![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() |
الإخوة والأخوات الكرام الأعزاء
أعرفكم بنفسي: أنا فؤاد الصباغ من سوريا - بعد الحرب في سوريا هاجرت إلى مصر المحروسة للاستقرار والهروب من نار ولهيب المعركة ، وكان الاستقرار في مدينة الاسكندرية حيث عندما وصلت كنت أنام بالشارع لأنه لم يكن لدي مال حتى أؤجر شقة ، وكنت في الصباح أبحث عن عمل ، وفي المساء أشارك القطط والكلاب في مسكنهم ، والحمد لله بعد بحث شاق وطويل لمدة اسبوعين حصلت عمل أخيراً بأحد سلاسل المطاعم السورية الشهيرة هناك حيث كان المطعم يطل على البحر مباشرة ، وكان مدير المطعم سوري وكل الاستاف سوريين فلم أشعر بغربة ونزلت المطعم بوظيفة مساعد شيف ( محضر طعام ) فكان الشيف يجهز طلبيات الطعام وأنا كنت أقوم بتغليفها ، وكنت امسك بيدي مقص كبير لتقطيع الدجاج لنصفين أو ارباع حسب الطلب الذي يأتي في البون وكنت اعمل 12 ساعة يومياً وكان مدير المطعم كريماً ووفر لي سكناً بجوار المطعم حتى لا أتاخر ، و في ذات مرة كان عامل الدليفري مستأذن وفي أجازة ، فقمت أنا بمهمة توصيل الطعام للمنازل. وكان من ضمن الزبائن الذين أوصلت لهم الطعام سيدة مصرية سمينة جداً في وسط عمر الأربعينيات وكانت تسكن بمفردها ورأت مني الرجولة والرشاقة عند طلوع السلم وحمل الطعام ، فعرضت علي أن أشاركها الطعام فرفضت في البداية فأشارت أنها وحيدة وتريد الونس ومشاركة الطعام فوافقت على مضض وأغلقت الهاتف المحمول ، وأثناء تناول الطعام حكيت لها قصتي. وبعد سماع القصة عرضت علي عرضاً وقالت ما رأيك أن تتزوجني رغم أن الصباغ كان يصغرها بعشر سنوات حيث كان في عمر 35 والسيدة في عمر 45 ..المهم تمت مراسم الزواج بشكل صوري واحضرت بعد صديقاتها للشهادة على عقد الزواج مع المأذون لأن والديها كانا متوفيين وهي في الأصل تسكن في منطقة شعبيه ..وبعد إتمام الزواج وانصارف المعازيم تهيأنا للعلاقة الزوجية حيث كان السيدة سمينة لدرجة الكسل وطلب من الصباغ أن تفطسه فنام الصباغ على بطنه ونامت هي عليه حيث كان وزنها 200 كيلو والصباغ 75!! وبعد ساعة من الكر والفر نهضت السيدة وقالت خلاص شبعت وبعد ذلك ناما وقالت انت زوجي وابني لو في شيء زعلك تعالى قول لزوجتك ... وكان هناك بواب يدعى عم مغاوري صعيدي كان يشتري للصباغ وزوجته أغراض المنزل وكان يعمل حارساً للعمارة التي تسكنها زوجة الصباغ وكانت السيدة تحب أن تكون مسطيرة في العلاقة حيث كان وزنها الثقيل وكسلها لايسمح لها بأكثر من تفطيس الصباغ تحتها ، وكان الصباغ يصرخ من وزنها فيسمع العمارة بأكملها صراخه .. وجاء زوار في أحد المرات وسمعوا صوت صراخ الصباغ ، فسألوا البواب مغاوري ما هذا الصوت؟ فأجابهم قائلاً: مراته بتضبطه ههههههههه. وفي أحد المرات ذهب الصباغ مع زوجته لزيارة أخواتها البنات حيث كانوا 4 بنات ( 3) منهم في نفس وزنه زوجته ، والبنت الرابعة كانت نحيفه ، وعند الزيارة قاموا بالترحيب بالصباغ وتهنئته بالزواج وتحضير بعض الحلويات والبسكوت وكانت البنات في المطبخ يتحدثن ويتسمارن أثناء تحضير الحلويات ، فسألو زوجته فقالت لهم أنا الليي.................. بمعنى أنها الفاعلة في العلاقة ( طرف موجب) والصباغ ( سالب) فضحكن البنات ..... وسهروا البنات والصباغ وزوجته لوش الفجر حتى استيقظ وذهب الصباغ على مقر عمله بشركة شبكة الإلحاد العربي حيث كان يقوم بإعداد وكتابة مقالات الإلحاد والكفر ومراجعة مقالات الأعضاء وحذف المؤمنين منهم ، وكان مديره الأستاذ/ كولومبو دائماً ما يقوم بنهره وتعيفه أمام الناس وكان الصباغ يسكت خوفاً من قطع عيشه... فاشتكى الصباغ لزوجته ، فأتت الزوجة إلى مقر عمل الصباغ غاضبة وناقمة وقامت بتحطيم أثاث المكتب وذهبت الى مكتب كولومبو وقامت بضربه والجلوس عليه حتى اختنق من وزنها ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond