![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
العربية وبطابعها الجدي تساهم في هالة القداسة التي تغييب المسلم عن حقيقة وسخف القران. هناك حل قوي لكسر تلك الهالة, فقط جرد القران من شكليات العربية, اكتب مقطع منه بلغة محلية مفهومة بسيطة كالتي تتحدث بها او حتى بالعربية المعاصرة.
مثال: "خربت إيدين أبو لهب وهو كمان خربان. ما نفعو لا مصرياتو ولا اللي كسبو. رح ينحرق بنار كتير قوية، وحتى مرتو اللي كانت عم تجمع حطب رح تكون معه، ورح يكون بحبل من ليف مربوط حوالين رقبتها." (ترجمة بالغة لبنانية يومية باستعمال chatgpt-o4) هل هذا اله يتحدث؟ خالق الكون؟ ام واحد سافل بيتخانق مع عمو وشتم فيه ومراتو فقبيلة؟ بمجرد كسر هالة القداسة، يضهر ضعف القران المضموني. فهو مجرد رانتين لن تطيق الجلوس بقرب شخص يرويه. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
يعني الله رفع السماوات عن الأرض بأعمدة مخفية لا نراها...وليس معناها أن الله رفع السماء بلا أعمدة....وقيس عليها باقي جهلك في فهم الآيات التي أدت في النهاية إلى نموذج مشوه للكون تنسبه للإسلام.... وكما تبين لي في الموضوع جهل شديد في فهم ماهو الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم...للأسف بعض الملحدين أنفسهم من كثر ما أن فكرة الحيادية وعدم الإنحياز شاغلة أذهانهم...أصبحوا يهاجمون الإسلام في أي شيء حتى يقنعوا أنفسهم بأنهم حياديين.... الإعجاز اللغوي في القران الكريم يتجلى في عدة جوانب سأتطرق الى اثنين منها 1-خلق نظام لغوي جديد الى اللغة العربية 2-إثراء اللغة العربية بمفردات + تعبيرات جديدة أنظمة اللغة العربية كانت على نهجين (شعر-نثر) فأسلوب القران الكريم لم يكن كأسلوب النثر....ولا حتى كأسلوب شعري بحت بيت وشطر...اسلوب جديد ومبتكر قرآني بحت اسلوب نثري مقفى...ليس على شكل الشعر ولا على شكل النثر.....اسلوب جديد لم يكن معروفا من قبل... الجانب الثاني هو إثراء القرآن بالمفردات ويأتي على عدة أوجه الوجه الأول: ابتكار مصطلحات جديدة من كلمات عربية (لم تخطر على بال شاعر من قبل) فمثلا مصطلح آية، سورة، تلاوة،قرآن،فرقان...كلها مفردات معروفة لكن لا يوجد اي شاعر فكر بأن يسمي بيوته الشعرية بآيات(معجزات)...ولم يفكر أي شاعر بأن يسمي كل قصيدة له بمسمى (سورة) أي بمعنى السور الذي يحوط تلك الآيات ويعطيها طابع الحزمة المستقلة بجانب باقي الحزم..ولم يفكر شاعر بتسمية جميع اشعاره ب"قرآن" او "فرقان" لاحظ كيف تم تأليف تلك المصطلحات اما من كلمات معروفة مسبقا في سياق جديد او اختراع كلمة من اشتقاق جديد ليخرج بمعنى جديد..كل تلك الكلمات كانت موجودة لديهم ومعروفة المعنى لكن لم تخطر في بال أحد أن يستخدمها في سياق جديد.... الثاني: استخدام كلمات معروفة لكن بمعنى جديد مبتكر مثل كلمة مرض(استخدم بمعنى الشك) ، سلطان(بمعنى القوة)، يُنظَرون...والإبهار هنا ان كل العرب يفهمون ماذا كان يقصد القران باستخدامه تلك الكلمات بمعناها الجديد المبتكر الثالث: ابتكار كلمات عربية جديدة من جذر عربي أصيل رئاء مشتقة من يرائي التقوى مشتقة من اتقى العالمين وهي جمع العالم شكور مشتقة من الشكر كل تلك كلمات ابتكرها القران من جذور عربية اصيلة لم يفكر أي عربي قبله انه يستخدمها...فكانت اتقى بمعنى تجنب (فعل ماضي)...لكن لم يخطر في بال احد أن يشتق منها كلمة "التقوى" بمعنى التجنب (اسم الفعل) ليستعمل تلك" الكلمة بمعنى "الوقاية من النار والعذاب بالخوف من الله" والادهى من ذلك أن العرب لم يستغربوا من تلك الكلمات الجديدة والمصطلحات...فجميعهم فهمومها وفهموا المقصود منها مباشرة...فهنا الإبهار عندما تؤلف معاني جديدة لكلمة معينة أو تؤلف كلمات جديدة لكي تظهر بمعاني ودلالات جديدة والكل يفهم مقصدك فيها بدون شرح....فهذا هو عين الدهاء والبلاغة على سبيل المثال سورة المدثر (أحد أوائل السور التي نزلت على الرسول) تحتوي على 256 كلمة...84 كلمة منها تعتبر كلمات جديدة أو كلمات تم استخدامها بمعنى جديد...لك ان تتخيل كمية الإثراء اللغوي التي دخلت المعجم فقط من تلك السورة فقط.... بالاضافة الى أن القرآن أضاف تعبيرات جديدة (expression) جديدة...الى يومك لا تزال تستخدم مثل (ظلم النفس) (قاب قوسين أو أدنى) وغيرها من التعببرات الكثيرة التي ابتكرها القران ولم تخطر على الشعراء من قبل.... ثم يأتي بعض الناس الذين يسرقون نمط القران ثم يغيرون بعض الكلمات ويضعون في نهاية كل مقطوعة "لا يشعرون" "لا يعلمون" لا يفقهون" ثم يقولون...أتينا بمثل القرآن... التحدي هو الأتيان بأسلوب خاص فيك جديد لا يشبه أسلوب الشعر ولا يشبه الأسلوب النثري...ولا يشبه أسلوب القرآن...نظام رابع جديد (new system).....واصنع مصطلحاتك الخاصة في نظامك الجديد من كلمات عربية كما فعل القران...ثم استعمل كلمات معروفة بمعاني جديدة....وقم باشتقاق كلمات من جذورها الاصلية لصنع كلمة ذات معنى تريد توصيله....اما سرقة الكلمات والاسلوب وتبديل بعض الكلمات فتلك حماقة....مثل الذي يسرق نص شكسبير "to be or not to be" ويستبدلها ب"to eat or not to eat" وتقول جئت بمثل ما جاء به شكسبير... قد تختلف معي بأن البلاغة والاثراء اللغوي الذي صنعه القرآن ليس بدليل على أن هذا القران من عند الله.... لكن لاتستطيع أن تختلف معي بأن القرآن قام بإثراء اللغة العربية وقام بنقلة نوعية لتلك اللغة....كما أن القرآن قام بحفظ اللغة العربية من الضياع + قام بتطويرها.....فلو تذهب لأي لغة وترجع بها لخمس قرون ستجد أنها مختلفة كليا عما كانت عنه فخذ على سبيل المثال اللغة الانجليزية وغيرها...وستجد اللغة العربية محفوظة منذ أكثر من عشرة قرون...كذلك نظام التنقيط والحركات الذي صنعه العرب بسبب القران الكريم...فاللغة العربية قبل القران مختلفة تماما بعد القران....فأنا أنتظر منك يا عزيزي صنع نظام رابع يطور من اللغة العربية وينقلها نقلة نوعية كم فعل القرآن...وعد مني سأقرأ بكل حيادية...وسوف أصبح ملحدا بكل تأكيد...وسوف أفتخر بكل تأكيد بإنجازك الذي سيثري اللغة العربية...لا تأخذ كلامي على أنه إستهزاء...فأنا أكلمك بكل جدية... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
في الحقيقة، هل لديك ادلة علي ادعاءاتك؟ القرآن واللغة العربية لا تفرق بين اشياء كثيرة: 1. reason and cause وهذا له مشاكل كثيرة... 2. improbable and impossible 3. precision and accuracy اشياء كثيرة وهي مهمة في العلوم وتؤدي الي عدم فهم اشياء كثيرة... انت دائما تخلط بين الreason and cause وهذا منتشر كثيرا، ويخلط بين اسباب من كائن عاقل وعوامل طبيعية... ايضا اللغة العربية والقرآن مطلقة، ليس بها احتمالية، وهذا ربما كان نقلة في الماضي، ولكن هذا تخطاة العالم منذ 300 عام اي منذ الثورة الصناعية في اوروبا... اهم اسباب تلك الثورة الصناعية هي معرفة الفرق بين reason and cause بدلا من المطلق والحكم المطلق للأله، هناك عوامل مادية ممكن التأثير بها... هذا كان نقلة كبيرة في التفكير. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
حسنا؟ ما ادري مالهدف من ردك هذا....ردي وضح بشكل مفصل كيف أن القرآن أثرى اللغة العربية وعمل لها نقلة نوعية ونقطة تحول....لم أكن أحاول أن اثبت أن اللغة العربية هي المركز الأول وهي أفضل لغة صالحة للعصر الحديث....مقارنتك بالانجليزي مع العربية هذا دليل نجاح العربية بحد ذاته فعندما تقارن رجل عمره وصل الثمانين بشاب في بداية العشرينات في مسابقة جري أو في حمل الأوزان...فهذا دليل على نجاح هذا العجوز الذي جعل من نفسه قابلا للمقارنة مع الشاب....اللغة العربية موجودة منذ قرون عديدة ومديدة وانظر كيف ساهم القران في حفظها من الضياع....تقارنها بلغة حديثة متطورة تعرضت للكثير من عمليات التغيير....فعلا الsuffixes والprefixes اضافات تجعل هناك تفوق بسيط للغة الانجليزية على العربية من ناحية اشتقاقاتها... اما من ناحية الفرق بين reason وcause بالعربية فيوجد reasons = علل causes = أسباب علل بمعنى الدوافع والتفسيرات التي أدت لهذا أسباب كلمة عامة تشير الى عامل مباشر قام بالتسبب بنتيجة معينة سواء كان بدافع أو لم يكن بدافع محدد.... improbable vs impossible مستحيل و غير محتمل.... percision vs accuracy اعترف هنا أنه لا بوجد كلمة تفرق بين الدقة التكرارية والدقة الصوابية.....لكن يمكن التعويض عنها بدقة (percision) والصواب (accuracy)....الى الان لا أدري ماهي قضيتك التي تدين بها القرآن بتعليقك هذا |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
You're right that Arabic technically has distinct terms for both "reason" (such as purpose or motive) and "cause" (such as cause and effect). The issue isn’t that Arabic inherently lacks these distinctions—it’s more about how the language has been shaped and used historically, especially in religious and philosophical contexts. Here's why this might create confusion: --- 1. Religious Influence on Language Religious texts like the Quran often frame events with a sense of purpose or divine intent. For instance, instead of focusing on natural causes, they emphasize reasons tied to God’s will. This dominant perspective might overshadow or blur the distinction between natural causes and divine purposes in everyday usage. Example: A drought might be interpreted as a punishment from God (reason) rather than explained solely by natural weather patterns (cause). --- 2. Cultural and Historical Context In many historical Arabic-speaking societies, there was a tendency to view events through a religious or philosophical lens rather than a strictly scientific one. This isn't unique to Arabic but happened in many cultures before the scientific revolution. The dominance of religious discourse in Arabic reinforced the focus on divine reasons over natural causes. --- 3. Scientific Terminology Came Later Modern distinctions between concepts like cause (cause and effect in science) and reason (intent or purpose) became more pronounced during the Enlightenment and Industrial Revolution. In Arabic, these distinctions were incorporated later, primarily through translation and adaptation of Western scientific terms. Example: Terms for causality or logical reasoning might not have been commonly used outside of academic or philosophical circles المشكلة هو أن القرأن كان يفسر غالبا ماهو سببي بما هو تعليلي فجعل الناس تتبع نفس النهج في روئية الأشياء. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
في الحقيقة علة وسبب مترادفان في اللغة العربية: ما الفرق بين السبب والعلة؟ ايضا مستحيل وغير محتمل، لا فرق بينهم.. لا توجد احتمالات في اللغة العربية، بمعني ممكن وغير ممكن فقط... اقتباس:
ببساطة، هناك اهمية لتطوير العربية ولكن هذا يتعارض مع القرآن، لانك اذا جعلت العربية حديثة، سوف تفضح بدائة القرآن الذي لا يفرق بين الازمنة، وكلامه عائم تماما، كل شيئ يعني كل شيئ... هل تستطيع مثلا ان تعرف لنا ما هي السماء مثلا؟ هل تستطيع ان تعرف لنا عندما يذكر القرآن ثم كسونا العظام لحم، كيف ان ثم لا تعني التوالي ولكن ممكن ان يكونوا في نفس الوقت؟ كل هذا يؤثر علي من يتحدث اللغة العربية... تحياتي |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |||
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
لعلمك جميع كتب الفقه والحديث في القرن الثالث الهجري (900 ميلادي) يفرقون بين العلة والسبب في كتبهم...لكنك هكذا ترجم إدعاءات بدون البحث خلفها...ما عمرك قرأت الموطأ لمالك ولم تقرأ مسند أحمد بن حنبل ولا حتى شرح صحيح البخاري لابن حجر....فكيف عرفت أن العرب لا يفرقون بينها؟ كلامك فيه انحياز وbias كبير ضد اللغة العربية...والمشكلة أنك تحمل القرآن الشي هذا... بالنسبة لموضوع الأجنة سأختصره كي تفهم الفكرة week 1 : fertlization and cell cleavage تخصيب وانقسامات الخلية حتى تصبح blastocyst week2: bilaminar formation week3: gastrulation week4: limb buds and somites week5: limb condensation الاسبوع الخامس يحدث هناك تكثف للأطراف....يعني يصبح داخل الاطراف ما يسمى بالcartilage precurser أسلاف الغضاريف (لم تصبح غضاريف الى الان) week6: limb formation + chondroficiation + myoblast يحدث ما يسمى بعملية التغضرف اي أن أسلاف الغضاريف تتحول الى الغضاريف (أصبحت غضاريف)....ثم يظهر أسلاف العضلات (لم تتحول الى عضلات) week7: myogensis أسلاف العضلات تتحول الى عضلات يعني الاسبوع السادس تتكون الغضاريف ثم يتم كسوها بالعضلات في الاسبوع السابع تماما كما تشير الآية ثم كسونا العظام لحما.... العرب قديما لا يفرقون بين العظام والغضاريف ككلمة...كان الغضروف يسمى عظما.... وأيضا الشحم كان يسمى لحما عند العربية القديمة... «أنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقالَتْ عَائِشَةُ: لِمَ تَصْنَعُ هذا يا رَسولَ اللَّهِ، وقدْ غَفَرَ اللَّهُ لكَ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنْبِكَ وما تَأَخَّرَ؟ قالَ: أفلا أُحِبُّ أنْ أكُونَ عَبْدًا شَكُورًا فَلَمَّا كَثُرَ لَحْمُهُ صَلَّى جَالِسًا، فَإِذَا أرَادَ أنْ يَرْكَعَ قَامَ فَقَرَأَ ثُمَّ رَكَعَ.» فلو تلاحظ العرب قديما تعتبر العظام والغضاريف بمعنى العظم والعضلات والشحم بمعنى اللحم..... فكما يتوضح لنا أن القران لم يقع بأي خطأ فكسونا العظام لحما تأتي بمعنى فكسونا الغضاريف لحما... والغضاريف تأتي في الاسبوع السادس والاسبوع السابع تأتي العضلات.... اقتباس:
|
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
المشكلة انه لا علة ولا سبب يشابة ترجمة reason فكما ذكرت مرارأ، العربية بها الامور مطلقة، وليست احتمالية... reason هنا مسألة رياضية... ليست علة وليست سبب هناك سبب لبناء منزل: لقد قمت ببناء المنزل، للسكن به لكن هناك reason لنشأة كهف مثلا: عوامل تعرية، زمن .... هنا سبب تحتاج الي كائن عاقل، سبب ذهابي للعمل هو الاجر مثلا... لكن في حالة الجبال، او الأشياء الطبيعية ليست اسباب، او علل، حيث اقتباس:
ببساطة، reason للمطر، هو عدة عوامل: 1. السحب 2. درجة الحرارة 3. وجود انوية للتلقيح، معرفة ذلك، مهمة، مثلا ممكن امطار السحب عن طريق وضع انوية من نيترات الفضة، ونشرها عن طريق الطائرة.... هكذا، تلك ظاهرة طبيعية لها reasons ومعرفتها تسمح لنا بتكرارها والاستفادة منها.. هذا لا مقابل له في العربية... اقتباس:
لكن ببساطة، البشر قديما كانوا لا يفرقون بين الماضي والحاضر، وهذا نجدة في الحضارات البدائية حاليا، وهذا وضع القرآن... What is the difference between yesterday and tomorrow? شاهد كيف القبائل البدائية (مثل القرآن) ليس لديها تتابع زمني ولا تفرق بين الماضي والحاضر بسبب انه معلوم، ولكن المستقبل يعاملونة بطريقة خاصة. هكذا القرآن، ليس هناك تتابع، المعلوم (ماضي وحاضر) علي نفس المستوي... نعم الاسلام كان افضل من غيرة في وقت ما، لا انكر ذلك، فكما نقول كل النمازج خاطئة ولكن بعضها مفيد... فائدة الاسلام انتهت منذ فترة طويلة وتم اختراقه، وصار العوبة. الفكر المطلق الذي اتي به الاسلام كان طفرة في وقته، وحاليا لا يصلح... |
|||
|
|
||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond