![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
https://drive.google.com/file/d/1aFC...usp=drive_link وهذا الوثائقى ذكرنى بوثائقى مهم جدا بعنوان المدينة المقدسة للباحث دان جيبسون يؤكد ان مكة هى البتراء فى الاردن https://drive.google.com/file/d/11Yz...usp=drive_link |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ديانا أحمد على المشاركة المفيدة: | Skeptic (08-10-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
فكرة أن فسباسيان وابنه تيتوس هما المسيح اليهودي هم تخريف ودجل لان الاجماع العلمي العالمي على حقيقة المسيح التاريخي كما ورد في العهد الجديد.
المؤرخ بول جونسون: "أشك في وجود أي عالم جاد على قيد الحياة الآن يمكنه أن ينكر الوجود التاريخي ليسوع. في الواقع، هو موثوق به بشكل أفضل بكثير من العديد من الشخصيات العلمانية القديمة التي لم يشكك أحد في وجودها." I doubt if there is any serious scholar alive now who would deny Jesus’ historical existence. Indeed, He is much better authenticated than many secular figures of antiquity whose existence no one has ever presumed to question. Paul Johnson, “A Historian Looks at Jesus,” speech to Dallas Seminary, 1986. كريغ إيفانز (أستاذ العهد الجديد في كلية أسبرى؛ مؤسس معهد مخطوطات البحر الميت): "لا يشك أي مؤرخ جاد من أي توجه ديني أو غير ديني في أن يسوع الناصري عاش حقًا في القرن الأول وتم إعدامه تحت سلطة بيلاطس البنطي، حاكم اليهودية والسامرة. على الرغم من أن هذا قد يكون معرفة شائعة بين العلماء، إلا أن الجمهور قد لا يكون على دراية بهذا." “No serious historian of any religious or nonreligious stripe doubts that Jesus of Nazareth really lived in the first century and was executed under the authority of Pontius Pilate, the governor of Judea and Samaria. Though this may be common knowledge among scholars, the public may well not be aware of this.” [Jesus, The Final Days eds. Evans & Wright (Westminster, 2009), 3.] البروفيسور رودولف بولتمان : "بالطبع، الشك في ما إذا كان يسوع موجودًا حقًا هو شك لا أساس له ولا يستحق الرد. لا يمكن لأي شخص عاقل أن يشك في أن يسوع يقف كالمؤسس وراء الحركة التاريخية التي تمثل أول مرحلة مميزة منها المجتمع الفلسطيني الأقدم." “Of course the doubt as to whether Jesus really existed is unfounded and not worth refutation. No sane person can doubt that Jesus stands as founder behind the historical movement whose first distinct stage is represented by the oldest Palestinian community.” Bultmann, Jesus and the Word, 17. المؤرخ بول ماير : "الأدلة الكلية قوية للغاية، ومطلقة لدرجة أن أضعف العقول فقط هي التي تجرؤ على إنكار وجود يسوع." “The total evidence so overpowering, so absolute that only the shallowest of intellects would dare to deny Jesus’ existence.” JESUS CHRIST IS GOD, moreo dal bello. P.64 غراهام هـ. تويلفتري العالم والمؤرخ المتخصص في دراسات العهد الجديد: "هناك الآن اتفاق شبه إجماعي بين الباحثين في دراسة يسوع التاريخي على أن يسوع التاريخي قام بأعمال عظيمة." There is now almost unanimous agreement among Jesus questers that the historical Jesus performed mighty works. Twelftree, The Face of New Testament Studies, pg. 206 جون بي. ماير، أحد العلماء البارزين عن يسوع التاريخي والمسيحية الأولى: "الحقيقة التاريخية أن يسوع قام بأعمال استثنائية اعتُبرت من قبله ومن قبل الآخرين معجزات، مدعومة بشكل مثير للإعجاب بمعيار تعدد الشهادات من المصادر والأشكال ... تقاليد المعجزات حول خدمة يسوع العلنية موثقة على نطاق واسع بالفعل في مصادر وأشكال أدبية متنوعة بحلول نهاية الجيل المسيحي الأول، بحيث أن التزوير الكامل من قبل الكنيسة المبكرة هو، عمليًا، مستحيل." [T]he historical fact that Jesus performed extraordinary deeds deemed by himself and others to be miracles is supported most impressively by the criterion of multiple attestation of sources and forms … The miracle traditions about Jesus’ public ministry are already so widely attested in various sources and literary forms by the end of the first Christian generation that total fabrication by the early church is, practically speaking, impossible. Meier, A Marginal Jew: Rethinking the Historical Jesus, pg. 630. الناقد النصي بروس ميتزجر: "اليوم لا يوجد عالم مختص ينكر تاريخية يسوع." “Today no competent scholar denies the historicity of Jesus.” Bruce Metzger, The New Testament: Its Background, Growth, and Content (New York: Abingdon, 1965), pg. 78. غاري هابرماس الحاصل على الدكتوراه في التاريخ وفلسفة الدين وهو باحث في العهد الجديد وأستاذ أبحاث متميز ورئيس قسم الفلسفة واللاهوت في جامعة ليبرتي: "هناك أكثر من 42 مصدرًا في غضون 150 عامًا بعد وفاة يسوع التي تذكر وجوده وتسجل العديد من أحداث حياته." “there are over 42 sources within 150 years after Jesus’ death which mention His existence and record many events of his life.” on page 233 of his book The Case for the Resurrection of Jesus. النقاد النصي بارت ايرمان : يمكن للمرء أن يجادل أيضًا بأن يسوع هو أهم شخص في تاريخ الغرب ، ينظر إليه من منظور تاريخي أو اجتماعي أو ثقافي ، بعيدًا تمامًا عن أهميته الدينية. وبالطبع فأن أقدم مصادر المعلومات التي لدينا عنه ، أناجيل العهد الجديد ، ذات أهمية قصوى. وليس فقط الأناجيل ، بل كل كتب العهد الجديد." One could argue as well that Jesus is the most important person in the history of the West, looked at from a historical, social, or cultural perspective, quite apart from his religious significance. And so of course the earliest sources of information we have about him, the New Testament Gospels,but all the books of the New Testament. (did jesus exist the historical argument for jesus of nazareth, P.45) وايضا : "اذا اراد المؤرخين معرفة ما قاله يسوع وفعله سيكونوا مجبرين بالاكثر او الاقل على استخدام اناجيل العهد الجديد كمصادر رئيسية ، اسمحولي ان اؤكد ان استعمالها ليست لاسباب دينيه او لاهوتية لكن يمكن ان نثق بها لوحدها وذلك لاسباب تاريخيه ولنقائها وبساطتها." This means that if historians want to know what Jesus said and did they are more or less constrained to use the New Testament Gospels as their principal sources. Let me emphasize that this is not for religious or theological reasons for instance, that these and these alone can be trusted. It is for historical reasons, pure and simple. Bart D. Ehrman - The New Testament_ A Historical Introduction to the Early Christian Writings, 4th Edition (2007, Oxford University Press) P.229 واستطيع ان املئ مجلدات من شهادات العلماء .. تاريخيه المسيح موضوع مفروغ منه ولا ينكره الا الاقليه من الشواذ عن الاجماع العلمي العالمي . المؤرخ فيليب ستادر: "أبرزت السيرة الفلسفية الطابع الأخلاقي لشخصياتها وعلاقة تعاليمهم بحياتهم. كتب أريستوكسينوس، تلميذ أرسطو، عن فيثاغورس، وأرخيتاس، وسقراط، وأفلاطون؛ وكتب هيرميبوس في القرن الثالث سيرًا للعديد من الفلاسفة، فضلًا عن المشرعين وشخصيات أخرى. تواصل سير الفلاسفة الموجودة لديوجينيس لايرتيوس هذا التقليد. نظرًا لأن مثل هذه السير عادةً ما تكون ثقيلة في الأقوال، كما في 'ديموناكس' للوقيان، فقد يكون من الصعب التمييز بينها وبين مجموعات الأقوال الشهيرة. تنتمي الأناجيل أيضًا إلى هذه الفئة، كما هو الحال مع 'حياة أبولونيوس من تيانا' الروائية لفيلوستراتوس." Philip Stadter: “Philosophical biography brought out the moral character of its subjects and the relation of their teachings to their lives. Aristoxenus, a pupil of Aristotle, wrote on Pythagoras, Archytas, Socrates, and Plato; Hermippus in the third century wrote Lives of many philosophers, as well as lawgivers and other figures. Diogenes Laertius’ extant Lives of the Philosophers continues the tradition. Since such lives are usually heavy in sayings, as in Lucian’s Demonax, they may be difficult to distinguish from apophthegm collections. The Gospels also belong to this category, as does Philostratus’ novelistic Life of Apollonius of Tyana.” [“Biography and History” in A Companion to Greek and Roman Historiography vol. 2 (), 528, 530.] الأناجيل، مثل أعمال الفلاسفة الذين ذكرهم المؤرخ فيليب ستادر، تحتوي على أقوال وتعاليم تؤكد على الفهم العميق لشخصية يسوع، مما يجعلها ذات قيمة كبيرة في دراسة التاريخ والأخلاق. هذا النوع من الكتابة يساعد في تقديم صورة متكاملة عن الشخصيات التاريخية وكيف أثرت تعاليمهم في مجتمعاتهم. |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | ||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وبعد ذلك اقتاباسات من دجالين لا يدفعون الضرائب، ويعيشون بالدجل والكذب... سليمان: الكاتب : Michael Paulkovich المسيح شخصية غير تاريخية اقتباس:
انت حيرتني سليمان، هل ترغب في ان نكون مغفلين؟ أينما وجد الدليل فلا حاجة للإيمان، وأينما انعدم الدليل فلا مبرر للإيمان. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
لا الملحد ولا المسلم يعجبهم طوفان ادله الدراسات العلمية التي تثبت مصداقية الكتاب المقدس .. بالنسبة للملحد فهي تشكل تتعارض مع معتقده الالحادي وبالنسبة للمسلم لانها تتعارض مع معتقداته الاسلامية .. ! اقتباس:
لهذا يهرب الملحد منها خائفا مذعورا مثله مثل المسلم لانها تهدد فكره الالحادي كما تهدد الفكر الاسلامي للمسلم فيتركوا الاجماع العلمي العالمي ويذهبوا ليبحثوا في اي صفيحة زباله ليجدوا بداخلها ما يوافق فكرهم الالحادي والاسلامي ! اللاديني بارت ايرمان ( يمكن بارت ايرمان مثل كل العلماء لا يدفع ضرائب ودجال كمان ) :"فيما يتعلق بيسوع ، لدينا العديد من الروايات المستقلة عن حياته في المصادر الكامنة وراء الأناجيل وكتابات بولس - المصادر التي نشأت بلغة يسوع الأصلية الآرامية والتي يمكن تأريخها في غضون عام أو اثنان من حياته قبل أن يتحرك الدين لتحويل الوثنيين بأعداد كبيرة ، المصادر التاريخية مثل هذه مدهشة جدًا لشخصية قديمة من أي نوع ". “With respect to Jesus, we have numerous, independent accounts of his life in the sources lying behind the Gospels (and the writings of Paul) — sources that originated in Jesus’ native tongue Aramaic and that can be dated to within just a year or two of his life (before the religion moved to convert pagans in droves). Historical sources like that are pretty astounding for an ancient figure of any kind.” "بالتأكيد كان موجودًا، كما يتفق تقريبًا كل عالِم متخصص في دراسة العصور القديمة، سواء كان مسيحيًا أو غير مسيحي." “He certainly existed, as virtually every competent scholar of antiquity, Christian or non-Christian, agrees.” Bart Ehrman, 2011 Forged*: writing in the name of God , page 285 "هذه الآراء متطرفة جدًا (لدرجة أن يسوع لم يكن موجودًا) وغير مقنعة إلى حد بعيد لـ 99.99 بالمائة من الخبراء الحقيقيين" “These views are so extreme (that Jesus did not exist) and so unconvincing to 99.99 percent of the real experts" Bart Ehrman, Did Jesus Exist? (New York, HarperOne, 2013) p. 96. المؤرخ صموئيل بيرسكوج: "ثوسيديديس، زينوفون، بوليبيوس ويوسيفوس كانوا شهود عيان وكذلك مؤرخين. عند الاقتراب من زمن ظهور تقليد الأناجيل في المسيحية المبكرة، يتضح أن الشهادة العيانية [أي شهادة الشهود] كانت ليست فقط جزءًا مدمجًا من منهجية المؤرخين، بل كانت أيضًا مرتبطة بشكل وثيق بقصص حياتهم وتجاربهم الشخصية." “Thucydides, Xenophon, Polybius and Josephus are eyewitnesses as well as historians. Approaching the time of the emerging gospel tradition in early Christianity, it is evident that autopsy [i.e. witness testimony] was not only an integrated part of the historians' methodological repertoire, but also closely linked to their own life-stories and experiences.” [Story as History—History as Story (Westminster, 1987), 65.] كريغ إل. بلومبرغ من أبرز الباحثين في مجال الدراسات الكتابية: "يمكن لعلم الآثار أن يثبت أن الأماكن المذكورة في الأناجيل كانت موجودة بالفعل وأن العادات، وظروف المعيشة، والطبوغرافيا، والأثاث والأدوات المنزلية وأدوات العمل، والطرق، والعملات، والمباني والعديد من 'الدعائم المسرحية' الأخرى تتوافق مع كيفية وصفها في الأناجيل. يمكن أن يظهر أن أسماء بعض الشخصيات في الأناجيل دقيقة، عندما نجد إشارات نقشية لهم في أماكن أخرى. تصبح الأحداث والتعليمات المنسوبة إلى يسوع مفهومة وبالتالي معقولة عندما تُقرأ في ضوء كل ما نعرفه عن الحياة في فلسطين في الثلث الأول من القرن الأول." archaeology can demonstrate that the places mentioned in the Gospels really existed and that customs, living conditions, topography, household and workplace furniture and tools, roads, coins, buildings and numerous other ‘stage props’ correspond to how the Gospels describe them. It can show that the names of certain characters in the Gospels are accurate, when we find inscriptional references to them elsewhere. Events and teachings ascribed to Jesus become intelligible and therefore plausible when read against everything we know about life in Palestine in the first third of the first century. Craig L. Blomberg, The Historical Reliability of the Gospels, second edition (Nottingham: Apollos, 2007 ), p.327. المؤرخ اليهودي وأستاذ الأدب العبري والمحرر الرئيسي للموسوعة العبرية جوزيف جدليا كلاوسنر : "لو كان لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ الإسكندر الأكبر أو يوليوس قيصر، لما كان ينبغي أن نشك فيها على الإطلاق." if we had ancient sources like those in the gosples for the history of alexandar the great or julius caesar we should not cast any doubt on them whatsoever. ( Jewish Scholarship on the Resurrection of Jesus. P 55 – David Mishkin) المؤرخ مايكل هورتون : "كانت [الأحداث المتعلقة بالإنجيل] صحيحة لأنها حدثت في التاريخ، والأشياء التي تحدث في التاريخ ليست صحيحة فقط بالنسبة للمشاركين المباشرين، ولكنها صحيحة للجميع." They [events pertaining to the Gospel] were true because they happened in history, and things that happen in history are not just true for direct participants, but are true for everyone. Michael Horton, “Heaven Came Down”;*Modern Reformation,*Nov./Dec. 1995, Vol. 4 No. 6 لا اريد ان املئ مجلدات ... فتاريخيه المسيح مجمع عليها بالاجماع العالمي ولا ينكرها الا قله قليله من الشواء المخالفين للاجماع العلمي العالمي وكما قال لمؤرخ بول ماير : "الأدلة الكلية قوية للغاية، ومطلقة لدرجة أن أضعف العقول فقط هي التي تجرؤ على إنكار وجود يسوع." “The total evidence so overpowering, so absolute that only the shallowest of intellects would dare to deny Jesus’ existence.” JESUS CHRIST IS GOD, moreo dal bello. P.64 |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | ديانا أحمد (08-10-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [6] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
يستمر الهروب امام اجماع كل علماء الكره الارضيه على مصداقية الكتاب المقدس والمسيح التاريخي ! لا يوجد انسان له ذره من العقل ينكر حقيقة المسيح التاريخي !
بول جونسون: "أشك في وجود أي عالم جاد على قيد الحياة الآن يمكنه أن ينكر الوجود التاريخي ليسوع. في الواقع، هو موثوق به بشكل أفضل بكثير من العديد من الشخصيات العلمانية القديمة التي لم يشكك أحد في وجودها." I doubt if there is any serious scholar alive now who would deny Jesus’ historical existence. Indeed, He is much better authenticated than many secular figures of antiquity whose existence no one has ever presumed to question. Paul Johnson, “A Historian Looks at Jesus,” speech to Dallas Seminary, 1986. بول ماير : "الأدلة الكلية قوية للغاية، ومطلقة لدرجة أن أضعف العقول فقط هي التي تجرؤ على إنكار وجود يسوع." “The total evidence so overpowering, so absolute that only the shallowest of intellects would dare to deny Jesus’ existence.” JESUS CHRIST IS GOD, moreo dal bello. P.64 الموسوعة البريطانية : "تثبت هذه الحسابات المستقلة أنه حتى في العصور القديمة، لم يشك خصوم المسيحية أبدًا في تاريخية يسوع، والتي جرى التشكيك فيها لأول مرة وعلى أسس غير كافية من قبل عدة مؤلفين في نهاية القرن الثامن عشر، خلال القرن التاسع عشر، وفي بداية القرن العشرين." These independent accounts prove that in ancient times even the opponents of Christianity never doubted the historicity of Jesus, which was disputed for the first time and on inadequate grounds by several authors at the end of the 18th, during the 19th, and at the beginning of the 20th centuries. “Jesus Christ,” in Macropedia, vol. 10, The New Encyclopedia Britannica, 15th ed., s.v. (Chicago: Benton Foundation and Encyclopedia Britannica, Inc., 1976), 145. اقتباس:
2 - مخطوطات البحر الميت تنتمي إلى جماعة "الأسينيين"، وهي جماعة يهودية عاشت في ذلك الوقت. كانت هذه الجماعة تركز على التعاليم الدينية والطقوس، ومهتمة أكثر بتفسير النصوص المقدسة بدلاً من توثيق الأحداث التاريخية المتعلقة بشخصيات معينة مثل يسوع. اقتباس:
2 - هذه مغالطة منطقية وهي الاعتماد ليس على دليل اثبات بل على دليل سلبي أي ادعاء ان طالما مؤرخ لم يذكره فيدعوا عدم وجود المسيح تاريخيا. وهذا خطأ لان لو مؤرخ لم يكتب عن المسيح فهناك الكثيرين الذين كتبوا عنه. بالاضافه الى ان سيرة المسيح مكانها السير الذاتية للاناجيل وهي المصدر الرسمي والاساسي للمسيح الاكثر توثيق من اي كتابات لاي مؤرخ على وجه الارض وهذا اجماع عالمي من كل العلماء بلا اي استثناء واحد فيهم لعدم وجود اي كتابات اخرى تحت السماء تستطيع ان تنافس العهد الجديد من اي ناحيه من النواحي . 3 - لان المؤرخين الرومان لا يهمهم ان يتكلموا عن معلم يهودي مثل المسيح ولا يعنيهم لان السجلات الرومانية كانت تركز على الأحداث الكبرى والشخصيات المؤثرة في الإمبراطورية. شخصية مثل Lucius Flavius Arrianus المؤرخ اليوناني وأيضا العسكري والفيلسوف كان هدفه الاساسي هو تاريخ الاسكندر الأكبر ويعتبروه العلماء افضل مصدر لحملات الاسكندر رغم انه أخطأ كثيرا في تاريخ الاسكندر ولا يهمه ان يتكلم عن معلم ديني يهودي مثل المسيح بالاضافه الى ان اريان له ثمان اعمال لم يصلنا الا اثنين مكتملين منهم فقط والثالث معروف من تجميعات. او Valerius Maximus الذي كان يكتب بين 14 م الى 31 م لا يهمه ان يكتب عن معلم يهودي مثل المسيح فاشهر كتاباته هي عن قصص واقاويل (وليس شخصيات) عن روما وهو لا يؤرخ عن شخصيات بل ينقل من كتابات ولكن اغلب هذه الكتابات التي كان ينقل منها فقدت .. وهو ليس مؤرخ بالمعنى المعروف بل مجمع اقاويل رومانية. او Lucius Junius Moderatus Columella وهو ليس مؤرخ بل هو شخص متخصص في الزراعة ولا يهمه ان يكتب عن معلم يهودي مثل المسيح ، له عدة اعمال ولكن الذي وصلنا كامل هو De re rustica وأيضا كتاب اخر اصغر وهو De arboribus. او Publius Papinius Statius من 45 م الى 96 م وهو ليس مؤرخ بل شاعر روماني ولا يهمه ان يتحدث عن معلم يهودي مثل المسيح وكثير من اعماله وقصائده فقدت وكل الذي تبقى منها أسطر قليلة. وهكذا للبقيه .. فكل مؤرخ له أهدافه واهتماماته الخاصة. رغم هذا هناك مؤرحين كتبوا عن المسيح والمسيحيه لكونهم يركزون على مواضيع مختلفه مثل كرنيليوس تاسيتوس وهو من اعظم المؤرخين في الدولة الرومانية وهو مؤلف روماني عرف بالدقة والنزاهة. وقد عاصر ستة أباطرة ولُقب بمؤرخ روما العظيم. من أشهر كتبه على الإطلاق الحوليات والتواريخ. وقد وردت في كتبه إشارات كثيرة عن المسيح والمسيحيّة .. وكذلك بليني الصغير حاكم مقاطعه بونتوس الذي كتب للامبراطور ترجان عن وجود حركة مسيحية في Bithynia وكان يوصي بليني بقتل المسيحين .. وكذلك غايوس سويتونيوس ترانكيلياس رئيس كتاب للامبراطور هارديان الذي أتاحت له وظيفته الإطلاع على سجلات الدولة الرسمية، فأشار إلى الأسباب التي أدت إلى اضطهاد المسيحيين وكان من بينها إيمانهم بصلب المسيح وموته وقيامته، ولم ينكر لهم حقيقة هذه الأحداث .. كذلك ديوناسيوس الاريوباغي القاضي ولوسيان الساموساطي اليوناني وفليجون العالم الفلكى والفليسوف كليوس وفلافيوس يوسيفوس ومار بار سيرابيون ويوحنا بن زكاي تلميذ الراباي هليل الذي مات سنه 90 م بعد بداية مجمع جامنيا اليهودي المعادي للمسيحية .. بول إيدي : "يقدم لنا **تاسيتوس** تأكيدًا مستقلًا وغير مسيحي لصلب يسوع، أنه حدث خلال حكم **تيبيريوس** (14-37 ميلادية) وتحت إدارة **بيلاطس** (26-36 ميلادية). كما يظهر لنا أنه خلال ثلاثة عقود من وفاة يسوع، كان هناك وجود مسيحي قوي في بعض أرجاء الإمبراطورية الرومانية—كافٍ لدرجة أن **نيرون** كان يستطيع استخدامهم ككبش فداء مقبول لأغراض سياسية. ويخبرنا أن العديد من هؤلاء المسيحيين كانوا مستعدين للمعاناة والموت من أجل إيمانهم." “Tacitus provides us with independent, non-Christian confirmation of Jesus’s crucifixion, that it occurred during the reign of Tiberius (14– 37 CE) and under Pilate’s governorship (26– 36 CE). He also shows us that within three decades of Jesus’s death there was a strong Christian presence in some quarters of the Roman Empire—enough so that Nero could use them as a plausible scapegoat for political purposes. And he tells us that many of these Christians were willing to suffer and die for their faith.” Eddy, Paul Rhodes; Boyd, Gregory A. (2007-08-01). Jesus Legend, The: A Case for the Historical Reliability of the Synoptic Jesus Tradition (Kindle Locations 3424-3428). Baker Publishing Group. Kindle Edition. غاري هابرماس الحاصل على الدكتوراه في التاريخ وفلسفة الدين وهو باحث في العهد الجديد وأستاذ أبحاث متميز ورئيس قسم الفلسفة واللاهوت في جامعة ليبرتي: "هناك أكثر من 42 مصدرًا في غضون 150 عامًا بعد وفاة يسوع التي تذكر وجوده وتسجل العديد من أحداث حياته." “there are over 42 sources within 150 years after Jesus’ death which mention His existence and record many events of his life.” on page 233 of his book The Case for the Resurrection of Jesus. العالم اليهودي غزا فرمش المتخصص في *تاريخ اليهودية والمسيحية : "نحن نعرف عن يسوع أكثر مما نعرف عن أي يهودي آخر في القرن الأول تقريبًا." "we know more about Jesus than about almost any other first-century Jew.'" Geza Vermes "JESUS UNDER FIRE. P.4" بالرغم من ان هناك مؤرخين لم يتكلموا عن المسيح كونه شخصيه دينيه لا تهمهم في ذلك العصر فهناك بالمقابل من تطرقوا اليه وعن المسيحيه بسبب انتشارها في انحاء العالم وتاثيرها على البشرية ولكن الاصل في سيره المسيح هي الاناجيل السيره الذاتيه للمسيح فهي المصدر الاساسي والرئيسي الموثق بالادله والبراهين الداخلية والخارجية التي كتبها شهود العيان في زمن شهود العيان المعاصرين للاحداث . اقتباس:
البروفيسور رونالد ناش: "تم رفض الادعاءات بوجود اعتماد مبكر للمسيحية على الميثرانية لعدة أسباب. لم يكن للميثرانية أي مفهوم لموت وإحياء إلهها ولا مكان لأي مفهوم للولادة الجديدة—على الأقل خلال مراحلها المبكرة... اليوم، يعتبر معظم علماء الكتاب المقدس أن السؤال بات قضية ميتة." “Allegations of an early Christian dependence on Mithraism have been rejected on many grounds. Mithraism had no concept of the death and resurrection of its god and no place for any concept of rebirth—at least during its early stages… Today most Bible scholars regard the question as a dead issue.” Ronald H. Nash, “Was the New Testament Influenced by Pagan Religions,” Christian Research Journal, Winter 1994. رونالد هـ. ناش: "ازدهرت الميثرائية بعد المسيحية، وليس قبلها، لذا لم يكن بإمكان المسيحية أن تنسخ من الميثرائية. التوقيت خاطئ تمامًا ليؤثر على تطوير المسيحية في القرن الأول." Mithraism flowered after Christianity, not before, so Christianity could not have copied from Mithraism. The timing is all wrong to have influenced the development of first-century Christianity. Ronald H. Nash, “Was the New Testament Influenced by Pagan Religions,” Christian Research Journal, Winter 1994. المؤرخ مانفريد كلاوس: "تبدأ سلسلة الصور من الرواية الأسطورية لحياة ميثرا ومغامراته، بقدر ما نستطيع أن نرى، بميلاد الإله. المصادر الأدبية هنا قليلة ولكنها لا لبس فيها: كان معروفًا أن ميثراس هو الإله المولود من الصخرة." “The sequence of images from the mythical account of Mithras’ life and exploits begins, so far as we can make out, with the god’s birth. The literary sources here are few but unmistakable: Mithras was known as the rock-born god.” (cf. The Roman Cult of Mithras, pg 62) في انتظار هروبك امام طوفان الادله التي تثبت افلاسك الفكري ولانها تهدد معتقدك الالحادي الغير مقتنع فيه انت من اساسه والا لما كنت تتجاهل الاجماع العلمي العالمي على مصداقية الكتاب المقدس بين جميع كتابات الكره الارضيه مجتمعه ! |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [7] | |||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
مثلا: اقتباس:
ايضا قصة الحياة والموت، تم نقلها من قدماء المصريون، في الحقيقة مفهوم الاب، و اbegotten Son هذا كان في العبادات المصرية القديمة في جنوب مصر، ويبدوا في بداية المسيحية تم نقلها للمسيحية الارثوذوكسية... اتركك مع: اقتباس:
|
|||
|
|
||||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | ديانا أحمد (08-11-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لوحة العشاء الاخير لميثري، تم نقشها بحدود القرن الثالث قبل الميلاد (لاحظ لماذا كل الافراد في نفس الواجهة في تلك اللوحة، حيث انها تم نقشها من صخرة في جبل) كلامك صحيح يا سليمان، المسيحية لم ينقلوا حرفيا من الميثرائية، فمثلا الحياة بعد الموت تم نقلها من قدماء المصريوون وايضا فكرة الاب، والابن الازلي begotten son كلها منقولة من الديانة المصرية القديمة... لذلك نعم لم ينقل المسيحيون الاوائل كل شيئ من الميثرائية، ولكن اضافوا اليها اشياء من اديان اخري... مثلا خرافة آدم، في الحضارة السومارية، الشجرة، تم تدميرها بواسطة ريح عاتية ادت الي فقدان آدم الحياة الابدية، وارسال اليه عشتار التي عن طريق انجاب الاطفال عاش آدم ابديا من خلال اطفاله، هذا يختلف عن اليهودية في بعض التفاصيل، حيث اكل آدم التفاحة وفقد الحياة الابدية... لذلك اليهود نعم لم ينقلوا حرفيا اساطير اجدادنا، ولكن جمعوها واضافو اليها، ونقحوها... ايضا لم ادعي بان الميثرائية، نقلت حرفيا للمسيحية، لكن اشياء كثيرة مثل الميلاد في 25 ديسمبر، والبعث وو اشياء كثيرة، ولكن ايضا تم التغير، لم يكن نقل حرفي، ولكن نقل بفلسفة جديدة... عندما يقوم احدهم بسرقة فكرة من كاتب آخر، لن ينقل الكتاب المسروق حرفيا (وان كان اليهود قاموا بذلك في حالة الطوفان، وان غيروا الاسماء) ولكن بتغير خاص بالناقل.. حاول مثلا كتابة كتاب مثل القرآن، من دماغك، لن يكون القرآن حرفيا، ولكن بفكرك الخاص، ربما تحول البغال الطائرة، الي مثلا الحمير الطائرة، او غيرة، لن يكون النقل حرفيا هذا ما اعنية... فقط قم بالتجربة وحاول تأليف قرآن جديد، او غيرة... محمد مثلا نقل العديد من التخاريف من اليهودية، والمسلمين يقولون لم تنقل من التلمود ويرفضون ذلك لأن مثلا قصة اهل الكهف مثلا بالرغم من انها منقولة من فتية دانيال، لكن بها اختلاف كافي حتي يتم المراوغة ويتم النفي، طبعا لا قصة اهل الكهف تاريخية ولا قصة فتية دانيال تاريخية، ولذلك هنا تأتي الخرافات والدجل وتجد المسلمون يستشهدون باشخاص اسمائهم انجليزية يؤيدون الدجل الاسلامي، وهكذا عن طريق الأقتباس الذي تقوم به دائما، يتم الهروب من الحقيقة، كل تلك القصص خرافات مسروقة من اجدادنا... لذلك فكر لنفسك، لا تردد تخاريف هؤلاء الدجالين الذين لا يدفعون ضرائب كالبغبغاء...
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 08-11-2024 الساعة 01:16 PM.
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
1 - "كانت الوجبة الطقوسية ربما مجرد مكون من الوجبات العادية المشتركة. مثل هذه الوجبات كانت دائمًا جزءًا أساسيًا من التجمعات الدينية: الأكل والشرب معًا يخلق مجتمعًا ويظهر بوضوح أن الذين يتناولون هم أعضاء في نفس المجموعة" (عبادة ميثرا، ص 113). “The ritual meal was probably simply a component of regular common meals. Such meals have always been an essential part of religious assembly: eating and drinking together creates community and renders visible the fact that those who partake are members of one and the same group” (The Roman Cult of Mithras, p. 113). 2 - ميثرا هو إله في الأساطير الفارسية القديمة بينما المسيح شخصيه تاريخيه يعترف بها كل علماء الكره الارضيه سواء كانوا علماء ملحدين او لادينين او ليبراليين او يهود او مسيحين .. ولا ينكرها الا اقليه لا مكان لا لها من الاعراب امام الاجماع العالمي المبني على الادله التاريخيه والاثرية التي اثبتت مصداقية الحجية التاريخيه الاقدم الكتاب المقدس . اقتباس:
اقتباس:
جون ن. أوزوالت : "مهما كان الكتاب المقدس، فهو ليس أسطورة. وهذا يعني أنني خلصت إلى أن التشابهات بين الكتاب المقدس وبقية الأدبيات في الشرق الأدنى القديم هي تشابهات سطحية، بينما الاختلافات هي اختلافات جوهرية." “Whatever the Bible is, it is not myth. That is to say, I have concluded that the similarities between the Bible and the rest of the literatures of the ancient Near East are superficial, while the differences are essential.” John Oswalt, The Bible Among the Myths: Unique Revelation of Just Ancient Literature (Grand Rapids: Zondervan, 2009), Kindle Edition, Loc 638 والرد على باقي الاكاذيب الالحادية التي تسردها والحجج الفارغه الت يتخترعها من خيالك من اهل الاختصاص : عالم الاثار جيمس ك. هوفماير: "من الصعب تصديق أن الكهنة والأنبياء اليهود في بابل الذين كانوا يتوقون إلى صهيون وشعروا بالعار لكونهم في أرض أجنبية، سيعتنقون بسرعة الأساطير الوثنية الأجنبية التي واجهوها في بابل ويدمجونها في توراتهم!" “It is hard to believe that Jewish priests and prophets in Babylon who longed for Zion and felt the shame of being in a foreign land would quickly embrace pagan foreign myths encountered in Babylon and integrate them into their Torah!” James Hoffmeier, “Genesis 1-11 as History and Theology.” In C. Halton & S. N. Gundry (Eds.), Genesis: History, Fiction, or Neither? Three Views on the Bible’s Earliest Chapters (Grand Rapids, MI: Zondervan, 2015), p.54. عالم الاثار كيتشن: "باختصار، فإن فكرة أن العبرانيين الذين كانوا في الأسر في بابل نبوخذنصر (القرن السادس قبل الميلاد) "استعاروا" لأول مرة محتوى سفر التكوين المبكر في ذلك التاريخ المتأخر هي فكرة غير مقبولة." “In short, the idea that the Hebrews in captivity in Nebuchadrezzar’s Babylon (6th century BC) first ‘borrowed’ the content of early Genesis at that late date is a non-starter.” K.A. Kitchen, The Bible in its World, Paternoster "الافتراض الشائع بأن الرواية العبرية هي مجرد نسخة مُنقّاة ومُبسّطة من الأسطورة البابلية... خاطئ من الناحية المنهجية. في الشرق الأدنى القديم، القاعدة هي أن الحسابات البسيطة أو التقاليد قد تؤدي (عن طريق الإضافة والتزيين) إلى تكوين أساطير معقدة، ولكن ليس العكس. في الشرق القديم، لم تُبسّط الأساطير أو تُحوّل إلى تاريخ مزيّف (تاريخنة) كما افتُرض للفصول الأولى من التكوين" The common assumption that the Hebrew account is simply a purged and simplified version of the Babylonian legend . . . is fallacious on methodological grounds. In the Ancient Near East, the rule is that simple accounts or traditions may give rise (by accretion and embellishment) to elaborate legends, but not vice versa. In the Ancient Orient, legends were not simplified or turned into pseudo-history (historicized) as has been assumed for early Genesis (Kenneth Kitchen, Ancient Orient and the Old Testament, Chicago; InterVarsity Press, 1966, p. 89). عالم الاثار وليم اولبرايت : «يحتوي سجل الكتاب المقدس على سمات قديمة يرجع تاريخها الى ما قبل اية نسخة بلاد ما بين النهرين «المحفوظة في المصادر المسمارية»» “the Bible record contains archaic features dating it to before any Mesopotamian version that is “preserved in cuneiform sources’” In Yahweh and the Gods of Canaan, p. 86. سي. جون كولينز المتخصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم: "تحديد النوع الأدبي لتكوين 1-11، ما قبل التاريخ والتاريخ الأولي، لا يعني أن المؤلف لم يكن لديه اهتمام بالأحداث الحقيقية؛ على العكس من ذلك، فإنه يعني أن الأحداث الحقيقية تشكل العمود الفقري لقصته." “The genre identification for Genesis 1-11, prehistory and protohistory, does not mean that the author had no concern for real events; far from it, it implies that real events form the backbone of his story.” C. John Collins, Did Adam and Eve Really Exist? (Wheaton, IL: Crossway, 2011), p.58. فيكتور هاميلتون المختصص بالدراسات الكتابية والعهد القديم: "من غير المسؤول وغير الصحيح أن نتحدث عن هذه القصص على أنها أساطير بناءً على تلك الأسس. إن النظرة العالمية لتكوين 1-11، مع تعبيرها عن الله، الطبيعة، والخيارات الأخلاقية، تتجاوز النظرة العالمية للعقل الأسطوري. قول كل هذا، بالطبع، لا يقول شيئًا عن صحة أو كذب هذه القصص. إنه يدعي فقط أنها غير أسطورية." “It is irresponsible and incorrect to speak of these stories as myths on those bases. The worldview of Gen. 1-11, with its articulation of God, nature, and ethical choices, transcends the worldview of the mythopoeic mind. To say all this, of course, says nothing about the truthfulness or falsehood of these stories. It claims only that they are nonmythic.” Victor Hamilton, The Book of Genesis, Chapters 1-17 (Grand Rapids, MI: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1990), p.59. اكتفى لعدم الاطاله من اهل الاختصاص التي تدحض الاكاذيب الالحادية الرخيصة. اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
نترك الجميع يقرر
الميثرائية بدات منذ 500 قبل الميلاد وانتشرت في روما وكانت تمارس في روما منذ 100 عام قبل الميلاد... https://en.wikipedia.org/wiki/Mithraism اقتباس:
اعتقد بان الملحد يستحق الجنة، فنحن نتعامل مع اناس دوغمائيون بشدة... مهما تعطيهم من ادلة مادية (وليس اقتباسات من دجالين لا يدفعون الضرائب ويركبون السيارات المطلاة بالذهب) من احافير وحتي نقوشات تعود قبل الميلاد وكل ذلك، ومع ذلك يتهموننا... المؤمن بالبغال الطائرة، حالة حال |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond