![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أنا بشعر بالحزن والأسى على المسلمين العرب المغيبين!
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أرض الشعب المختار ![]() أرض الشعب المختار القديمة هي الأرض المقدسة القديمة هي أرض نسل إسحاق ( عيسو + يعقوب ) من نهر مصر ( نهر العريش الجاف ) الى النهر الكبير نهر الفرات السؤال : هل نهر مصر هو نهر النيل؟ الإجابة : https://www.youtube.com/watch?v=Rb5LcHZH5yA الأرض المقدسة القديمة : هي الأرض القديمة العبرية هي جزء من كل , هي بادية كنعان الشام, هي الأرض التي كتبها الله تعالى للشعب العبري ( بني إسرائيل ), أرض بادية كنعان الشام نصيب الشعب القديم العبري نسل زوجة إبراهيم الأولى (سارة), أعطى الله بادية كنعان الشام لسارة الحرة وابنها إسحاق وأسكنهم فيها, زوجة إبراهيم القديمة سارة الحرة أذلت زوجة إبراهيم الجديدة هاجر الجارية, حتى أن هاجر هربت من وجه مولاتها سارة وأعادها ملاك الرب ثانية لتخضع تحت يديها تكوين 16 والرب وعد سارة بأن تحبل وتلد ابناً وتدعوا اسمه إســحاق ليسكن في بادية كنعان الشام ليأتي شعب من نسل إبراهيم اسمه فرع إسحاق الشعب العبري اللي نزل عليه الكتاب العبري التوراة هذه قطعاً خطة إلهية لا شك فيها , مدبرة ومخطط لها , وأعلن عنها وجاري تنفيذها أولا - جميع الشعوب التي كانت موجودة وتسكن في بادية كنعان الشام بصفة عامة قبل هجرة إبراهيم من العراق إليها , كانت شعوب كنعانية وثنية تعبد آلهة متعددة ومختلفة غير الله ( إله إبراهيم ) , شعوب كثيرة ومنها العماليق بصرف النظر عن هويتهم ونسبهم فلسطينيين أو غيره , المهم أن جميع تلك الشعوب كانت تعبد الأصنام , كانت تقدم البشر كقرابين للآلهة! وخصوصاً الأولاد الصغار كقرابين لتلك الآلهة! , والله أراد أن يطهر هذه الأرض المقدسة من هذه العبادات الوثنية والرجاسات المقيتة وتطهير مقدساته من النجاسات الوثنية! , فخلص الفرع الإسحاقي ( الشعب العبري ) من أرض مصر بمعجزات وآيات عظيمة , وبه أزاح وأباد تلك الشعوب الوثنية ومكّن شعبه اللي اختاره لهذه المهمة في أرضه التي كتبها لهم مكانهم , وفي النهاية نستنتج من هذا العمل الرائع أن الله تعالى بعلمه السابق للوجود وبحكمته البالغة وبرحمته الواسعة عمل حاجتين اثنين مهمين للغاية وهما : أول حاجة عملها : بيده خلص شعبه المختار القديم من استضعاف أهل مصر الوثنيين بآيات وعجائب عظيمة ثاني حاجة : بالشعب نفسه خلّص به أرضه المقدسة القديمة ( ارثه الشرعي ) من قبضة الشعوب الكنعانية الوثنية ثانيا - عصى التأديب الإلهي واحدة مع كل الشعوب سواء الوطنيين ( نسل إبراهيم أي أهل المنطقة الإبراهيمية المقدسة ) اللي انحدروا من أحشاء إبراهيم تكون 15-4 أو الغرباء ( سواء الوثنيين أو غيرهم ) , بمعنى أنه حتى لو أي شعب من الشعوب الوطنية الإبراهيمية العبري أو العربي سلك نفس مسلك الشعوب الغريبة الوثنية وترك الله وآمن بآلهة وثنية سيكون مصيره نفس مصير الشعوب الغريبة الوثنية ( أي مصيره الطرد والإبادة ) , وهذا هو ما حدث للشعب الوطني العبري بالضبط كالسبي البابلي على يد نبوختنصر 700ق.م و حصار القدس على يد الروم عام 70م , الله لا يحابي أحد ولا يمهل من يبغضه بوجهه يجازيه ، هذه هي إرادة الله للشعب العبري صلب الرقبة لكن الشعب العبري وخصوصاً الحركة الصهيونية بعودته الأخيرة للأرض المقدسة واغتصابها مرة أخرى من الشعب العربي بسبب وعد بلفور البريطاني 1917م المدعوم من اللاجئ اليهودي في ألمانيا روتشلد والدعم الأممي الغربي 1947م بقيادة أميركا , هذا العمل هو تمرد ضد إرادة الله تعالى! إن قداسة وطهارة وحرمة وقيمة أرض القدس من قداسة وطهارة وحرمة وقيمة القدس نفسها أرض الشعب المختار الجديدة هي أرض جزيرة العرب ( المملكة العربية السعودية ) الأرض المقدسة الجديدة : هي الأرض الجديدة العربية هي برية فاران الحجاز, هي الأرض التي كتبها الله تعالى للشعب العربي ( أحفاد بني قيـــدار بن إسماعيل بن إبراهيم ), أرض برية فاران الحجاز نصيب الشعب الجديد العربي نسل زوجة إبراهيم الثانية (هاجر), أعطى الله برية فاران الحجاز لهاجر الجارية وابنها إسماعيل وأسكنهم فيها, زوجة إبراهيم الجديدة هاجر الجارية ذاقت مرارة الذُل من زوجة إبراهيم القديمة سارة الحرة, حتى أن هاجر هربت من وجه مولاتها سارة وأعادها ملاك الرب ثانية لتخضع تحت يديها والرب وعد هاجر بأن تحبل وتلد ابناً وتدعوا اسمه إسماعيل ليسكن في برية فاران الحجاز , وليأتي من صلب إسماعيل شعب آخر اسمه الشعب العربي اللي نزل عليه الكتاب العربي القرآن , هذه قطعاً خطة إلهية لا شك فيها , إنها مدبرة ومخطط لها , وأعلن عنها وجاري تنفيذها أولا - جميع الشعوب التي كانت موجودة وتسكن في برية فاران الحجاز بصفة عامة قبل بعثة النبي محمد ص فيها , كانت شعوب وثنية تعبد آلهة متعددة ومختلفة غير الله ( إله إبراهيم ) , شعوب كثيرة وقبائل عربية مثل قريش وبني هاشم والأوس والخزرج وغيرها , إن جميع تلك الشعوب والقبائل كانت تعبد الأصنام , كانت تقدم قرابين حيوانية للآلهة! , والله أراد أن يطهر هذه الأرض المقدسة من هذه العبادات الوثنية والرجاسات المقيتة وتطهير مقدساته من النجاسات الوثنية! , فخلص الفرع الإسماعيلي ( الشعب العربي ) من أرض مكة بمعجزات وآيات عظيمة , وبه أزاح وأباد تلك الشعوب الوثنية التي كانت في المدينة المنورة ومنها الشعب العبري ومكّن شعبه اللي اختاره لهذه المهمة في أرضه التي كتبها لهم , وبذلك العمل الرائع الله سبحانه وتعالى خلص شعبه من اضطهاد أهل مكة , ثم بعد ذلك خلص بالشعب نفسه أرضه المحتلة التي كتبها له , وفي النهاية نستنتج من هذا العمل الرائع أن الله تعالى بعلمه السابق للوجود وبحكمته البالغة وبرحمته الواسعة عمل حاجتين اثنين مهمين للغاية وهما : بيده هو خلص شعبه المختار الجديد من استضعاف أهل مكة الوثنيين ب آيات وعجائب عظيمة بيد الشعب خلص أرضه المقدسة (ميراثه) من قبضة أهل مكة الوثنيين ب الفتوحات الإسلامية العربية ثانيا - عصى التأديب الإلهي واحدة مع كل الشعوب سواء الوطنيين ( الذين انحدروا من أحشاء إبراهيم ( تكون 15 (4 ) أو الغرباء ( سواء الوثنيين أو غيرهم ) , بمعنى أنه لو حتى أي شعب من الشعوب الوطنية الإبراهيمية العبري أو العربي سلك نفس مسلك الشعوب الغريبة الوثنية وترك الله وآمن بآلهة وثنية سيكون مصيره نفس مصير الشعوب الغريبة الوثنية ( أي مصيره الطرد والإبادة ) , وهذا هو ما لم يحدث للشعب الوطني العربي السعودي بالضبط لأنه آمن بالرب ورفع راية التوحيد ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وطبق الشرع الإسلامي العربي القرآن |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
سواء شعب مختار، او دين مختار او خير امة خلقة للناس، او ملح الارض، كلها دعاوي للاحتكار... اذا لم تفهم بعد ان الغرض هو الاحتكار، احتكار الموارد والافكار والتحكم في البشر، أذا انت مازلت مخدوع.. ليس مهم الالحاد، المهم هو ان تفكر لنفسك، هذا اشد فتكا لهؤلاء من الالحاد، لو تفكر لنفسك، ومؤمن بالبغال الطائرة، هذا افضل من ان تكون ملحد تماما، وهناك من يحدد لك الصح والخطأ ويخبرك ماذا تفعل، فهذا هو المشكلة. أنا اتمني انني اكون افكر لنفسك، لا اتبع احد. هذا طبقا لآدم سميث يجعل الجميع حالة افضل. الدين والبغال الطائرة، كلها غرضها شيئ واحد الاحتكار، عدد صغير من البشر يتحكمون في عدد كبير، ويعمل هذا العدد الكبير ليس لصالحهم، ولكن لصالح هؤلاء الاشخاص المعدودون... الألحاد استقراء، وليس أيمان! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
عضو برونزي
![]() |
بتوع السمع والطاعة بيقولوا نفس الجملة
لما يبقوا عايزين يبعدوا الناس عن المظاهرات بس هما عارفين معناها وقاصدين الهدف من ورائها وانا لا أعتقد أنك فاهم معناها او ممكن تكون جاسوس وسط الملحدين |
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هو هنا يشير الي حدوث ثورات في العالم الاسلامي كل 40-50 عام، تقريبا... ربما مرتبطة بدورة المواد الأولية... المهم، المطلوب هو تغير فكري، وليس ثورات، والتغير الفكري هو ان تفكر لنفسك.. دجالوا الاديان، يقدمون لك بالعقل، الشيعة مثلا، لديهم كذ وكذا، ولذلك ديانتهم نصب، وبما انه هناك حقيقة مطلقة واحدة، اذا هم من لديه الحقيقة، ويجب عليك اتباعهم... فمنطقهم يبدوا عقلاني ومقنع، لكنه في النهاية نصب، ربما لا توجد حقيقة مطلقة، وايضا، رجل الدين، لم يقدم دليل حقيقي علي صحة كلامة، سوي فساد فكر الآخرين... لذلك كاهنا العزيز سليمان، دائما يقدم ادلة علي تخاريف الاسلام، فهذا دليلة علي صحة الخرافات التي يؤمن بها... لذلك كما اقول دائما، اذا عمل كل انسان لصالح نفسة، لكان ذلك لصالح الجميع... رجل الدين يدعوك لطاعته، واتباعة. قد يقول لك، لا تقوم بمظاهرة، او غيرة، لكن المظاهرة ليست كل شيئ، النظام في مصر يتمعن في النكيل بالمعارضين، والأسلام ديانة مخترقة تماما، لن تجد احد يقف معك، فأنت اذا عارضت السيسي، او غيرة، حياتك انتهت... لذلك ببساطة، الجيل الحالي، لا امل به، ولن يحدث تغير كبير، الا بتدخل خارجي، وهذا لن يكون لصالح الناس في مصر. لذلك في نظري، الأستثمار في نفسك، تعليمك، وخبراتك، اهم من المظاهرات، لو عدد كبير تغير فكرة (لنقل 2%)، ممكن يحدث تغير حقيقي، وليس ثورات تغير شخصيات، او مظاهرات يتم التنكيل بمن شارك بها... نظام السيسي سوف ينتهي، في يوم ما، قد يورث لاحد ابناءة، او غير ذلك، لكن الوضع سوف يتغير في يوم ما، ربما كما قال نذار قباني 40 عام، لكن اذا حدث ذلك ونحن نتبع فكر مخترق، وافكار عقيمة، لن يحدث تغير... الحل ان يأتي جيل جديد، بفكر بعيد عن افكار رجال الدين، الدين الذي تم اختراقة، جيل يفكر بطريقة عملية، واقعية... انا اجد التقدم في علم الذكاء الصناعي، ربما يؤدي الي ذلك، ربما يكون الحل لشعوبنا... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أنصار الشعب المختار ![]() 1- أنصار الشعب المختار القديم هم المسيحية الغربية البروتستانتية بقيادة أمريكا هؤلاء للأسف هم أهل/أنصار الشعب المختار القديم العبري ، لأنها لا تأخذ التعاليم المتعلقة بالشعب العبري من الكتاب المقدس الحالي! ، ولكن تأخذ تلك التعاليم من إنجيل سكوفيلد المرجعي الموالي جداً لإسرائيل! , لذلك هي لازالت تتمسك بعقيدة أن فرع إسحاق ( الشعب العبري ) هو شعب الله المختار ( سبب البركة! ) فقط حصراً دون غيره! , ولذلك هي تبارك بكل ما لديها من قوة فرع إسحاق ( الشعب العبري ) , يعني تمكنهم وتؤيدهم وتنصرهم باعتبارهم شعب الله المختار ( سبب البركة! ) حصراً دون غيرهم! وما حدث وما يحدث في غزة ما هو إلا مظهر من مظاهر الدعم والنصرة الأمريكية للشعب المختار! علما أن دور الشعب العبري في الاختيار والملكوت انتهى من زمان منذ بعثة الخليفة المشرّع العربي محمد ص , والصراع الدائر الآن في المملكة المركزية المقدسة في منطقة الشرق الأوسط ، هو صراع في الحقيقة بين فرعين أخوين من حيث الأصل لأن كليهما خرجا من أحشاء إبراهيم ع ( تكوين 15-4 ) وهما الفرع الإسحاقي ( الشعب العبري ) و الفرع الإسماعيلي ( الشعب العربي ) هو في الحقيقة صراع دائر على أحقية امتلاك أرض فلسطين ( كرم الأرض المقدسة ) ، الأرض التي نزعها الله سبحانه وتعالى من يد النظام الشرعي العبري وأعطاها لنظام جديد هو النظام الشرعي العربي منذ البعثة المحمدية وسيظل هكذا إلى يوم القيامة , إنه صراع بين فلول النظام الشرعي العبري القديم ( المتمثل في الاحتلال الصهيوني ) ، وبين المفروض النظام الشرعي العربي الجديد ( المتمثل في الشعب العربي السعودي ) ، ولكن للأسف أهل الشرعية ( الشعب العربي السعودي ) تخلوا عن مسؤولياتهم تجاه الأرض المقدسة القديمة التي نزعها الله من اليهود وأعطاها للعرب! الله نفسه هو من أراد إسقاط النظام وليس الشعب الذي يريد إسقاط النظام , الله نفسه هو من أسقط الملكوت القديم العبري ليحل محله الملكوت الجديد العربي , والله نفسه هو اللي حذر الشعب العبري على لسان مسيحهم المنتظر عيسى بن مريم بأن ملكوت الله ( أي الجديد ) قد اقترب وسينزع منهم ويُعطى لأمة تؤمن بالله وحده وتعمل بشريعته , وهذا هو ما حدث بالضبط , فلماذا يتمسلك فلول الملكوت القديم بالأرض التي نزعها الله منهم على يد شعب الله المختار الجديد العربي؟! إن هذه الأرض من حق الشعب اللي بيده الملكوت ( أي النظام الديني الإسلامي الحاكم ) , الشعب اللي اختاره الرب لامتلاك الملكوت شريطة أن يكونوا كرامين , والحقيقة التي لا ينكرها أحد والواقع يقول أن الملكوت الجديد الآن ( أي النظام الديني الإسلامي الحاكم ) الآن في العصر الحاضر هو في يد العرب , الشعب العربي الآن هم أهل التوحيد والتقوى وهذا هو دورهم , وبالتالي هم أحق بامتلاك أرض المملكة المركزية المقدسة بالكامل ، وإقامة شرع الله فيها على يد نظامه الشرعي العربي وبالتالي فإن المسيحية الغربية البروتستانتية ( الإنجيلية ) بقيادة أمريكا وحلفائها هم أنصار فلول النظام القديم العبري! ، ومباركتهم للشعب العبري ليس لها قيمة وضد إرادة الله 2- أنصار الشعب المختار الجديد شعب الله المختار الجديد : هو الشعب الإسلامي العربي السعودي (( المملكة العربية السعودية )) وأنصار الشعب : هم العالم الإسلامي بصفة عامة وعلى رأسهم العرب عليهم نصرة الشعب بالدعم والتأييد أنصاره - أولياؤه - مؤيديه - أتباعه بالإضافة إلى الشعوب التي تُريد أن تنال البركة الإلهية , فعليها أن تنتفض وتبارك الشعب المختار العربي والعالم الآن على كوكب الأرض في العصر الحاضر وبعد معرفة هذه الحقائق في انتظار الشعب الإسلامي العربي السعودي أن يقلب الطاولة على رؤوس أهل الباطل ويُعلن عن نفسه بأنه شعب الله المختار كما نقدم في هذه الأبحاث المستندة في أدلتها إلى الكتب المقدسة وفي انتظار الشعوب الإسلامية وغيرها مما تريد البركة الإلهية عليها تغيير الدعم والتأييد 180 درجة إلى شعب الله المختار الجديد العربي الحالي ونصرته إنها ولا شك : جميع الدول التي تعتنق الدين الإسلامي ( العربية وغير العربية ) بكافة مذاهبها الدينية الإسلامية سنة - شيعة - أحمدية - .......... الخ لمباركة الشعب المختار الجديد العربي ( الشعب العربي السعودي ) للوقوف مع شرعية النظام الديني الإسلامي العربي في المنطقة المركزية المقدسة ورفض الانقلاب الصهيوني وطرده وإبادته من المنطقة كما فعل الرب سابقا مع الشعوب الوثنية التي كانت تسكن أرض الميعاد العبري فالنظام العبري دوره انتهى وخلص خلاص من زماااااااان! والرب الإله هو الذي نزع منهم نظام الخلافة الديني الإسلامي وأعطاه للشعب المختار الجديد العربي , وبالتالي أصبح نظام خلافة ديني إسلامي جديد حل محل نظام خلافة ديني إسلامي قديم قديم , يعني الله تعالى هو من أسقط النظام القديم وأقام النظام الجديد ولذلك : على العالم الإسلامي كافة والوطن العربي خاصة الآن أن يُباركوا وينصروا ويؤيدوا نظام الخلافة الديني الإسلامي العربي الحالي القائم في المملكة المركزية المقدسة وتحديدا في المنطقة المركزية العربية برعاية المملكة العربية السعودية , وإن لم يكن قائم فليعملوا على إقامته حتى ينالوا بركة الله ونصرته ، كما وعد إبراهيم ص في تكوين 12- 3 إذ قال ( وأبارك مباركيك ) لكن للأسف السواد الأعظم من أهل القرآن ( اللي المفترض أن يكونوا أنصار الشعب العربي! ) للأسف في غفلة من أمرهم! لعل الوطن العربي والعالم الإسلامي أهل القرآن كافة أن يُنير الله بصيرتهم ويفيقوا من غفلتهم ، ولعل هذه الحقائق تسكن في قلوبهم ويباركون شعب الله المختار العربي السعودي في هذا العصر بدلاً من أهل التوراة ( الذين اختاروا بالباطل أن يكونوا أنصار الشعب العبري المنسوخ! ) كالمسيحية العالمية بقيادة أمريكا! |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond