![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() كل ما يقوله عن محمد والقران واله القران المزعوم مجرد كذب وهراء مخترع متأخرعلى يد السلطه العباسيه التي اخترعت الدين الاسلامي المتداول اليوم بعباداته وممارسته وطقوسه وروجتها بمؤلفاتها الملفقه التي كانت تؤلف بأمر من الحكام من تفاسير واحاديث وسير وتاريخ الخ ..! كل العلماء المتخصصين بالتاريخ المبكر للاسلام والمتخصصين بالدراسات الاسلامية والتاريخ المبكر للاديان فضحوا هذا الاكاذيب بالادله والبراهين التي لا تقبل الدحض واثبتوا انه لم يكن هناك دين اسمه الاسلام زمن محمد ولا كان ينظر لمحمد على اساس انه نبي بمفهوم اليهودية والمسيحيه وان الاسلام مجرد هرطقة ظهرت في القرن السابع والقران كان بالاصل عباره عن صحف متفرقة الفها اشخاص مختلفين معروف للاجماع العلمي كله مصادر اساطيرها اخذها محمد واضاف عليها اشياء تخصه وتخص مجادلاتة مع الاخرين وعدل عليها اتباعه من بعده حتى وصل لصورتة الحاليه متاخرا .. واثبت العلماء ان المرويات الاسلامية هي مرويات ملفقه سندا ومتنا ومخترعه من قبل السلطه الحاكمة .. صفعه سريعه عالماشي على قفا هذا الدجال واشكاله من تجار الدين الذي يسترزقون منه .. غيريت يان هيندريك آرنولد يوهنبول المتخصص في الدراسات الإسلامية، وخاصة علم الحديث وتاريخ الإسلام المبكر : "بالنسبة لمحمد، فإن لقب "النبي" ليس شائعًا جدًا، و"الرسول" أقل شيوعًا. عادةً ما يُوصف ببساطة على أنه أول ملوك العرب، ومن الصحيح عمومًا القول إن المصادر السريانية في هذه الفترة ترى الفتوحات بشكل أساسي كعربية، وليس إسلامية. ومع ذلك، هناك مصطلح واحد مثير للاهتمام يُستخدم في حق محمد ويظهر في المصادر المونوفيزية والنستورية على حد سواء، وهو "المهديانا"، أي "المرشد"، وهو مصطلح ليس له أصل واضح، على الرغم من أن المصطلح المرتبط "الحَدايا" هو لقب كريستولوجي في الأدب السرياني المبكر." For Mu~ammad the title "prophet" is not very common, "apostle" even less so. Normally he is simply described as the first of the Arab kings, and it would be generally true to say that the Syriac sources of this period see the conquests primarily as Arab, and not Muslim. There is, however, one interesting term used of Mu~ammad that turns up in both Monophysite and Nestorian sources, namely mhaddyana, "guide," a term that has no obvious ancestry, although the related haddaya is a Christological title in early Syriac literature. Studies on the First Century of Islamic Society, P.14 كمان صفعه على الماشئ على السريع على قفا هذا الدجال : المؤرخ هربرت بيرج : "لا القرآن ولا الإسلام من نتاج محمد أو حتى الجزيرة العربية" "neither the Quran nor Islam is a product of*Muhammad*or even Arabia" The Quest for the Historical Muhammad, P.495 وهذه حقيقة ثابته وستيفين جاي شوميكر احد العلماء المتخصصين المخضرمين في الدراسات الاسلامية يقول ان القران كان عباره عن صحف متفرقة من طبقات متعدده تثبت استحاله ان يكون من تاليف شخص واحد بل من تااليف عده اشخاص مختلفين مجهولين وان القران لا يعد اكثر من كتاب ابوكريفا منحول مزيف لا يختلف عن الكتابات المسيحيه المنحوله الابوكريفيه .. ولقراه البحث العلمي الاكاديمي المتخصص الذي خضع لمراجعه الاقران : The Study of Islamic Origins, Volume 15, A New Arabic Apocryphon from Late Antiquity: The Qurʾān, by Stephen J. Shoemaker, P. 29 - 40 وهناك كم كبير من المصادر العلمية التي فضحت الكذب والدجل لهذا النصاب المسلم الذي يتلو الخيالات والاكاذيب والاوهام ويتحدى بها على اساس انها حقائق وفضحت حقيقة القران ومصادر تاليفه ومؤلفيه الهراطقة .. كأمثله وليس الحصر : Crossroads to Islam The Origins of the Arab Religion and the Arab State Le Messie et Son Prophete: Aux Origines De L'istam Hagarism The Making of the Islamic World Judaism and Islam LE· CORAN TRADUCTION ET COMMENTAIRE SYSTEMATIQUE وغيرهم الكثير جدا .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
غيريت يان يوهنبول (G. J. H. Juynboll) ✔️ الاقتباس صحيح: بالفعل قال إن لقب "النبي" لمحمد لم يكن شائعًا في المصادر السريانية المبكرة، وإنه كان يُنظر إليه كـ"ملك للعرب". 📚 المصدر: Studies on the First Century of Islamic Society, p.14. هربرت بيرج (Herbert Berg) ✔️ قال نصًا: "Neither the Quran nor Islam is a product of Muhammad or even Arabia." 📚 المصدر: The Quest for the Historical Muhammad, p.495. → هذه عبارة صادمة لكنها دقيقة. بيرج يلخص الاتجاه التنقيحي بأن الإسلام نتاج تفاعل أوسع مع بيئة الشرق الأدنى، لا مجرد وحي نزل في الحجاز. ستيفن شومايكر (Stephen Shoemaker) ✔️ فعلاً وصف القرآن بأنه نص apocryphal (أبوكريفي/منحول) متعدد الطبقات، مما يعني استحالة نسبته لشخص واحد. 📚 المصدر: The Study of Islamic Origins, Vol. 15. لماذا اذا لايقفل القناه ؟ ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] |
|
عضو نشيط
![]() |
دور الدوله العباسيه فى تشكيل الاسلام :
1. التدوين وبناء "الإسلام الرسمي" في القرن الأول الهجري لم يكن هناك قرآن مكتمل بالشكل الحالي ولا مدوَّنات حديث أو فقه أو سيرة. الدولة العباسية (132هـ/750م →) بدأت مشروع تدوين شامل لكل شيء: جمع الأحاديث (البخاري، مسلم، إلخ → في القرن الثالث الهجري). كتابة السيرة (ابن إسحاق، ابن هشام). وضع التفاسير الكبرى (الطبري لاحقًا). الهدف كان توحيد العقيدة والعبادة تحت سلطة الدولة، والتخلص من التعددات الدينية والسياسية التي ورثوها عن الأمويين. 2. شرعنة السلطة العباسية العباسيون احتاجوا إلى "دين رسمي" يشرعن وجودهم، بعد أن أسقطوا الأمويين. لذلك: ضخّموا صورة محمد كـ"النبي الخاتم" وربطوا نسبهم به (باعتبارهم من آل البيت). عززوا فكرة "الخلافة الإسلامية" باعتبارها استمرارًا لسلطته الدينية والسياسية. الأحاديث الموضوعة في تلك الفترة تعكس هذا (مثل: "الأئمة من قريش"). 3. إنتاج "العقيدة" وتثبيت الشريعة علم الكلام ظهر في العصر العباسي، وبدأت صياغة العقائد (خلق القرآن، الصفات، القضاء والقدر). الفقه المذهبي تبلور تحت رعاية السلطة: المذاهب الأربعة انتشرت في هذه المرحلة بدعم سياسي. القرآن كنص ثابت: تم تثبيت المصحف العثماني كنص رسمي وحيد، ومنع أي قراءة أخرى مع أنها كانت موجودة. 4. تصفية الروايات المنافسة الإسلام في القرن الأول لم يكن "إسلامًا واحدًا"، بل كان خليطًا من اتجاهات: قرآنيون، شيعة، خوارج، مسيحيون عرب دخلوا في التحالفات… العباسيون فرضوا الرواية السنية الرسمية عبر التدوين والرقابة. أي رواية مخالفة (مثل نصوص الجعد بن درهم، أبو مسلم الخراساني، أو حتى روايات شيعية مبكرة) إما أُحرقت أو وُصمت بالزندقة. 5. بناء الهوية الإسلامية الجامعة قبل العباسيين، كان الفتح يُسمى "عربيًا" لا "إسلاميًا" (كما أشار يوهنبول). في العصر العباسي تحولت الهوية من عروبية إلى إسلامية عالمية. هذا سمح بدمج الفرس والموالي ضمن "الأمة الإسلامية"، مع إعطائهم هوية مشتركة عبر القرآن والسنة والشريعة. 6. أمثلة تاريخية ملموسة المأمون (198-218هـ): فرض "المحنة" → اختبار العلماء حول "خلق القرآن". الشافعي: دوَّن أصول الفقه في العصر العباسي لتأسيس طريقة واحدة لفهم النصوص. البخاري: جمع صحيحه في منتصف العصر العباسي، في بيئة كانت مشحونة بالوضع والكذب في الحديث. الخلاصة الإسلام الذي نعرفه اليوم — بقرآنه بشكله النهائي، وسيرة نبيه، وأحاديثه، وعقائده، وفقهه، ومذاهبه — هو نتاج مشروع عباسي منظم أكثر منه نتاج زمن محمد. محمد التاريخي ربما كان قائدًا عربيًا/ملكًا محليًا/مُرشِدًا روحانيًا، لكن "النبي الخاتم" الذي نقرأ سيرته في كتب التراث هو شخصية صُنعت وأعيد صياغتها تحت رعاية الدولة العباسية لتخدم احتياجاتها السياسية والدينية. |
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لما مثلا تاتي للمسلم وتثبت له بالادله والبراهين مصادر اساطير القران وهو اجماع كل العلماء المتخصصين بالدراسات الاسلامية والتاريخ المبكر للاديان .. فهل تتوهم انه سيقبل هذه الحقيقة ويترك الاسلام او يغلق القناه كما يدعوا في تحدياتهم وعنترياتهم الفارغه ..؟! طبعا لا .. سيخترع لك قاعده من خياليه ليهرب من الورطة والصدمة التي لا يستطيع عقله احتمالها ويقول لك اخر مخطوطة تعود للقرن الثامن او التاسع او العاشر .. يعني بعد القران .. اذن الادعاء ساقط وطبعا هو لن يطبق هذا التخريف والجهل على كتابات افلاطون وسقراط وهيردوث وبلوتارخ ويوسيفوس وغيرهم الذين هم بالمثل اخر نسخ مخطوطاتهم متأخره مثل جميع كتابات العالم القديم .. فهو يمارس الانتقائية فقط على الكتابات التي اثبت العلماء انها مصادر تاليف القران لكي يهرب منها بينه وبين نفسه !او سيخترع لك طريقه اخرى للهروب ويقولك محمد لا يقرأ ولا يكتب ولا يعرف اللغات الاجنبيه .. فكيف يؤلف القران ! كيف لمحمد ان يعرف كل تلك القصص وهي غير مترجمة للعربيه وغير موجوده في الجزيرة العربية .. هل لمحمد محرك جوجل ليبحث وياتي بهذه المعلومات ! بينما الحقيقة والادله تثبت ان محمد لم يؤلف القران اصلا بل هو مؤلف جاهز في صحف متفرقة جمعها محمد من خلال رحلاته واضاف عليها بعض الاشياء التي تخصه وتلك القصص كما قال العلماء كانت موجودة في شبه الجزيرة العربية في شكل شفهي حيث كانت تُروى وتُعاد روايتها عند النار في معسكرات البدو، وبين قوافل التجارة المتنقلة التي كانت تعبر الصحراء، وفي المدن، والقرى، ومراكز التفاعل الاجتماعي من اليمن في جنوب شبه الجزيرة العربية، إلى الحبشة في الغرب، وفلسطين، وسوريا، وفارس في الشمال .. بل ان حتى المرويات العباسية فضحت هذه النقطة والفت احاديث ان محمد كان يأمر صحابته بتعلم اللغات الاجنبية مثل السريانية والعبرانية وكيف محمد كان يطالب اصحابه بقراءه كتب اهل الكتاب وكيف كان محمد يجالس اهل الكتاب ويستميع اليهم وكيف كان ورقه بن نوفل يترجم الكتاب من العبرية للعربية وان لمحمد اتباع من خلفيات يهودية ومسيحيه امنت بالاسلام مما يسهل وصول المعلومات حول معتقداتهم من خلالهم .. ههههه يعني بجد العباسين كانوا تحفه .. بل انهم الفوا الوف الروايات التي تقول بتحريف القران ونسبوها لاهل بيت محمد وصحابته المزعومين .. ثم ماذا فعلوا بعدها ! اخترعوا اكاذيب بان القران متواتر وانه لا يثبت بالخبر الواحد بالتالي تلك المرويات لا قيمة لها ههههههههه يعني يؤلفوا روايات تقول بتحريف القران ثم يخترعوا قواعد لرفضها !!!! يعني فعلا ما تقرأه قمة في المهزله والمسخره !!!!!!!!! او سيهرب المسلم بطريقة اخرى ليغلق باب النقاش امام الادله التي لا يستطيع مواجهتها ويقولك احنا معجزتنا القران فلو لم يكن كلام الله فهاتوا بمثله ! وهذه ايضا كذبه فالقران ليس كلام الله المزعوم بل طبقا للنصوص القرانية المقارنة كلام الله يعود للكتب السابقه "اساطير الاولين التي فضحها العلماء" وليس للقران نفسه فهذه الكذبه كانت لزوم اختراع دين الاسلام واعاء انه كلام الله والادعاء بكذبه ان محمد نبي بمفهوم اليهودية والمسيحيه .. فهم اخذوا نصوص التحدي واخرجوها من سياقها ومقصدها وضحكوا بها على المسلم واوهموا بان القران يتحدى البشر على الاتيان بمثله واخترعوا شروط من خيالهم لهذا التحدي بالاعجاز العلمي والاعجاز اللغوي والاعجاز البطيخي .. واقاموا انفسهم حكام وقضاه .. فلو فكرت تقل عقلك وتماشيهم بكذبه الاتيان بمثل القران فمهما فعلت سيقولوا لك لا هذا ليس بمثله واضرب راسك في الحيط ![]() او تجد المسلم لايهام نفسه ومن حوله ان القران يحوي حقائق علميه تسبق اكتشاف العلم لها .. يذهب مثلا لموقع ناسا ويقرأ ما يقولوه ثم ياتي بنصوص قرانية يفسرها على ضوء ما قالته ناسا ثم ياتي ليستهبل ويقولك اهاااااااا هل رأيتك الاعجاز القراني .. تكلم عن اشياء قبل 1400 سنه اكتشفها العلم حديثا .. خذ اقرأ ما قالته ناسا ! لا تتعب نفسك معهم .. مشايخ الاسلام ليسوا باغبياء .. هم يعرفوا حقيقة هذه الكذبه والوهم المسماه بالاسلام ويعرفوا جيدا استحاله الدفاع عنه .. لهذا طوقوا المسلم بنظرية المؤامرة بان كل العلماء حاقدين متأمرين على الاسلام وان الحق لا يخرج الا من افواه واقلام الشيوخ فقط وعدم جواز المسلم ان يعمل عقله ولا يخرج عن طوعهم .. وزرعوا في راسه الايمان الاعمى بلا نقاش ولا جدال وقانون ازدراء الاديان ومنع نشر الكتب والدراسات العلمية التي تفضح حقيقة القران والتهديد بالتكفير والقتل لمن يرتد عن الاسلام .. وهكذا اخذوا احتياطهم وحوطوا المسلم من جميع النواحي .. وهم يعرفوا ان هذا ليس بكافي وان المسلم بامكانه فتح الانترنت وقرائه الدراسات العلمية التي تفضح حقيقة الاسلام او انه قد يعرضها عليه اخرون في النقاشات ولكن هذا لا يخفيهم لانهم اخذوا احتياطهم مسبقا بزرع نظرية المؤامره على الاسلام في راسه ودربوه على فنون الهروب من الادله التي لا يستطيع مواجهتها مثل الامثله التي تكلمت عليها اعلاه . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
من معجزات الديانة المسيحية هي وجود أزبار الحمير في الكتاب المقدس.... كيف عرف كاتب الكتاب المقدس بطول ازبار الحمير وكمية مني الخيل؟ وصف دقيق جدا وبلاغي.... لماذا لم يقل أزبار الخيل ومني الحمير.... معرفة ان قضيب الحمار أطول من قضيب الخيل وكمية مني الخيل أكثر من كمية مني الحمار.... كيف عرفوا ذلك قبل اكثر من الفين عام؟ لم يتم اكتشاف تلك المعلومة الا في القرن الواحد والعشرين....هذا أكبر دليل على صحة الديانة المسيحية وأنها لم تتعرض للتحريف ![]() ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
هل صحيح ان عمر الارض 6000 سنة وبالتالي التطور العلمي والجيولوجي عندنا كله غلط؟ هههه
![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
من الغريب أن نسمع السخرية من فكرة أن عمر الأرض 6000 سنة وكأنها حكر على دين واحد، بينما الحقيقة أن هذا الوهم تسلل إلى كل الديانات الإبراهيمية: في التراث اليهودي والمسيحي: استُخرج عمر البشرية من حساب سلاسل الأنساب في التوراة، فتوصلوا إلى أن خلق آدم كان منذ 4000 سنة قبل الميلاد تقريبًا، أي أن عمر الأرض 6000 سنة فقط. هذه الفكرة تبناها بعض الكنائس حتى العصر الحديث. وفي التراث الإسلامي: نُقلت نفس الحسابات عبر الإسرائيليات، وروى المفسرون والقصاصون أن عمر الدنيا كلها سبعة آلاف سنة، مضى منها ستة وبقي ألف، وبعضهم جمع أعمار الأنبياء حتى خرج بنتائج قريبة من “الستة آلاف سنة”. إذن، الفكرة ليست وحيًا إلهيًا ولا كشفًا غيبيًا، بل مجرد إعادة تدوير لأساطير قديمة، اعتمدت على حساب الأنساب والتخمينات. ولو أخذناها بجدية لكان العلم الجيولوجي والتطوري كله باطل. لكن الواقع الصارخ أن الأرض عمرها 4.5 مليار سنة، والحياة ظهرت قبل أكثر من 3 مليارات سنة، والإنسان العاقل وُجد منذ أكثر من 200 ألف سنة. النتيجة واضحة: كل هذه الروايات الدينية عن عمر الأرض والإنسان خرافات بشرية صنعتها عقول محدودة، ثم ألصقتها زورًا بالخالق المطلق. أما التوحيد الحق، فهو أرقى من هذه الأساطير. التوحيد الخالص هو أن نؤمن بوجود الأحد الأزلي المطلق، الذي لا يخضع لحسابات بشرية ولا يتورط في أساطير عن ستة آلاف أو سبعة آلاف سنة. توحيد مبني على العقل والعلم والوعي، لا على الموروثات المتداعية. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond