شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 02-10-2025, 07:10 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [21]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
تحياتي للجميع
كما كنت اتصور، لا تذكر الختم اسم حزقيا، هو اسم مستنبط من التاريخ: https://armstronginstitute.org/169-a...hezekiah-bulla
بمعني هناك كلمة LMLK وهي تعني ملك، وبما انها في عهد المفترض لحزقيا، ادعوا بانها خاتم حزقيا...
الموضوع افتراض بناء ايمان...
ياراجل طب بتحط رابط يكذبك ليه !!!!
The scientific discovery of the Hezekiah bulla was a sensational find (labeled by Dr. Eilat Mazar as her greatest single discovery—and that’s saying something, given all she has found already), providing further irrefutable evidence for a strong, centralized Judahite government operating from the city of Jerusalem. Alongside this artifact, King Hezekiah has been thoroughly attested to in archaeology. Numerous artifacts bear his name—in particular, pieces belonging to King Sennacherib of Assyria.
اى مما يوفر دليلاً لا يمكن دحضه على وجود حكومة يهوذا قوية ومركزية تعمل من مدينة القدس. إلى جانب هذه القطعة الأثرية، تم إثبات الملك حزقيا تمامًا في علم الآثار
Now, with the scientific discovery of the new Hezekiah bulla, the similarity in symbols makes it obvious that the lmlk seals did belong to King Hezekiah’s reign. We don’t yet know the precise reason for the seal-stamped vessels, but presently it appears they were more for administrative purposes, rather than for war preparations. Is there any significance to the symbols themselves, in relation to Hezekiah’s reign?
الآن، مع الاكتشاف العلمي لختم حزقيا الجديد، فإن التشابه بين الرموز يجعل من الواضح أن أختام الملك الملك كانت تخص عهد الملك حزقيا. ولا نعرف حتى الآن السبب الدقيق وراء وجود الأختام على الأواني، ولكن يبدو الآن أنها كانت لأغراض إدارية أكثر منها استعدادات للحرب. فهل هناك أي أهمية للرموز نفسها فيما يتصل بعهد حزقيا؟



  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2025, 07:19 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [22]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
هذه هي تقافه تربية المساجد وكيف يغسل مشايخ السواك والزنوبه عقول السذج البلا علم ولا ثقافه :



داود زنى يبقى الكتاب المقدس محرف يا عيني على العلم الذي لا يكيل الباذنجان

زنى داود واخطاء كل شخصيات الكتاب المقدس سواء انبياء او غير انبياء تعتبر في الدراسات الاكاديمية من اقوى الادله على مصداقية الكتاب المقدس ويطلق عليها في العلوم اسم معيار الاحراج standard of embarrassment ومن ناحيه الكتاب المقدس فقانون الكتاب المقدس هو أن الإله وحده قدوس وبار:
" ليس قدوس مثل الرب.لانه ليس غيرك.وليس صخرة مثل الهنا." (1 صم 2: 2)

وهو لا يحابي الأنبياء ... فيصف الزاني بزناه ، والعاهرة باثمها :
"الذي لا يحابي بوجوه الرؤساء ولا يعتبر موسعا دون فقير.لانهم جميعهم عمل يديه". (يعقوب 34 : 19)

وأن الجميع بما فيهم الأنبياء زاغوا وفسدوا :
"الكل قد زاغوا معا فسدوا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد" (مز 14: 3)

في الدراسات الاكاديمية لا يعتمد على قبول أو رفض قصة معينة بناءً على الرؤية العقائدية، بل على دراسة المخطوطات القديمة، الفروقات النصية، وأسباب التغييرات التي طرأت على النصوص .. ولكن عند تربية مشايخ السواك والزنوبه عند اهل الجهل والجهاله العاجزين عن اثبات مصداقية كتابهم بالادله العلمية لانه لا يعترف به كل علماء كوكب الارض لانهم يعرفون مصادر اساطيره .. يقيسون الموضوع من خلال رؤيتهم العقائديه .. فما يخالف الرؤية العقائدية في الاسلام تعتبر محرف وما يوافقه يعتبر صحيح ..!

تربية مساجد صحيح !

اذهبوا وتعلموا الالف باء في الدراسات العلمية بدل ما تجعلوا انفسكم مسخه ومسخره بين القراء يا اتباع القران الذي لا يعترف به كل علماء كوكب الارض الذين يعرفون مصادر اساطيره .. ولكن هيهات .. لهذا علمهم مشايخ السواك الزنوبة على الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى وان كل العلماء حاقدين متأمرين على الاسلام حتى يجعلوهم يغضوا البصر ولا يكتشفوا حقيقة الكذابه المسماه بالاسلام وتتسبب في ردتهم مثل غيرهم مما شغلوا عقولهم وتركوا الاسلام !
لا يا عوبيد الصليب يا مرشوم , كتابك المفلقس اما يذكر اخطاء انبياءة ويقرهم عليها ولا حتى يصدر فى حقهم عقوبات حتى فى اعتى الجرائم كزنا المحارم فى ابناء الانبياء وكأمر الرب للنبى ان ياخذ زوجة زنى ويقتل الاطفال والنساء والشجر والبقر , هذا يؤدى الى خروج شعب لا يحمل للاخلاق اى معنى ويرى الحرام والممنوع شىء ليس فى قاموسه ويستبيح فعل جميع الآثام والمنكرات والدافع هو انبياء الله فعلوا فلماذا لا افعل ؟ اين الاصلاح فى الارض اين تقدير حرمات الله
لماذا تجرمون اغتصاب الاطفال والزنى فى الكنائس لماذا تجرمون الارهاب وانبياؤكم اول من فعلوها لماذا تجرمون نكاح المحارم ومتع الامهات والاخوات ؟؟؟
اما عن التحريف فاعطيك مثلا بسيطا
A glance at the transcription will show just how common these corrections are. They are especially frequent in the Septuagint portion. They range in date from those made by the original scribes in the fourth century to ones made in the twelfth century. They range from the alteration of a single letter to the insertion of whole sentences.

One important goal of the Codex Sinaiticus Project is to provide a better understanding of the text of the Codex and of the subsequent corrections to it. This will not only help us to understand this manuscript better, but will also give us insights into the way the texts of the Bible were copied, read and used.
https://www.codexsinaiticus.org/en/c...nificance.aspx



  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2025, 08:22 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [23]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
لا يا عوبيد الصليب يا مرشوم , كتابك المفلقس اما يذكر اخطاء انبياءة ويقرهم عليها ولا حتى يصدر فى حقهم عقوبات حتى فى اعتى الجرائم كزنا المحارم فى ابناء الانبياء وكأمر الرب للنبى ان ياخذ زوجة زنى ويقتل الاطفال والنساء والشجر والبقر , هذا يؤدى الى خروج شعب لا يحمل للاخلاق اى معنى ويرى الحرام والممنوع شىء ليس فى قاموسه ويستبيح فعل جميع الآثام والمنكرات والدافع هو انبياء الله فعلوا فلماذا لا افعل ؟ اين الاصلاح فى الارض اين تقدير حرمات الله
لماذا تجرمون اغتصاب الاطفال والزنى فى الكنائس لماذا تجرمون الارهاب وانبياؤكم اول من فعلوها لماذا تجرمون نكاح المحارم ومتع الامهات والاخوات ؟؟؟
هل انتهيت من كلام الشوارع يا تربية مشايخ السواك والزبوبة !

ننتقل الى ان ممارسة الكذب الاسلامي :

اقتباس:
اما عن التحريف فاعطيك مثلا بسيطا
اين ورد في الكلام ان الكتاب المقدس محرف يا اهل الكذب يا تربية مشايخ السواك والزنوبه ..؟!

كما يفعل هذا الصلعومي كما يفعل مشايخه الكذابين باقتباس كلام النقاد عن اخطاء المخطوطات والنساخ .. وهي شئ بديهي بالنسبة للعلماء تنطبق على كل مخطوطات العالم التي تنسخ باليد في العصور القديمة .. ثم ينسب المسلمين الكذابين على لسانهم بالكذب كلام لم يقولوه بان الكتاب المقدس محرف !

المسلم كائن كذاب وسيفضل طول عمره كذاب .. بعد تصحيح الاخطاء في المخطوطات والاختلافات قال العلماء المتخصصين في علم النقد النصي :

"الفحص الدقيق لهذه المخطوطات قد عمل على تعزيز ثقتنا بأن النصوص النقدية الحديثة باللغتين اليونانية والعبرية قريبة جدًا من الأصول الأولية، على الرغم من أننا لا نمتلك تلك الأصول."
Careful examination of these manuscripts has served to strengthen our assurance that modern Greek and Hebrew critical texts are very close to the original autographs, even though we do not have those autographs.
Paul D. Wegner,*A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible: Its History, Methods, & Results*(IVP Academic, 2006) p. 301

"يمكننا أن نثق بأن الكتاب المقدس الذي نستخدمه يعكس درجة استثنائية من الدقة والنزاهة"
*“we can have confidence that the Bible we use reflects an extraordinary degree of accuracy and integrity”
(Amy Anderson and Wendy Widder, Textual Criticism and the Bible 2018,p184).

وهكذا لجميع كل علماء النصوص على كل كوكب الارض بدون اي استثناء واحد فيهم وكل كتاباتهم بين يدي .

ولكن ماذا قال علماء النصوص عن القران كتاب الاساطير ..؟! هاااااااااااااااا

"إن تاريخ نقل نص القرآن هو على الأقل شهادة على إتلاف مادة القرآن بقدر ما هي شهادة على حفظه. . . كما أنها شهادة على حقيقة عدم وجود نص أصلي واحد للقرآن "
“the history of the transmission of the text of the Qur’an is at least as much a testament to the destruction of Qur’an material as it is to its preservation . . . It is also testimony to the fact that there never was one original text of the Qur’an”
“Keith E. Small , Textual Criticism and Qur'ān Manuscripts p.180”

"المصادر المتاحة لا توفر المعلومات اللازمة لإعادة بناء النص الأصلي للقرآن من زمن محمد. كما أنها لا توفر بعد المعلومات اللازمة لإعادة بناء النص من الوقت الذي تلا وفاة محمد مباشرة حتى النسخة الرسمية الأولى من القرآن التي يُنسب إليها أنها أُمرت من قبل الخليفة عثمان حوالي عام 653/30. حتى نسخة تحتوي على وضع متسق لعلامات التشكيل الحرفية ليست متاحة من هذه الفترة."
"...the available sources do not provide the necessary information for reconstructing the original text of the Qur’ān from the time of Muhammad. Neither do they yet provide the necessary information for reconstructing the text from the time immediately after Muhammad's death until the first official edition of the Qur’ān traditionally ordered by the Caliph ‘Uthmān in c. 653/30. Even an edition with a consistent placement of consonantal diacritical marks is not available from this period”
( Small, Keith E. (2011).*Textual Criticism and Qur'ān Manuscripts. p. 178.)

هذا عدا عن اعتراف الصحابه واهل بيت محمد والتابعين ان القران هو كتاب محرف وهي روايات تعد بالالف عند السنه والشيعه المسلمين اكبر طائفتين اسلامية :

"الأخبار التي لا تحصى كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم" (عدنان البحراني - مشارق الشموس الذرية - ص 126)



  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2025, 09:12 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [24]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
"الفحص الدقيق لهذه المخطوطات قد عمل على تعزيز ثقتنا بأن النصوص النقدية الحديثة باللغتين اليونانية والعبرية قريبة جدًا من الأصول الأولية، على الرغم من أننا لا نمتلك تلك الأصول."
بصراحه عبارة صادمه وقاتلة وتنم على أن من يقولها ومن يستشهد بها قد أوتى من اللامنطقية والركاكة الفكرية مبلغا واسعا ,,, يعنى ازاى متعرفش الاصول الاصليه وتقول قريبه جدا منها بالرغم انها اصلا منعرفش عنها حاجه ,,,,
اقتباس:
هي شئ بديهي بالنسبة للعلماء تنطبق على كل مخطوطات العالم التي تنسخ باليد في العصور القديمة .. ثم ينسب المسلمين الكذابين على لسانهم بالكذب كلام لم يقولوه بان الكتاب المقدس محرف !
يعنى عاوز تفهمنا ان ادراج جمل كاملة دا يدخل فى حكم خطأ نسخى غير متعمد ياخىىى هزلت
وبعدين على فرض صحة كلامك يبقى معنى عبارة كتابك ( ولكن حرف من كلام الله لا يزول ولو زالت السماوات والارض ) هى عبارة تم نقضها ومسحها بالتراب



  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2025, 10:48 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [25]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
بصراحه عبارة صادمه وقاتلة وتنم على أن من يقولها ومن يستشهد بها قد أوتى من اللامنطقية والركاكة الفكرية مبلغا واسعا ,,, يعنى ازاى متعرفش الاصول الاصليه وتقول قريبه جدا منها بالرغم انها اصلا منعرفش عنها حاجه ,,,,
العباره هذه لم يقلها ابن شوارع .. بل قالها باحث أكاديمي مختص في مجال النقد النصي وكتابه نشر بواسطة IVP Academic وهي دار نشر أكاديمية مرموقة ومتخصصة في نشر كتب علمية وأكاديمية .. وكلامه مجمع عليه بالاجماع بين كل العلماء في مجالة بدون اي استثناءات بان الكتاب المقدس اوثق كتاب بلا اي منافس بين كل كتابات العالم القديم ..

ولانك لا تفهم ما تقرأ ككل مسلم لا علاقه له بالعلم .. فالمقصود من قوله انهم من خلال دراسة المخطوطات المتوافرة والتي تعد بعشرات الالف أصبحوا متأكدين إلى حد كبير من أن النصوص الموجودة لدينا الآن تشبه إلى حد كبير النسخ الأصلية . وهذه المخطوطات، رغم أنها ليست النسخ الأصلية، قد تم حفظها عبر العصور ويتم فحصها وتحليلها بدقة للوصول إلى نصوص دقيقة يمكن أن تمثل النصوص الأصلية بأكبر قدر ممكن من الثقة.

ويستمر مسلسل الجهل الاسلامي :

اقتباس:
يعنى عاوز تفهمنا ان ادراج جمل كاملة دا يدخل فى حكم خطأ نسخى غير متعمد
اي جمل كامله يا اعداء العلم الذي تخافون منه مثل ربكم ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ) ..!

الناقد النصي بارت ايرمان :

"من بين مئات الآلاف من التغييرات النصية الموجودة في مخطوطاتنا، فإن معظمها غير ذي أهمية تمامًا، غير جوهري، ولا يحمل أي أهمية حقيقية لأي شيء سوى إظهار أن الناسخين لم يستطيعوا أن يتهجوا الكلمات أو يحافظوا على تركيزهم أفضل من بقية الناس"
“of all the hundreds of thousands of textual changes found among our manuscripts, most of them are completely insignificant, immaterial, of no real importance for anything other than showing that scribes could not spell or keep focused any better than the rest of us” (MISQUOTING
JESUS-p. 207).

وبعد مقارنة المخطوطات وتصحيحها والرجوع للاقتباسات التي اقبتسها اليهود والمسيحين من الكتاب المقدس عبر التاريخ ومقارنتها مع المخطوطات اثبت العلماء موثوقة الكتاب المقدس بنسبة 99.5% لم يصل اليها اي كتاب اخر على وجه الارض كما قال عالم النقد النصي الاكاديمي بروس ميتزجر استاذ بارت ايرمان والذي نشر كتابه بواسطة German Bible Society وهي دار نشر أكاديمية محترمة متخصصة:

"لم يقتصر الأمر على أن العهد الجديد قد نجا في عدد أكبر من المخطوطات مقارنة بأي كتاب آخر من العصور القديمة، بل إنه نجا أيضًا في شكل أنقى من أي كتاب عظيم آخر – شكل تصل نقاوته إلى 99.5%."
“The N.T. has not only survived in more manuscripts than any other book from antiquity, but it has
survived in a purer form than any other great book – a form that is 99.5% pure.”
Metzger, Bruce M. (1994). A Textual Commentary on the New Testament (2nd ed.). German Bible Society. p. 367.

وبمقارنة المخطوطات البيزنطية مع المخطوطات النقدية قال دانيال والس انها متطابقة بنسبة بين 98% و 99% :

"هناك حوالي 300,000 تباين نصي بين مخطوطات العهد الجديد. يختلف نص الأغلبية عن نص تكستوس ريسبتوس في ما يقرب من 2,000 موضع. لذلك فإن نسبة التوافق أفضل من 99 في المئة. لكن نص الأغلبية يختلف عن النص النقدي الحديث في حوالي 6,500 موضع فقط. بمعنى آخر، النصان يتفقان تقريبًا بنسبة 98 في المئة."
There are approximately 300,000 textual variants among New Testament manuscripts. The Majority Text differs from the Textus Receptus in almost 2,000 places. So the agreement is better than 99 percent. But the Majority Text differs from the modern critical text in only about 6,500 places. In other words the two texts agree almost 98 percent.
Differences between bible versions, Gary F. Zeolla, P103

وعالم النقد النصي ويليام غرين يقول عن مخطوطات العهد القديم :

"يمكن القول بثقة أنه لا يوجد عمل آخر من العصور القديمة تم نقله بدقة كما تم نقل هذا العمل."
William Green concludes that “it may safely be said that no other work of antiquity has been so accurately transmitted.”
Green, General Introduction to the Old Testament: The Text, p. 181.

المشكلة بكل بساطة ان مشايخ الاسلام الكذابين ودعاتة اليوتيوب الدجالين يقوموا بانتقاء كلمات لعلماء النصوص حول الاختلافات والاخطاء في المخطوطات ثم يضعوا على لسانهم بالكذب ما لم يقولوه ان الكتاب المقدس محرف ويخفوا تماما نتيجة دراسات المخطوطات النهائية بعد التصحيح والمقارنة .. لماذا ..؟!

لانهم لا يريدوا ان يعرف المسلم حقيقة الكذبه المسماه الاسلام حتى لا يرتد ويتركه .. فاخترعوا كذبه ان سبب الاختلاف بين القران والكتاب المقدس هو التحريف وعلموا المسلم الايمان والتسليم الاعمى وزرعوا في راسه ان كل العلماء الذي فضحوا حقيقة الاسلام متأمرين وحاقدين .. لكي يضمنوا ان لا يلتفت المسلم للدراسات العلمية ويكشف الحقيقة !

ويستمر مسلسل الجهل الاسلامي المعتاد :

اقتباس:
وبعدين على فرض صحة كلامك يبقى معنى عبارة كتابك ( ولكن حرف من كلام الله لا يزول ولو زالت السماوات والارض ) هى عبارة تم نقضها ومسحها بالتراب
هذا تقوله عن قرانك المحرف بالوف الروايات التي فاقدت حد التواتر التي تثبت كذب وعد ربك المزعوم بانه سيحفظ القران بالاضافه الى شهادات العلماء الاكاديمين باستحاله الوصول الى النص الاصلي للقران .. بل ان العالم الاكاديمي بالنقد النصي ويستكوت يقول عن قرانك الفاقد المصداقية :

"عندما قام الخليفة عثمان بإصلاح نص من القرآن الكريم وتدمير جميع النسخ القديمة التي تختلف عن معياره، فقد حرص على توحيد المخطوطات اللاحقة على حساب أساسها التاريخي. إن النص الكلاسيكي الذي يرتكز في النهاية على نموذج أصلي واحد هو الذي يكون مفتوحًا لأخطر الشكوك."
'When the Caliph Othman fixed a text of the Koran and destroyed all the old copies which differed from his standard, he provided for the uniformity of subsequent manuscripts at the cost of their historical foundation. A classical text which rests finally on a single archetype is that which is open to the most serious suspicions.'
(Brooke Foss Westcott, Some Lessons of the Revised Version of the New Testament. London: Hodder and Stoughton, 1897, 8-9.)

عصمة المخطوطات من الخطأ تنطبق فقط على المخطوطات الاصلية التي كتبها الانبياء بيديهم .. وهذه لا وجود لها على كل كوكب الارض سواء كانت كتب انبياء او اي كتابات اخرى ولا حتى يوجد نسخ اصليه لكتابات قبل مئات السنين .. اما المخطوطات المنسوخة فهي قد تتضمن أخطاء بشرية (إملائية، نحوية، سهو، إلخ) وهذا لا يعني ان الكتاب المقدس فقط موثوقية كما اثبتنا من شهادات العلماء انفسهم .

يقول غليسون ل. أرشر العالم الاكاديمي المتخصص في دراسات العهد القديم واللغات السامية :

"اللامعصومية (التحرر من كل خطأ) ضرورية فقط للمخطوطات الأصلية (النسخ الأصلية) لكتب الكتاب المقدس. يجب أن تكون خالية من جميع الأخطاء، وإلا لما كانت قد أُلهِمت حقًا من الله الحق الذي لا يوجد فيه أي ظلام. لا يمكن أن يكون الله قد ألهم كاتبًا بشريًا للكتاب المقدس لكتابة أي شيء خاطئ أو كاذب."
“Inerrancy (freedom from all error) is necessary only for the original manuscripts (autographs) of the biblical books. They must have been free from all mistakes, or else they could not have been truly inspired by the God of truth I whom is no darkness at all. God could never have inspired a human author of Scripture to write anything erroneous or false.”
Archer, Gleasson. Survey of Old Testament Introduction 2nd Ed. Chicago: Moody Press, 1974. p. 23



  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2025, 11:38 PM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [26]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
العباره هذه لم يقلها ابن شوارع .. بل قالها باحث أكاديمي مختص في مجال النقد النصي وكتابه نشر بواسطة IVP Academic وهي دار نشر أكاديمية مرموقة ومتخصصة في نشر كتب علمية وأكاديمية .. وكلامه مجمع عليه بالاجماع بين كل العلماء في مجالة بدون اي استثناءات بان الكتاب المقدس اوثق كتاب بلا اي منافس بين كل كتابات العالم القديم ..

ولانك لا تفهم ما تقرأ ككل مسلم لا علاقه له بالعلم .. فالمقصود من قوله انهم من خلال دراسة المخطوطات المتوافرة والتي تعد بعشرات الالف أصبحوا متأكدين إلى حد كبير من أن النصوص الموجودة لدينا الآن تشبه إلى حد كبير النسخ الأصلية . وهذه المخطوطات، رغم أنها ليست النسخ الأصلية، قد تم حفظها عبر العصور ويتم فحصها وتحليلها بدقة للوصول إلى نصوص دقيقة يمكن أن تمثل النصوص الأصلية بأكبر قدر ممكن من الثقة.

ويستمر مسلسل الجهل الاسلامي :



اي جمل كامله يا اعداء العلم الذي تخافون منه مثل ربكم ( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ) ..!

الناقد النصي بارت ايرمان :

"من بين مئات الآلاف من التغييرات النصية الموجودة في مخطوطاتنا، فإن معظمها غير ذي أهمية تمامًا، غير جوهري، ولا يحمل أي أهمية حقيقية لأي شيء سوى إظهار أن الناسخين لم يستطيعوا أن يتهجوا الكلمات أو يحافظوا على تركيزهم أفضل من بقية الناس"
“of all the hundreds of thousands of textual changes found among our manuscripts, most of them are completely insignificant, immaterial, of no real importance for anything other than showing that scribes could not spell or keep focused any better than the rest of us” (MISQUOTING
JESUS-p. 207).

وبعد مقارنة المخطوطات وتصحيحها والرجوع للاقتباسات التي اقبتسها اليهود والمسيحين من الكتاب المقدس عبر التاريخ ومقارنتها مع المخطوطات اثبت العلماء موثوقة الكتاب المقدس بنسبة 99.5% لم يصل اليها اي كتاب اخر على وجه الارض كما قال عالم النقد النصي الاكاديمي بروس ميتزجر استاذ بارت ايرمان والذي نشر كتابه بواسطة German Bible Society وهي دار نشر أكاديمية محترمة متخصصة:

"لم يقتصر الأمر على أن العهد الجديد قد نجا في عدد أكبر من المخطوطات مقارنة بأي كتاب آخر من العصور القديمة، بل إنه نجا أيضًا في شكل أنقى من أي كتاب عظيم آخر – شكل تصل نقاوته إلى 99.5%."
“The N.T. has not only survived in more manuscripts than any other book from antiquity, but it has
survived in a purer form than any other great book – a form that is 99.5% pure.”
Metzger, Bruce M. (1994). A Textual Commentary on the New Testament (2nd ed.). German Bible Society. p. 367.

وبمقارنة المخطوطات البيزنطية مع المخطوطات النقدية قال دانيال والس انها متطابقة بنسبة بين 98% و 99% :

"هناك حوالي 300,000 تباين نصي بين مخطوطات العهد الجديد. يختلف نص الأغلبية عن نص تكستوس ريسبتوس في ما يقرب من 2,000 موضع. لذلك فإن نسبة التوافق أفضل من 99 في المئة. لكن نص الأغلبية يختلف عن النص النقدي الحديث في حوالي 6,500 موضع فقط. بمعنى آخر، النصان يتفقان تقريبًا بنسبة 98 في المئة."
There are approximately 300,000 textual variants among New Testament manuscripts. The Majority Text differs from the Textus Receptus in almost 2,000 places. So the agreement is better than 99 percent. But the Majority Text differs from the modern critical text in only about 6,500 places. In other words the two texts agree almost 98 percent.
Differences between bible versions, Gary F. Zeolla, P103

وعالم النقد النصي ويليام غرين يقول عن مخطوطات العهد القديم :

"يمكن القول بثقة أنه لا يوجد عمل آخر من العصور القديمة تم نقله بدقة كما تم نقل هذا العمل."
William Green concludes that “it may safely be said that no other work of antiquity has been so accurately transmitted.”
Green, General Introduction to the Old Testament: The Text, p. 181.

المشكلة بكل بساطة ان مشايخ الاسلام الكذابين ودعاتة اليوتيوب الدجالين يقوموا بانتقاء كلمات لعلماء النصوص حول الاختلافات والاخطاء في المخطوطات ثم يضعوا على لسانهم بالكذب ما لم يقولوه ان الكتاب المقدس محرف ويخفوا تماما نتيجة دراسات المخطوطات النهائية بعد التصحيح والمقارنة .. لماذا ..؟!

لانهم لا يريدوا ان يعرف المسلم حقيقة الكذبه المسماه الاسلام حتى لا يرتد ويتركه .. فاخترعوا كذبه ان سبب الاختلاف بين القران والكتاب المقدس هو التحريف وعلموا المسلم الايمان والتسليم الاعمى وزرعوا في راسه ان كل العلماء الذي فضحوا حقيقة الاسلام متأمرين وحاقدين .. لكي يضمنوا ان لا يلتفت المسلم للدراسات العلمية ويكشف الحقيقة !

ويستمر مسلسل الجهل الاسلامي المعتاد :



هذا تقوله عن قرانك المحرف بالوف الروايات التي فاقدت حد التواتر التي تثبت كذب وعد ربك المزعوم بانه سيحفظ القران بالاضافه الى شهادات العلماء الاكاديمين باستحاله الوصول الى النص الاصلي للقران .. بل ان العالم الاكاديمي بالنقد النصي ويستكوت يقول عن قرانك الفاقد المصداقية :

"عندما قام الخليفة عثمان بإصلاح نص من القرآن الكريم وتدمير جميع النسخ القديمة التي تختلف عن معياره، فقد حرص على توحيد المخطوطات اللاحقة على حساب أساسها التاريخي. إن النص الكلاسيكي الذي يرتكز في النهاية على نموذج أصلي واحد هو الذي يكون مفتوحًا لأخطر الشكوك."
'When the Caliph Othman fixed a text of the Koran and destroyed all the old copies which differed from his standard, he provided for the uniformity of subsequent manuscripts at the cost of their historical foundation. A classical text which rests finally on a single archetype is that which is open to the most serious suspicions.'
(Brooke Foss Westcott, Some Lessons of the Revised Version of the New Testament. London: Hodder and Stoughton, 1897, 8-9.)

عصمة المخطوطات من الخطأ تنطبق فقط على المخطوطات الاصلية التي كتبها الانبياء بيديهم .. وهذه لا وجود لها على كل كوكب الارض سواء كانت كتب انبياء او اي كتابات اخرى ولا حتى يوجد نسخ اصليه لكتابات قبل مئات السنين .. اما المخطوطات المنسوخة فهي قد تتضمن أخطاء بشرية (إملائية، نحوية، سهو، إلخ) وهذا لا يعني ان الكتاب المقدس فقط موثوقية كما اثبتنا من شهادات العلماء انفسهم .

يقول غليسون ل. أرشر العالم الاكاديمي المتخصص في دراسات العهد القديم واللغات السامية :

"اللامعصومية (التحرر من كل خطأ) ضرورية فقط للمخطوطات الأصلية (النسخ الأصلية) لكتب الكتاب المقدس. يجب أن تكون خالية من جميع الأخطاء، وإلا لما كانت قد أُلهِمت حقًا من الله الحق الذي لا يوجد فيه أي ظلام. لا يمكن أن يكون الله قد ألهم كاتبًا بشريًا للكتاب المقدس لكتابة أي شيء خاطئ أو كاذب."
“Inerrancy (freedom from all error) is necessary only for the original manuscripts (autographs) of the biblical books. They must have been free from all mistakes, or else they could not have been truly inspired by the God of truth I whom is no darkness at all. God could never have inspired a human author of Scripture to write anything erroneous or false.”
Archer, Gleasson. Survey of Old Testament Introduction 2nd Ed. Chicago: Moody Press, 1974. p. 23
هههههههههههه
لا بجد ههههههههههه
يعنى يا عقلاء الدنيا دا كلام يصدر من شخص متعلم باحث ولا من شخص عشوائى غوغائى
انا هفرض مثال بسيط
لو فى كتاب منقرض اسمه سعسوع الملسوع - ولم يكن اصله موجود ولكن النسخ التى نقلت منه متطابقه مع بعضها البعض - هل فى هذا الوقت احكم ان النسخ صوره طبق الاصل
تعالو نشوف كلام بارت ايرمان اللى الشهبذ الفطلخ بيستشهد بيه
On losing faith in Biblical inerrancy at Princeton: I did my very best to hold on to my faith that the Bible was the inspired word of God with no mistakes and that lasted for about two years … I realized that at the time we had over 5,000 manuscripts of the New Testament, and no two of them are exactly alike. The scribes were changing them, sometimes in big ways, but lots of times in little ways. And it finally occurred to me that if I really thought that God had inspired this text ... If he went to the trouble of inspiring the text, why didn’t he go to the trouble of preserving the text? Why did he allow scribes to change it?
الراجل ترك المسيحية من كثر الاخطاء والاضافات اللى فى الكتاب
بيقول عن فقدان الإيمان بعصمة الكتاب المقدس في برينستون: لقد بذلت قصارى جهدي للتمسك بإيماني بأن الكتاب المقدس هو كلمة الله الموحى بها دون أخطاء واستمر ذلك لمدة عامين تقريبًا ... أدركت أنه في ذلك الوقت كان لدينا أكثر من 5000 مخطوطة من العهد الجديد، ولا يوجد اثنان منها متماثلان تمامًا. كان الكتبة يغيرونها، أحيانًا بطرق كبيرة، ولكن في كثير من الأحيان بطرق صغيرة. وأخيرًا خطر ببالي أنه إذا كنت أعتقد حقًا أن الله قد أوحى بهذا النص ... إذا كان قد بذل عناء إلهام النص، فلماذا لم يبذل عناء الحفاظ عليه؟ لماذا سمح للكتبة بتغييره؟
https://en.wikipedia.org/wiki/Bart_D...te_note-Wunc-3
اما استاذه بقى بروس ميتزجر صاحب
كتاب : The Text of the New Testament: Its Transmission, Corruption, and Restoration (4th Edition) 4th Edition، هذا الكتاب هامٌ لكل باحث في مقارنة الاديان عامة وفي علم النقد النصيب للكتاب المقدس خاصة،

يتحدث الكتاب عن أهم مخطوطات العهد الجديد وتاريخ كل منها ومحتوياتها. ثم يعرف القارئ بأنواع النصوص المكتوب بها المخطوطات كالنص الغربي والسكندري والقيصري والبيزنطي. كما يتطرق الكتاب إلى نسخ العهد الجديد القديمة مثل الفولجاتا والبشيتا وغيرها. يشرح الكتاب كذلك تاريخ نسخ العهد الجديد اليوناني منذ اختراع جوتنبرج للطباعة وما هي الاختلافات بين النسخ اليونانية للعهد الجديد وما أسبابها.

يقدم الكتاب بعض من أسباب اختلاف المخطوطات اليونانية عن بعضها, حيث منها أسباب غير متعمدة نتيجة لأخطاء ومنها ما هو متعمد لأسباب عقائدية أو دفاعية وغيرها. يقدم لنا الكتاب بعد ذلك تاريخ النقد النصي بعد تعريفه بانه هو محاولة استعادة النص الأصلي عند اختلاف المخطوطات عن بعضها البعض. كما يقدم أيضاً قواعد وقوانين وأساليب النقد النصي . يختم الكتاب بأمثلة عن مشكلات نصية ومحاولات الحكم فيها لاختيار القراءة الأنسب.
https://www.youtube.com/watch?v=WRHj...e_path=OTY3MTQ
ببساطه فضااااااااايح
انظر ايضا
While some of the Qumran biblical manuscripts are nearly identical to the Masoretic, or traditional, Hebrew text of the Old Testament, some manuscripts of the books of Exodus and Samuel found in Cave Four exhibit dramatic differences in both language and content. In their astonishing range of textual variants, the Qumran biblical discoveries have prompted scholars to reconsider the once-accepted theories of the development of the modern biblical text from only three manuscript families: of the Masoretic text, of the Hebrew original of the Septuagint, and of the Samaritan Pentateuch. It is now becoming increasingly clear that the Old Testament scripture was extremely fluid until its canonization around A.D. 100.[128]
https://en.wikipedia.org/wiki/Dead_Sea_Scrolls
في حين أن بعض مخطوطات قمران التوراتية متطابقة تقريبًا مع النص الماسوري أو العبري التقليدي للعهد القديم، فإن بعض مخطوطات سفري الخروج وصموئيل التي عُثر عليها في الكهف الرابع تُظهر اختلافات كبيرة في اللغة والمحتوى. في نطاقها المذهل من المتغيرات النصية، دفعت اكتشافات قمران التوراتية العلماء إلى إعادة النظر في النظريات التي كانت مقبولة ذات يوم حول تطور النص التوراتي الحديث من ثلاث عائلات مخطوطات فقط: النص الماسوري، والأصل العبري للسبعينية، والأسفار الخمسة السامرية. أصبح من الواضح الآن بشكل متزايد أن كتابات العهد القديم كانت شديدة السيولة حتى تم تقديسها حوالي عام 100 م.[128]



  رد مع اقتباس
قديم 02-10-2025, 11:59 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [27]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

هذا حال من يناقش تربية مشايخ السواك والزنوبه من امة الجهل :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
تعالو نشوف كلام بارت ايرمان اللى الشهبذ الفطلخ بيستشهد بيه
وبعدين ماذا قال بارت ايرمان يا اهل الكذب والجهل والدجل هااااااااااااا

تعال لاجعل منك عبره لمن لا يعتبر ككل مسلم :

"لماذا يجب أن يكون الأمر مختلفًا مع الكتاب المقدس؟ أنا أدرس الكتاب المقدس ليس لأنني مؤمن شخصيًا بالكتاب المقدس، ولكن لأنه، مثل جميع هذه المواضيع الأخرى، مهم. في الواقع، إنه مهم بشكل غير عادي. يمكن للمرء أن يجادل بسهولة بأن الكتاب المقدس هو أهم كتاب في تاريخ الحضارة الغربية. أي كتاب آخر يقترب حتى من حيث أهميته التاريخية والاجتماعية والثقافية؟ من لا يرغب في معرفة المزيد عن كتاب غيّر حياة الملايين وأثر على حضارات كاملة؟ إنه مهم ليس فقط للمؤمنين. بل على العكس. إنه مهم لجميعنا - على الأقل لجميعنا المهتمين بتاريخ البشرية والمجتمع والثقافة.
يمكن للمرء أن يجادل أيضًا بأن يسوع هو أهم شخص في تاريخ الغرب، عند النظر إليه من منظور تاريخي أو اجتماعي أو ثقافي، بعيدًا عن أهميته الدينية. وبالتالي، فإن أقدم مصادر المعلومات التي لدينا عنه، الأناجيل الجديدة، هي ذات أهمية قصوى. وليس فقط الأناجيل، بل جميع كتب العهد الجديد."
Why should it be different with the Bible? I teach the Bible not because I am personally a believer in the Bible but because, like all these other topics, it is important. In fact, it is unusually important. One could easily argue that the Bible is the most important book in the history of Western civilization. What other book comes even close in terms of its historical, social, and cultural significance? Who wouldn’t want to know more about a book that has transformed millions of lives and affected entire civilizations? It is important not only for believers. Far from it. It is important for all of us—at least for all of us interested in human history, society, and culture.
One could argue as well that Jesus is the most important person in the history of the West, looked at from a historical, social, or cultural perspective, quite apart from his religious significance.
And so of course the earliest sources of information we have about him, the New Testament Gospels, are supremely important. And not just the Gospels, but all the books of the New Testament.
(did jesus exist the historical argument for jesus of nazareth, P.45)

كيف هذه الصفعه على قفاك هاااااااااا

ناخذ كمان صفعه من بارت ايرمان يا اهل الكذب ..؟!

"هذا يعني أنه إذا أراد المؤرخون معرفة ما قاله يسوع وما فعله، فإنهم مضطرون إلى حد كبير لاستخدام الأناجيل في العهد الجديد كمصادرهم الرئيسية. دعوني أؤكد أن هذا ليس لأسباب دينية أو لاهوتية، على سبيل المثال، لأن هذه المصادر وحدها يمكن الوثوق بها، بل لأسباب تاريخية بحتة."
This means that if historians want to know what Jesus said and did they are more or less constrained to use the New Testament Gospels as their principal sources. Let me emphasize that this is not for religious or theological reasons for instance, that these and these alone can be trusted. It is for historical reasons, pure and simple.
Bart D. Ehrman - The New Testament_ A Historical Introduction to the Early Christian Writings, 4th Edition (2007, Oxford University Press) P.229

ناخذ كمان صفعه من بارت ايرمان يا اهل الكذب ..؟!

يظهر عليك بتحب الصفع وفضح كذبكم يا اهل الجهل والجهاله :

"في الحقيقة ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك."
In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.*
Bart D. Ehrman, Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed the Bible and Why (New York: HarperCollins, 2005), p. 55.

ناخذ كمان صفعه من بارت ايرمان يا اهل الكذب ..؟!

تعال اشبعك صفع على قفاك .. يقول بارت ايرمان مع استاذه متزجر في كتابهم الذي خضع لمراجعة الاقران عن اقتباسات اباء الكنيسة :

"في الواقع ، هذه الاستشهادات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله تقريبًا."
Indeed, so extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament. ( Metzger and Ehrman, The Text of the New Testament, 126.)

يكفيك صفع على قفاك من بارت ايرمان والا بتحب ازيدك صفع ..؟!

تعال اصفعك كمان يا تربية مشايخ السواك والزنوبه :

"فيما يتعلق بيسوع ، لدينا العديد من الروايات المستقلة عن حياته في المصادر الكامنة وراء الأناجيل (وكتابات بولس) - المصادر التي نشأت بلغة يسوع الأصلية الآرامية والتي يمكن تأريخها في غضون عام أو اثنان من حياته (قبل أن يتحرك الدين لتحويل الوثنيين بأعداد كبيرة) المصادر التاريخية مثل هذه مدهشة جدًا لشخصية قديمة من أي نوع ".
“With respect to Jesus, we have numerous, independent accounts of his life in the sources lying behind the Gospels (and the writings of Paul) — sources that originated in Jesus’ native tongue Aramaic and that can be dated to within just a year or two of his life (before the religion moved to convert pagans in droves). Historical sources like that are pretty astounding for an ancient figure of any kind.”
(Did Jesus Exist? Bart D. Ehrman, P.127

هااااااااااا هل احمر قفاك من االصفع ام تريد المزيد يا تابع قران التخاريف يا تابع القران المحرف المقطوعه اصوله وشواهده الذي لا يعترف به كل علماء كوكب الارض ..؟!



  رد مع اقتباس
قديم 02-11-2025, 12:35 AM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [28]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
هذا حال من يناقش تربية مشايخ السواك والزنوبه من امة الجهل :



وبعدين ماذا قال بارت ايرمان يا اهل الكذب والجهل والدجل هااااااااااااا

تعال لاجعل منك عبره لمن لا يعتبر ككل مسلم :

"لماذا يجب أن يكون الأمر مختلفًا مع الكتاب المقدس؟ أنا أدرس الكتاب المقدس ليس لأنني مؤمن شخصيًا بالكتاب المقدس، ولكن لأنه، مثل جميع هذه المواضيع الأخرى، مهم. في الواقع، إنه مهم بشكل غير عادي. يمكن للمرء أن يجادل بسهولة بأن الكتاب المقدس هو أهم كتاب في تاريخ الحضارة الغربية. أي كتاب آخر يقترب حتى من حيث أهميته التاريخية والاجتماعية والثقافية؟ من لا يرغب في معرفة المزيد عن كتاب غيّر حياة الملايين وأثر على حضارات كاملة؟ إنه مهم ليس فقط للمؤمنين. بل على العكس. إنه مهم لجميعنا - على الأقل لجميعنا المهتمين بتاريخ البشرية والمجتمع والثقافة.
يمكن للمرء أن يجادل أيضًا بأن يسوع هو أهم شخص في تاريخ الغرب، عند النظر إليه من منظور تاريخي أو اجتماعي أو ثقافي، بعيدًا عن أهميته الدينية. وبالتالي، فإن أقدم مصادر المعلومات التي لدينا عنه، الأناجيل الجديدة، هي ذات أهمية قصوى. وليس فقط الأناجيل، بل جميع كتب العهد الجديد."
Why should it be different with the Bible? I teach the Bible not because I am personally a believer in the Bible but because, like all these other topics, it is important. In fact, it is unusually important. One could easily argue that the Bible is the most important book in the history of Western civilization. What other book comes even close in terms of its historical, social, and cultural significance? Who wouldn’t want to know more about a book that has transformed millions of lives and affected entire civilizations? It is important not only for believers. Far from it. It is important for all of us—at least for all of us interested in human history, society, and culture.
One could argue as well that Jesus is the most important person in the history of the West, looked at from a historical, social, or cultural perspective, quite apart from his religious significance.
And so of course the earliest sources of information we have about him, the New Testament Gospels, are supremely important. And not just the Gospels, but all the books of the New Testament.
(did jesus exist the historical argument for jesus of nazareth, P.45)

كيف هذه الصفعه على قفاك هاااااااااا

ناخذ كمان صفعه من بارت ايرمان يا اهل الكذب ..؟!

"هذا يعني أنه إذا أراد المؤرخون معرفة ما قاله يسوع وما فعله، فإنهم مضطرون إلى حد كبير لاستخدام الأناجيل في العهد الجديد كمصادرهم الرئيسية. دعوني أؤكد أن هذا ليس لأسباب دينية أو لاهوتية، على سبيل المثال، لأن هذه المصادر وحدها يمكن الوثوق بها، بل لأسباب تاريخية بحتة."
This means that if historians want to know what Jesus said and did they are more or less constrained to use the New Testament Gospels as their principal sources. Let me emphasize that this is not for religious or theological reasons for instance, that these and these alone can be trusted. It is for historical reasons, pure and simple.
Bart D. Ehrman - The New Testament_ A Historical Introduction to the Early Christian Writings, 4th Edition (2007, Oxford University Press) P.229

ناخذ كمان صفعه من بارت ايرمان يا اهل الكذب ..؟!

يظهر عليك بتحب الصفع وفضح كذبكم يا اهل الجهل والجهاله :

"في الحقيقة ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك."
In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.*
Bart D. Ehrman, Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed the Bible and Why (New York: HarperCollins, 2005), p. 55.

ناخذ كمان صفعه من بارت ايرمان يا اهل الكذب ..؟!

تعال اشبعك صفع على قفاك .. يقول بارت ايرمان مع استاذه متزجر في كتابهم الذي خضع لمراجعة الاقران عن اقتباسات اباء الكنيسة :

"في الواقع ، هذه الاستشهادات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله تقريبًا."
Indeed, so extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament. ( Metzger and Ehrman, The Text of the New Testament, 126.)

يكفيك صفع على قفاك من بارت ايرمان والا بتحب ازيدك صفع ..؟!

تعال اصفعك كمان يا تربية مشايخ السواك والزنوبه :

"فيما يتعلق بيسوع ، لدينا العديد من الروايات المستقلة عن حياته في المصادر الكامنة وراء الأناجيل (وكتابات بولس) - المصادر التي نشأت بلغة يسوع الأصلية الآرامية والتي يمكن تأريخها في غضون عام أو اثنان من حياته (قبل أن يتحرك الدين لتحويل الوثنيين بأعداد كبيرة) المصادر التاريخية مثل هذه مدهشة جدًا لشخصية قديمة من أي نوع ".
“With respect to Jesus, we have numerous, independent accounts of his life in the sources lying behind the Gospels (and the writings of Paul) — sources that originated in Jesus’ native tongue Aramaic and that can be dated to within just a year or two of his life (before the religion moved to convert pagans in droves). Historical sources like that are pretty astounding for an ancient figure of any kind.”
(Did Jesus Exist? Bart D. Ehrman, P.127

هااااااااااا هل احمر قفاك من االصفع ام تريد المزيد يا تابع قران التخاريف يا تابع القران المحرف المقطوعه اصوله وشواهده الذي لا يعترف به كل علماء كوكب الارض ..؟!
معذور ام اضحوكه ام مضحوك عليك
بجد لا اعرف يا تابع الملسوع المبصوق على قفاه
من الكتاب اللى الشهبذ بيستشه بيه لبارت ايرمان
Bart D. Ehrman, Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed the Bible and Why

similar examples where the social world of the scribes led them to introduce changes in the meanings of their exemplars. A brief conclusion returns to his personal story, reiterating how, in light of the numerous changes that preclude us from saying we either have the original texts or can perfectly reconstruct them, he finds it impossible to hold to biblical inerrancy or inspiration (or even less strict forms of evangelical Christian faith) and insinuates (without ever saying so in so many worlds) that reasonable persons should come to similar conclusions.

Thus a substantial majority of this book provides information already well-known and well-accessible in other sources, such as Bruce Metzger's works on the text and transmission of the New Testament (including one that Ehrman himself recently helped to revise), but in slightly more popular form that is likely to reach a wider audience. What most distinguishes the work are the spins Ehrman puts on some of the data at numerous junctures and his propensity for focusing on the most drastic of all the changes in the history of the text, leaving the uninitiated likely to think there are numerous additional examples of various phenomena he discusses when there are not. Thus his first extended examples of textual problems in the New Testament are the woman caught in adultery and the longer ending of Mark. After demonstrating how neither of these is likely to be part of the originals of either Gospel, Ehrman concedes that "most of the changes are not of this magnitude" (p. 69). But this sounds as if there are at least a few others that are of similar size, when in fact there are no other textual variants anywhere that are even one-fourth as long as these thirteen- and twelve-verse additions.

A second supposition necessary for Ehrman's case is that the non-professional scribes that he postulates did most of the copying of New Testament documents until the fourth-century, when Constantine became the first emperor to commission new copies of the Bible, did not do nearly as careful a job as the professional scribes that he postulates did most of the post-Constantinian copying. Not only are both of these postulates unprovable (though certainly possible), the actual textual evidence of the second and third centuries, though notably sparser than for later centuries, does not demonstrate the sufficiently greater fluidity in the textual tradition that would be necessary to actually support the hypothesis that we cannot reconstruct the most likely originals with an exceedingly high probability of accuracy, even if that probability remains in the high 90s rather than at 100 %.
إن هذا الكتاب يقدم لنا أمثلة مشابهة حيث قادهم العالم الاجتماعي للكتبة إلى إدخال تغييرات على معاني نماذجهم. ويعود إيرمان في خاتمة موجزة إلى قصته الشخصية، فيؤكد كيف أنه في ضوء التغييرات العديدة التي تمنعنا من القول بأننا إما نمتلك النصوص الأصلية أو نستطيع إعادة بنائها بشكل مثالي، فإنه يجد من المستحيل التمسك بعصمة الكتاب المقدس أو وحيه (أو حتى أشكال أقل صرامة من الإيمان المسيحي الإنجيلي) ويلمح (دون أن يقول ذلك في العديد من العوالم) إلى أن الأشخاص المعقولين يجب أن يتوصلوا إلى استنتاجات مماثلة.

وبالتالي فإن غالبية كبيرة من هذا الكتاب تقدم معلومات معروفة بالفعل ويمكن الوصول إليها بسهولة في مصادر أخرى، مثل أعمال بروس ميتزجر حول نص ونقل العهد الجديد (بما في ذلك العمل الذي ساعد إيرمان نفسه مؤخرًا في مراجعته)، ولكن في شكل أكثر شعبية قليلاً ومن المرجح أن يصل إلى جمهور أوسع. إن ما يميز هذا العمل بشكل خاص هو التحريفات التي يضفيها إيرمان على بعض البيانات في العديد من المراحل وميله إلى التركيز على أكثر التغييرات جذرية في تاريخ النص، مما يجعل غير المطلعين على هذا الأمر يعتقدون أن هناك أمثلة إضافية عديدة لظواهر مختلفة يناقشها في حين أنه لا يوجد أي منها. وبالتالي فإن أول أمثلته الموسعة للمشاكل النصية في العهد الجديد هي المرأة التي ضبطت في الزنا والخاتمة الأطول لإنجيل مرقس. وبعد أن أوضح أن أيًا من هذه الأمثلة ليس من المرجح أن يكون جزءًا من أصول أي من الإنجيلين، أقر إيرمان بأن "معظم التغييرات ليست بهذا الحجم" (ص 69). ولكن هذا يبدو وكأن هناك على الأقل عددًا قليلاً من التغييرات الأخرى التي لها نفس الحجم، في حين أنه في الواقع لا توجد أي متغيرات نصية أخرى في أي مكان يبلغ طولها ربع طول هذه الإضافات التي تتألف من ثلاثة عشر أو اثني عشر آية.

إن الافتراض الثاني الضروري لقضية إيرمان هو أن النساخ غير المحترفين الذين يفترض أنهم قاموا بمعظم نسخ وثائق العهد الجديد حتى القرن الرابع، عندما أصبح قسطنطين أول إمبراطور يطلب نسخًا جديدة من الكتاب المقدس، لم يقوموا بعمل دقيق مثل النساخ المحترفين الذين يفترض أنهم قاموا بمعظم النسخ بعد قسطنطين. ليس فقط أن كلا من هذين الافتراضين غير قابل للإثبات (على الرغم من أنه ممكن بالتأكيد)، فإن الأدلة النصية الفعلية للقرنين الثاني والثالث، على الرغم من أنها أقل بشكل ملحوظ من القرون اللاحقة، لا تثبت السيولة الأكبر في التقليد النصي والتي ستكون ضرورية لدعم الفرضية القائلة بأننا لا نستطيع إعادة بناء الأصول الأكثر ترجيحًا باحتمالية عالية للغاية من الدقة، حتى لو ظلت هذه الاحتمالية في التسعينيات العليا بدلاً من 100٪.
https://web.archive.org/web/20090425...bible-and-why/
ودا نبذه بسيطه فقط من كاتب بيستشهد بيه الفطلخ ههههههههههههههههه



  رد مع اقتباس
قديم 02-11-2025, 12:50 AM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme مشاهدة المشاركة
معذور ام اضحوكه ام مضحوك عليك
استمر بالهروب يا صلعومي من المداخلات التي فضحنا كذبكم وجهلكم وقرانكم كتاب التخاريف والمحرف ايضا الذي لا يعترف به كل علماء الارض .. لا تملكون سواء الهروب للنقل كالحمار يحمل اسفارا والهروب كالفئران حينما نفضح كذبكم .. والهروب حينما نواجهكم بحقيقة قرانكم .. اهربوا ..

لن اضيع وقتي اكثر من هذا مع امثالك يا تابع القران كتاب الاساطير وفوق هذا محرف باعترافكم

" إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاماً ومادة وإعرابا، مع أن أصحابنا رضوان الله عليهم قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " الأنوار النعمانية ( 2 / 357 )



  رد مع اقتباس
قديم 02-11-2025, 01:07 AM meme غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [30]
meme
عضو برونزي
الصورة الرمزية meme
 

meme is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
استمر بالهروب يا صلعومي من المداخلات التي فضحنا كذبكم وجهلكم وقرانكم كتاب التخاريف والمحرف ايضا الذي لا يعترف به كل علماء الارض .. لا تملكون سواء الهروب للنقل كالحمار يحمل اسفارا والهروب كالفئران حينما نفضح كذبكم .. والهروب حينما نواجهكم بحقيقة قرانكم .. اهربوا ..

لن اضيع وقتي اكثر من هذا مع امثالك
هروب هههههههه ههههههه كمان ههههههههههه
فعلا هروب مساك الله بالخير بارت ايرمان من اقواله المشهوره
"هناك المزيد من المتغيرات في مخطوطات العهد الجديد أكثر من الكلمات الموجودة في العهد الجديد"



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع