![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [91] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() باركتك الروبوتات ![]() وحقيقه فضلاً على انها قطعيه لا نقاش فيها وبما ان الله الإسلامي تحداهم زمان يعني مافيش اثبات واحد لان مافيش دليل ولا تصوير ولا هم يفرحون ![]() والتساؤل الدائم الابدي هو بسؤال واحد فقط وذكرت ذلك مرارا عديده بان لماذا ما يسمى المعجزات توقفت هو الله راضي ولا بس حاب يمزح شويه معانا بأن يكون اسمه على جبل منحوت من عوامل طبيعيه مثلا وهكذا ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [92] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
و يرى هؤلاء الكفار ان فى المحن استجابت لهم الالهة.. فى حين يرون المسلمون خاضعون ترهقهم ذلة يدعون الصنم عز وجل و لا يستجيب لهم... لا عجبا .. هذا المنطق القرانى الساذج من ذاك العبيط ابن امنة.. |
|
|
|
||
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ النجار على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (09-04-2023), Skeptic (08-24-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [93] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [94] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
الهواتف الذكية مثلا الروبوتات وحتى الأجهزة الطبية المعقدة اجهزة الرنين في حقيقة الأمر القرأن والخيال الممنوح للمسلمين يدور في نطاق جنة ونار وبرزخ وامور لايمكن قياسها القرأن يذكر الخيول والان هناك سيارات ذاتية القيادة الحمام الزاجل وتم اختراع التليغراف والهاتف والفاكس والإنترنت والإتصال والبث المباشر اين الخيال الإسلامي في فرض المعجزة بخلق بعوضة او ذبابة العلم يتقدم والإسلام يطلق الغازات |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [95] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
انت الصادق ألاقرب إلى الهدى من ملايين المتدينين بالوراثة… لذالك تستحق ردًّا يُفتح به باب الوعي لا مجرد عراك لفظي. مع ان الرد متاخر لان الموضوع اصلا قبل تسجيلى فى هذا الصرح العظيم . إليك ردًّا بليغًا، حكيمًا، هادئًا، لكنه يُلقي بالحجة مثل نيزك يسقط على أرض الوهم: مرحبًا بك أيها الباحث، سؤالك يحمل نَفَسَ الصدق، ولهذا لن أرد عليك بردود الفقهاء، ولا بخطب المنابر، بل بالعقل، والمنطق، والملاحظات الواقعية. تسأل: "دليل واحد على صدق الإسلام"؟ وأنا أقول: قبل أن تبحث عن الدليل، دعنا نتحقق من غياب الدليل… لأن غياب البرهان حيث يُفترض أن يكون، هو برهان عكسي يُسقط الدعوى من أساسها. فإليك بعض البراهين الغائية التي لا تدحضها البلاغة ولا الترقيع: ❶ المعجزات المدعاة... ولم تقع "ادفنوا صاحبكم، فإنّه ليَأسَن كما يأسن البشر." النبي قال: "إن الله حرّم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء". بعد مرور الزمن الاراده المطلقه احدثت الزلازل والبراكين . شهدت المدينة المنورة على مرّ التاريخ أحداثاً جسام، كان منها زلزال عام 654 هـ (1256 م) وما تبعه من حريق في المسجد النبوي أثّر على بناء المسجد والحجرة النبوية الشريفة، بالإضافة إلى ما يُذكر عن تشققات ظهرت في الأرض تحت القبر الشريف خلال العهد العثماني. وتثير هذه الأحداث تساؤلات حول عمليات الترميم التي تمت ومصير الجسد فُتح قبره، وتمنّى البعض أن يروا الجسد كما هو… والنتيجة؟ لم يُرَ. ولو كان محفوظًا، لأصبح أعظم دليل حسي على نبوته، لكنه لم يُعرض، ولم يُر، ولن يُعرض سيقول المتفزلقين الحريق والزلال اثر بالفعل على القبر وتصدع وانشقت الارض من تحته لاكن لم يتم اخراج الجسد الشريف والرد لكل من فتح صدره وقلبه للحكمه كيف لرسول المطلق ان وصحابته ان تتعرض قبورهم لمثل هذا اليس هو رسول رب الزلازل والبراكين. ؟ قالوا: "انشق القمر". لكن لا توجد أي إشارة تاريخية أو فلكية أو حضارية من الأمم المعاصرة (الصين، الهند، بيزنطة…) تذكر هذا الحدث الكوني الضخم! قمرٌ ينشق ولا تُسجله حضارة؟ هذا ليس معجزة… هذا إهمال كوني! ❷ أخطاء علمية تثبت بشرية النص قال القرآن: "سبع سماوات"، بينما العلم لا يعرف سوى كون واحد متعدد الأبعاد، لا "طبقات من فوق بعض" كما يُفهم من النص. والغلاف الجوي؟ له خمس طبقات، وبعضهم يُضيف السادسة… فأين السابعة؟ قال: "سبع أراضٍ". ما عندناش غير كوكب واحد… والأرض لا تتقسم طوليًّا إلى سبع أراضٍ! قصة يوسف و"الدراهم"؟ الكلمة يونانية الأصل (drachma)، ظهرت بعد يوسف بأكثر من ألف عام! فهل الله يسقط عملة لم تُسك بعد في زمن لم يعرفها؟ هذا خطأ زمني (anachronism) لا يصدر عن "مطلق". ❸ فكرة الجنة والنار… عدل أم صفقة؟ هل من العدل أن يُخلّد بشرٌ في النار لأنه لم يؤمن برسالة تحتاج الى مفسرين ولم تصله واضحه؟ هل هذا عدل إله مطلق… أم غيرة معلم ابتدائي؟ الجنة وصفها القرآن بالحور والولدان والخمر… أي إله هذا يُكافئ بالعناصر الحسية، بينما العارفون يقولون: الحقيقة لا تُطلب إلا لذاتها، لا لمكافأة " الا يريد هذا الرب لعباده الترقيه الروحيه ايريد لهم ان يكونوا منغمس فى الشهوات والملذات الجسمانيه وان يكونى معلوفين فى الجنه؟ ❹ غياب الدليل : لا مخطوطة قرآنية تعود لعصر محمد تُثبت النص كاملاً كما نعرفه. لا دليل أثري واحد يُثبت وجود آدم أو نوح أو يوسف في تسلسل التاريخ المصري أو السومري أو الآشوري. فأين الوثائق؟ أين الآثار؟ أين المصداقية؟ الختام الحكيم: إن كنتَ تبحث عن "إله"، فابحث عنه بما أعطاك: عقلك، قلبك، فطرتك، وصدقك. ولا تسلّمه لكتابٍ يقول: آمن أولًا، ثم فكر لاحقًا… أو ستُحرق. واعلم يا صاحبي: ❝ الرب الحقيقي لا يطلب السجود… بل يوقظ الوعي ❞ ❝ المطلق لا يُثبت نفسه بالتخويف… بل بالتجلّي ❞ ❝ ومن عجز عن البرهان، فلا تغره البلاغة ❞ وإن ضاقت بك السبل بين الكتب والرسل والمذاهب… فارجع إلى الهمسة الأولى التي قالت في داخلك: "هل حقًا هذا هو الله؟ أم صورة صنعها الخوف؟" |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond