![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع
من الاسئلة المهمة، هي لماذا القرآن تمادي في ذكر كل شيئ سيئ عن مصر، من قصص موسي وهامان، وقارون وفرعون في مصر القديمة: 1. قصة هامان ليست في مصر، في فارس 2. قارون هو كرسيوس، وهو حاكم ليديا، كانت مدينة في تركيا الحالية، وكان اول بشر نقي الذهب وصنع منه عملات، وهو شخصية تاريخية، نقلتها التوراة الي قورح، ولكن التوراة كلامها عنه غير تاريخي، هو لم يكن في فارس، والقرآن ذكر انه في مصر 3. مصر لم تعرف شخص اسمة فروعون... ايضا المهم التوراة كانت تتحدث دائما عن السبي البابلي، وحتي اليهود في المدينة، كان من المفترض انهم هربوا من السبي البابلي، ولكن القرآن لا يذكر ابدا اي شيئ عن السبي البابلي؟ هذا شيئ غريب لانه في التوراة كان العلامة المؤثرة والمؤسسة... انا في رايي ان السبي البابلي شيئ تمت اضافته بعد ذلك، وليس قبل الاسلام... الفيديوا: https://www.youtube.com/watch?v=PUFTEZWWDlU القرآن نقل تخاريف التوراة، وخلط بين الاحداث، والشخصيات، مثلة مثل التوراة (شخصية هامان ليست شخصية حقيقية، او تاريخية في فارس او في مصر حيث هناك تدوين للشخصيات التي كانت تحكم فارس في ذلك الوقت، ولا ذكر لهامان)... فهنا السؤال، هل قصة السبي البابلي قصة مضافة بعد الاسلام؟ ام انه كما يدعي البرنامج هناك كان تعاون بين فارس والحزب الهاشمي ولذلك تم نقل كل شيئ سيئ من فارس الي مصر؟ تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
يعني تنقل عن العهد القديم بالتحديد عن سفر أستير .. سفر أستير ذكر شخصًا اسمه هامان في فارس الملحد العربي أخذ المعلومة "الدينية" "اليهودية" "المسيحية" وأقامها حجة على القرآن الكريم العجيب أن الملحد العربي حكم أن قارون شخصية تاريخية لأن التوراة (العهد القديم) نقلتها هذا هو حال الملحد العربي الذي وصل لمستوى يرثى له ويستحق الشفقة |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
عالم الاثار ستيفن كولينز : "ليس هناك أي عالم آثار واحد في بلاد الشام (الأرض المقدسة) - حتى بين أولئك الذين يُعتبرون من الحدّ الأدنى من المهتمين بالتوراة - لا يستخدم الكتاب المقدس على الأقل بشكل دوري عند القيام بعلم الآثار. وبين هذين الطرفين يقع مجال علم آثار بلاد الشام، الذي، منذ نشأته قبل أكثر من مئة عام، قد استخدم الكتاب المقدس باستمرار كنقطة مرجعية تاريخية مهمة." “There isn’t one single Levantine (Holy Land) archaeologist—even among those considered to be biblical minimalists—who doesn’t use the Bible at least periodically when doing archaeology. And in between those two extremes lies the discipline of Levantine archaeology, which, since its inception more than a hundred years ago, has consistently used the Bible as an important historical point of reference.” Discovering the City of Sodom, Steven Collins, Latayne C. Scott, P.107 بينما لا يعترف كل علماء الارض بقرانك بالمطلق ولا يعتدوا به نهائيا لانه : 1 - مصدر متأخر. 2 - لم يعاصر مؤلفه الاحداث. 3 - مصادره معروفه للاجماع العلمي لكل علماء الارض من الاساطير اليهودية والمسيحيه والسريانية والفارسيه .. الخ .. الموسوعة الكاثوليكية .. وهو اجماع كل علماء الارض : "إن دين محمد، المعروف بين أتباعه بالإسلام، لا يحتوي عمليا على أي شيء أصلي؛ إنه مزيج مشوش من الوثنية العربية الأصلية، واليهودية، والمسيحية، والصابية (الماندوية)، والحنيفية، والزرادشتية." Mohammed's religion, known among its adherents as Islam, contains practically nothing original; it is a confused combination of native Arabian heathenism, Judaism, Christianity, Sabiism (Mandoeanism), Hanifism, and Zoroastrianism. The Catholic Encyclopedia |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | ||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يقول تيودور نولدكه وهو من روّاد الدراسات الأكاديمية الغربية في علوم القرآن والتاريخ الإسلامي المبكر.. ومثله اجماع كل العلماء بالاتفاق : "ولا يمكن أن يكون هناك شك في أن محمداً لم يقرأ الكتب المقدسة لليهود والمسيحيين بنفسه، بل كان يعرف محتواها فقط من خلال الأخبار الشفوية." „Es kann aber keinem Zweifel unterworfen sein, daß er die heiligen Bücher der Juden und Christen nicht selbst gelesen hatte, sondern daß er bloß durch mündliche Nachrichten mit ihrem Inhalt bekannt geworden war.“ Geschichte Des Qorans, Noldeke, Theodor, P.6 ويليام ست. كلير تيسدال : "العديد من الأخطاء التي تظهر في القرآن تظهر أن محمداً تلقى معلوماته شفوياً، وربما من أشخاص لم يكونوا يمتلكون قدراً كبيراً من المعرفة بالكتب بأنفسهم." The many errors that occur in the Qur'an show that Muhammad received his information orally, and probably from men who had no great amount of book-learning themselves. (Tisdall, The Original Sources of the Qur'an, p. 133). وهكذا لكل العلماء بالاتفاق والاجماع . اقتباس:
"ربط قارون وهامان، حتى وإن لم يتطابق مع الرواية التوراتية، ليس أمرًا غير معقول من الناحية الأدبية. فكلاهما كانا خصمَي عبد الله (قارون لموسى، وهامان لمردخاي). كان قارون غنيًا جدًا، وكان هامان ذا نفوذ كبير. الحجة التي تقول إن هناك خطأ أو تشويش بوضع هامان وقارون في مصر (أو، بالمثل، أن التلمود مخطئ بوضع يثرون وبلاعم وأيوب هناك) تبدو لي غير ذات صلة أساسًا. القصد ليس مجرد تسجيل المعلومات التوراتية، بل تشكيل هذه المعلومات لأغراضه الخاصة. السؤال الأكثر إثارة للاهتمام هو لماذا يربط القرآن هامان وقارون بقصة فرعون. يبدو أن القصة الفرعونية هي بالنسبة للقرآن موضوع مركزي عن غطرسة الإنسان وتمرده من جهة، وعقاب الله من جهة أخرى. وبناءً عليه، تجد شخصيات هامان وقارون، وأسطورة برج بابل، طريقها إلى سرد قصة فرعون. وبذلك يربط القرآن هذه القصة بالدروس التي يقدمها في أماكن أخرى عن سيادة الله على الخليقة." اقتباس:
بينما قارون (قورح في التوراة) هو شخص تاريخي ورد في قصة موسى، أي قبل ذلك بزمن طويل، كروسيوس شخصية في القرن السادس ق.م، وقورح عاصر موسى (حوالي القرن 13 أو 15 ق.م كما تثبت الادله الاثرية لتاريخيه موسى ). التوراة تذكر قورح (قارون) في سفر العدد، الإصحاح 16، كأحد زعماء قبيلة لاوي، وتمرد مع داثان وأبيرام على موسى ولا يوجد في رواية التوراة التاريخيه أي ذكر لليديا أو للذهب أو للثروة المفرطة كما في ورد في خرافات القرآن. اقتباس:
اقتباس:
﴿وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ...﴾ إلى قوله: ﴿فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ...﴾ (الإسراء 4–5) غابرييل سعيد رينولدز في تفسيره [سورة الإسراء 4–8] في كتابه The Qurʾān and the Bible وهو كتاب أكاديمي موثوق في الصفحه 433 - 434 ، يقول بوضوح إن هذه الآيات تشير إلى السبي البابلي، ولكنه لا يقتصر على ذلك، بل يذهب إلى أنها تشير إلى حادثتين تاريخيتين هما: السبي البابلي (586 ق.م)، وتدمير الهيكل الأول على يد نبوخذ نصر، تدمير الرومان للهيكل الثاني (70 م)، على يد تيطس الروماني. يقول : " [سورة الإسراء 4–8] تشير هذه الآيات على الأرجح إلى المرتين اللتين تم فيهما نهب أورشليم (القدس) وتدمير الهيكل، من قِبل البابليين سنة 586 ق.م، ومن قِبل الرومان سنة 70 م. ويبدو أن الآية 4 تُلمح إلى كلتا الكارثتين، وتُشير في الواقع إلى أن "الكتاب" قد تضمن تنبؤات بهما. ويمكن أن يُفهم هذا من الطريقة التي وردت بها نبوءات التدمير في الكتاب المقدس: تدمير الهيكل الأول في سفر اللاويين 26:14–39، وتدمير الثاني في تنبؤات المسيح المختلفة (مرقس 13:1–2؛ متى 24:1–2؛ لوقا 21:5–6). وفقًا لهذا الفهم: تشير الآية 5 إلى هجوم البابليين على أورشليم وتدمير الهيكل تحت قيادة نبوخذ نصر، وتشير الآية 6 إلى عودة المنفيين الإسرائيليين إلى أورشليم (بعد هزيمة الفرس للبابليين سنة 539 ق.م)، أما الآية 7 فتشير إلى تدمير الرومان للهيكل (والذي يُشار إليه بدقة في القرآن بلفظ "مسجد") تحت قيادة تيطس. وقد ترجم قراي (Qarai) الآية 7 على أنها تشير إلى أحداث مستقبلية (ويوافقه على ذلك بيل Bell في تفسيره 1:460؛ مع ملاحظة التشابه في التعبير في الآية 104 من نفس السورة)، لكن يمكن أيضًا فهمها على أنها تشير إلى أحداث ماضية؛ أي بدلًا من ترجمتها: "فإذا جاء وعد الآخرة" (بمعنى: عندما يحين وقت الوعد الثاني)، يمكننا أن نتبع ترجمة دروج (Droge): "عندما تحقق الوعد الثاني". غير أن هذا الفهم ليس واضحًا تمامًا من ناحية النحو، إذ إن العبارة التالية "ليسوؤوا وجوهكم" جاءت بصيغة المضارع المنصوب، ما يوحي بأنها نتيجة محتملة وليست حتمية. ولهذا السبب، يرى بيل (الذي يعتبر أن الآية 8 هي جواب الشرط لعبارة "إذا" في الآية 7) أن الترجمة المناسبة هي: "فعندما يتحقق وعد الآخرة، لكي يذلوكم" (بينما استخدم دروج عبارة: "لكي يسببوا لكم المعاناة"). على أي حال، فإن القرآن هنا يعكس اللاهوت العقابي (الثيوديسيا) الموجود في الكتاب المقدس والمتعلق بهذه الأحداث، أي أن الله سلّم أورشليم لأعداء إسرائيل بسبب ذنوب المدينة. ويمكن رؤية هذا الفهم (من بين مواضع أخرى) في أخبار الأيام الثاني 36:15–20، الذي ينظر إلى الوراء نحو تدمير الهيكل الأول، وفي تنبؤات المسيح المتعلقة بتدمير الهيكل الثاني (مرقس 13:1–2؛ متى 24:1–2؛ لوقا 21:5–6). " اقتباس:
"إن التشكك المفرط الذي أظهرته المدارس التاريخية الهامة في الكتاب المقدس في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، والتي لا تزال بعض مراحلها تظهر بشكل دوري ، قد فقدت مصداقيتها تدريجياً. لقد أثبت الاكتشاف بعد الاكتشاف دقة التفاصيل التي لا حصر لها ، وزاد من الاعتراف بقيمة الكتاب المقدس كمصدر للتاريخ." The excessive scepticism shown toward the Bible by important historical schools of the eighteenth-and-nineteenth centuries, certain phases of which still appear periodically, has been progressively discredited. Discovery after discovery has established the accuracy of innumerable details, and has brought increased recognition to the value of the Bible as a source of history. William F. Albright,*The Archaeology of Palestine, pp.127-128 |
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هذا ليس الغرض، التوراة أيضا لم تتحدث بطريقة صحيحة عن كريسيىوس وايضا قصة هامان ليست تاريخية في فارس . لكن السؤال، هو لماذا غاب ذكر السبي البابلي في القرآن؟ ١. هل تلك قصة تم إغفالها نتيجة لتحالف هاشمي فارسي؟ ٢. تلك قصة تمت إضافتها بعد القرآن ؟ أنا ارجح انها مضافة... هناك ذكر بالتفصيل عن السبي البابلي في التوراة بأسماء الملوك وكل شيئ(بعض المعلومات بالتوراة هنا تاريخية ولكن غالبها غير تاريخي) وهنا في السبي البابلي هناك تفاصيل، ولكن في حالة مصر القديمة لا اسماء ولا تفاصيل مجرد ذكر فرعون لا اسم ولا لقب، مجرد ذكر فرعون وكأنه شيئ معلوم ولكن التفاصيل في التوراة عن اليهود في مصر شحيحة عكس بابل... مع ذلك القرآن نقل كل شيئ الي مصر القديمة وتحدث عن اليهود في مصر ونقل كل الشخصيات ( هنا تاريخيه وغير تاريخية مثل فرعون وهامان وقارون وموسي) الي مصر ... لكن أهمل تماما السبي البابلي رغم أهميته في التوراة؟ كريسيوس أو قارون لا علاقة له باليهود أو مصر القديمة وكان يستشهد بثرواته، وعاش في منطقة بعيدة، حاليا تركيا.. لكن هذا ليس مهم، ولكن يوضح تخبط الكتب المقدسة (التوراة والقرآن)... فكان يجب أن تكون قصة السبي البابلي معروفة ومهمة لمؤلف القرآن، وهو كتاب مهم في تلك الفترة، فهل هذا دليل علي أن القصة تمت إضافتها لاحقا ام هناك تحالف ؟ تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 06-01-2025 الساعة 09:23 AM.
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
مصر القديمة لم تعرف ملك لقب باسم فرعون، شاهد الفيديوا: https://youtu.be/PHRaakiWi2Y فكما تعلم بان الكتب الدينية، تخاريف، ليست تاريخ او شيئ من هذا... غرض تلك الخرافات هي سرقة قوتك وقوت اطفالك... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
بل تعرف لقب فرعون ومعظم علماء المصريات متفقين على أن لقب "فرعون" (المشتق من "بر-عو" بمعنى "البيت الكبير") وانه بدأ يُستخدم للإشارة إلى الملك نفسه بدءًا من الأسرة الثامنة عشرة (حوالي القرن الخامس عشر قبل الميلاد).
وهذا من موقع علمي وتاريخي أنشأه المؤرخ الهولندي Jona Lendering، وهو متخصص في التاريخ القديم : https://www.livius.org/articles/concept/pharaoh/ اقتباس:
هذا الشخص المسمى اشرف عزت يقدم في فيديوهاته ما يتوافق مع وجهه نظرة وينتقي ضيوفه ومصادره بما يتوافق مع وجهة نظره الخاصة ويتجنب استضافة أو عرض وجهات نظر لخبراء معارضين له الذين يمثلون الرأي الأكاديمي السائد كما هو الحال مع قناه MythVision Podcast . اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | ||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
ما أعلمه أن موسي كان في القرن الخامس عشر قبل الميلاد... والاسم اطلقة الإغريق عموما لم يستخدم في مصر القديمة أيضا والمهم أنه يصف مكان الحكم، مثل البيت الابيض وهذا بدأ منذ القرن الرابع قبل الميلاد... لذلك كهانتكم وصف فرعون في حالة موسي وقارون وغيرة من الدجل لا معني له |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
الكلمة "فرعون" مأخوذة من المصرية القديمة: pr-ꜥꜣ وتعني "البيت العظيم". ثم تحولت في العبرية إلى: par‘ō، ومنها إلى اليونانية واللاتينية كلقب "Pharaoh". في البداية، كانت تشير إلى القصر الملكي، تمامًا كما نقول اليوم "البيت الأبيض" للإشارة إلى رئاسة الولايات المتحدة. لكن بدءًا من الأسرة الثامنة عشرة (القرن الخامس عشر قبل الميلاد)، أي في زمن تحتمس الثالث وأمنحتب الثاني – بدأ استخدام الكلمة كلقب مباشر للملك في النقوش. وهذا يوافق تمامًا زمن موسى والذي تؤرخه معظم الدراسات إلى نفس القرن. إذًا، الادعاء بأن لقب "فرعون" لم يكن معروفًا في زمن موسى خاطئ تمامًا. ما حدث لاحقًا، هو أن الكلمة صارت تُستخدم بصيغة رسمية مقرونة بالاسم مثل: "فرعون نختنبو"، وهذا التطور بدأ من الأسرة 22 فصاعدًا (القرن العاشر قبل الميلاد وما بعده). وهذا فرق واضح بين: "الرئيس" ← استخدام عام. "الرئيس جو بايدن" ← استخدام رسمي مع الاسم. أما زعم أن الكلمة "فرعون" أطلقها اليونانيون أو أنها ظهرت بعد موسى، فـغير صحيح إطلاقًا. الكلمة مصرية خالصة، واستُخدمت قبل وجود اليونانيين في مصر بقرون طويلة. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو برونزي
![]() |
وتحياتي لحضرتك
ممكن تأتي بأول دليل تاريخي ذكره ثم سماه "السبي / النفي" البابلي؟ |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond