شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 12-23-2024, 05:23 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
يا فادي اقرأ أفضل من النسخ واللصق دون فهم .. ألا تعلم أن الملحدين طوائف منهم الشاكون في وجود إله ويسمون أنفسهم باللأدريين : أي لا يدري إذا كان هناك إله أم لا .. يعني الشك ..
يا وليد بدل الهروب والشخصنه ومحاولتك الفاشلة بربط النص القراني بظواهر فلسفية حديثة بمعناهما الحالي لم تكن متداولة أو معروفة في الزمن الخاص بالنص القراني المزعوم عليك ان تاتي بدليل علمي مبني على دراسات القران النقدية تثبت فيه مصداقيه ما نسبته للنص القراني :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
بل خاض الأنبياء ورسل الله تعالى عليهم السلام صراعًا مع الملاحدة :
قَالَتۡ رُسُلُهُمۡ أَفِي ٱللَّهِ شَكّٞ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يَدۡعُوكُمۡ لِيَغۡفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمۡ وَيُؤَخِّرَكُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ قَالُوٓاْ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَا فَأۡتُونَا بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ. سورة إبراهيم: 10
بتقديم نصوص أو وثائق تاريخية من حضارات أو شعوب عاشت في نفس الفترة الزمنية الت يشير اليها النص القراني تشير بوضوح إلى وجود جماعات أو أفراد ينكرون وجود خالق بشكل صريح.

اقتباس:
الله موجود منذ الأزل وإلا كان إلها حديثًا اخترعه البشر ..
نعم ، محمد اخذ الاسم العلم لاله الوثنين العرب المسمى الله/Allah الذي يصلي المسلم بنفس اسمه العلم باختلاف لسانه وجنسيته دون تغير ويمارس الطقوس الوثنيه المرتطبه به وادعى ان هذا الاله المسمى الله هو موجود منذ الازل وجعل منه اله الانبياء .

اقتباس:
وهو موجود في المسيحية ولكنكم لا تريدون أن تتعلموا :
المسلمين وحدهم لا شريك لهم من يعبدون اله العرب الوثنين المسمى "الله/Allah" ويمارسون الطقوس الوثنيه المرتطبه به التي تم نقلها من الوثنيه الى الاسلام وهذا اجماع العلماء .

اليهود والمسيحين لا يؤمنون باله العرب الوثنين المسمى "الله/Allah" الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسون الطقوس الوثنيه المرتطبه به التي يمارسها المسلم .

اقتباس:
"الله" كلمة مشتقة من أصل سامي قديم تشير إلى الإله المعبود."
لا علاقه لنا بالانشقاق نحن نتحدث عن موضوع محدد . نتحدث عن اسم اله علم للعرب الوثنين المسمى "الله" بالطقوس الوثنيه المرتطبه به التي نقلت الى الاسلام ويمارسها العالم الاسلامي حتى هذا اليوم .

العالم الاكاديمي كينيث كراج :
"اسم الله يظهر أيضًا في الآثار والمخطوطات الأدبية من جزيرة العرب قبل الإسلام."
"The name Allah is also evident in archeological and literary remains of pre-Islamic Arabia" (The Call of the Minaret, New York: Oxford University Press, 1956, p. 31).

اقتباس:
تستخدم لفظ الجلالة "الله" كافة الترجمات العربية للكتاب المقدس
هههههه *الترجمة العربية (الله) هي ترجمة (الوهيم) العبرية وهي صيغة جمع اله تُستخدم للإشارة إلى الإله الواحد متعدد الاقانيم . فهل انت تؤمن بألوهيم يا مسلم

الترجمة تستخدم لتسهيل الفهم في السياق الثقافي واللغوي المحلي للقراء ولا علاقه للمترجمين ان كانت هذه المسيمات تطلق على الهه وثنيه ام لا في لغه البلد المترجمة اليها .. الترجمة لا تعني تطابقًا في الإيمان أو العبادة بين الثقافات المختلفة فكل دين مبني على مجموعة محددة من المعتقدات التي تتمحور حول الطبيعة والصفات الإلهية .

فكما الوهيم العبرية تترجم الله بالعربية .. في الترجمات اليونانية Θεός .. وفي الترجمة الفرنسية Dieu .. وفي الترجمات الالمانية Gott .. وفي الترجمات التركية Tanrı .. وفي الترجمات الايطاليه Dio .. الخ لباقي لغات العالم ..

اما المسلم وباجماع العلماء يعبد اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah ولا يتغير بتغير اللغه ويصلي المسلم لهذا الاله الوثني بنفس اسمه العلم باختلاف لغاتة وجنسياته ويمارس الطقوس الوثنيه المرتطبه به التي نقلت من الوثنيه الى الاسلام كما نقل اسم الاله العلم للوثنين العرب الى القران كما نقل القران الاساطير الفارسية والسريانية والمسيحيه واليهودية .. الخ الى القران وهذا ايضا اجماع العلماء .



  رد مع اقتباس
قديم 12-23-2024, 07:44 PM zaidgalal غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
zaidgalal
عضو برونزي
الصورة الرمزية zaidgalal
 

zaidgalal is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
اليهود والمسيحين لا يؤمنون باله العرب الوثنين المسمى "الله/Allah" الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسون الطقوس الوثنيه المرتطبه به التي يمارسها المسلم .
قلماذا استخدمتم ولا تزالون تستخدمون لفظ الجلالة "الله" في جميع الترجمات العربية للكتاب المقدس من أول فقرة في التكوين إلى آخر فقرات في سفر الرؤيا؟!



يتبع



:: توقيعي :::
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {14/10}
  رد مع اقتباس
قديم 12-23-2024, 07:49 PM zaidgalal غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
zaidgalal
عضو برونزي
الصورة الرمزية zaidgalal
 

zaidgalal is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
الترجمة تستخدم لتسهيل الفهم في السياق الثقافي واللغوي المحلي للقراء ولا علاقه للمترجمين ان كانت هذه المسيمات تطلق على الهه وثنيه ام لا في لغه البلد المترجمة اليها .. الترجمة لا تعني تطابقًا في الإيمان أو العبادة بين الثقافات المختلفة
يعني لو ذهب المنصرون إلى الهند مثلًا سيحذفون كلمة "الله" و "يهوه" و "جيهوفا" ويضعون بدلًا منها "بوذا" .. وهكذا في كل الأمم التي تحاولون تنصيرها .. أليس كذلك؟!

يتبع



:: توقيعي :::
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {14/10}
  رد مع اقتباس
قديم 12-23-2024, 08:10 PM zaidgalal غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [4]
zaidgalal
عضو برونزي
الصورة الرمزية zaidgalal
 

zaidgalal is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
العالم الاكاديمي كينيث كراج :
"اسم الله يظهر أيضًا في الآثار والمخطوطات الأدبية من جزيرة العرب قبل الإسلام."
"The name Allah is also evident in archeological and literary remains of pre-Islamic Arabia" (The Call of the Minaret, New York: Oxford University Press, 1956, p. 31).
أنت مشهور بالنسخ واللصق من المنتديات .. هل قرأت مقالة هذا الرجل؟! هنــــــا
وترجمتها في ترجمة جوجل هنــــــا

هل قرأت للرجل:
  • It is clear from the negative form of the Muslim creed, "There is no god except God," that the existence and lordship of Allah were known and recognized in pre-Islamic Arabia. The Prophet's mission was not to proclaim God's existence but to deny the existence of all lesser deities. The fact that Muhammad's own father bore the name 'Abd-Allah, slave of God, demonstrates that God was known by that name prior to Islam. The Qur'an in many passages refers to Muhammad's adversaries in Mecca, swearing by God, invoking Him, and recognizing His sovereignty as Creator. The name Allah is also evident in archaeological and literary remains of pre-Islamic Arabic. But the people of Mecca did not understand or allow that God alone should be worshipped. Indeed they contended against Muhammad that if God had willed it they would have refrained from believing in other deities (Surah vi. 148), clearly implying that God approved of their concurrent idolatry. When, however, Muhammad came bringing precisely that Divine claim to exclusive worship they refused the Messenger.
  • There can be no doubt then that the Prophet's contemporaries knew of a Supreme Being, but He did not dominate their minds. Rather they thought more directly and frequently of the lesser gods, the daughters, perhaps even the sons, of Allah who were far more intimately related to their daily lives, their wars, their harvests, and their fertility. They were also much concerned with a multiplicity of demons and jinns who inhabited natural phenomena, especially winds, hills, and wells. The fascinating theme of Muhammad's inner revolt against these notions and the pattern of his crusading controversy with the Meccans in the name of the Divine Unity must concern us in the chapter to follow, on the second clause of the muezzin's witness.


ومن الواضح من الصيغة السلبية للعقيدة الإسلامية "لا إله إلا الله" أن وجود الله وربوبيته كانا معروفين ومعترف بهما في الجزيرة العربية قبل الإسلام. ولم تكن مهمة النبي إعلان وجود الله بل إنكار وجود كل الآلهة الأصغر. وحقيقة أن والد محمد كان يحمل اسم عبد الله، أي عبد الله، تثبت أن الله كان معروفًا بهذا الاسم قبل الإسلام. ويشير القرآن في العديد من المقاطع إلى خصوم محمد في مكة، الذين أقسموا بالله، وتوسلوا إليه، واعترفوا بسيادته باعتباره الخالق. كما أن اسم الله واضح في البقايا الأثرية والأدبية للغة العربية قبل الإسلام. ولكن أهل مكة لم يفهموا أو يسمحوا بأن يُعبد الله وحده. بل إنهم جادلوا محمدًا بأنه لو شاء الله لامتنعوا عن الإيمان بآلهة أخرى (سورة الأنعام: 148)، مما يعني بوضوح أن الله وافق على وثنيتهم ​​المتزامنة . ولكن عندما جاء محمد حاملاً معه بالضبط ذلك الادعاء الإلهي بالعبادة الحصرية، رفضوا الرسول.

لا شك إذن أن معاصري النبي كانوا يعرفون كائناً أعلى، ولكنه لم يكن يسيطر على عقولهم. بل كانوا يفكرون بشكل أكثر مباشرة وبشكل متكرر في الآلهة الأصغر، بنات الله، وربما حتى أبنائه، الذين كانوا أكثر ارتباطاً بحياتهم اليومية، وحروبهم، وحصادهم، وخصوبتهم . وكانوا أيضاً مهتمين كثيراً بعدد كبير من الشياطين والجن الذين يسكنون الظواهر الطبيعية، وخاصة الرياح والتلال والآبار. ولابد أن يكون الموضوع الرائع المتمثل في ثورة محمد الداخلية ضد هذه المفاهيم ونمط الخلاف الصليبي الذي خاضه مع أهل مكة باسم الوحدة الإلهية موضع اهتمامنا في الفصل التالي، حول الفقرة الثانية من شهادة المؤذن

وهل قرأت له:
So it came that Muhammad, son of 'Abdallah, Messenger of God, proclaimed the Divine Unity and disqualified all other worships, annihilating in word and in action the partners whom the pagan Arabs associated with God. The word Allah itself is grammatically incapable of a plural. It is a proper name. Repeatedly the Qur'an refers to God as Al-Wahid - the One. The Surah of Unity (Surah cxii) declares:
  • He is God alone, God the Eternal [undivided] He does not beget and He is not begotten There is none co-equal with Him.

ولقد جاء محمد بن عبد الله رسول الله ليعلن التوحيد ويبطل كل عبادة أخرى، فيبطل قولاً وفعلاً الشركاء الذين جعلهم المشركون مع الله. وكلمة الله نفسها لا تصلح لصيغة الجمع نحوياً، فهي اسم علم. ويشير القرآن مراراً وتكراراً إلى الله بالواحد. تقول سورة التوحيد:
هو الله وحده، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، لم يكن له كفوا أحد.

وهل قرأت له:
This eternal and all-encompassing God is described as "the Creator ... .. the Fashioner ... .. the Life-Giver," "the Provider," "the Opener," "the Bestower .. .. the Prevailer." He brings to life and He brings to death. He is "the Reckoner" and "the Recorder," He is "the King of Kingship' and "the Lord of the worlds." It is repeatedly declared in the Qur'an that there is no strength and no power save in Him. "He is over all things supreme." His also is the final knowledge. For the Muslim who has entered into this understanding, all problems end in, or are lost in, the phrase: "God is the Knowing One." He is the One Who is always "Aware." He hears, sees, and discerns. Nothing escapes His watchfulness or eludes His gaze.

إن هذا الإله الأزلي الشامل يوصف بأنه "الخالق ... المصور ... المحيي"، و"الرازق"، و"الفاتح"، و"الواهب ... الغالب". فهو يحيي ويميت. وهو "الحاسب" و"المسجل"، و"ملك الملك" و"رب العالمين". ويؤكد القرآن مراراً وتكراراً أنه لا حول ولا قوة إلا به. "وهو على كل شيء قدير". وهو أيضاً صاحب العلم النهائي. وبالنسبة للمسلم الذي دخل في هذا الفهم، فإن كل المشاكل تنتهي أو تضيع في عبارة: "الله هو العليم". فهو الذي هو دائماً "خبير". فهو يسمع ويرى ويميز. ولا شيء يفلت من مراقبته أو يفلت من بصره.

قلت لكم دومًا أنكم لا تفهمون إلا في النسخ واللصق الأعمى .. فهذا عهدي بكم.



:: توقيعي :::
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {14/10}
  رد مع اقتباس
قديم 12-24-2024, 01:15 AM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [5]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
أنت مشهور بالنسخ واللصق من المنتديات
اه ماشي سوف نرى .

اقتباس:
هل قرأت للرجل:
نعم قرأت لهذا الرجل الذي انت لا تفهم ما تقرأ له الذي يؤكد مثل اجماع العلماء ان الله هو اسم اله الوثنين قبل الاسلام وكيف أن العرب في الجاهلية كانوا يعتقدون بوجود إله أعلى، واسمه العلم هو الله ولم يكن الله هو الإله الوحيد في عقيدتهم الوثنيه بل كان العرب يعبدون أيضًا آلهة أخرى معه مثل بنات الله، وكانوا يعتقدون أن هذه الآلهة الأصغر مرتبطة بحياتهم اليومية، مثل الحروب، والزراعة، والخصوبة.

واله الوثنين المسمى الله التي تشير الدراسات التاريخية أن العرب قبل الإسلام كانوا يعتبروه إلهًا أعلى ضمن منظومة متعددة الآلهة ووسيط بين الهه الاصنام مثل اللات والعزى ومناة، المعروفة بـ"بنات الله" انتقل اسمه القران وخضع لتنقيه عقائديه وجعل محمد منه اله الكون والخالق ومرسل الانبياء وانتقلت الممارسات الوثنيه المرتطبه باله الوثنين المسمى الله الى الاسلام ويمارسها العالم الاسلامي الى اليوم وهذا اجماع العلماء !

م. ج. أفشاري :

"أن الإسلام قد نشأ في عبادة الأوثان يتضح من حقيقة أن العديد من الطقوس التي تُؤدى باسم الله كانت مرتبطة بالعبادة الوثنية التي كانت موجودة قبل الإسلام. ... لأن الطقوس المتعلقة بالحج الإسلامي إما متطابقة أو قريبة جدًا من عبادة الأوثان الوثنية قبل الإسلام في مكة. "
"That Islam was conceived in idolatry is shown by the fact that many rituals performed in the name of Allah were connected with the pagan worship that existed before Islam. ... Because the rituals involved with the Islamic Pilgrimage are either identical or very close to the pre-Islamic pagan idol worship at Mecca. (Is Allah The Same God As The God Of The Bible?, M. J. Afshari, p 6, 8-9)

دليل لمحتويات القرآن، فاروق شريف :

"توضح آيات القرآن بوضوح أن الاسم الله كان موجودًا في الجاهلية أو الجزيرة العربية ما قبل الإسلام. كانت بعض القبائل الوثنية تؤمن بإله يسمونه 'الله' وكانوا يعتقدون أنه خالق السماء والأرض وصاحب المرتبة الأعلى في ترتيب الآلهة. من المعروف أن قريش وكذلك قبائل أخرى كانت تؤمن بالله، الذي كانوا يسمونه 'رب البيت' (أي الكعبة)... ومن ثم فمن الواضح أن تصور القرآن لله ليس جديدًا تمامًا."
"The verses of the Qur'an make it clear that the very name Allah existed in the Jahiliyya or pre-Islamic Arabia. Certain pagan tribes believed in a god whom they called 'Allah' and whom they believed to be the creator of heaven and earth and holder of the highest rank in the hierarchy of the gods. It is well known that the Quraish as well as other tribes believed in Allah, whom they designated as the 'Lord of the House' (i.e., of the Ka'ba)...It is therefore clear that the Qur'anic conception of Allah is not entirely new."
A Guide to the Contents of the Qur'an, Faruq Sherif, (Reading, 1995), pgs. 21-22.

موسوعة الدين والأخلاق:

"في جميع الأحوال، فإن الحقيقة الهامة هي أن محمداً لم يجد من الضروري تقديم إله جديد تماماً، بل اكتفى بتنقية الإله الوثني (الله) من شركائه وخضوعه لنوع من التطهير العقائدي."
"In any case it is extremely important fact that Muhammad did not find it necessary to introduce an altogether novel deity, but contented himself with ridding the heathen Allah of his companions subjecting him to a kind of dogmatic purification."
Encyclopedia of Religion and Ethics, I:664.

اقتباس:
يعني لو ذهب المنصرون إلى الهند مثلًا سيحذفون كلمة "الله" و "يهوه" و "جيهوفا" ويضعون بدلًا منها "بوذا" ..
في الهندية يتم ترجمة الوهيم العبرية التي تترجم بالعربية الى الله بالهندية الى "परमेश्वर" (Parmeshwar) .

يعني لا اعرف بصراحة هل هو تعمد استهبال ام جهل اسلامي اعتدنا عليه ..!

كلمة "إلوهيم" العبرية هي جزء من سياق ثقافي ولغوي عبري لا يكون مفهوماً أو مؤثراً بنفس القدر في الثقافات الأخرى .. واسم الخالق ( يهوه ) بالاربع احرف المقدسة العبرية المسماة (التتراغراماتون ) Tetragrammaton خاص بالشعب العبراني وبالعهد معهم .. لا يجوز ان ينتقل الى الأمم ويكتب اليهود بدلا منه بالسبعينيه اليونانية والعهد الجديد اليوناني "كيريوس" (Κύριος) وبالانجليزية the Lord وهكذا باختلاف اللغه !

اقتباس:
قلماذا استخدمتم ولا تزالون تستخدمون لفظ الجلالة "الله" في جميع الترجمات العربية للكتاب المقدس من أول فقرة في التكوين إلى آخر فقرات في سفر الرؤيا؟!
يعني لازم نعيد ونزيد نفس الرد في كل مداخله بسبب افلاس المسلم وهروبه امام الحقيقة التي لا يجرأ على مواجهتها !

لان الترجمة لا تعني تطابقًا في الإيمان أو العبادة بين الثقافات المختلفة .. كل دين مبني على مجموعة محددة من المعتقدات التي تتمحور حول الطبيعة والصفات الإلهية .. فكما نستخدم بدلا من الوهيم العبرية الله بالعربية في ترجمات الكتاب المقدس .. نستخدم باليونانية Θεός .. وبالفرنسية Dieu .. وبالالمانية Gott .. وبالتركية Tanrı .. وبالايطاليه Dio .. وبالتشيكية Bůh .. وبالصينيه 神" (Shén) .. وبالفارسيه "خدا" (Khoda) .. وبالانجليزية God .. الخ

ام تريد ان تقول ان الله بالعربية في القران هو ترجمة الوهيم بالعبرية (وهي صيغة جمع اله تُستخدم للإشارة إلى الإله الواحد متعدد الاقانيم)

اعقل شوية هاااااااا لان موقفك اصبح محرج ولا تحسد عليه !



  رد مع اقتباس
قديم 12-24-2024, 01:19 PM zaidgalal غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [6]
zaidgalal
عضو برونزي
الصورة الرمزية zaidgalal
 

zaidgalal is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
نعم قرأت لهذا الرجل الذي انت لا تفهم ما تقرأ له الذي يؤكد مثل اجماع العلماء ان الله هو اسم اله الوثنين قبل الاسلام
ما زلت تنقل عن النصارى والمنصرين. هؤلاء يلزموك أنت بصفتك نصراني. اقرأ عن ألبرت كينيث كراج:
Cragg was ordained in 1937. He began his career with a curacy at Higher Tranmere Parish Church, Birkenhead after which he was Chaplain of All Saints. ………..
Here
" تم تعيين كراج في عام 1937. بدأ مسيرته المهنية كمساعد القسيس في كنيسة ترانمير العليا في بيركنهيد إلى أن صار على رأس جميع القديسين".

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
م. ج. أفشاري :
أنت تنسخ وتلصق من الصفحات النصرانية من موقع bible.ca من هنــــــــــــــا
ممكن تعرفنا بهذا المؤلف (M. J. Afshar) .. يمكن كذلك يطلع قسيس كبير في كنيسة أو كاتدرائية؟ ولا هو نسخ ولصق وخلاص؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
دليل لمحتويات القرآن، فاروق شريف
ممكن تعرفنا بفاروق شريف هذا؟ ايه تخصصه؟
إضافة إلى أن عبارة "الله إله وثني" لم يقل بها واحد من هؤلاء المنصرين .. فلا زالت هذه العبارة من اختراعك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
موسوعة الدين والأخلاق
كل نقلك ونسخك من الصفحات النصرانية من نفس الموقع bible.ca
مؤلف الموسوعة عالم في النصرانية، وعالم نصراني، يعني من المنصرين والمبشرين والداعين إلى النصرانية، يعني بالنسبة لي كمسلم لا أعتد به كمرجع. كما أنه يقول بشأن إلهك:
Elohim; the ordinary Hebrew name for God, a plural word of doubtful origin and meaning. It is used, as an ordinary plural, of heathen gods, or of supernatural beings
(1Sa_28:13) (James Hastings, Dictionary of the Bible, 1909).
"إلوهيم: الاسم العبري المعتاد للإله، كلمة جمع من أصل ومعنى مثير للشك. يستخدم ككلمة جمع للآلهة الوثنية أو الكائنات الميتافيزيقية".
هل تقبل كلامه هذا؟
ويقول في نفس القاموس:
Jehovah, properly Yahweh (usually written Jahweh): Prof. H. Guthe thinks that it is of primitive antiquity and cannot be explained; that it tells us nothing about the nature of the Godhead ... It has been conjectured that the stone circle, Gilgal (Jos_4:2-8; Jos_4:20 ff.), was a heathen sanctuary converted to the religion of Jahweh … we must remain in doubt as to the patriarchal conception of God.
"جيهوفة، والأصح يهوه: يعتقد البروفيسور جوث أن الاسم من الآثار البدائية ولا يمكن فهمه، فهو لا يدل على شئ عن الطبيعة الإلهية ... ويُعْتَقَد أن حجارة الجلجال كانت شيئًا وثنيًا مقدسًا ثم تسلل إلى دين يهوه ... وعلينا أن نظل في شك بشأن تصور الآباء عن الإله".
هل تقبل كلام هذا المنصر، وهو من علماء دينك؟
إليك المزيد:
يقول القاموس الكاثوليكي 1909 Catholic Dict :
The principal present day forms of non-Christian Monotheism are:
• Jewish Monotheism which among the orthodox Jews of today is the same as the monotheism of the Jews in the pre-Christian era.
• Mohammedan Monotheism in which Allah, the one and only God, is practically the same as Jehovah of the Jews.
" الأشكال الرئيسية الحالية من التوحيد غير المسيحي هي:
· التوحيد اليهودي الذي هو من بين اليهود الأرثوذكس اليوم هو نفس التوحيد اليهودي لليهود في عصر ما قبل المسيحية.
· التوحيد المحمدي الذي يكون فيه الله، الاله الواحد والوحيد، هو عمليا نفسه يهوه اليهود."
ويقول قاموس The Cyclopedia of Biblical, Theological, and Ecclesiastical Literature النصراني:
Elohim'is the Hebrews plural (Elohim', אלֵהִים), of which the sing. form, אלֵוֹהִּ, Elo'dh, is also employed to designate in general any deity, but likewise the true God. The word is derived, according to Gesenius (Thes. Hebrews page 94), from an obsolete root, אָלָה, alah', to revere; but is better referred by First (Hebrews Handw. page 90) to the kindred אֵל[see EL-], the name of God as mighty (from the extensive root אָלָהor אוּל, to be firm); and has its equivalent in the Arabic Allah, i.e., God.
"إلوهيم: هي الكلمة العبرية الجمع (إلوهيم)، ومفردها: إلوه، وتدل عمومًا على أي إله، ولكن أيضا تدل على الإله الحقيقي. والكلمة مشتقة كما يرى Gesenius من جذر لغوي قديم هو alah ، ........... وله ما يساويه في العربية وهي الكلمة العربية Allah الله."
لذلك استخدمت كلمة Allah المصادر اليهودية كذلك، ومنها الموسوعة اليهودية:
Moses flung his staff upon the ground, and instantly it was changed into a serpent as huge as the largest camel. It glared at Pharaoh with fire-darting eyes, and lifted his throne to the ceiling. Opening its jaws, it cried aloud, 'If it pleased Allah, I could not only swallow up the throne with thee and all that are here present, but even thy palace and all that it contains.
" فألقى موسى عصاه على الارض، وسرعان ما تحول إلى حية بحجم أكبر جمل. فنظرت إلى فرعون بعينين ثابتين، ورفعت عرشه إلى السقف. واذ فتح فكه صرخت: ‹إن رضى الله بهذا ، لا أستطيع فقط ان ابتلع العرش معها وكل ما هو موجود هنا، بل حتى قصرها وكل ما فيه." هنـــــــا

There is another tradition that God, having created the Garden of Eden, ordered it to speak. The garden pronounced the following words: "There is no God besides Allah".
هنالك تقليد آخر هو أن الله لمّا خلق جنة عدن، أمرها أن تتكلم. فقالت جنة عدن: "لا إله إلا الله" هنـــــــا



:: توقيعي :::
قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى قَالُواْ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَآؤُنَا فَأْتُونَا بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {14/10}
  رد مع اقتباس
قديم 12-24-2024, 05:57 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [7]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

بعد ان وقف المسلم عاجزا عن الدفاع عن ربه الوثني والطقوس الوثنيه التي يمارسها لربه الوثني في مكة باجماع العلماء .. وجد افضل طريقة هي الهروب بسبب افلاسه وعجزه عن الدفاع عن معتقداته الوثنيه :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
ما زلت تنقل عن النصارى والمنصرين. هؤلاء يلزموك أنت بصفتك نصراني. اقرأ عن ألبرت كينيث كراج:
مغالطة "ad hominem" اذ يقوم المسلم الذي يتبع منهج الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى برفض الدراسات الاكاديمية المجمع والمتفق عليها بين العلماء لانها تفضح دينه الاسلامي الوثني وخرافاته التي يعرف اجماع كل العلماء مصادرها بحجة خلفيته العالم الشخصية مثل العالم الاكاديمي كراج من كتابه "The Call of the Minaret" الذي هو مصدر أكاديمي منشور من قبل أوكسفورد يونيڤرسيتي بريس، وهي دار نشر مشهورة ومعروفة بإنتاج كتب أكاديمية خضعت لمراجعة الأقران ..!

المسلم يريد ان نستشهد فقط بشيوخ الدجل تربية المدارس الاسلامية الفاشله الساقطة ... هؤلاء الدجالين بتوع السواك والزنوبة والدشاديش والزبيبه الذي لا مكان لهم من الاعراب والذي لا يسوى الواحد فيهم فلس احمر .. فهم فقط حجة على المسلمين ..!

الا لو كان هناك مستشرقين يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح شخصيه .. باعتراف المفكرين المسلمين انفسهم معترفين بأن هناك غايات خبيثة من وراء هذا المدح من قبل اشخاص غير متخصصين في النقد التاريخي ولا درسوا الاسلام واكثرهم ملحدين مثل المفكر الاسلامي محمد محمد حسين في كتابه الاسلام والحضاره الغربية وكذلك كتاب دليل المسلم الحزين للمفكر الاسلامي حسين احمد امين وكتاب دراسات في السيرة النبوية تاليف محمد سرور زين العابدين وكتاب السنه فى كتابات أعداء الإسلام للدكتور عماد السيد الشربينى وغيرهم ..

فوقتها المسلم ينسى تمام خلفيتهم الدينية ولا يقول هذا نصراني وهذا يهودي وهذا ملحد ليس بحجة علي !

مثل الدجال المسلم سامي العامري في كتابه Hunting For The Word of God ..

تحت عنوان :
Non-Muslim Scholars Testify to the Originality of the Text of the Qur’an

اه .. طالما Non-Muslim Scholars يمدحون الاسلام (لاغراض ومصالح شخصيه) فورا ينسى المسلم خلفيتهم الدينيه ولا يقول ليس بحجة علينا ويصبح هؤلاء النصارى والملحدين مثل العسل على قبله !

مثله مثل الدجال منقذ السقار .. اه عادي يستشهد بنصارى لمجرد انهم يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح شخصيه على صفحتة :



شبرنجر نصراني !
اه نصراني وزي العسل طالما يمدح الاسلام .. اما لو كان فضح حقيقة الاسلام وقتها يكون نصراني ابن كلب لا يلزمك وليس بحجة عليك!

اقتباس:
كل نقلك ونسخك من الصفحات النصرانية من نفس الموقع bible.ca
مغالطة (Red Herring) لاجل الهروب عاجزا عن الدفاع عن دينه .. يقوم المسلم بتحويل النقاش بعيدًا عن الموضوع الرئيسي من خلال التركيز على الموقع بدلاً من مناقشة المحتوى الأكاديمي نفسه الذي يتضمنه .

اقتباس:
مؤلف الموسوعة عالم في النصرانية، وعالم نصراني، يعني من المنصرين والمبشرين والداعين إلى النصرانية، يعني بالنسبة لي كمسلم لا أعتد به كمرجع.
هههههههه مؤلف الموسوعه عالم نصراني

بينما لو كان النصراني يمدح دينك لاغراض ومصالح شخصيه وقتها تركع على ركبك امام حذائه ولا نسمع منك اعتراض بانه نصراني وليس بحجة عليك :



موسوعة الدين والأخلاق (Encyclopedia of Religion and Ethics) الموسوعة ألاكاديمية واسعة النطاق التي تتناول موضوعات متعلقة بالدين والأخلاق والفلسفة واللاهوت كخه .. ليس بحجة على المسلم .. مؤلفها نصراني ..

بس لو النصراني يمدح الاسلام لاغراض ومصالح شخصه يبقى على قلبك زي العسل ولا نسمع منك اعتراض :



وتتناقلون مدحه في مواقعكم الاسلامية وهات يا تكبير ..!

هذا هو اسلوب المسلم بالهروب حينما يعجز بالدفاع عن خرافات دينه الوثني الذي لا يعترف به كل علماء الكره الارضيه كما شاهدتم .. يقوم بالهروب بمغالطاتة المنطقية وازدواجية المعايير !

يتبع ..



  رد مع اقتباس
قديم 12-24-2024, 06:53 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [8]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
كما أنه يقول بشأن إلهك:
Elohim; the ordinary Hebrew name for God, a plural word of doubtful origin and meaning. It is used, as an ordinary plural, of heathen gods, or of supernatural beings
(1Sa_28:13) (James Hastings, Dictionary of the Bible, 1909).
"إلوهيم: الاسم العبري المعتاد للإله، كلمة جمع من أصل ومعنى مثير للشك. يستخدم ككلمة جمع للآلهة الوثنية أو الكائنات الميتافيزيقية".
هل تقبل كلامه هذا؟
افضل طريقة للمسلم هي الهروب مما يطرح عليه عن ربه الوثني المجمع بالاجماع عند العلماء انه اله وثني لاله العرب الاعلى الوثنين بمغالطة (Red Herring).

نعم اقبل كلامه ..
لان الوهيم ليس اسم علم لرب الكتاب المقدس فهو يطلق على البشر ايضا وعلى الاوثان .. لانه كلمة تستخدم بمعانٍ متعددة وتعتمد على السياق الذي تُستخدم فيه.

والان لنعود للموضوع الذي تهرب منه يا مسلم لما اجمع عليه العلماء بالاجماع وليس مجرد رائ فردي شخصي بان ربك هو اله وثني معبود العرب الوثنين قبل الاسلام الذي نقل محمد اسمه الى القران واصبح رب العالمين ومرسل الانبياء والوحي بعد اخضاعه لتنقيه عقائدية وانتقلت الممارسات الوثنيه المرتطبه بالاله الوثني الله الى الاسلام ويمارسها العالم الاسلامي :

H.A.R. Gibb من عمل أكاديمي نُشر من قِبل دار نشر جامعة أكسفورد، وهي واحدة من أكثر دور النشر الأكاديمية المرموقة عالميًا:

"لقد تبين أن كلًا من مفهوم الإله الأعلى والمصطلح العربي [الله] كانا معروفين للعرب في زمن محمد. ما فعله محمد هو أنه أعطى للمفهوم محتوى جديدًا وأكمل، ليُنقيه من العناصر الوثنية التي كانت ترتبط به."
“Both the concept of a Supreme God and the Arabian term [Allah] have been shown to be familiar to the Arabs in Mohammed’s time. What Mohammed did was to give a NEW and fuller content to the concept, TO PURIFY IT FROM ELEMENTS OF POLYTHEISM WHICH CLUSTERED AROUND IT.” (H.A.R. Gibb, Mohammedanism: An Historical Survey [Oxford University Press, London 1961], p. 54)

خوان إي كامبو، موسوعة الإسلام وهو مصدر اكاديمي ونُشر بواسطة دار النشر Facts On File Inc. وهي مرجع أكاديمي مرموق يتناول موضوعات مختلفة تتعلق بالإسلام وتاريخه وثقافته :

"تشير الأدلة التاريخية إلى أن الله كان اسم إله عربي قديم في مجموعة من الآلهة والإلهات الأخرى مثل تلك الموجودة في ثقافات الشرق الأوسط القديمة الأخرى..."
“Historical evidence indicates that Allah was the name of an ancient Arabian high god in a pantheon of other gods and goddesses like those found in other ancient Middle Eastern cultures…” (Juan E. Campo, Encyclopedia of Islam [Facts On File Inc., 2009], p. 34)

العالم الاكاديمي روبرت سي. سولومون من كتابه الاكاديمي "A Short History of Philosophy" :

"قبل الإسلام، كانت ديانات العالم العربي تشمل عبادة العديد من الأرواح، التي تسمى الجن. وكان الله واحدًا فقط من العديد من الآلهة التي كانت تُعبد في مكة. ولكن بعد ذلك، علم محمد عبادة الله كالإله الوحيد، الذي حدد أنه هو نفس الإله الذي يعبده المسيحيون واليهود."
"Before Islam, the religions of the Arabic world involved the worship of many spirits, called jinn. Allah was but one of many gods worshiped in Mecca. But then Muhammad taught the worship of Allah as the only God, whom he identified as the same God worshiped by Christians and Jews." (A Short History of Philosophy, Robert C. Solomon, p. 130)

قاموس أكسفورد لأديان العالم وهو قاموس أكاديمي موثوق تم تحريره من قبل مجموعة من الخبراء في مجال الدراسات الدينية :

"الله: قبل ولادة محمد، كان الله معروفًا كإله أسمى، ولكن ليس الإله الوحيد."
"Allah: Before the birth of Muhammad, Allah was known as a supreme, but not sole, God." (Oxford Dictionary of World Religions, 1997, p. 48)

توماس باتريك هيوز .. معجم الإسلام .. وهو مصدر أكاديمي يعتبر مرجعًا موسوعيًا في مجال الدراسات الإسلامية :

"الحج المكي لا يمكن تفسيره إلا بأن نبي الجزيرة العربية وجد من المناسب أن يتوافق مع عبادة الأوثان العربية. ومن ثم نجد أن الخرافات والعادات السخيفة للحج قد أُلحقت بدين يدعي أنه توحيدي في مبدئه ومعادٍ للأيقونات في ممارساته.
دراسة دقيقة ونقدية للإسلام، نعتقد أنها ستقنع أي عقل صريح بأن محمد في البداية كان ينوي بناء دينه على خطوط العهد القديم. كان إبراهيم، المسلم الحقيقي، نموذجه، وكان موسى مشرعه، وكانت القدس قبلته. لكن الظروف كانت تغير ليس فقط وحي النبي، بل أيضًا معاييره الأخلاقية. أصبحت مكة هي القبلة؛ والمشهد الذي يظهر فيه العالم المسلم وهو ينحني باتجاه حجر أسود، بينما يعبدون الله الواحد، يميز الإسلام، مع حجه المكي؛ كدين توفيقي. حاول المدافعون عن الإسلام حماية محمد من التهمة الجادة بأنه "اختلق اسم الله"، لكننا لا نعرف شيئًا يمكن أن يبرر فعل إعطاء الطقوس الغبية والغير مفهومة للحج كل القوة والجدية كتشريع إلهي."
The Makkan pilgrimage admits of no other explanation than this, that the Prophet of Arabia found it expedient to compromise with Arabian idolatry. And hence we find the superstition and silly customs of the Ḥajj grafted on to a religion which professes to be both monotheistic in its principle, and iconoclastic in its practices.
A careful and critical study of Islām will, we think, convince any candid mind that at first Muḥammad intended to construct his religion on the lines of the Old Testament. Abraham, the true Muslim, was his prototype, Moses his law-giver, and Jerusalem his Qiblah. But circumstances were ever wont to change not only the Prophet’s revelations, but also his moral standards. Makkah became the Qiblah; and the spectacle of the Muslim world bowing in the direction of a black stone, whilst they worship the one God, marks Islām, with its Makkan pilgrimage; as a religion of compromise. Apologists of Islām have endeavoured to shield Muḥammad from the solemn charge of having “forged the name of God,” but we know of nothing which can justify the act of giving the stupid and unmeaning ceremonies of the pilgrimage all the force and solemnity of a divine enactment.
(A dictionary of Islam; being a cyclopaedia of the doctrines, rites, ceremonies, and customs, together with the technical and theological terms, of the Muhammadan religion, Thomas Patrick Hughes)

الموسوعة البريطانية :
"كان الحجر من الأشياء المقدسة الرئيسية في الدين العربي، سواء كان نتوء صخري أو صخرة كبيرة، وغالبًا ما يكون حجر بازلتي أسود مستطيل أو غير منتظم الشكل... من بين العديد من الأحجار المقدسة، يُعتبر الحجر الأسود في الكعبة بمكة هو الأكثر شهرة، والذي أصبح الشيء المقدس المركزي في الإسلام".
"A principal sacred object in Arabian religion was the stone, either a rock outcropping or a large boulder, often a rectangular or irregular black basaltic stone… of numerous baetyls, the best known is the Black-stone of the Ka’aba at Mecca which became the central shrine object in Islam".
Encyclopedia Britannica - Arabian Religions, p1059, 1979

.. الخ .. واستطيع ان املئ صفحات لا حصر لها لانه اجماع علماء الكره الارضيه على وثنيه رب القران الوثني وليس مجرد رائي فردي وشخصي مرفوض وغير متفق عليه بين العلماء في الاوساط الاكاديمية ..

فنحن لا نضع اراء شخصيه فردية حتى لو صدر من مصدر اكاديمي الا لو كان مجمع ومتفق عليه بين طوفان لا حصر له من العلماء حول حقيقية ان رب القران المسمى الله هو اسم علم لاله الوثنين قبل الاسلام وانتقل هذا الاسم الوثني لمعبود الوثنين الذي اصبح لا يؤمن به الا المسلم ولا يمارس طقوسة الوثنية الا المسلم !

وطبعا كالعاده وكما تعودنا من المسلم الذ يتبع منهج الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى .. الهروب نتيجة عجزة عن الدفاع عن ربه الوثني ودينه الوثني وخرافات قرانه المعروفه للاجماع العلمي وبالاتفاق مصادر تخاريفها !



  رد مع اقتباس
قديم 12-24-2024, 08:37 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [9]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

لنتسلى قليلا مع هروب المسلم من الدفاع عن ربه الوثني معبود الوثنين بالطقوس الوثنيه المرتطبه به التي يمارسها العالم الاسلامي وهو اجماع العلماء ولهذا لا يقدر المسلم على الرد ولا يملك سواء الهروب كعادته في كل مره نواجهه بها بحقيقة دينه الوثني والخرافي وهو ايضا اجماع العلماء :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal مشاهدة المشاركة
ويقول في نفس القاموس:
Jehovah, properly Yahweh (usually written Jahweh): Prof. H. Guthe thinks that it is of primitive antiquity and cannot be explained; that it tells us nothing about the nature of the Godhead ... It has been conjectured that the stone circle, Gilgal (Jos_4:2-8; Jos_4:20 ff.), was a heathen sanctuary converted to the religion of Jahweh … we must remain in doubt as to the patriarchal conception of God.
"جيهوفة، والأصح يهوه: يعتقد البروفيسور جوث أن الاسم من الآثار البدائية ولا يمكن فهمه، فهو لا يدل على شئ عن الطبيعة الإلهية ... ويُعْتَقَد أن حجارة الجلجال كانت شيئًا وثنيًا مقدسًا ثم تسلل إلى دين يهوه ... وعلينا أن نظل في شك بشأن تصور الآباء عن الإله".
هل تقبل كلام هذا المنصر، وهو من علماء دينك؟
هههه هيرمان غوث منصر

المسلم الجاهل ككل العالم الاسلامي لا يعرف ان هيرمان غوث يُعتبر جزءًا من المدرسة التشكيكية القديمة في الدراسات التوراتية، وهي مدرسة كانت تُحاول تشكيك وتفسير النصوص الكتابية بشكل نقدي وكلامة لا مكان له سواء اقرب صفيحة زباله .

فكل الطعون ضد الكتاب المقدس بدات مع المدرسة التشكيكة في القرن الثامن والتاسع عشر ولا تزال تداول وتتناقل حتى اليوم وتم الدعس عليها تدعيس باطنان لا حصر له من العلماء باختلاف تخصصاتهم سواء كانوا علماء اثار او علماء كلاسيكيات او علماء نصوص او علماء لغات الذين اجمعوا على مصداقية الكتاب المقدس كأوثق وثيقة وحجية تاريخيه على وجه الارض كلها بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي !

ليس كل ما ورد بهذه الموسوعه أو أي مصدر أكاديمي آخر يكون بالضرورة صحيحًا بالرغم من أن الموسوعة تُعتبر مرجعًا أكاديميًا، لان هناك عدة عوامل تؤثر على دقة المعلومات التي تحتويها سواء من ناحيه سياق الزمن او تعدد المؤلفين او التحيز الثفافي والديني او الاكتشافات الحديثه .. بينما ان الله في القران هو اله وثني هو اجماع مجمع ومتفق عليه بين كل العلماء طبقا للدراسات التاريخيه والاثرية وليس مجرد وجهه نظر فردية او تشكيكية بل هو اجماع واتفاق بين العلماء كما بينا بالكثر من الدراسات الاكاديمية والغير اكاديمية ايض لانه اجماع واتفاق لكل العلماء .

اقتباس:
· التوحيد اليهودي الذي هو من بين اليهود الأرثوذكس اليوم هو نفس التوحيد اليهودي لليهود في عصر ما قبل المسيحية.
نعم اليهود والمسيحين الاثنين موحدين ولا يمكن لليهود ان يؤمنوا بالمسيحيه من الفي سنه الى هذا اليوم لو كانت المسيحيه تخالف اليهودية التوحيدية وما انكار اليهود للاله يهوه الاله الواحد الجامع الا لمجرد رفضهم الاعتراف ان يسوع هو المسيح كما قالت نبؤات العهد القديم عن رفض المسيح من شعيه والتي تحققت لانه الكتاب المقدس هو كلام الاله الحقيقي .

اقتباس:
· التوحيد المحمدي الذي يكون فيه الله، الاله الواحد والوحيد، هو عمليا نفسه يهوه اليهود."
الموسوعه لا تقول ان الله/Allah هو يهوه ولا يقبل مسلمي الكره الارضيه ان الله/Allah هو يهوه ولا تقول الموسوعه ان اليهود يمارسون الطقوس الوثنيه الخاصه بالله/Allah اله العرب الوثنين التي يمارسها العالم الاسلامي انما فقط العبارة تُشير إلى التشابه العقائدي بين الإسلام و اليهودية في مفهموم التوحيد (إله واحد) لا اكثر ولا اقل اذ قام محمد وباجماع العلماء باخذ اسم الاله الوثني للعرب الوثنين والههم الاعلى بين الالهه الوثنيه المسمى الله واخضعه لتنقيه عقائدية وجعل منه الاله الواحد وخالق الكون ومرسل الانبياء .

اقتباس:
إلوهيم هو الجمع العبري (إلوهيم, אלֵהִים)، والذي يتخذ الشكل المفرد إلوه (אלֵוֹהִּ) أيضًا للإشارة بشكل عام إلى أي إله، ولكن أيضًا للإله الحقيقي. وفقًا لـ جيزينياس (Thes. Hebrews صفحة 94)، فإن الكلمة مشتقة من جذر قديم آلَاه، آلاه، الذي يعني "يوقر"؛ ولكن من الأفضل ربطها بـ فيست (Hebrews Handw. صفحة 90) بالجذر المتعلق إيل (راجع إيل)، الذي هو اسم الله باعتباره قويًا (من الجذر الواسع آلَاه أو أول، أول، الذي يعني أن يكون ثابتًا)؛ ولها ما يعادلها في العربية الله، أي الإله.
Elohim'is the Hebrews plural (Elohim', אלֵהִים), of which the sing. form, אלֵוֹהִּ, Elo'dh, is also employed to designate in general any deity, but likewise the true God. The word is derived, according to Gesenius (Thes. Hebrews page 94), from an obsolete root, אָלָה, alah', to revere; but is better referred by First (Hebrews Handw. page 90) to the kindred אֵל[see EL-], the name of God as mighty (from the extensive root אָלָהor אוּל, to be firm); and has its equivalent in the Arabic Allah, i.e., God.
نعم هذا صحيح .. الوهيم لها مرداف هي الله حسب اللغه العربية وتختلف باختلاف اللغه ولا يعني ان الله القراني هو الوهيم ولا يعترف العالم الاسلامي ان الله هو الترجمة عن العبرية لالوهيم والاجماع العلمي كله على ان الله هو اسم معبود الوثنين العرب قبل الاسلام الاله الاعلى بين اصنام الوثنين الذي اخذه محمد واخضعه لتنقيه عقائديه ومن وقتها اصبح الله ف اللغه العربية اشاره للاله تستخدم في الترجمات وفي الاسلام الله اصله هو معبود الوثنين بنفس الطقوسة الوثنيه التي يمارسها الاسلام وهذا اجماع علماء وليس مجرد رائ فردي.

اقتباس:
The rod is likewise glorified in Mohammedan legend, which, as is usually the case with the Biblical accounts of the Mohammedans, is plainly derived from Jewish sources. The following passage will serve as an illustration:

(G. Weil, "Biblische Legenden der Muselmänner," p. 140, Frankfort-on-the-Main, 1845)
"Moses flung his staff upon the ground, and instantly it was changed into a serpent as huge as the largest camel. It glared at Pharaoh with fire-darting eyes, and lifted his throne to the ceiling. Opening its jaws, it cried aloud, 'If it pleased Allah, I could not only swallow up the throne with thee and all that are here present, but even thy palace and all that it contains, without any one perceiving the slightest change in me'".
استخدام "Allah" في الاقتباس يعكس التأثير الإسلامي على الأساطير الشعبية أو القصص الدينية التي تم تداولها في بعض المصادر التي تتعلق بموسى أو التي تحاكي قصصًا دينية فالعالم اليهودي كله من الوف السنين الى هذه اللحظة لا يعبدوا اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسوا الطقوس الوثنيه التي يمارسها المسلم المرتطبه به .

اقتباس:
There is another tradition that God, having created the Garden of Eden, ordered it to speak. The garden pronounced the following words: "There is no God besides Allah".
الاقتباس من الموسوعة اليهودية يحتوي على معلومات تتعلق بجنة عدن في السياق الإسلامي، مع وجود بعض التقاليد الإسلامية التي تُستند إلى القرآن و الحديث . لكن هنا، يتم استخدام اسم "الله" (Allah) لأنه اسم الله في الإسلام ويستخدم للإشارة إلى الإله الواحد في الديانة الإسلامية.

فالعالم اليهودي كله من الوف السنين الى هذه اللحظة لا يعبدوا اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسوا الطقوس الوثنيه التي يمارسها المسلم المرتطبه به .

اقتباس:
ممكن تعرفنا بفاروق شريف هذا؟ ايه تخصصه؟
ههه فاروق شريف باحث ومؤلف معروف في مجال الدراسات الإسلامية، وكتب العديد من الكتب التي تتناول مواضيع متعلقة بالقرآن والإسلام. من بين أعماله الشهيرة كتابه A Guide to the Contents of the Qur'an (دليل محتويات القرآن) الذي نشر في عام 1995 وهو مصدر اكاديمي وفي هذا الكتاب، يناقش شريف الفهم القرآني لمفهوم "الله" وكيف أن هذا المفهوم كان موجودًا في جزيرة العرب قبل الإسلام، خاصة في فترة الجاهلية، حيث كانت بعض القبائل العربية تعبد إلهًا يُسمى "الله" وتعتبره خالق السماوات والأرض.

اقتباس:
ضافة إلى أن عبارة "الله إله وثني" لم يقل بها واحد من هؤلاء المنصرين .. فلا زالت هذه العبارة من اختراعك.
للهروب امام حقيقة اجماع كل العلماء الاكاديمين بدراساتهم الصادره من دار نشر اكاديمية طبقا للدراسات التاريخيه والاثرية ان معبود المسلمين هو اله الوثنين العرب يقولك هؤلاء منصرين

عندما يرفض المسلم رأيًا أو نقدًا بناءً على انتماء القائل (كونه يهوديًا أو مسيحيًا أو ملحدًا) بدلاً من الرد على حجته، فهذا يعتبر مغالطة الأصل (Genetic Fallacy). وهي رفض أو قبول فكرة أو حجة بناءً على مصدرها أو هوية من قالها، بدلاً من تقييم الفكرة نفسها.

الوثنين يعبدون اله اسمه الله ويعتبروه الاعلى بين الهه الاصنام مع ذلك عند المسلم لا يكون الله وثني فماذا يكون يا فلته زمانك هاااااااااااا ..؟!

اسلوب المسلم في الهروب حينما يفلس يطالب بكلمات وحروف بعينها

حسنا طالما هذا الامر يريحك :

موسوعة الدين والأخلاق الاكاديمية يا اعداء العلم والاكاديمية:

"8 هُبَل.– كان هُبَل يُعبد في مكة؛ كان تمثاله يقف في الكعبة، ويبدو أنه كان، في الواقع، إله الحرم. لذلك، فمن المؤسف بشكل خاص أنه ليس لدينا الكثير من المعلومات بشأنه. وقد اقترح فيلهوزن بشكل معقول أن هُبَل ليس سوى الله، 'الإله' لدى المكيين...

"في النقوش النبطية نجد مرارًا اسم إله مرفقًا بلقب 'آلهة'، 'الإله'. وبالتالي، يجادل فيلهوزن بأن العرب في فترة لاحقة قد يكونون قد أطلقوا صفة الله، 'الإله'، على عدد من الآلهة المختلفة، وأنه من هذا المنطلق، قد يكون الله، من كونه مجرد إضافة لاسم إله عظيم، قد أصبح تدريجيًا الاسم الخاص للإله الأعلى. في كل الأحوال، من الحقائق المهمة للغاية أن محمدًا لم يجد أنه من الضروري تقديم إله جديد تمامًا، بل اكتفى بالتخلص من جميع 'رفاق' الله الوثني، وأخضعه لنوع من التنقية العقائدية، معرفًا إياه بطريقة أكثر وضوحًا إلى حد ما. ولو لم يكن قد اعتاد منذ صغره على فكرة الله كإله أعلى، وبخاصة في مكة، لكان من الصعب الشك في ما إذا كان سيظهر يومًا كداعية للتوحيد."
“8 HUBAL.–Hubal was worshiped at Mecca; his idol stood in the Ka'ba, and he appears to have been, in reality, the god of the sanctuary. It is therefore particularly unfortunate that we have so little information respecting him. Wellhausen has plausibly suggested that Hubal is no other than Allah, 'the god' of the Meccans…

“In the Nabataean inscriptions we repeatedly find the name of a deity accompanied by the title Alaha, ‘the god.’ Hence Wellhausen argues that the Arabs of a later age may also have applied the epithet Allah, 'the god,' to a number of different deities, and that in this manner Allah, from being a mere appendage to the name of a great god, may gradually have become the proper name of the Supreme God. In any case it is an extremely important fact that Muhammad did not find it necessary to introduce an altogether novel deity, but contented himself with ridding the heathen Allah of all his ‘companions,’ subjecting him to a kind of dogmatic purification and defining him in a somewhat clearer manner. Had he not been accustomed from his youth to the idea of Allah as the Supreme God, in particular of Mecca, it may well be doubted whether he would ever have come forward as the preacher of Monotheism.”
(Encyclopedia of Religion and Ethics, edited by James Hastings, M.A., D.D., with the assistance of John A. Selbie, M.A., D.D., and other scholars [Charles Scribner's Sons, New York; T. & T. Clark, Edinburgh, 1908], Volume I. A-Art, pp. 663-664)

الموسوعة المختصرة للإسلام :
"الله هو اختصار لكلمتين عربيتين، "إله" و "إلاه" – "الإله". كان الله يُستخدم بشكل شائع في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، وأحيانًا كان مرتبطًا باسم شخصي. على سبيل المثال، كان محمد ابن عبد الله، مما يعني "خادم الله". الكعبة في مكة كانت مَزارًا لله - وكان يُعترف به كـ "إله عظيم" فوق العديد من الآلهة الأقل. ومع ذلك، بحلول زمن محمد، أصبح عبادة الله قد تحولت إلى شكل من أشكال الوثنية بشكل كامل. كما رأينا، كان يُعتقد أن هذا الله الوثني قبل الإسلام قد أنجب ثلاث "بنات" كن يُعبَدن كإلهات، جنبًا إلى جنب مع إله الحجر، وإله القمر، وإله الحمام، والعديد من الآلهة الأخرى. لقد قطع محمد بشكل حاسم مع هذا الخلط الوثني. دعا الناس إلى الإيمان بالله، ليس كأعظم إله في البانثيون المكي، ولكن كالإله الواحد والأوحد الذي لا يوجد غيره. بدأ الإسلام، إذن، كعودة قوية إلى التوحيد الصارم."
“Allah is the contraction of two Arabic words, il and ilah–‘the god.’ Allah was commonly used in pre-Islamic Arabia, sometimes associated with an individual's personal name. For example, Muhammad was the son of Abdullah, which means ‘the servant of Allah.’ The Kabah in Mecca was the shrine of Allah–acknowledged as A ‘HIGH GOD’ above many lesser gods; by the time of Muhammad, however, the worship of Allah had become thoroughly paganized. As we have seen, THIS PRE-ISLAMIC PAGAN ALLAH was believed to have engendered three ‘daughters’ who were worshiped as goddesses, along with the stone-god, the moon-god, the pigeon-god, and numerous other deities. Muhammad broke decisively with this polytheistic confusion. He called on people to believe in Allah, not as the greatest deity in the Meccan pantheon, but as the one and only God there is. Islam began, then, as a vigorous return to an uncompromising monotheism. (Shorter Encyclopaedia of Islam, eds. H. A. R. Gibb & J. H. Kramers [Cornell University Press, Ithaca, NY (N.D.)], pp. 70-71)

هل ارتحت الان بعد ان اتينا بك بالحرف ان الله اله وثني..؟!

فعلا شر البليه ما يضحك !

اقتباس:
ممكن تعرفنا بهذا المؤلف (M. J. Afshar)
هههه م. ج. أفشاري (M. J. Afshari) باحث في الدراسات الإسلامية، وكتاباته تتعامل مع قضايا تتعلق بتأثيرات ما قبل الإسلام على الممارسات الدينية في الإسلام وما قاله مجمع عليه بين العلماء كلهم سواء كانوا اكاديمين وصدرت مقالاتهم من دور نشر اكاديمية ام لا لانه اجماع كل العلماء .

في انتظار هروبك المعتاد امام الجميع مثلك مثل كل مسلم لا يقدر ان يدافع عن دينه الذي هو باجماع العلماء كلهم وثني ومعروف مصادر تخاريفه لهذا لا يعترف به كل علماء الارض .. الا طبعا بعض هزازين الاذناب للمسلمين لمصالح ومنافع شخصيه فضحها حتى المفكرين المسلمين انفسهم !



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع