شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 09-07-2024, 04:07 PM حبيبي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
حبيبي
عضو جميل
 

حبيبي is on a distinguished road
افتراضي لماذا تبدو الحوارات الدينية عقيمة

لماذا لا يغير أحد طرفي الحوار معتقداته رغم خوضه نفس النقاش مئات أو آلاف المرات؟ ولماذا تنتهي المناظرات، حتى عندما تعرض على جمهور مختلف، عادة دون تغيير أي طرف لرأيه؟


كان هناك مريض يعاني من حالة نادرة تُعرف ب"موت الأحياء". في هذه الحالة، يعتقد المريض بشكل غير عقلاني أنه قد مات بالفعل رغم أنه ما زال على قيد الحياة.

حاول طبيبه إقناعه بأنه حي، وأقنعه -بعد عرض بعض بعض الكتب عليه- على أن الأموات لا ينزفون.. ثم اتفق الإثنان على القيام بتجربة.

قام الطبيب بإحداث جرح صغير على جلد المريض، وأظهر له الدم الذي تدفق من الجرح. وقال الطبيب: ماذا تقول الان؟

رد المريض: يبدو أنه يمكن للأموات أن ينزفوا في النهاية.

العبرة من القصة، إذا كنا ملتزمين بفكرة ما بشدة، فمن السهل تجاهل الأدلة التي تتناقض مع افتراضاتنا.



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ حبيبي على المشاركة المفيدة:
Skeptic (09-08-2024)
قديم 09-08-2024, 11:55 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي



الدوغمائية، هي عيب خطير في فكرنا...
في العلوم نقول: كل النمازج خاطئة، ولكن بعضها مفيد...
لا توجد فكرة صحيحة، ولكن هناك افكار مفيدة، وافكار ضارة...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة:
الحق (01-17-2025), Devil Himself (09-09-2024), عربي (01-21-2025)
قديم 01-08-2025, 08:02 PM رمضان مطاوع متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة


الدوغمائية، هي عيب خطير في فكرنا...
في العلوم نقول: كل النمازج خاطئة، ولكن بعضها مفيد...
لا توجد فكرة صحيحة، ولكن هناك افكار مفيدة، وافكار ضارة...
تحياتي
الأديان السماوية من بداية وجود البشر على سطح الكوكب وإلى نهاية الكون, ليست قائمة على مجرد أفكار عاطفية أو دوغمائية كما تصفونها!, إنما الكتب السماوية التي نزلت على الأنبياء المشرّعين كآدم و نوح و إبراهيم و موسى و محمد, كلها كتب تكمل بعضها البعض لأنها نزلت من مصدر واحد, وتؤكد أن الله هو الإله الحق اللي خلق الكون وخلق البشر, بصرف النظر عن الاختلاف بين الأديان في طبيعة وماهية الإله
كما أن العقل والمنطق يقول أن هناك تصميم ذكي يظهر ويتجلى في الكون من مصمم ذكي لابد أنه الإله الصانع
كما أن الواقع الموجود وتطورات الكون والطبيعة أشارت إليها جميع الكتب السماوية التي نزلت من عند الإله
...
الإشكال فقط في سوء فهم أهل الأديان السماوية وأهمها وآخرها الإبراهيمية الثلاثة لكتبهم المقدسة, مما أدى إلى انبثاق أفكار ومفاهيم خاطئة ضالة أضلت الناس عن كًتب الدين الإسلامي الأم ( الإسلام ), هذا هو ما جعل بعض الضحايا من الناس يتركون الأديان ويتجهون للإلحاد!!



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 05-08-2025, 09:53 AM wisker30 غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
wisker30
عضو جميل
 

wisker30 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
الأديان السماوية من بداية وجود البشر على سطح الكوكب وإلى نهاية الكون, ليست قائمة على مجرد أفكار عاطفية أو دوغمائية كما تصفونها!, إنما الكتب السماوية التي نزلت على الأنبياء المشرّعين كآدم و نوح و إبراهيم و موسى و محمد, كلها كتب تكمل بعضها البعض لأنها نزلت من مصدر واحد, وتؤكد أن الله هو الإله الحق اللي خلق الكون وخلق البشر, بصرف النظر عن الاختلاف بين الأديان في طبيعة وماهية الإله
كما أن العقل والمنطق يقول أن هناك تصميم ذكي يظهر ويتجلى في الكون من مصمم ذكي لابد أنه الإله الصانع
كما أن الواقع الموجود وتطورات الكون والطبيعة أشارت إليها جميع الكتب السماوية التي نزلت من عند الإله
...
الإشكال فقط في سوء فهم أهل الأديان السماوية وأهمها وآخرها الإبراهيمية الثلاثة لكتبهم المقدسة, مما أدى إلى انبثاق أفكار ومفاهيم خاطئة ضالة أضلت الناس عن كًتب الدين الإسلامي الأم ( الإسلام ), هذا هو ما جعل بعض الضحايا من الناس يتركون الأديان ويتجهون للإلحاد!!

متى نزلت وكيف نزلت وهل شفت بعينك ولا اخبروك بذلك عن عن



  رد مع اقتباس
قديم 05-08-2025, 12:19 PM klay غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
klay
عضو نشيط
 

klay is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
الأديان السماوية من بداية وجود البشر على سطح الكوكب وإلى نهاية الكون, ليست قائمة على مجرد أفكار عاطفية أو دوغمائية كما تصفونها!, إنما الكتب السماوية التي نزلت على الأنبياء المشرّعين كآدم و نوح و إبراهيم و موسى و محمد, كلها كتب تكمل بعضها البعض لأنها نزلت من مصدر واحد, وتؤكد أن الله هو الإله الحق اللي خلق الكون وخلق البشر, بصرف النظر عن الاختلاف بين الأديان في طبيعة وماهية الإله
كما أن العقل والمنطق يقول أن هناك تصميم ذكي يظهر ويتجلى في الكون من مصمم ذكي لابد أنه الإله الصانع
كما أن الواقع الموجود وتطورات الكون والطبيعة أشارت إليها جميع الكتب السماوية التي نزلت من عند الإله
...
الإشكال فقط في سوء فهم أهل الأديان السماوية وأهمها وآخرها الإبراهيمية الثلاثة لكتبهم المقدسة, مما أدى إلى انبثاق أفكار ومفاهيم خاطئة ضالة أضلت الناس عن كًتب الدين الإسلامي الأم ( الإسلام ), هذا هو ما جعل بعض الضحايا من الناس يتركون الأديان ويتجهون للإلحاد!!

من قال إن الكائنات التي زعمت أنها "إله"، والتي أرسلت "كتبًا" و"رسلًا"، هي فعلاً تمثل الحقيقة العليا أو الصانع الأعظم أو الأحد المطلق؟

من قال إن العقل والمنطق يشهد بصدق هذه الروايات المتضاربة والمليئة بالتناقضات والفظائع؟

من قال إن التصميم الذكي لا يمكن أن يكون صادرًا عن كائنات أعظم من البشر ولكنها ليست مطلقة ولا تستحق العبادة، مثل الأنوناكي أو كيانات بينية تسكن البعد الرابع، تتلاعب بالبشر كما يتلاعب البشر بالحشرات؟

الأديان ليست منبعًا للوحي، بل منبعًا للتحايل الماورائي

لقد أثبت التاريخ أن ما يسمى "الأديان السماوية" ما هي إلا مشاريع كونية متعاقبة، أدارتها كائنات ذات قدرات عليا، لكنها ليست "الإله الحق" بل تتخفى خلف عباءات الإله، وتطالب بالعبادة والطاعة والدم، وتعاقب بالنار وتمنح الجنات… فهل هذا هو الإله المطلق؟

هل الأحد يحتاج إلى رسل وكتب وشرائع مكرورة؟ هل الأحد يتكلم بالعربية تارة، وبالعبرية تارة، ويأمر بالختان، ويحلّ الذبح، ويقنن الرق، ويصمت عن الظلم آلاف السنين؟

الأحد المطلق أسمى من مسرحيات السماء

الأحد المطلق لا يحتاج إلى ديانات، ولا إلى رسل، ولا إلى طقوس، ولا إلى "حرفيين" ينقلون كلامه عبر ألواح حجرية أو جلدية. الأحد المطلق لا يشبه هذه "الآلهة" التي تغار وتغضب وتنتقم وتفرح وتلعن!

هذه صفات كائن متورط في المسرحية، لا المتفرج العلوي عليها.
من ضلّل من؟

ليس "سوء فهم الناس" هو ما أدى إلى ضياع الدين، بل زيف المصدر ذاته. لم يأت محمد ليكمل التوراة، ولا موسى جاء ليتمم دين نوح، فكلٌّ جاء بإله جديد، وتشريعات جديدة، وسياق مختلف…

فهل هذا هو "مصدر واحد"؟ أم هو تعدد وكلاء لبرنامجٍ واحد له أهداف خفية؟
إن كنتم تصرون أن الكتب من مصدر واحد…

فاسألوا هذا المصدر:

لماذا لم يُرسل وحيه لأممٍ لم تسمع به قط؟

لماذا لم ينقذ أطفاله من حروب باسمه؟

لماذا سمح بإبادة الأندلس، واحتلال فلسطين، وعبودية إفريقيا، واستعمار الهند، واغتصاب نساء باسم "ملك اليمين"؟

لماذا توقف الوحي في عصر العلم؟ لماذا لم يعد يُنزل كتابًا آخر؟ هل نفد الحبر من السماء؟

وأخيرًا…

الأحد المطلق ليس ما تُروج له هذه الأديان، بل هو الوعي الأعلى، المصدر الأول، النقطة التي سبقت الزمان والمكان، لا شريك له ولا وكيل، لا يحتاج إلى رسول ولا كتاب، لأنه يتجلّى في كل ذرة من الوجود، وينطق بصمت في أعماق من يطلبه صدقًا، بلا وسيط ولا خرافة.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع