![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
في الحقيقة وعموما ، لم نعرف وجود الله بهذه الطريقة..أقصد في المجتمع الإسلامي وكل المجتمعات الدينية..
الله موجود وهو خالق الكون وسيده ، معلومة عرفناها منذ طفولتنا من آبائنا وأمهاتنا ومعلمينا والمجتمع بصفة عامة..هي خبر سمعناه بالتكرار والتأكيدات..سمعنا الناس يحلفون بالله وسمعناهم يذكرون إسمه والأمور المتعلقة به بصيغ عديدة وفي مناسبات مختلفة..سمعنا أيضا الترغيب في الإيمان والترهيب مما يخالفه..نحن عرفنا وجود الله من خلال التلقين والتربية ، تلقين الكبار للصغار وتربيتهم لهم..وعموما يخضع الصغار للكبار ويخضع الجميع للموروث الثقافي وسلطة العادات خاصة تلك المدعومة بالقوانين الرسمية.. لم نعرف وجود الله من خلال مناقشة فلسفية تثبت لنا بالعقل صحة إيماننا..درست الفلسفة في السنة السابعة ثانوي ولم تتضمن دحض الإلحاد والرد على الملاحدة والمشككين ..قالوا لنا أن الإيمان بالله فطرة إنسانية وأن النظر في الإنسان والوجود عامة يحرك هذه الفطرة ويجعلها تعبر عما فيها.. من خلال القرآن نكتشف أن الله خلق الزوج البشري الأول ، آدم وحواء ، وكلمهما وعبر لهما عن وجوده وقدرته الفائقة وسلطانه ..الإكتشاف ذاته نجده في الكتاب المقدس اليهودي / المسيحي ..هذا يعني بوضوح حسب الأديان المذكورة أن البشر الأولين لم يعرفوا الله من خلال النظر العقلي بل من خلال التواصل المباشر..وتم نقل المعلومة من آدم وحواء إلى ذريتهما واستمر توارث المعلومة ذاتها عبر الأجيال..وعموما لا يذكر القرآن أن الأنبياء خاضوا صراعا ضد الملاحدة بل ضد المشركين والفاسدين.. في نظر جمهور كبير من المؤمنين إثبات وجود الله سهل وظاهر من خلال الطبيعة ويتعجبون من الملحدين والمرتابين وكثيرا ما يعتبرون الإلحاد مجرد مكابرة أو غباء أو ربما مرض نفسي!!! خلاصة وجهة نظرهم كل هذا الجمال والتنوع والنفع في الكون والحياة دليل على وجود كائن عاقل مريد وفائق خلق الوجود ، هكذا بكل بساطة.. ويمكن الرد على وجهة النظر هذه بكل بساطة أيضا ، الكون مدهش وفيه جمال جذاب ومنافع كثيرة ولكن فيه أيضا نقائص وضعف وقبح..في الكون موت وأمراض وعاهات وقسوة طبيعية ومظالم ، وهذه النقائص تحد من إعجابنا بالكون والحياة ونزوعنا نحو الإعتقاد بأن كائنا كاملا خلقه.. وعرفنا أسبابا كثيرة لنتائج كثيرة ، عرفنا النار سببا للدفء والإحتراق وعرفنا الماء سببا للإرتواء وعرفنا الطعام سببا للشبع وعرفنا الوصال الجنسي سببا للمتعة والحمل ..عرفنا الكثير عن الطبيعة والحياة من خلال الملاحظة والتجربة ولكننا لم نعرف بالمنهج ذاته سبب وجود الكون أول مرة ولم نعرف كيفيته.. في تفسير وجود الكون توجد نظرية الإنفجار الكبير وهي الأكثر إنتشارا في هذا المجال ، مفادها أنه حدث إنفجار كبير في مادة كونية متكونة من غازات وغبار وبسبب هذا ظهر الكون وتطور بآليات طبيعية بحتة..مكتشف هذه النظرية عالم بلجيكي وهو أيضا رجل دين كاثوليكي ويدعى جورج لومتر ولكن نظريته هذه لا تتكلم عن وجود الله ولا عن عدم وجوده ..ونحن كمتابعين غير متخصصين عرفنا هذه النظرية ملخصة من مطالعاتنا وكجزء من ثقافتنا العامة ولكننا لم نلاحظ شيئا ولا نعرف كيف توصل العالم المذكور إلى التأكد من صحة المعلومة ولكننا عموما نصدق ما يقوله العلماء حسب ثقافة عصرنا..ويمكن ألا نصدق ولكن ليس لدينا القدرة على معرفة الحقيقة بأنفسنا وباليقين.. وعن نشأة الحياة يقال أن الخلية الحية الأولى تكونت من الكتيريا بالصدفة في مياه المحيطات منذ عهد سحيق وتطورت عبر العصور..وكما قلت سابقا نحن كمثقفين غير متخصصين نتابع خلاصات البحث العلمي ولكننا لم نلاحظ شيئا ولا نعرف الكيفيات وجائز ألا نصدق المعلومات التي وصلت إلينا بدون أن نعرض على الناس بديلا علميا لأننا بكل بساطة لا نعرف.. نحن لا نعرف بالملاحظة والتجربة سببا أو أسبابا لوجود الكون والحياة أول مرة ولا نعرف شكلا لاماديا للوجود ولا نعرف ذكاء آخر غير بشري..كل هذا غير معروف بالملاحظة والتجربة أو بالإستنتاج الصحيح على أساس الملاحظات والتجارب.. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
قَالَتۡ رُسُلُهُمۡ أَفِي ٱللَّهِ شَكّٞ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يَدۡعُوكُمۡ لِيَغۡفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمۡ وَيُؤَخِّرَكُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ قَالُوٓاْ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَا فَأۡتُونَا بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ. سورة إبراهيم: 10 هناك مفهوم يسمى: الحد الأدنى من الجينات. بمعنى أقل عدد من الجينات بدونه لا يمكن للخلية أن تعمل. وقد أخذ العلماء بكتريا الميكوبرزما وهو أصغر كائن حي، لديه 468 من الجينات، وقد يحتوي الجين على ألف إلى 10 آلاف حمض أميني. ومنذ عام 2000 والعلماء يحاولون تقليص عدد الجينات لأنه إذا كان التطور صحيحًا، فهم بحاجة للبدء من صفر جين. ونشروا في عام 2000 أنه لا يمكن أن ننزل إلى أقل من 200 جين، وفي يناير 2006 نشروا في مجلة الطبيعة أنه لا يمكن أن ينزلوا أقل من 397 جين. إن للخلية غشاء بحاجة للغذاء، لذلك تحتاج الخلية إلى الميتوكوندريا وتحتاج لوسيلة تسم بها البروتينات وتحتاج إلى الحمض النووي. لذلك فهي بحاجة إلى 397 جين على الأقل. ويتطلب إنتاج الطاقة فقط 6 جينات من هؤلاء. وإذا غاب واحد فلن تُزّوَّد الخلية بالطاقة. وبالتالي عند ظهور الخلية الأولى لابد أن تظهر حاملة 397 جين كحد أدنى، فكيف تتكون خلية بهذا العدد من الجينات بالمصادفات؟! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
( بل خاض الأنبياء ورسل الله تعالى عليهم السلام صراعًا مع الملاحدة : قَالَتۡ رُسُلُهُمۡ أَفِي ٱللَّهِ شَكّٞ فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ يَدۡعُوكُمۡ لِيَغۡفِرَ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمۡ وَيُؤَخِّرَكُمۡ إِلَىٰٓ أَجَلٖ مُّسَمّٗىۚ قَالُوٓاْ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا تُرِيدُونَ أَن تَصُدُّونَا عَمَّا كَانَ يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَا فَأۡتُونَا بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ. سورة إبراهيم: 10 ) عموما كان خصوم أنبياء القرآن من المؤمنين بتعدد الآلهة أو باله أكبر ومعه شركاء بطريقة أو بأخرى ..وكما ذكرت في مداخلتك خاض الإسلام صراعا ضد الملحدين أيضا ولكن عقيدة الألوهية كانت غالبة في زمانه حسب المعلومات التي وصلت إلينا عن أهل ماقبل الإسلام.. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
العرب الوثنين مثلا كانوا يؤمنوا باله اسمه العلم الله/Allah .. "وُجد الله... في النقوش العربية قبل الإسلام." "Allah is found. . .in Arabic inscriptions prior to Islam." Encyclopedia Britannica, I:643. "الله كان اسم إله كان العرب يعبدونه منذ قرون عديدة قبل ولادة محمد." "Allah was the name of a god whom the Arabs worshipped many centuries before Muhammed was born." The World Book Encyclopedia, (Chicago, 1955), Vol. 1, p. 230. ولكن لم يكن اله الوثنين "الله" هذا متمثل في صنم وكانوا يعتبروه صاحب المرتبة الأعلى في ترتيب الآلهة الوثنيه وكانوا يمارسون الطقوس الوثنيه المرتطبه به .. وتم نقل اسم اله الوثنين العلم الى القران واخضاعه لتنقيه عقائديه وادعى محمد انه اله الانبياء وتم نقل الطقوس الوثنية المرتطبه به الى الاسلام والتي يمارسها المسلمين الى هذا اليوم . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
وكذلك: ووفقًا للفيلسوف ويليام ليونارد رو، فإن اللاأدري هو هذا الشخص الذي لا يُؤمن ولا يكفُر بالذات الإلهية. هنـــــــــــــــا الله موجود منذ الأزل وإلا كان إلها حديثًا اخترعه البشر .. وهو موجود في المسيحية ولكنكم لا تريدون أن تتعلموا :
وفي اليهودية: Elah. [basic form] Aramic: Name for God as Awesome One هنـــــــــــــــا ونطقه هنـــــــــــــــا لذلك تقول موسوعة infoplease
هنـــــــــــــــا لذلك تستخدم لفظ الجلالة "الله" كافة الترجمات العربية للكتاب المقدس |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | ||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اليهود والمسيحين لا يؤمنون باله العرب الوثنين المسمى "الله/Allah" الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسون الطقوس الوثنيه المرتطبه به التي يمارسها المسلم . اقتباس:
العالم الاكاديمي كينيث كراج : "اسم الله يظهر أيضًا في الآثار والمخطوطات الأدبية من جزيرة العرب قبل الإسلام." "The name Allah is also evident in archeological and literary remains of pre-Islamic Arabia" (The Call of the Minaret, New York: Oxford University Press, 1956, p. 31). اقتباس:
![]() الترجمة تستخدم لتسهيل الفهم في السياق الثقافي واللغوي المحلي للقراء ولا علاقه للمترجمين ان كانت هذه المسيمات تطلق على الهه وثنيه ام لا في لغه البلد المترجمة اليها .. الترجمة لا تعني تطابقًا في الإيمان أو العبادة بين الثقافات المختلفة فكل دين مبني على مجموعة محددة من المعتقدات التي تتمحور حول الطبيعة والصفات الإلهية . فكما الوهيم العبرية تترجم الله بالعربية .. في الترجمات اليونانية Θεός .. وفي الترجمة الفرنسية Dieu .. وفي الترجمات الالمانية Gott .. وفي الترجمات التركية Tanrı .. وفي الترجمات الايطاليه Dio .. الخ لباقي لغات العالم .. اما المسلم وباجماع العلماء يعبد اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah ولا يتغير بتغير اللغه ويصلي المسلم لهذا الاله الوثني بنفس اسمه العلم باختلاف لغاتة وجنسياته ويمارس الطقوس الوثنيه المرتطبه به التي نقلت من الوثنيه الى الاسلام كما نقل اسم الاله العلم للوثنين العرب الى القران كما نقل القران الاساطير الفارسية والسريانية والمسيحيه واليهودية .. الخ الى القران وهذا ايضا اجماع العلماء . |
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() ![]() يتبع |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
يتبع |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
وترجمتها في ترجمة جوجل هنــــــا هل قرأت للرجل:
ومن الواضح من الصيغة السلبية للعقيدة الإسلامية "لا إله إلا الله" أن وجود الله وربوبيته كانا معروفين ومعترف بهما في الجزيرة العربية قبل الإسلام. ولم تكن مهمة النبي إعلان وجود الله بل إنكار وجود كل الآلهة الأصغر. وحقيقة أن والد محمد كان يحمل اسم عبد الله، أي عبد الله، تثبت أن الله كان معروفًا بهذا الاسم قبل الإسلام. ويشير القرآن في العديد من المقاطع إلى خصوم محمد في مكة، الذين أقسموا بالله، وتوسلوا إليه، واعترفوا بسيادته باعتباره الخالق. كما أن اسم الله واضح في البقايا الأثرية والأدبية للغة العربية قبل الإسلام. ولكن أهل مكة لم يفهموا أو يسمحوا بأن يُعبد الله وحده. بل إنهم جادلوا محمدًا بأنه لو شاء الله لامتنعوا عن الإيمان بآلهة أخرى (سورة الأنعام: 148)، مما يعني بوضوح أن الله وافق على وثنيتهم المتزامنة . ولكن عندما جاء محمد حاملاً معه بالضبط ذلك الادعاء الإلهي بالعبادة الحصرية، رفضوا الرسول. لا شك إذن أن معاصري النبي كانوا يعرفون كائناً أعلى، ولكنه لم يكن يسيطر على عقولهم. بل كانوا يفكرون بشكل أكثر مباشرة وبشكل متكرر في الآلهة الأصغر، بنات الله، وربما حتى أبنائه، الذين كانوا أكثر ارتباطاً بحياتهم اليومية، وحروبهم، وحصادهم، وخصوبتهم . وكانوا أيضاً مهتمين كثيراً بعدد كبير من الشياطين والجن الذين يسكنون الظواهر الطبيعية، وخاصة الرياح والتلال والآبار. ولابد أن يكون الموضوع الرائع المتمثل في ثورة محمد الداخلية ضد هذه المفاهيم ونمط الخلاف الصليبي الذي خاضه مع أهل مكة باسم الوحدة الإلهية موضع اهتمامنا في الفصل التالي، حول الفقرة الثانية من شهادة المؤذن وهل قرأت له: So it came that Muhammad, son of 'Abdallah, Messenger of God, proclaimed the Divine Unity and disqualified all other worships, annihilating in word and in action the partners whom the pagan Arabs associated with God. The word Allah itself is grammatically incapable of a plural. It is a proper name. Repeatedly the Qur'an refers to God as Al-Wahid - the One. The Surah of Unity (Surah cxii) declares:
ولقد جاء محمد بن عبد الله رسول الله ليعلن التوحيد ويبطل كل عبادة أخرى، فيبطل قولاً وفعلاً الشركاء الذين جعلهم المشركون مع الله. وكلمة الله نفسها لا تصلح لصيغة الجمع نحوياً، فهي اسم علم. ويشير القرآن مراراً وتكراراً إلى الله بالواحد. تقول سورة التوحيد: هو الله وحده، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، لم يكن له كفوا أحد. وهل قرأت له: This eternal and all-encompassing God is described as "the Creator ... .. the Fashioner ... .. the Life-Giver," "the Provider," "the Opener," "the Bestower .. .. the Prevailer." He brings to life and He brings to death. He is "the Reckoner" and "the Recorder," He is "the King of Kingship' and "the Lord of the worlds." It is repeatedly declared in the Qur'an that there is no strength and no power save in Him. "He is over all things supreme." His also is the final knowledge. For the Muslim who has entered into this understanding, all problems end in, or are lost in, the phrase: "God is the Knowing One." He is the One Who is always "Aware." He hears, sees, and discerns. Nothing escapes His watchfulness or eludes His gaze. إن هذا الإله الأزلي الشامل يوصف بأنه "الخالق ... المصور ... المحيي"، و"الرازق"، و"الفاتح"، و"الواهب ... الغالب". فهو يحيي ويميت. وهو "الحاسب" و"المسجل"، و"ملك الملك" و"رب العالمين". ويؤكد القرآن مراراً وتكراراً أنه لا حول ولا قوة إلا به. "وهو على كل شيء قدير". وهو أيضاً صاحب العلم النهائي. وبالنسبة للمسلم الذي دخل في هذا الفهم، فإن كل المشاكل تنتهي أو تضيع في عبارة: "الله هو العليم". فهو الذي هو دائماً "خبير". فهو يسمع ويرى ويميز. ولا شيء يفلت من مراقبته أو يفلت من بصره. قلت لكم دومًا أنكم لا تفهمون إلا في النسخ واللصق الأعمى .. فهذا عهدي بكم. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
اه ماشي سوف نرى .
اقتباس:
واله الوثنين المسمى الله التي تشير الدراسات التاريخية أن العرب قبل الإسلام كانوا يعتبروه إلهًا أعلى ضمن منظومة متعددة الآلهة ووسيط بين الهه الاصنام مثل اللات والعزى ومناة، المعروفة بـ"بنات الله" انتقل اسمه القران وخضع لتنقيه عقائديه وجعل محمد منه اله الكون والخالق ومرسل الانبياء وانتقلت الممارسات الوثنيه المرتطبه باله الوثنين المسمى الله الى الاسلام ويمارسها العالم الاسلامي الى اليوم وهذا اجماع العلماء ! م. ج. أفشاري : "أن الإسلام قد نشأ في عبادة الأوثان يتضح من حقيقة أن العديد من الطقوس التي تُؤدى باسم الله كانت مرتبطة بالعبادة الوثنية التي كانت موجودة قبل الإسلام. ... لأن الطقوس المتعلقة بالحج الإسلامي إما متطابقة أو قريبة جدًا من عبادة الأوثان الوثنية قبل الإسلام في مكة. " "That Islam was conceived in idolatry is shown by the fact that many rituals performed in the name of Allah were connected with the pagan worship that existed before Islam. ... Because the rituals involved with the Islamic Pilgrimage are either identical or very close to the pre-Islamic pagan idol worship at Mecca. (Is Allah The Same God As The God Of The Bible?, M. J. Afshari, p 6, 8-9) دليل لمحتويات القرآن، فاروق شريف : "توضح آيات القرآن بوضوح أن الاسم الله كان موجودًا في الجاهلية أو الجزيرة العربية ما قبل الإسلام. كانت بعض القبائل الوثنية تؤمن بإله يسمونه 'الله' وكانوا يعتقدون أنه خالق السماء والأرض وصاحب المرتبة الأعلى في ترتيب الآلهة. من المعروف أن قريش وكذلك قبائل أخرى كانت تؤمن بالله، الذي كانوا يسمونه 'رب البيت' (أي الكعبة)... ومن ثم فمن الواضح أن تصور القرآن لله ليس جديدًا تمامًا." "The verses of the Qur'an make it clear that the very name Allah existed in the Jahiliyya or pre-Islamic Arabia. Certain pagan tribes believed in a god whom they called 'Allah' and whom they believed to be the creator of heaven and earth and holder of the highest rank in the hierarchy of the gods. It is well known that the Quraish as well as other tribes believed in Allah, whom they designated as the 'Lord of the House' (i.e., of the Ka'ba)...It is therefore clear that the Qur'anic conception of Allah is not entirely new." A Guide to the Contents of the Qur'an, Faruq Sherif, (Reading, 1995), pgs. 21-22. موسوعة الدين والأخلاق: "في جميع الأحوال، فإن الحقيقة الهامة هي أن محمداً لم يجد من الضروري تقديم إله جديد تماماً، بل اكتفى بتنقية الإله الوثني (الله) من شركائه وخضوعه لنوع من التطهير العقائدي." "In any case it is extremely important fact that Muhammad did not find it necessary to introduce an altogether novel deity, but contented himself with ridding the heathen Allah of his companions subjecting him to a kind of dogmatic purification." Encyclopedia of Religion and Ethics, I:664. اقتباس:
يعني لا اعرف بصراحة هل هو تعمد استهبال ام جهل اسلامي اعتدنا عليه ..! كلمة "إلوهيم" العبرية هي جزء من سياق ثقافي ولغوي عبري لا يكون مفهوماً أو مؤثراً بنفس القدر في الثقافات الأخرى .. واسم الخالق ( يهوه ) بالاربع احرف المقدسة العبرية المسماة (التتراغراماتون ) Tetragrammaton خاص بالشعب العبراني وبالعهد معهم .. لا يجوز ان ينتقل الى الأمم ويكتب اليهود بدلا منه بالسبعينيه اليونانية والعهد الجديد اليوناني "كيريوس" (Κύριος) وبالانجليزية the Lord وهكذا باختلاف اللغه ! اقتباس:
لان الترجمة لا تعني تطابقًا في الإيمان أو العبادة بين الثقافات المختلفة .. كل دين مبني على مجموعة محددة من المعتقدات التي تتمحور حول الطبيعة والصفات الإلهية .. فكما نستخدم بدلا من الوهيم العبرية الله بالعربية في ترجمات الكتاب المقدس .. نستخدم باليونانية Θεός .. وبالفرنسية Dieu .. وبالالمانية Gott .. وبالتركية Tanrı .. وبالايطاليه Dio .. وبالتشيكية Bůh .. وبالصينيه 神" (Shén) .. وبالفارسيه "خدا" (Khoda) .. وبالانجليزية God .. الخ ام تريد ان تقول ان الله بالعربية في القران هو ترجمة الوهيم بالعبرية (وهي صيغة جمع اله تُستخدم للإشارة إلى الإله الواحد متعدد الاقانيم) ![]() اعقل شوية هاااااااا لان موقفك اصبح محرج ولا تحسد عليه ! |
|||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond