح الكذاب سامي العامري . ومن الشخصيات العشرين التي كان يكذب الدجال سامي العامري عليها كان فيليب هتي اذ يقول سامي العامري : اقتباس:
![]() ان كان لدي وقت سوف اخذ كذبه او اثنين من الشخصيات العشرين التي كان يكذب عليها الكذاب سامي العامري مدعي انهم يعترفوا بصحه القران رغم ان هذا اصلا ليس من اختصاصهم ولا هم مؤهلين بالاساس ليقولوا بسلامه القران من عدمه . |
||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond