تاريخ الإسكندر الأكبر في النص السرياني و سورة الكهف (ما رأيكم)

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

أقول هذا لأن علماء اليوم وفي أضخم المؤسسات والمجلات العلمية التي يتغنى بها الملحدون (العرب) تتبنى نفس أسلوب القرآن الكريم

اضخم المؤسات والمجالات العلمية لا يعترفون بقرانك ولا قالوا بمصداقيته ولم تُصدر أي جهة علمية مثل NASA أو MIT أو Nature أو Science Magazine، أي تصريح رسمي مبني على دراسات اخضعوا لها القران وقالوا انه يحتوي على معلومات علمية صحيحه ..

ما يفعله المسلم الذي يضحك عليه مشايخه بكذبه التفوق والاعجاز القراني يا ساده هو انه يذهب أولاً إلى ما تقوله المؤسسات العلمية الحديثة (مثل ناسا، أو مجلة Nature أو غيرها)، ثم يقوم بتفسير نصوص قرانية على ضوء ما قالوه ثم ياتي ويقول انظروا كيف يتوافق القران مع العلم .. يعني هو يُعيد تأويل النص القرآني ليبدو كما لو أنه تنبأ او تكلم عن هذه الحقائق سابقا .. وهو بهذا يرتكب مغالطة "الإسقاط الرجعي للتفسير العلمي" (Retrojection).

[Mazen]

ماذا عن يأجوج ومأجوج وملايين الناس محبوسين خلف السد الذي بناه ذو القرنين.
اليست هذه القصة جزء من "تاريخ" ذي القرنين ام هذه تم تأويلها ايضاً؟

[zaidgalal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

ماذا عن يأجوج ومأجوج وملايين الناس محبوسين خلف السد الذي بناه ذو القرنين.
اليست هذه القصة جزء من "تاريخ" ذي القرنين ام هذه تم تأويلها ايضاً؟

مثل هذا كما فعلت إسرائيل وبنت السياج الفاصل بينها وبين غزة .. فهي خلف هذا السياج وليس تحته .. ويعيش اليهود حياتهم كباقي البشر ......... ومثل سور الصين العظيم الذي حماهم من جيوش الأعداء التي صارت خلف السور وليس تحته .. وعاشوا حياتهم كما عاشوها من قبل.

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

مثل هذا كما فعلت إسرائيل وبنت السياج الفاصل بينها وبين غزة .. فهي خلف هذا السياج وليس تحته .. ويعيش اليهود حياتهم كباقي البشر ......... ومثل سور الصين العظيم الذي حماهم من جيوش الأعداء التي صارت خلف السور وليس تحته .. وعاشوا حياتهم كما عاشوها من قبل.

يا اخ زياد لماذا تمارس الكذب والتدليس في سبيل الله؟
انت تعرف جيداً السردية الاسلامية. هذا سد من حديد وقطران… فما استطاعوا ان يظهروه وما اسطاعوا له نقبا… حتى اذا فتحت يأجوج ومأجوج…
هذا قرآن، عدى الاحاديث الكثيرة كيف انهم يحفرون تحت السد ولا يستطيعون الخروج وهم كثيرون جداً حتى انهم يشربون بحيرة طبريا الخ…

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

يا اخ زياد لماذا تمارس الكذب والتدليس في سبيل الله؟
انت تعرف جيداً السردية الاسلامية. هذا سد من حديد وقطران… فما استطاعوا ان يظهروه وما اسطاعوا له نقبا… حتى اذا فتحت يأجوج ومأجوج…
هذا قرآن، عدى الاحاديث الكثيرة كيف انهم يحفرون تحت السد ولا يستطيعون الخروج وهم كثيرون جداً حتى انهم يشربون بحيرة طبريا الخ…

1 - هذا الصلعومي يحاول تشبيه سدّ يأجوج ومأجوج بسياج أمني أو سور دفاعي، لكنه يواجه مشكلات كبيرة لان النص القرآني يقول صراحة:

"فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقباً" (الكهف: 97)
أي أن يأجوج ومأجوج لم يستطيعوا تجاوزه أو حتى ثقبَه، ما يشير إلى حجز حقيقي تام، لا مجرد "فصل" كما في حالة غزة أو سور الصين.

2 - عدد يأجوج ومأجوج كما في الأحاديث كبير جدًا ("من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون منهم في النار")، فكيف يعقل أن لا يظهر أي أثر لهم؟

لا أقمار صناعية، لا أجهزة استشعار، لا أقوال شعوب قريبة، لا تفاعل حضاري؟

3 - لا يوجد أي موقع جغرافي معروف تنطبق عليه هذه الأوصاف
لا "سد معدني" بين جبلين.

لا وجود لمجتمعات بشرية ضخمة معزولة بالكامل.

سور الصين نفسه لا يحجز أناسًا، بل هو معلم أثري سياحي!

فرد المسلم يتجاهل المغزى الأخروي للرواية المزعومة اذ ان رواية يأجوج ومأجوج في الإسلام ليست تاريخًا فقط، بل نبوءة: خروجهم علامة من علامات الساعة.
والقول بأنهم "يعيشون خلف السور" كأنهم شعب طبيعي، يُفرغ النبوءة المزعومة من معناها تمامًا.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

1
3 - لا يوجد أي موقع جغرافي معروف تنطبق عليه هذه الأوصاف
لا "سد معدني" بين جبلين.

تحياتي سليمان،
ربما يجب تعميم الجبلين الي مثلا صخرتان كبيرتان، وهنا لم يتم فحص جيع الصخور علي سطح الارض واكتشاف وجود سد معدني بينهم؟
يجب ان تذهب بخيالك بعيدا حتي تشمل كل شيئ ممكن، فكما في الكتب المقدسة، كلام عام يفسر بكل شيئ كما في كلام العرافين...
ممكن لو احب ان ابرر، سوف اقول بان الجغرافيا تتغير بسرعة كل 10 الاف سنه، وبالتالي هذا الوصف كان ايام اجوج ومأجوج، وبالتالي تغير الوضع وصار الجبلان تحت الارض؟

الكتب المقدسة كما تعلم كلام عبيط، عبارة عن تأملات بشر بدائيون، اقل البشر تعليما حاليا، افضل من افضل عظماء عصر الاديان...

لذلك زياد ليس بالكفاءة للرد علي كلامك، ليس لدية القدرة علي التخيل والتحايل...
لذلك رجل الدين الذكي (في الغالب لا يؤمن بالخرافات ولكن يتاجر بهأ، ولذلك يكذب بكل اريحية) لا يدافع عن الخرافات التي يؤمن (او يدعي الايمان) بها، هو يهاجم خرافات الآخرين، ولذلك زياد، يبدوا بانه فعلا يصدق خرافات القرآن، وهو هنا وقع في مأزق...
زياد تعلم من رشيد وديدات، هاجم تخاريف الآخرين، لا تحاول الدفاع عن خرافات دينك، لا يمكن الدفاع عنها...
ايضا من غير المفهوم الدفاع عن تلك الخرافات، الاسلام ديانة مخترقة، عبارة عن مجموعة من الدجالين يقومون بشراء السيارات المطلاة بالذهب، وفقراء مدقعين يتم خداعهم بالحياة بعد الموت، عبارة عن تخاريف مخترقة، وعبيطة تماما... فكر لنفسك يازياد، ابعد عن الخرافات، الخرافات، تفيد القلة، وتضر الجميع...

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان

"فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقباً" (الكهف: 97)
.

شكراً كاهنا العظيم على تصحيح الاية لي. انا نسيت اذا كانت استطاعوا اولاً ثم اسطاعوا ثانياً او العكس… ولكني كنت كسول لاتحقق من الاية فكتبت بما تذكرت… على كل حال، استطاعوا او اسطاعوا… كله مثل بعضه وربما خطأ بالنسخ…

شو نعمل يا ابونا، كنا حافظين سورة الكهف حرف حرف ونقرأها كل صباح جمعة، ولكن القرإن يتفلت كما تتفلت البعير من عقالها…

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

شكراً كاهنا العظيم على تصحيح الاية لي. انا نسيت اذا كانت استطاعوا اولاً ثم اسطاعوا ثانياً او العكس… ولكني كنت كسول لاتحقق من الاية فكتبت بما تذكرت… على كل حال، استطاعوا او اسطاعوا… كله مثل بعضه وربما خطأ بالنسخ…

شو نعمل يا ابونا، كنا حافظين سورة الكهف حرف حرف ونقرأها كل صباح جمعة، ولكن القرإن يتفلت كما تتفلت البعير من عقالها…

عادي يا اخوي .. فالقران سريع الخروج من صدور الرجال مثل الانعام التي تهرب من رباطها :

بئسَ ما لأحدِهم أن يقولَ : نَسيتُ آيةَ كيتَ وكيتَ ، بل نُسِّي ، واستَذكِروا القرآنَ ، فإنه أشدُّ تفصيًا مِن صدورِ الرجالِ منَ النَّعَمِ
الراوي:عبدالله بن مسعود المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:5032 حكم المحدث:[صحيح]

انت لخبطت بين احرف يكثر خيرك .. فانت اعظم من محمد والصحابه الذين كانوا ينسون الايات ولا يستطيعوا التميز بين كلام ربهم وكلام الوحي .. :

أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ سَمِعَ رَجُلًا يَقْرَأُ مِنَ اللَّيْلِ، فَقالَ: يَرْحَمُهُ اللَّهُ لقَدْ أَذْكَرَنِي كَذَا وَكَذَا آيَةً، كُنْتُ أَسْقَطْتُهَا مِن سُورَةِ كَذَا وَكَذَا.
الراوي:عائشة أم المؤمنين المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:788 حكم المحدث:[صحيح]

والمثير للريبه انهم في هذا الحديث والسابق وغيره كانوا يخفون الايات التي تم نسيانها بالقصد والعمد ويقولوا بدلا منها (كذا وكذا) فيا ترى لماذا كانوا يتعمدون اخفاء ذكر تلك الايات عمدا وقصدا