![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
بدأ تفكيري الحر في الموضوع منذ سن المراهقة ..سمعت من إخواني وأساتذتي المسلمين أن القرآن معجزة الإسلام الخالدة وأن أعداء هذا الدين عجزوا عن الإتيان بمثله ..عجز خصوم الإسلام الأوائل وعجز إخوانهم من جميع الأمم وعبر التاريخ كله ، وهذا العجز مستمر إلى يومنا هذا رغم كل التقدم المذهل الذي بلغته البشرية!!! أول ملاحظة لفتت إنتباهي هي معنى كلمة معجزة ، لغويا ودينيا تعني الكلمة المذكورة فعل خارق للطبيعة العادية يتجاوز قدرات الإنسان ويتطلب تدخلا من الله ذاته كشق البحر لموسى والحمل بعيسى بدون زرع رجل وتحول النار إلى برد وسلام على إبراهيم ..ولاحظت أن " المعجزة القرآنية " ليست من النوع المذكور ، إنها ليست ظاهرة مادية خارقة يتعجب منها حتما كل من يراها .. القرآن كتاب يتكون من مجموعة نصوص باللغة العربية ، يدعي المسلمون أنه وحي من الله وأن البشر لا قدرة لهم على الإتيان بمثله حتى في حالة التعاون مع قوم من الجان ، تلك الكائنات العجائبية !!! كنت دائما أشك في صحة هذا الإدعاء وأطرح أسئلة عن كنه معجزة القرآن ومزايا نصوصه..إذا قرأت ما تعرف من سور القرآن ، ماذا تلاحظ إذا كان وعيك متحررا من الدعاية الإسلامية ؟! سورة الفاتحة مثلا ، سورة الناس أيضا ، وكل ما تعرف من القرآن .." الحمد لله رب العالمين، الرحمان الرحيم، مالك يوم الدين.." ، " قل أعوذ برب الناس ملك الناس ، إله الناس.." وغير هذا كثير من نصوص القرآن ، ماذا تلاحظ بصراحة ؟! هل ترى في هذه النصوص شيئا خارقا ؟! ماهو؟! هل ترى فيها عجيبة مدوخة ؟! ماهي ؟؟؟!!! نحن أمام مجموعة نصوص باللغة العربية لا أكثر ولا أقل وهي عموما ذات قيمة أدبية مع العلم أن تقييم النصوص الأدبية لا يخضع لقواعد علمية مضبوطة ومتفق عليها دائما من أهل الآداب..الذوق الشخصي يلعب دورا هاما في النقد الأدبي وتقييم النصوص النثرية والشعرية.. ظهر أشخاص كثيرون عبر التاريخ من أهل العربية لم يعجبهم القرآن ولم يعتنقوا دينه كما ظهر أشخاص كثيرون من أهل اللغة أثنوا على القرآن ومدحوه وسلاحظ عموما أن الدوافع دينية وأن مادحي القرآن مسلمون في الغالب ولدوا في ديار الإسلام التي يعاقب حكامها بالموت على ترك الدين وانتقاده !!! ولعلك تقول يلزمنا دراسة البلاغة العربية حتى نكتشف إعجاز القرآن ، ولكن قل لي كم يتطلب ذلك من الوقت والجهد؟! هذا بالإضافة إلى وجوب فحص كم هائل من الدراسات القرآنية المتضاربة ، دراسات ناقدة وأخرى مادحة ..كم يتطلب هذا البحث الطويل من الوقت والجهد ؟! وهل هذا ممكن ؟! قد تكتفي ببعض الكتب من أجل النظر وتتحلى بالصبر المطلوب لإتمام البحث وستلاحظ بوضوح أن الموضوع كله قال وقيل وأذواق شخصية ودوافع عقائدية لأطراف متصارعة ولاوجود لمعايير علمية مضبوطة لتقييم الآداب الحرة !!! لنفترض أن القرآن " معجزة أدبية " بالمعنى المجازي أي أنه روعة في أسلوبه ومعانيه ، ألم تظهر نصوص كثيرة عبر التاريخ ، نثرية وشعرية ، ذات قيمة أدبية عالية ؟؟؟ ومع ذلك لم يقل أحد أنها معجزة بالمعنى الحقيقي للكلمة ولم ينسبوها إلى القدرة الإلهية..وماذا نقول عن الإكتشافات والإختراعات العلمية والتقدم المذهل الذي أنتجته ؟! هل هي من نوع المعجزات والخوارق الناتجة عن التدخل الإلهي في التاريخ؟؟؟!!! هل نزل وحي السماء على العلماء المكتشفين والمخترعين؟؟؟!!! لقد تلاعبت الدعاية الإسلامية عبر التاريخ بمفهوم المعجزة في دعوى إعجاز القرآن ، المعنى الأصلي والحقيقي للكلمة في كل الأديان فعل عجائبي مخالف للسنن الطبيعية المألوفة ولكن الدعاية الإسلامية جعلت من تذوق نصوص الأدب القرآني " معجزة " في حد ذاتها !!!! وبالغت في الموضوع وأكثرت الكلام بتشجيع وترهيب من السلط الحاكمة حتى إستقرت عقيدة " الإعجاز" بدون نظر عقلي حقيقي ..مرة أخرى أدعو كل دارس عاقل إلى إعادة قراءة مختارات قرآنية وأن يأخذ ورقة وقلما ويدون ملاحظاته بذهن يقظ ومتحرر، ماهي " الملاحظات العجيبة " في النص القرآني؟! كم شاهدت مسيحيين يطالعون كتابهم المقدس يوميا ويتذوقونه ويجدون فيه غذاء روحيا وهم لا يقولون أنه " معجزة أدبية " تفوق قدرات البشر..نصوص وأعمال كثيرة من الأدب العربي والعالمي نالت إعجاب القراء والنقاد ولم يتطلب ذلك إضفاء طابع غيبي خارق على الموضوع..من البداية أدرك المسلمون أن " الإعجاز الأدبي " في القرآن قضية فيها نظر وتباين آراء فتحدثوا عن إعجاز الإخبار بالمغيبات وفي العصر الحديث تكلموا كثيرا عن الإعجاز العلمي وظهرت في الكتب وجوه أخرى لما يسمى إعجاز القرآن ، إعجاز تشريعي ، إعجاز نفساني وتربوي ..إلى آخر المخترعات اللفظية لماكنة الدعاية الإسلامية..أخبار المغيبات كالمعلومات المتعلقة بالأنبياء السابقين وأقوامهم !!! ألا تذكر كتب التاريخ العربي والإسلامي وجود يهود ونصارى قبل وخلال بعثة محمد ؟! هذا يعني أن مادة القصص القرآني كانت معروفة قبل القرآن وأثناء ظهوره أو على الأقل كانت معرفة ممكنة لمحمد وغيره ولا خوارق في الموضوع على الإطلاق..وفي القرآن شرائع متنوعة في مجالات شتى كوجوب الصلاة والزكاة وكعقوبة الإعدام وعقوبة قطع يد السارق وأحكام أخرى ..أي " إعجاز " وأي " معجزة " في هذا كله ؟! هذه الشرائع مجرد وصايا دينية وقانونية لها أشباه وسوابق في كتب الدين والقانون قبل ظهور الإسلام ..أي " سر عجيب " فيها ؟؟؟!!! أما موضوع " الإعجاز العلمي " الذي تكونت منه مكتبة ضخمة إسلامية ونقدية فيمكن الرد عليه بكلمات عقلانية قليلة وبدون متابعة تفصيلية وذلك من خلال هذا السؤال : لماذا لم يسبق المسلمون الأمم غير الإسلامية في كشف الحقائق العلمية التي يقال أنها مذكورة في القرآن ؟؟؟!!! هذا السؤال وحده يكفي للرد على دعاية " الإعجاز العلمي "...بالرغم من أفكاري هذه فأنا لا أنكر نجاح نبي الإسلام في نشر دينه وتأسيس أمة ودولة لها فعلها في التاريخ ، فعل مستمر إلى اليوم وقد يستمر إلى عصر بعيد من الآن ..لقد نجح محمد بالوسائل التي إستخدمها ومنها كتابه القرآن وبهذا يكون لتحديه لخصومه معنى ، أقصد تحدي الإتيان بمثل القرآن..كأنه قال لخصومه آنذاك هل تستطيعون الفعل في التاريخ كما فعلت وسأفعل ؟؟؟
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
التحدي للاتيان بمثل القران ليس لانه معجز فهذه كذبه اخترعها مشايخ المسلمين بتوع الزنوبة والسواك .. التحدي القراني لانه اول كتاب عربي في ذلك الوقت .. فمعاصري محمد كانوا يقولوا له ان القران اساطير الاولين ( ما سطره الاولين) لان معاصري محمد كانوا يعرفوا مصادر القران ويسمعوها من هراطقة اليهود والمسيحين والسريان والفرس ومحمد لم يكذبهم ولم ينفي هذا عن القران بل قال لهم ان اساطير الاولين اعجمية وهذا لسان عربي وتحداهم على الاتيان بمثله كما تحدهم على الاتيان بمثل التوراة حينما اتهم المشركين التوراة والقران بانهم سحران فقال لهم ان ياتوا بكتاب هو اهدى منهما . فالتحدي القراني ليس لانه معجز كما يدعي مشايخ السواك والزنوبه ولم يقل القران هذا مطلقا بل لانه اول كتاب عربي ويحوي قصص من الاساطير التي كان يتداولها هراطقة اليهود والمسيحين فكان محمد لجهله يتوهم ان ما يقولوه هو وحي الهي وكان يعيد كتابته وصياغته بالقران وكلها كانت معروفة لمعاصرية . اقتباس:
اقتباس:
بل يثبتوا مصداقية انه وحي الهي وصحيح من خلال النبؤات المحدده بتفاصليها التي تحققت دليل اثبات ان كتابهم وحي الهي والتي لا يمكن تحقيقها لا بالاحتمال ولا الصدفه ومن خلال لا حصر له من العلماء باختلاف تخصصاتهم سواء كانوا علماء اثار او مؤرخين او علماء نصوص او علماء لغات .. ولكن السلم لا يقدر ان يثبت مصداقية قرانه لعدم وجود عالم يعترف به من اساسه لان كل العلماء يعرفون مصادر القران من الاساطير اليهودية والمسيحيه والسريانية والفارسيه والزردشتيه ... من مصادرها السابقة للقران .. ويعرفون ان كل كتبه من تفاسير واحاديث وسير ملفقه .. ورغم هذا المسلم مصر على الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى .. حينما يسأل المسلم شيوخه ان العلماء يقولوا ان القران منقول الاساطير يقولوا له لالالالا هؤلاء كذابين لان ما ورد في الاساطير مختلف عن القران ثم تلك الاساطير لم تكن متاحه لمحمد لم تكن مترجمة للعربيه .. وطبعا يصدق المسلم ويغلق عقله .. وطبعا هذه الاكاذيب فندها العلماء المتخصصن بالدراسات الاسلامية والكتابات القديمة ولكن لا حياه لمن تنادي مع المسلم المغلق عقله تماما لا يستقبل الا ما يمليه عليه شيوخه الذين يحملون العصا والسكين والرشاش ويهددون بالقتل والتكفير عدا عن النبذ الذي سيواجهه المسلم لو ترك دينه من عائلته واقربائه .. ! وكما قال القرضاوي لولا حد الرده لانتهى الاسلام ! طيب الاختلافات بين القران والكتاب المقدس كيف سيبررها شيوخ السواك والزنوبة ! اخترعوا كذبه اسمها تحريف الكتب السماوية فقالوا اذا اختلف القران مع الكتاب المقدس يكون الكتاب المقدس محرف والقران صادق ![]() ونشروا هذه الكذبه وصدقها المسلمين .. لان المسلم عقله مغلق تماما وهو مسير من شيوخه وما يملوه عليه فما يقوله المشايخ يعتبر وحي يوحي لا يقبل النقاش . |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جميل
![]() |
العربية وبطابعها الجدي تساهم في هالة القداسة التي تغييب المسلم عن حقيقة وسخف القران. هناك حل قوي لكسر تلك الهالة, فقط جرد القران من شكليات العربية, اكتب مقطع منه بلغة محلية مفهومة بسيطة كالتي تتحدث بها او حتى بالعربية المعاصرة.
مثال: "خربت إيدين أبو لهب وهو كمان خربان. ما نفعو لا مصرياتو ولا اللي كسبو. رح ينحرق بنار كتير قوية، وحتى مرتو اللي كانت عم تجمع حطب رح تكون معه، ورح يكون بحبل من ليف مربوط حوالين رقبتها." (ترجمة بالغة لبنانية يومية باستعمال chatgpt-o4) هل هذا اله يتحدث؟ خالق الكون؟ ام واحد سافل بيتخانق مع عمو وشتم فيه ومراتو فقبيلة؟ بمجرد كسر هالة القداسة، يضهر ضعف القران المضموني. فهو مجرد رانتين لن تطيق الجلوس بقرب شخص يرويه. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
يعني الله رفع السماوات عن الأرض بأعمدة مخفية لا نراها...وليس معناها أن الله رفع السماء بلا أعمدة....وقيس عليها باقي جهلك في فهم الآيات التي أدت في النهاية إلى نموذج مشوه للكون تنسبه للإسلام.... وكما تبين لي في الموضوع جهل شديد في فهم ماهو الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم...للأسف بعض الملحدين أنفسهم من كثر ما أن فكرة الحيادية وعدم الإنحياز شاغلة أذهانهم...أصبحوا يهاجمون الإسلام في أي شيء حتى يقنعوا أنفسهم بأنهم حياديين.... الإعجاز اللغوي في القران الكريم يتجلى في عدة جوانب سأتطرق الى اثنين منها 1-خلق نظام لغوي جديد الى اللغة العربية 2-إثراء اللغة العربية بمفردات + تعبيرات جديدة أنظمة اللغة العربية كانت على نهجين (شعر-نثر) فأسلوب القران الكريم لم يكن كأسلوب النثر....ولا حتى كأسلوب شعري بحت بيت وشطر...اسلوب جديد ومبتكر قرآني بحت اسلوب نثري مقفى...ليس على شكل الشعر ولا على شكل النثر.....اسلوب جديد لم يكن معروفا من قبل... الجانب الثاني هو إثراء القرآن بالمفردات ويأتي على عدة أوجه الوجه الأول: ابتكار مصطلحات جديدة من كلمات عربية (لم تخطر على بال شاعر من قبل) فمثلا مصطلح آية، سورة، تلاوة،قرآن،فرقان...كلها مفردات معروفة لكن لا يوجد اي شاعر فكر بأن يسمي بيوته الشعرية بآيات(معجزات)...ولم يفكر أي شاعر بأن يسمي كل قصيدة له بمسمى (سورة) أي بمعنى السور الذي يحوط تلك الآيات ويعطيها طابع الحزمة المستقلة بجانب باقي الحزم..ولم يفكر شاعر بتسمية جميع اشعاره ب"قرآن" او "فرقان" لاحظ كيف تم تأليف تلك المصطلحات اما من كلمات معروفة مسبقا في سياق جديد او اختراع كلمة من اشتقاق جديد ليخرج بمعنى جديد..كل تلك الكلمات كانت موجودة لديهم ومعروفة المعنى لكن لم تخطر في بال أحد أن يستخدمها في سياق جديد.... الثاني: استخدام كلمات معروفة لكن بمعنى جديد مبتكر مثل كلمة مرض(استخدم بمعنى الشك) ، سلطان(بمعنى القوة)، يُنظَرون...والإبهار هنا ان كل العرب يفهمون ماذا كان يقصد القران باستخدامه تلك الكلمات بمعناها الجديد المبتكر الثالث: ابتكار كلمات عربية جديدة من جذر عربي أصيل رئاء مشتقة من يرائي التقوى مشتقة من اتقى العالمين وهي جمع العالم شكور مشتقة من الشكر كل تلك كلمات ابتكرها القران من جذور عربية اصيلة لم يفكر أي عربي قبله انه يستخدمها...فكانت اتقى بمعنى تجنب (فعل ماضي)...لكن لم يخطر في بال احد أن يشتق منها كلمة "التقوى" بمعنى التجنب (اسم الفعل) ليستعمل تلك" الكلمة بمعنى "الوقاية من النار والعذاب بالخوف من الله" والادهى من ذلك أن العرب لم يستغربوا من تلك الكلمات الجديدة والمصطلحات...فجميعهم فهمومها وفهموا المقصود منها مباشرة...فهنا الإبهار عندما تؤلف معاني جديدة لكلمة معينة أو تؤلف كلمات جديدة لكي تظهر بمعاني ودلالات جديدة والكل يفهم مقصدك فيها بدون شرح....فهذا هو عين الدهاء والبلاغة على سبيل المثال سورة المدثر (أحد أوائل السور التي نزلت على الرسول) تحتوي على 256 كلمة...84 كلمة منها تعتبر كلمات جديدة أو كلمات تم استخدامها بمعنى جديد...لك ان تتخيل كمية الإثراء اللغوي التي دخلت المعجم فقط من تلك السورة فقط.... بالاضافة الى أن القرآن أضاف تعبيرات جديدة (expression) جديدة...الى يومك لا تزال تستخدم مثل (ظلم النفس) (قاب قوسين أو أدنى) وغيرها من التعببرات الكثيرة التي ابتكرها القران ولم تخطر على الشعراء من قبل.... ثم يأتي بعض الناس الذين يسرقون نمط القران ثم يغيرون بعض الكلمات ويضعون في نهاية كل مقطوعة "لا يشعرون" "لا يعلمون" لا يفقهون" ثم يقولون...أتينا بمثل القرآن... التحدي هو الأتيان بأسلوب خاص فيك جديد لا يشبه أسلوب الشعر ولا يشبه الأسلوب النثري...ولا يشبه أسلوب القرآن...نظام رابع جديد (new system).....واصنع مصطلحاتك الخاصة في نظامك الجديد من كلمات عربية كما فعل القران...ثم استعمل كلمات معروفة بمعاني جديدة....وقم باشتقاق كلمات من جذورها الاصلية لصنع كلمة ذات معنى تريد توصيله....اما سرقة الكلمات والاسلوب وتبديل بعض الكلمات فتلك حماقة....مثل الذي يسرق نص شكسبير "to be or not to be" ويستبدلها ب"to eat or not to eat" وتقول جئت بمثل ما جاء به شكسبير... قد تختلف معي بأن البلاغة والاثراء اللغوي الذي صنعه القرآن ليس بدليل على أن هذا القران من عند الله.... لكن لاتستطيع أن تختلف معي بأن القرآن قام بإثراء اللغة العربية وقام بنقلة نوعية لتلك اللغة....كما أن القرآن قام بحفظ اللغة العربية من الضياع + قام بتطويرها.....فلو تذهب لأي لغة وترجع بها لخمس قرون ستجد أنها مختلفة كليا عما كانت عنه فخذ على سبيل المثال اللغة الانجليزية وغيرها...وستجد اللغة العربية محفوظة منذ أكثر من عشرة قرون...كذلك نظام التنقيط والحركات الذي صنعه العرب بسبب القران الكريم...فاللغة العربية قبل القران مختلفة تماما بعد القران....فأنا أنتظر منك يا عزيزي صنع نظام رابع يطور من اللغة العربية وينقلها نقلة نوعية كم فعل القرآن...وعد مني سأقرأ بكل حيادية...وسوف أصبح ملحدا بكل تأكيد...وسوف أفتخر بكل تأكيد بإنجازك الذي سيثري اللغة العربية...لا تأخذ كلامي على أنه إستهزاء...فأنا أكلمك بكل جدية... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
في الحقيقة، هل لديك ادلة علي ادعاءاتك؟ القرآن واللغة العربية لا تفرق بين اشياء كثيرة: 1. reason and cause وهذا له مشاكل كثيرة... 2. improbable and impossible 3. precision and accuracy اشياء كثيرة وهي مهمة في العلوم وتؤدي الي عدم فهم اشياء كثيرة... انت دائما تخلط بين الreason and cause وهذا منتشر كثيرا، ويخلط بين اسباب من كائن عاقل وعوامل طبيعية... ايضا اللغة العربية والقرآن مطلقة، ليس بها احتمالية، وهذا ربما كان نقلة في الماضي، ولكن هذا تخطاة العالم منذ 300 عام اي منذ الثورة الصناعية في اوروبا... اهم اسباب تلك الثورة الصناعية هي معرفة الفرق بين reason and cause بدلا من المطلق والحكم المطلق للأله، هناك عوامل مادية ممكن التأثير بها... هذا كان نقلة كبيرة في التفكير. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
عقلك (المتحجر) لا يستوعب النقد المطروح. كلام الأعمدة والرفع هي جهل تام. السماء لا تحتاج أعمدة (مرئية أو لا) ولا رفع، فهي مجرد فراغ وليست طبقة صلبة أو سقف كما كان صُلعوُمك يعتقد. زرقتها خدعت البشر قديما. لا أدري ما الأسوأ, أنك أبله معتوه أو أنك جاهل بأبسط العلوم مثل شخص في القرن السابع رغم أنك في القرن الواحد والعشرين. آراهن أنه سيختفي ولن يجيب من الحرج :) |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
رجل الكرسى مقاسه كام ايد الباب فيها كام صابع شوف انت محتاج كم سنه لتفهم أن كلمة أعمدة لغويا مش مقتصرة على عامود مبنى فيه مجاز وتشبيه واستعارة وكناية وليلة طويلة قوى عشان بس نوصل لمفهوم الرجل العادى لأن يبدأ النقاش وكلامك على أن السماء لا تحتاج إلى أعمدة بالمعنى المجازى اساسا أو أن تعريفك للسماء انها فراغ ده موجود فى اى حته فى العلوم المشكلة أن أفكاركم تأخذونها من الوثنية ثم تطبقوها على الإسلام لتسخروا من الأمر من قال فى الإسلام أن الاله هو زيوس ورفع السماء إلى أعلى بعضلاته ووضع عامود رخام لكى لا تسقط من اخترع هذه الفرضية اساسا |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
.....غير الموضوع تماما....ثم يدحض الآية بأن المسافة بين السماء والأرض فراغ ههههههه معلومة جديدة ما كان يعرفها أي أحد هههههه١....الكل يعرف ذلك حتى محمد نفسه..المعلومة الجديدة التي اضافها القرآن أن هذا الفراغ التي انت عليه يحتوي على أعمدة لا ترونها تقوم بتثبيت السماء..الفراغ لا ينفي فكرة الاعمدة اللامرئية..وكون أن العلم لم يكتشفها بعد فهذا ليس حجة على القرآن... عندك أقرب مثال الكون المحاط بنا عندما تم التعبير عن الزمان كبعد رابع والكون أصبح عبارة عن نسيج زمكاني رباعي الابعاد وتشويه الكواكب لهذا النسيج يسبب ما يسمى بالجاذبية..ستجد أن الكون مبني بناية بالرغم من أن الكون فراغ...لكن تجلى لنا كيف تركيبته شبيهة بالبناء.....فلا يمكنك دحض فكرة أعمدة وهمية غير مرئية تثبت سماء غازية فارغة الفكرة يا حبيبي أن عقلك أصغر من حجم الصكصك...(الصكصك حشرة تعيش داخل الفكفك)....لا تسألني عن الصكصك فهو كائن خرافي مثل جدك "أردي" الذي كان سيدك ابراهيم سكبتك يطبل له حتى تم اكتشاف انه خرافة فقام يتخبط ويرقعها بأن العلم يصحصح نفسه... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
حسنا؟ ما ادري مالهدف من ردك هذا....ردي وضح بشكل مفصل كيف أن القرآن أثرى اللغة العربية وعمل لها نقلة نوعية ونقطة تحول....لم أكن أحاول أن اثبت أن اللغة العربية هي المركز الأول وهي أفضل لغة صالحة للعصر الحديث....مقارنتك بالانجليزي مع العربية هذا دليل نجاح العربية بحد ذاته فعندما تقارن رجل عمره وصل الثمانين بشاب في بداية العشرينات في مسابقة جري أو في حمل الأوزان...فهذا دليل على نجاح هذا العجوز الذي جعل من نفسه قابلا للمقارنة مع الشاب....اللغة العربية موجودة منذ قرون عديدة ومديدة وانظر كيف ساهم القران في حفظها من الضياع....تقارنها بلغة حديثة متطورة تعرضت للكثير من عمليات التغيير....فعلا الsuffixes والprefixes اضافات تجعل هناك تفوق بسيط للغة الانجليزية على العربية من ناحية اشتقاقاتها... اما من ناحية الفرق بين reason وcause بالعربية فيوجد reasons = علل causes = أسباب علل بمعنى الدوافع والتفسيرات التي أدت لهذا أسباب كلمة عامة تشير الى عامل مباشر قام بالتسبب بنتيجة معينة سواء كان بدافع أو لم يكن بدافع محدد.... improbable vs impossible مستحيل و غير محتمل.... percision vs accuracy اعترف هنا أنه لا بوجد كلمة تفرق بين الدقة التكرارية والدقة الصوابية.....لكن يمكن التعويض عنها بدقة (percision) والصواب (accuracy)....الى الان لا أدري ماهي قضيتك التي تدين بها القرآن بتعليقك هذا |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | ||
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
الصورة لا تتهم القرآن انه رفع السماء بدون عمد ياجحش, السماء غير قابلة أو محتاجة للرفع لأنها غير صلبة أساسا. الصورة تقول أن استعمال القرأن لكلام الأعمدة يشير الى ان محمد كان يضن أنها صقف صلب وبحاجة للرفع لكي لاتقع على رؤوسنا... هل تفهم الأأأن يا جحشش!!! وانت تقول لااا الخرأن قال انها مرفوعة بعمد... ملاحض تخريفك وقلت فهمك ودعمه لحجة الصورة؟ اللعنة كم غبي.
التعديل الأخير تم بواسطة بائع الحليب ; 12-01-2024 الساعة 09:06 PM.
سبب آخر: تغيير حجم ولون الخط
|
||
|
|
|||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond