![]() |
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جميل
![]() |
﴿ٱلَّذِی خَلَقَ سَبۡعَ سَمَـٰوَ ٰتࣲ طِبَاقࣰاۖ مَّا تَرَىٰ فِی خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ مِن تَفَـٰوُتࣲۖ فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورࣲ ٣ ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ كَرَّتَیۡنِ یَنقَلِبۡ إِلَیۡكَ ٱلۡبَصَرُ خَاسِئࣰا وَهُوَ حَسِیرࣱ ٤﴾ [الملك ٣-٤]
الطبري: فرد البصر، هل ترى فيه من صُدوع؟ وهي من قول الله: ﴿تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ﴾ بمعنى يتشققن ويتصدّعن، الفُطُور مصدر فُطِر فطُورا. ابن كثير: قال ابن عباس ، ومجاهد ، والضحاك ، والثوري ، وغيرهم في قوله : ( فارجع البصر هل ترى من فطور ) أي : شقوق . استنتاج: بما أن السماء تبدو صلبة وغير مكسورة، فإن أي شق فيها كان سيظهر للعين المجردة. لذلك المادة الصلبة التي نراها ليست سقف الكون، بل هي الغلاف الجوي حسب القران. |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
القرأن نزل لكل البشر حتى قيام الساعة
تفكير ناس من العصور الماضية غير ملزم خصوصا فى الأمور العلمية فتكون محض اراء شخصية وفق عقولهم فى تلك الفترة الرأى يكون لعلماء العصر ولو على السخرية فضم مقولة تيمون بأن السما سجادة زرقا عليها دبان يينور عبودية السلف هو من ينشر الإرهاب والإلحاد لكن المسلمين المعتدلين لا تجد بينهم ملحد أو إرهابى |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو جميل
![]() |
إذا كانت الآيات القرآنية تحتوي على معلومات علمية فيجب أن تكون هذه المعلومات واضحة وقابلة للفهم من قبل جميع الأجيال، بما في ذلك المفسرين الأوائل.
لا يمكن لوم المفسر الذي يتناول آية تتماشى ظاهرها مع المعلومات العلمية المتاحة له في زمنه، هذا يعني ان كاتب القرآن لديه مشكلة في التواصل، أو طبعا مجرد بشر يعيش في تلك الحقبة. مثلا كيف نفسر وجود الأية التي توحي بأن الشمس تغرب في عين حمئة، وهذه التي تدعوك الى النظر الى السماء التي ليس فيها شقوق إذا كان الفهم السائد عند نزولها هو أن الشمس تغرب داخل الأرض وأن السماء هي سقف للأرض؟ هذه مشكلة في النص نفسه وليس في فهم المفسرين، وهذا بالتأكيد يعزز فكرة أن النص من تأليف بشري. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اذا كانت السماء في القران تدل على الكون، فسنصطدم بالآية التي تقول عن السماء: "ما لها من فروج"... فالكون يحتوي على فروج هي الثقوب السوداء
وإن كانت تدل على الغلاف الجوي، فسنصطدم بالآية التي ذكرتها (لا ترى من فطور) لأن الغلاف الجوي ليس بشيء صلب يحتمل التشقق بحيث تظهر هذه الشقوق للبصر، وبالتالي لم يعد للآية معنى، فهي تطلب منا أن نفحص السماء ببصرنا لنبحث عن شقوق هذا والسماء الدنيا مزينة بمصابيح، ولا يمكن أن تكون هي الشهب، لأن الشهاب ضوء عابر لا معنى لوصفه أنه زينة أو مصباح، وبالتالي لابد أن النجوم هي تلك المصابيح التي تزين السماء الدينا. بالتالي السماء الدنيا ليست الغلاف الجوي. اذا ما الحل؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس قال الله تعالى: {وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} صدق الله العظيم، ويقول الله بأنّه زيّن السماء الدُّنيا - وهي أقرب السموات السبع إليكم - بمصابيحَ وهي النّجوم، وكذلك جعلها حِفظًا للسماء الدنيا من الشياطين الذين يسترقون السمع من الملإ الأعلى فَيُقْذَفُونَ من كلّ جانبٍ نظرًا لأنّ هذه المصابيح تتفَجَّر بين الحين والآخر، وبرهان الحفظ هو قول الله تعالى: {إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ ﴿٦﴾ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ﴿٧﴾ لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ ﴿٨﴾ دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ ﴿٩﴾ إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ ﴿١٠﴾} صدق الله العظيم [الصافات]. وذلك لأنّ المصابيح تتفَجَّر فتتفرقع في جميع الاتجاهات، ولكنّ بصرَ الإنسانِ قصيرٌ حسيرٌ لا يرى في خلق الرحمن من تفاوتٍ في السماء الدنيا، وإذا أرجع بصره إليها فلا يرى أيّ اختلافٍ أو تغييرٍ بل يرى النّجوم كما يراها دائمًا وكأنّ شيئاً لم يحدث؛ برغم أنّ المصابيح زينة السماء الدنيا تتفَجَّر ليجعلها رُجومًا للشياطين لأنّها تتفرّق في كلّ الاتجاهات. وبيّن الله لنا تلك الأحداث في القرآن العظيم، وأخبرنا بأننا لا نشاهد تلك التفجيرات لزينة السماء الدُّنيا نظرًا لأنّ بصرنا حسيرٌ قصيرٌ حتى بصر محمدٍ رسول الله الذي نَزَلَ عليه خَبَر هذه الأحداث لو يُرجِع بصره لَما أبصَر أي اختلافٍ في نجوم السماء الدنيا نظرًا لأنّ بصره بصرُ بَشَرٍ مثلنا حسيرٌ لا يُدرك تلك التفجيرات لمصابيح السماء الدنيا، وقال الله تعالى: {الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا ۖ مَّا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمَـٰنِ مِن تَفَاوُتٍ ۖ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِن فُطُورٍ ﴿٣﴾ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ ﴿٤﴾ وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ} صدق الله العظيم [الملك:3-5]. انتهى الاقتباس الإمام المهدي ناصر محمد اليماني 28 - شعبان - 1429 هـ 29 - 08 - 2008 مـ 09:34 مساءً {وَزَيَّنَّا السماء الدُّنيا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيم} صدق الله العظيم .. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو جديد
![]() |
خطأ! ما دمت لا تفهم في العلم فكيف تتكلم فيه؟!
هل تأخذ فكرتك عن الفلك من أفلام الخيال العلمي؟! تظن الثقوب السوداء ثقوبا حقيقية؟! هي مجرد تسمية تصف شكلها الظاهري بالنسبة للخلفية، أما وصفها الحقيقي، كما يعرف أي هاوي ناهيك عن المتخصصين، فهي مجرد نجوم. إن كنت تبني إلحادك على هذا النوع من الفهم الخاطئ لأبسط المعارف العلمية، فقد ضيعت نفسك. اقرأ في العلم قبل أن تنشر الجهل العلمي! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() ثانيا: عندما ينفي القرآن وجود ثقوب في السماء، وتختار أن تفهم كلمة "سماء" بمعنى الكون، فهذا يعني أن "الفراغ" يحتمل أن يوجد فيه ثقوب حتى ينفيها القرآن. فما هي تلك الثقوب وما طبيعتها؟ الفراغ ليس شيئا صلبا مثل السقف حتى توجد فيه "ثقوب" بالمعنى الشائع للكلمة، فحدد لنا طبيعة تلك الثقوب التي يتحدث عنها القرآن، حتى يكون للكلام معنى. ثالثا: الثقب الأسود ليس ثقبا بالمعنى الحرفي، لكن في نفس الوقت ليس "مجرد" نجم يبدو للبصر على شكل صلب. الثقب الأسود هو التواء قوي جدا في نسيج الزمكان وكأنه ثقب يبتلع كل ما يسقط فيه. هذه الصورة توضح الأمر: ![]() من حيث تمثيل الالتواء، ومن حيث أنه "يبتلع" كل ما يسقط فيه، ومن حيث الشكل الخارجي، كلها معا، يبدو لي أنه أكثر شيء في الفضاء يستحق أن يسمى "ثقبا". فإن لم تقبل ذلك فإننا نكرر عليك السؤال: ما هو "الثقب" الذي يتحدث عنه القرآن هنا؟ فالفضاء ليس جسما صلبا حتى توجد فيه ثقوب بالمعنى الحرفي ولن يكون للآية أي معنى هكذا، فما هي تلك الثقوب إذا؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
نعم السماء سقف صلب،، وتوجد به ابواب ولكنها بعيده جداً لاعين اهل الارض وبرغم كافه اجهزتهم فالبعد هائل جداً ،، ولهذا بما ان السماء سقف مرفوع وماكان الخالق الذي خلق مادونهن عن الخلق بغافل سبحانه..! وفوق الاسقف السبع توجد جنه الخلد،، واما سقر فهي دون السماوات السبع بل هي اكبر كوكب نجمي ملتهب على الاطلاق ﴿إِنَّ الَّذينَ كَذَّبوا بِآياتِنا وَاستَكبَروا عَنها لا تُفَتَّحُ لَهُم أَبوابُ السَّماءِ وَلا يَدخُلونَ الجَنَّةَ حَتّى يَلِجَ الجَمَلُ في سَمِّ الخِياطِ وَكَذلِكَ نَجزِي المُجرِمينَ﴾ [الأعراف: ٤٠] صدق الله العظيم وبطل المفترين |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو جديد
![]() |
- الثقوب السوداء ليست ثقوبا أصلا.. وانجذاب المادة للنجم لا يعني أبدا أنها وقعت في "خرم" :)
- لا شقوق في السماء أصلا، فهي منفية في الآية. يظن بعض الناس أن كل ورود لكلمة سماء في القرآن له نفس المعنى! بينما استخدمها العربي عدة استخدامات، يبينها السياق. بل حتى سقف البيت أسماه سماء أحيانا، والسحاب أسماه سماء (مثال: ابن ماء السماء). بشكل عام: اتجاه العلو يقال له سماء. أما اصطلاحا، من حيث الكوزمولوجيا الإسلامية، فالسماء بناء. والبناء صلب. وهي سقف. ومحيطة بالأرض من كل اتجاه. وبها أبواب. وبين كل سماء وسماء مسافة كبيرة. وستتشقق السماء يوم القيامة، وستذوب (وردة كالدهان). وللسماء "سَمك". وهي مرفوعة. والكون هو: السماوات + الأرض + ما بينهما. من كل هذا نعرف أن كل الأجرام الفلكية واقعة في الفراغ الما-بيني هذا، أما سمك السماء المادي الصلب المبني المرفوع فهو "فوق" الأجرام. فوق الفضاء. سقف بالمعنى الحرفي. وهي مسألة قتلها العلماء المسلمون القدماء بحثا بالمناسبة، لتعلقها بمسألة علو الله وعلاقة العرش والكرسي بالكون، إلخ. الذهبي له كتاب عن العلو (اقرأ تحقيق الألباني له). ابن تيمية كتب باستفاضة عن شكل الكون، وغيرهما كثير. ما نراه بالعين ليلا كخلفية سوداء تظهر وراء النجوم هو باطن السماء الدنيا. هو الوجه السفلي للبناء الصلب. قد يعتبره الفلكيون اليوم مجرد بقايا إشعاعية خلفية متخلفة عن الانفجار الكبير، وقد يعتبرون الكون مسطحا أو كرويا، نظاما مفتوحا أو مغلقا، أو غيرهما، وقد يرفضون تفسير هذا الظلام المشاهد بأنه مادة حقيقية. هذا شأنهم، ومجرد نظريات يستحيل عليهم تأكيدها. الجميل في الأمر هو أن الرصد لا يتناقض مع وصف السماء في القرآن بأنها بناء، لأن الفراغ والبناء كليهما سيظهر بنفس الشكل :) tl;dr السماء المقصودة في هذا السياق هي جسم صلب، لا الفضاء والأجرام التي بين السماء والأرض. "الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ" |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond