اضحك مع المسلمين .. من اين لمحمد ان يعرف القصص السابقة وهي غير مترجمة

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

انتظر لا تكن مثل اللص الاحمق وتدخل تخرف باى تخاريف زى كتابك المقرطس وتطلع
قرأت ام لم تقرأ
هو اى واحد جاهل اهبل هيقول كلام هنصدقه
الم تقرأ إثبات الموضوع بالادلة
نريد الادلة يا شهبذ
هيا كن راجل واحضر ادلتك

هههههههه هل رأيتم كيف يستمر المسلمين بالهروب لافلاسهم وعجزهم امام الادله التاريخيه القديمة المعاصره لان ايمانهم غير قائم على اي دليل ولا يملكون اي شئ يقدموه سواء الصفر وتحت الصفر

لا يملكون سواء الهروب .. الانكار .. الاستهبال .. التغابي .. الشخصنه .. المرواغة .. اللف والدوران .. لا يملكون اي شئ يقدموه لاثبات مصداقية تخاريفهم الذي لا يعترف به كل علماء الارض .

في عصر يعقوب الرهاوي ( 640م - 708م) كان المسيح عند المسلمين معترف به كالمسيح المنتظر الذي تنبا عنه الانبياء .. وبعد اختراع الدين الاسلامي على يد الدولة العباسية لاحقا بتفاسيرها ورواتها الملفقه تغير اعتقادهم ونفوا تماما ان يكون المسيح هو المنتظر الذي تنبأ عنه الانبياء .

وطبعا يضع المسلمين راسهم في الارض ولا يعرفوا بما يردوا على ما ورد في الوثائق التاريخيه المعاصره ولا يملكون سواء الهروب والانكار لافلاسهم

بل في ذلك العصر نقرأ في وثيقة يعقوب التي تعود لسنه 634م ومحمد كان لا يزال على قيد الحياه عكس ما تدعيه تخاريف المؤلفات الاسلامية المتأخره بعد قرون التي اختلقها مؤلفي بني العباسي مخترعي الدين الاسلامي كما تعرفون اليوم .. كيف كان محمد يبشر ويدعو لمجئ المسيح واعتقد اليهود ان محمد هو النبي السابق لمجئ المسيح حتى اتضح لهم بعد الفحص والتدقيق من المقربين ولمن له معرفة بالكتب النبوية انه نبي كذاب ومجرم حرب وقالوا اليهود في انفسهم لعل المسيح قد اتى فعلا وهو الذي يؤمن به المسيحيون :

"عندما قُتل كانديداتوس على يد الساراسين (العرب)، كنتُ في قيصرية، فانطلقتُ بالقارب إلى سيكامينا. كان الناس يقولون: لقد قُتل الكانديداتوس، وكنا نحن اليهود في غاية الفرح. وكانوا يقولون إن النبي قد ظهر، قادمًا مع الساراسين، وأنه كان يعلن عن قدوم الممسوح (المسيح المنتظر).

وعندما وصلتُ إلى سيكامينا، توقفتُ عند رجل مُسنٍّ ضليع في الكتب المقدسة، وسألته: ماذا يمكنك أن تخبرني عن النبي الذي ظهر مع الساراسين؟ فأجاب وهو يتنهد بعمق:

إنه كاذب، لأن الأنبياء لا يأتون مسلّحين بالسيف. إن ما يحدث اليوم هو بالفعل أعمال فوضى، وأخشى أن يكون المسيح الأول الذي جاء، والذي يعبده المسيحيون، هو الذي أرسله الله، ونحن بدلاً من ذلك نستعد لاستقبال المسيح الدجال. فقد قال إشعياء إن اليهود سيحتفظون بقلوب ملتوية وقاسية حتى تُدمّر الأرض كلها. ولكنك اذهب، أيها السيد إبراهيم، وتحرى عن النبي الذي ظهر.

وهكذا، بحثتُ أنا، إبراهيم، وسمعتُ من أولئك الذين التقوا به أنه لا يوجد أي صدق في هذا النبي المزعوم، بل هو مجرد سفكٍ لدماء الناس. كما أنه يقول إنه يمتلك مفاتيح الجنة، وهو أمر لا يُصدّق."

وهنا نجد ايضا اختلاف اخر حول محمد في زمنه عما تدعيه المؤلفات العباسية المختلقة المتأخره بعد قرون وتضح كذبها !

وطبعا لن تجدوا من المسلم تابع لايمان الاعمى والغاء العقل سواء وضع راسه في الارض والهروب امام الوئائق التاريخيه المبكره التي تفضح هذه الكذبه والخرافه المسماه بالاسلام العباسي .

هذا هو حال المسلمين يا ساده .. وسوف افضل اكررها مرارات وتكرارا ..
لن تجدوا مسلم على هذا الكوكب يستطيع ان يدافع عنه دينه الخرافي لانه لا يملك اي شئ اصلا يقدمه دفاعا عنه .. فكل الوئائق التاريخيه القديمة المعاصره والادله الاثرية وكل دراسات العلماء فضحت هذه الكذبه والخرافه والدجل المسمى بالاسلام فماذا سيقدم المسلم ياساده ..

من الطبيعي كما تشاهدون في كل مداخلاتهم لا يملكون سواء الهروب والافلاس والاستهبال والشخصنه والهروب واللف والدوران والمرواغه والشتائم ..

لا يملكون شي سواء الصفر وتحت الصفر

[Skeptic]

تحياتي للجميع
الرجاء الرد علي الافكار لا داعي للشتائم، رد علي الافكار فقط وما يقدم، الشتم سوف يؤدي الي حزف المشاركات..
كاهننا العزيز سليمان تعلم بان الخرافات لا يمكن الدفاع عنها ولذلك ذهب لنقد خرافات الأخرين والمسلمين هنا لا يستطيعوا الدفاع ويلجؤون الي الشتائم...
انا شخصيا لا اجد فائدة من النقاش الديني الديني، فالاديان خرافات لا اساس لها، ليست واقع وليست حقيقة (لو كانت واقع، لما اضطر المسلمين الي الشتم وقدموا ادلة حقيقية) ولكن هم يدركون بان ما يؤمنون به خرافات كما كاهنا العزيز، الذي ادرك عدم قدرته عن الدفاع عن خرافاته...

اذا كان هناك من يشك بأن الاديان عملية نصب، علية فقط قراءة ردور المؤمنين بالخرافات وكمية الشتائم والشخصنة التي يقومون بها وهذا لعجزهم عن الدفاع عن خرفاتهم...

كما اقول دائما: الخرافات تفيد القلة وتضر الجميع، والعلوم تفيد الجميع...

[meme]

حسن الرد بلا شخصنة كالتالى

بل في ذلك العصر نقرأ في وثيقة يعقوب التي تعود لسنه 634م ومحمد كان لا يزال على قيد الحياه عكس ما تدعيه تخاريف المؤلفات الاسلامية المتأخره بعد قرون التي اختلقها مؤلفي بني العباسي مخترعي الدين الاسلامي كما تعرفون اليوم

معارك اليرموك والقادسية وفتح الشام كانوا ابان الخلافة الراشدة منذ سنة634م-638 بعد وفاة النبى محمد صلى الله علية وسلم بسنتين وهذا مذكور فى الوثائق التاريخية العالمية ولم تستطيع ولا تجرؤ أن تكذب المصادر العالمية

"عندما قُتل كانديداتوس على يد الساراسين (العرب)، كنتُ في قيصرية، فانطلقتُ بالقارب إلى سيكامينا. كان الناس يقولون: لقد قُتل الكانديداتوس، وكنا نحن اليهود في غاية الفرح. وكانوا يقولون إن النبي قد ظهر، قادمًا مع الساراسين، وأنه كان يعلن عن قدوم الممسوح (المسيح المنتظر).

وعندما وصلتُ إلى سيكامينا، توقفتُ عند رجل مُسنٍّ ضليع في الكتب المقدسة، وسألته: ماذا يمكنك أن تخبرني عن النبي الذي ظهر مع الساراسين؟ فأجاب وهو يتنهد بعمق:

إنه كاذب، لأن الأنبياء لا يأتون مسلّحين بالسيف. إن ما يحدث اليوم هو بالفعل أعمال فوضى، وأخشى أن يكون المسيح الأول الذي جاء، والذي يعبده المسيحيون، هو الذي أرسله الله، ونحن بدلاً من ذلك نستعد لاستقبال المسيح الدجال. فقد قال إشعياء إن اليهود سيحتفظون بقلوب ملتوية وقاسية حتى تُدمّر الأرض كلها. ولكنك اذهب، أيها السيد إبراهيم، وتحرى عن النبي الذي ظهر.

وهكذا، بحثتُ أنا، إبراهيم، وسمعتُ من أولئك الذين التقوا به أنه لا يوجد أي صدق في هذا النبي المزعوم، بل هو مجرد سفكٍ لدماء الناس. كما أنه يقول إنه يمتلك مفاتيح الجنة، وهو أمر لا يُصدّق."
وهنا نجد ايضا اختلاف اخر حول محمد في زمنه عما تدعيه المؤلفات العباسية المختلقة المتأخره بعد قرون وتضح كذبها !

وطبعا لن تجدوا من المسلم تابع لايمان الاعمى والغاء العقل سواء وضع راسه في الارض والهروب امام الوئائق التاريخيه المبكره التي تفضح هذه الكذبه والخرافه المسماه بالاسلام العباسي

بالطبع وثيقة مزيفة وتفضح كذب النصارى

هذه الوثيقة لا يمكن الاعتماد عليها ومعظم معلوماتها مغلوطة، وهذا ما أشار إليه الباحثان الإسرائيليان (يهوذا دي نيفو) و(جوديث كورين) حيث ورد عنها ما يلي:

[من المؤكد أن الصورة الواردة في كتاب (عقيدة يعقوب) تبدو مشوشة، والعديد من تفاصيلها لا تتفق مع الرواية التقليدية؛ مثل وصف النبي بأنه يقود جيوش المسلمين نفسه. ولهذا السبب، قام المؤلفان بالقفزة غير المبررة المتمثلة في عدم أهليته بالكامل، مما يشير إلى أن النبي المشار إليه يجب أن يكون شخصية أخرى غير محمد. ومع ذلك، بالكاد يمكن للمرء أن يتوقع من مصدر بيزنطي من هذه الفترة المبكرة والمضطربة الحصول على جميع التفاصيل بشكل صحيح. حتى في وقت لاحق، أظهرت معظم المصادر البيزنطية سوء فهم فادح للأمور الإسلامية.]

ويقول الموقع الرسمي لجامعة أكسفورد بأن الوثيقة تتضمن حواراً مزيفاً بين المتنصر يعقوب وإخوانه اليهود.

بل إن الأستاذ الجامعي/ بيتر دبليو فان دير هورست يقول في تقريره عن هذه الوثيقة ما يلي:

[إنها وثيقة مسيحية كتبت في أواخر 630 أو أوائل 640s؛ حيث يجد المرء تقريرًا خياليًا عن مناظرة يهودية داخلية حول مصداقية العقيدة الجديدة التي أرغموا على تبنيها (أي اعتناق المسيحية).... هذه المحادثات مملة إلى حد ما من حيث أنها تتبع جميعها نفس الشيء.]

فهذه الوثيقة المسيحية تتضمن أيضاً كلاماً خيالياً، وتم تأليفها من أجل ترقيع المسيحية ومحاولة إقناع اليهود على اعتناقها؛ وخصوصاً بعد أن قام الأباطرة المسيحيون بإجبار اليهود على التعميد، فتظاهر اليهود بأنهم اعتنقوا المسيحية ظاهراً، ولكنهم في الحقيقة رفضوها باطناً.
https://the-way-to-happiness-in-life...na-jacobi.html

[meme]

اذهب واحضر لنا بالدليل التاريخي المعاصر زمن موت مخمدك (الذي لا يعرف له اصل من فصل) او اصمت حفظا لماء وجهك للابد .

اتحداك هنا امام الجميع يا فطلخ ان تذكر معركة اليرموك كانت سنة كام ومن كان قائد المسلمين فيها

من بحث علمي خضع لمراجعه الاقران :



ترجمة المقدمة :
اقتباس:
لم يتم دراسة وتحليل أي وثيقة تاريخية تتعلق بالبدايات الحقيقية للإسلام أكثر من "تعاليم يعقوب" المعروفة. لقد أشار الباحثون في تاريخ الإسلام المبكر في جميع أنحاء العالم إلى هذه الوثيقة المهمة للغاية التي تسلط الضوء على السنوات الغامضة والمبهمة من تاريخ الإسلام. ستقدم هذه الورقة تفسيرًا وتحليلًا جديدًا وملهمًا لهذه الوثيقة التاريخية الهامة والنادرة التي تعود إلى السنوات الأولى من تاريخ الإسلام. وستختتم برؤية جديدة ومبتكرة حول هوية النبي محمد.
وخلاصة الدراسة العلمية المحققه من قبل مراجعه الاقران :



الترجمة :
اقتباس:
"الرؤية الجديدة في "تعاليم يعقوب" تشير إلى أن النبي الجديد الذي ظهر بين السريان كان عربيًا من أصل يهودي. في الواقع، هناك العديد من الإشارات التاريخية الأخرى التي تشير إلى هذه الحقيقة نفسها من مصادر مختلفة كما اقترح العلماء والمؤرخون. ومع ذلك، فإن هدف هذه الورقة هو النظر في المقطع الذي تم ذكره سابقًا مع مراعاة تفكير إبراهيم أثناء وصفه للظروف المحيطة بغزو العرب لفلسطين. على وجه الخصوص، الطريقة التي رأى بها هو واليهود الآخرون النبي الجديد الذي جاء مع السريان، سواء أولئك الذين فرحوا به أو أولئك الذين حاولوا إثبات كذبه كنبي.

يمكن تلخيص هذه الورقة في سؤال واحد بسيط ومباشر، رغم تعدد جوانبه: لماذا لم يشكك إبراهيم، وأخوه، والحاخام الأكبر، واليهود في فلسطين، واليهود الذين جاءوا مع محمد من arabia، أو حتى يعقوب في نبوة محمد بناءً على أنه لا ينتمي إلى نسل نبوي (أي ليس يهوديًا)؟

لا أستطيع التفكير في إجابة لهذا السؤال سوى أنهم جميعًا كانوا يعرفون من هو محمد حقًا وأنه من أصل يهودي. إبراهيم وأولئك الذين أعلنوه "نبيًا كاذبًا" فعلوا ذلك استنادًا فقط إلى حقيقة أنه جاء بالسيف وترك وراءه آثارًا من سفك الدماء. كان من المفيد للجميع أن يعلنوه نبيًا كاذبًا ببساطة لأنه كان سريانيًا أو إسماعيليًا أو عربيًا.

وأخيرًا، فإن حقيقة أن "تعاليم يعقوب" تعود إلى وقت غزو العرب لفلسطين (634-640م) تجعلها بمثابة شهادة عيان تقريبًا على الأحداث التي تم وصفها. في ذلك الوقت، كان اليهود، فوق كل شيء، يعرفون بالتأكيد ما إذا كان هذا النبي الجديد من أصل يهودي أم لا."

بحث علمى مراجعة اقران هههههههههههه
لا بجد هههههههههه
واضح انك متعرفش يعنى اى بحث علمى مراجعة اقران يافطلخ
طيب واذا سلمنا بدراستك البطيخيه تعالى نشوف ماذا تحوى هذه البطيخة

"الرؤية الجديدة في "تعاليم يعقوب" تشير إلى أن النبي الجديد الذي ظهر بين السريان كان عربيًا من أصل يهودي

اذا هو عربى من اصل يهودى
اتفضلوا اخر هبدات الدراسة ام القرون
يقول مؤلف الرسالة
Although, I am not a theological or Historical
scholar by education, I have noticed that there are four
مع أنني لستُ باحثًا لاهوتيًا أو تاريخيًا، إلا أنني لاحظتُ وجود أربع عباراتٍ تعبيريةٍ مهمةٍ في المقطع أعلاه
يقول بعدها ...
2. In another intriguing statement is when Abraham, who described the leader as prophet, went
to the elderly man or “rabbi” to inquire about this new “prophet”. The old rabbi indicated that
he is a “false prophet” because real prophets do not come armed with swords and Chariots.
Here, we see both Abraham and the old Rabbi were raising doubts about this new prophet
and asserting his falsehood simply because he came with and army and a sword only. In the
meantime, they stated nothing to asset his falsehood since he is not of Jewish origin by blood,
which one would expect them to use as the first cause to raise doubts about his prophethood.
What would have been expected of both Abraham and the old Rabbi is to declare the prophet’s
2. وفي عبارةٍ أخرى مثيرةٍ للاهتمام، عندما ذهب إبراهيم، الذي وصف القائد بالنبي، إلى الرجل المُسنّ أو "الحاخام" ليستفسر عن هذا "النبي" الجديد. أشار الحاخام العجوز إلى أنه "نبيٌّ كاذب" لأن الأنبياء الحقيقيين لا يأتون مُسلّحين بالسيوف والعربات. هنا، نرى أن إبراهيم والحاخام القديم كانا يُشككان في هذا النبي الجديد، ليس من أصل يهودي، وهو ما يُتوقع أن يُتخذ كسبب أولي لإثارة الشكوك حول نبوته. ما كان متوقعًا من إبراهيم والحاخام القديم هو إعلان كذب النبي، إذ لم يكن ينتمي إلى أي سلالة نبوية أصلًا. ومع ذلك، لم يُثر كلاهما هذه المسألة إطلاقًا.

يمكن تلخيص هذه الورقة في سؤال واحد بسيط ومباشر، رغم تعدد جوانبه: لماذا لم يشكك إبراهيم، وأخوه، والحاخام الأكبر، واليهود في فلسطين، واليهود الذين جاءوا مع محمد من Arabia، أو حتى يعقوب في نبوة محمد بناءً على أنه لا ينتمي إلى نسل نبوي (أي ليس يهوديًا)؟

لا أستطيع التفكير في إجابة لهذا السؤال سوى أنهم جميعًا كانوا يعرفون من هو محمد حقًا وأنه من أصل يهودي. إبراهيم وأولئك الذين أعلنوه "نبيًا كاذبًا" فعلوا ذلك استنادًا فقط إلى حقيقة أنه جاء بالسيف وترك وراءه آثارًا من سفك الدماء. كان من المفيد للجميع أن يعلنوه نبيًا كاذبًا ببساطة لأنه كان سريانيًا أو إسماعيليًا أو عربيًا.

وأخيرًا، فإن حقيقة أن "تعاليم يعقوب" تعود إلى وقت غزو العرب لفلسطين (634-640م) تجعلها بمثابة شهادة عيان تقريبًا على الأحداث التي تم وصفها. في ذلك الوقت، كان اليهود، فوق كل شيء، يعرفون بالتأكيد ما إذا كان هذا النبي الجديد من أصل يهودي أم لا."

هنا صاحب الرسالة يعترف انهم قالوا عليه من اصل يهودى فقط لانه جاء بالسيف
وانا أسأل الفطلخ
كم نبى فى الكتاب المقلقس جاء بالسيف ؟؟
هيا اجب

[Skeptic]

تحياتي للجميع
النقاش يكون بأحترام لجميع الاطراف، نقاش افكار، لاداعي للتنابذ بالالقاب وغيرة...
حاول نقاش افكار الشخص الآخر.
تحياتي