شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 08-09-2024, 02:16 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [51]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
قلنا مليون مره انت لا مكان لك من الاعراب لتاتي وتناقش دراسات العلماء من اهل الاختصاص فلا انت عالم اثار ولا مؤرخ ولا عالم لغات وعالم نصوص .. الزم حدودك يا رجل واعرف مكانك ولا تحشر انفسك فيما لا يعنيك ولا هو من اختصاصك واترك العلم لاهل العلم .

يكفي مهاترات وافلاس وارحمنا !

نفس كلام كهنة الوهابية بعد اقتباس كلام دجالين اسمائهم اجنبية...
كما تعلم تحديات المنتدي نحن علي استعداد لمناقشة اوراق علمية تم نشرها في مجلات متخصصة ذات سمعة علمية..

Quote mining هو كل مالدي كهنة الوهابية وكهنة التاب المقدس..
اطع واسمع ولا تناقش فط اطع الدجال الذي يقتبس كلام عبيط غير مؤيد باية ابحاث او واقع.
نصيحتي، فكر لنفسك ولا تنخدع بشعارتهم..



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2024, 04:26 AM Feeras غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [52]
Feeras
عضو جميل
الصورة الرمزية Feeras
 

Feeras is on a distinguished road
افتراضي

كل شيء مركب ومنقول بين الحضارات والقبائل مع اضافة بعض الطقوس الخاصة هكذا نحصل على بداية لشيء او مفهوم. نحن نعيش في عشوائيات منها الإيمان متكون من عشوائيات…… حاول ان تخرج من دوامت الدين



:: توقيعي ::: Welcome to the real world
  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2024, 01:57 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [53]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
الطوفان المذكور في التوراة حدث في حوالي 2348 قبل الميلاد يعني قبل الالواح السومرية وقبل نقل هذه الحقيقة في 250 حضاره مختلفه حول العالم حتى في الحضارات المعزولة التي لم تصلها المدنية بعد التي تحتوي على قصة الطوفان بأشكال مختلفة مخلوطة باساطيرهم .

كينيث أ. كيتشن عالم الاثار والمؤرخ المتخصص في الدراسات القديمة، وبشكل خاص في تاريخ الشرق الأدنى القديم :

اقتباس:
"الافتراض الشائع بأن الرواية العبرية ليست سوى نسخة مُنقحة ومبسطة من الأسطورة البابلية (التي تُطبق أيضًا على قصص الطوفان) هو افتراض خاطئ من الناحية المنهجية. في الشرق الأدنى القديم، القاعدة هي أن الروايات أو التقاليد البسيطة قد تؤدي (من خلال الإضافات والتزيينات) إلى ظهور أساطير معقدة، لكن العكس غير صحيح. في الشرق القديم، لم يتم تبسيط الأساطير أو تحويلها إلى تاريخ زائف (تاريخ مُشوه) كما تم الافتراض بالنسبة لسفر التكوين المبكر."
the common assumption that the hebrew account is simply a purged and simplified version of the babylonian legend (applied also to the flood stories) is fallacious on methodological grounds. In the ancient near east, the rule is that simple accounts or traditions may give rise (by accretion and embellishment) to elaborate legends, but not vice versa. In the ancient orient, legends were not simplified or turned into pseudo-history (historicized) as has been assumed for early genesis.
Kenneth a. Kitchen, ancient orient and the old testament (london: Inter-varsity press, 1966), 89.

"باختصار، فإن فكرة أن العبرانيين الذين كانوا في الأسر في بابل نبوخذنصر (القرن السادس قبل الميلاد) "استعاروا" لأول مرة محتوى سفر التكوين المبكر في ذلك التاريخ المتأخر هي فكرة غير مقبولة."
“in short, the idea that the hebrews in captivity in nebuchadrezzar’s babylon (6th century bc) first ‘borrowed’ the content of early genesis at that late date is a non-starter.”
k.a. Kitchen, the bible in its world, paternoster
عالم الاثار وليم اولبرايت :

اقتباس:
«يحتوي سجل الكتاب المقدس على سمات قديمة يرجع تاريخها الى ما قبل اية نسخة بلاد ما بين النهرين «المحفوظة في المصادر المسمارية»»
“the bible record contains archaic features dating it to before any mesopotamian version that is “preserved in cuneiform sources’”
in yahweh and the gods of canaan, p. 86.
جون ن. أوزوالت ، العالم المتخصص بدراسات العهد القديم:
اقتباس:
"مهما كان الكتاب المقدس، فهو ليس أسطورة. وهذا يعني أنني خلصت إلى أن التشابهات بين الكتاب المقدس وبقية الأدبيات في الشرق الأدنى القديم هي تشابهات سطحية، بينما الاختلافات هي اختلافات جوهرية."
“whatever the bible is, it is not myth. That is to say, i have concluded that the similarities between the bible and the rest of the literatures of the ancient near east are superficial, while the differences are essential.”
john oswalt, the bible among the myths: Unique revelation of just ancient literature (grand rapids: Zondervan, 2009), kindle edition, loc 638
الفارق ان قصة الطوفان التي ذكرتها التوراة حقيقية من ناحية الزمن والاحداث ووصف الفلك والشهادة على وجود اله خالق ويعاقب ايضا عكس الكتابات الاسطورية .

زومي أوساناي، باحثة متخصصة في الدراسات الأدبية والدينية :

اقتباس:
"وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق."
“according to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.”
nozomi osanai, a comparative study of the flood accounts in the gilgamesh epic and genesis.
اما قولك :

اقتباس:
نفس كلام كهنة الوهابية بعد اقتباس كلام دجالين اسمائهم اجنبية...
لا يوجد اي مسلم على وجه الارض يستطيع احضار دراسات علمية تشهد بصحة القران لعدم وجودها من اساسه على وجه الارض . فلم يوجد عالم اثبت مصداقية القران لانهم يعرفون مصادر اساطيره وخرافاته عكس الكتاب المقدس وحده لا شريك له المثبت بطوفان ادله خارجية وداخلية لا حصر لها ويعتبره المجتمع العلمي من اوثق الوثائق التاريخيه في كل تاريخ الجنس البشري ..

ما يفعله المسلم هو انه ياتي بكلام مستشرقين يمدحون الاسلام بعيدا عن الدراسات النقدية والغاية من المدح هو خلق جوء من الاطمئنان لهم من طرف المسلمين او مجامله من المستشرقين للمسلمين لكي يقوم المسلمين بمجاملتهم بالمثل او لكي يقوم المستشرق بصدم مشاعر قومة ويظهر بمظهر المستقل في الرائ او لمصالح قومية او مادية او تقارب فكري وسياسي مع الدول الاسلامية ..

او يمدحون الاسلام بسبب مئات الملايين من الرشاوي التي تدفعها الدول الاسلامية للجامعات الغربية لاجل مدح الاسلام والدعاية له .



  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2024, 02:07 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [54]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
الطوفان المذكور في التوراة حدث في حوالي 2348 قبل الميلاد يعني قبل الالواح السومرية وقبل نقل هذه الحقيقة في 250 حضاره مختلفه حول العالم حتى في الحضارات المعزولة التي لم تصلها المدنية بعد التي تحتوي على قصة الطوفان بأشكال مختلفة مخلوطة باساطيرهم .

كينيث أ. كيتشن عالم الاثار والمؤرخ المتخصص في الدراسات القديمة، وبشكل خاص في تاريخ الشرق الأدنى القديم :



عالم الاثار وليم اولبرايت :



جون ن. أوزوالت ، العالم المتخصص بدراسات العهد القديم:


الفارق ان قصة الطوفان التي ذكرتها التوراة حقيقية من ناحية الزمن والاحداث ووصف الفلك والشهادة على وجود اله خالق ويعاقب ايضا عكس الكتابات الاسطورية .

زومي أوساناي، باحثة متخصصة في الدراسات الأدبية والدينية :
سليمان
ما هو اقدم كتاب للتوراة، موجود، او نسخة تذكر الطوفان؟
لن تكون اقدم من النسخة السبعينية في الاسكندرية...
نحن لدينا برديات الفنتين، بعد السبي البابلي المزعوم، وقبل الكتابة السبعينية ولم تذكر موسي ولا الطوفان ولا سليمان...
لذلك طوفان بابل هو الاصل، وخاصة انه يشابة كثيرا التوراة.. لقد خدعوك يا سليمان، سرقوا اساطير اجدادك، وجعلوها تاريخهم....


برديات الفنتين، والتاريخ الاولي لليهودية




:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2024, 02:37 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [55]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
سليمان
ما هو اقدم كتاب للتوراة، موجود، او نسخة تذكر الطوفان؟
اولا : الاحداث المذكورة في سفر اتلكوين تعود إلى أزمنة سابقة على الأساطير المعروفة ولكنها دونت في القرن الخامس عشر قبل الميلاد .

وعدم وجود نسخة الاصلية فهذا ينطبق على كل كتابات الكره الارضيه التي وصلتنا نسخها متأخره ولا يلزم ان تكون النسخة الاصلية موجودة لعدم وجودها لاي كتاب على وجه الارض :

المؤرخ الامريكي لويس ر. غوتشالك :

اقتباس:
"ومع ذلك ، لا يلزم أن يكون [المصدر الأساسي] أصليًا بالمعنى القانوني للكلمة الأصلية - أي المستند ذاته (عادةً أول مسودة مكتوبة) التي تكون محتوياتها موضوع المناقشة - في كثير من الأحيان إلى نسخة لاحقة أو نسخة مطبوعة ستفي بالغرض ؛ وفي حالة الكلاسيكيات اليونانية والرومانية ، نادرًا ما يتوفر أي منها ولكن النسخ اللاحقة متوفرة."
[A primary source] does not, however, need to be original in the legal sense of the word original – that is, the very document (usually the first written draft) whose contents are the subject of discussion – for quite often a later copy or a printed edition will do just as well; and in the case of the Greek and Roman classics seldom are any but later copies available.
Louis Gottschalk Understanding History: A Primer of Historical Method 2d ed. (New York: Alfred A. Knopf, 1969), pp.53–54.
ثانيا : سفر التكوين نصًا تاريخيًا موثوقًا يتحدث عن أحداث تاريخية، بما في ذلك الأماكن والمدن والشعوب والعادات والتقاليد .. الخ . التي اثبت العلماء مصداقيتها على عكس الأساطير والخيال الموجودة في الثقافات الأخرى، لان سفر التكوين يقدم تفاصيل دقيقة عن الأحداث والشخصيات التي يمكن التحقق منها من جميع النواحي .

ثالثا : العهد القديم مثل العهد الجديد هو باجماع جميع العلماء من اوثق الوثائق التي وصلتنا بدون تغير ولا تزوير كما كتبت من قبل الكتبه الاصلين الى يومنا هذا :

عالم النقد النصي بول د. ويجنر :
اقتباس:
"الفحص الدقيق لهذه المخطوطات قد عمل على تعزيز ثقتنا بأن النصوص النقدية الحديثة باللغتين اليونانية والعبرية قريبة جدًا من الأصول الأولية، على الرغم من أننا لا نمتلك تلك الأصول."
careful examination of these manuscripts has served to strengthen our assurance that modern greek and hebrew critical texts are very close to the original autographs, even though we do not have those autographs. (p. 301)
paul d. Wegner,*a student’s guide to textual criticism of the bible: Its history, methods, & results*(ivp academic, 2006)
ويليام هنري جرين، أستاذًا للعهد القديم، والذي اشتهر بأعماله في مجال نقد النصوص ودراسة الكتاب المقدس:

اقتباس:
"يمكن القول بأمان أنه لم يتم نقل أي عمل آخر من العصور القديمة بدقة مثله."
“it may safely be said that no other work of antiquity has been so accurately transmitted.”
william henry green, general introduction to the old testament: The text, p. 181. Cf. Also remarks of the same commendatory nature by kenyon, our bible and the ancient manuscripts, pp. 38 and 47. For the conservative position clearly and lucidly explained see john h. Skilton, “the transmission of scriptures,” the infallible word, pp. 137-187.
علماء النقد النصي أندرسون ووايدر:

اقتباس:
"يمكننا أن نثق بأن الكتاب المقدس الذي نستخدمه يعكس درجة استثنائية من الدقة والنزاهة"
*“we can have confidence that the bible we use reflects an extraordinary degree of accuracy and integrity” (textual criticism and the bible 2018,p184).
Book review: Amy anderson and wendy widder, textual criticism and the bible. Revised edition - reading acts
العالم اليهودي جيل ستودنت المتخص بالدراسات اليهودية والنقد النصي:
اقتباس:
"ليس لدينا سبب مقنع للشك في أن الغالبية العظمى من نص التوراة (أكثر من 99.99%) قد بقيت في شكلها الأصلي طوال آلاف السنين من النقل."
we have no compelling reason to doubt that the overwhelming majority of the torah text (over 99.99%) has remained in its original form throughout the thousands of years of transmission.
(on the text of the torah)
وهكذا لاجماع كل العلماء بلا استثناء لعدم وجود كتاب اخر في كل تاريخ الجنس البشري يستطيع التفوق على الكتاب المقدس من اي ناحيه من النواحي .

اقتباس:
زئيف ملحد كذاب يكذب لاجل اثبات فكره الالحادي :

عالم الاثار Nelson Glueck :
اقتباس:
"لم يسبق لأي اكتشاف أثري أن دحض مرجعًا كتابيًا. لقد تم التوصل إلى عشرات الاكتشافات الأثرية التي تؤكد بشكل واضح أو بالتفصيل الدقيق البيانات التاريخية في الكتاب المقدس. وعلى نفس المنوال، فإن التقييم الصحيح لأوصاف الكتاب المقدس أدى في كثير من الأحيان إلى اكتشافات مذهلة."
“No archeological discovery has ever controverted [overturned] a Biblical reference. Scores of archeological findings have been made which confirm in clear outline or in exact detail historical statements in the Bible. And, by the same token, proper evaluation of Biblical descriptions has often led to amazing discoveries.”[Nelson Glueck, Rivers in the Desert, p. 31.]
عالم الاثار افراهام فاوست المتخصص في فترة العصر الحديدي في الشرق الأدنى القديم، وهو يُعتبر من الشخصيات البارزة في البحث الأثري المتعلق بتاريخ إسرائيل القديمة:
اقتباس:
"بلغت الأساليب المتشككة ذروتها في التسعينيات، مع ظهور المدرسة الحدية التي حاولت إنكار أي علاقة للكتاب المقدس بدراسة العصر الحديدي، لكن هذا النهج المتطرف تم رفضه من قبل التيار الرئيسي للعلم."
The skeptical approaches peaked in the 1990s, with the emergence of the minimalist school which attempted to deny the Bible any relevance for the study of the Iron Age, but this extreme approach was rejected by mainstream scholarship.
Faust, Avraham (2022). "Between the Biblical Story and History: Writing an Archaeological History of Ancient Israel". In Keimer, Kyle H.; Pierce, George A. (eds.). The Ancient Israelite World. Taylor & Francis. pp. 79.
عالم الاثار د. جوزيف ب. فري :
اقتباس:
"لقد أكد علم الآثار مقاطع لا حصر لها رفضها النقاد باعتبارها غير تاريخية أو متناقضة مع الحقائق المعروفة... ومع ذلك فقد أظهرت الاكتشافات الأثرية أن هذه الاتهامات الانتقادية... خاطئة وأن الكتاب المقدس جدير بالثقة في نفس العبارات التي تم وضعها جانبًا كغير جدير بالثقة….. لا نعرف أي حالة ثبت فيها خطأ الكتاب المقدس.”
“Archaeology has confirmed countless passages which have been rejected by critics as unhistorical or contradictory to known facts……Yet archaeological discoveries have shown that these critical charges…..are wrong and that the Bible is trustworthy in the very statements which have been set aside as untrustworthy…..We do not know of any cases where the Bible has been proved wrong.” – Dr. Joseph P. Free, Archaeology and Bible History. Scripture Press, Wheaton, IL, 1969, pg. 1
عالم الاثار fred wright :

اقتباس:
"لم يكتشف المنقبون أي شيء يفقد مصداقية الرواية التوراتية."

"nothing discovered by the excavators has in any way discredited the biblical"
fred wright, highlights of archaeology in the bible lands, (chicago: Moody press, 1955), 94-95.
واستطيع ان املئ مجلدات لان الاجماع العلمي على صحة الكتاب المقدس وموثوقيته وكل ما ينكرها لاجل اثبات فكره الالحادي هو كذاب لمخالفتها الاجماع العلمي . رغم هذا ليس كل الملحدين يكذبوا لاثبات فكرهم الالحادي مثل عالم الاثار الملحد ويليام ديفر رغم انه لا يخلو من الكذب ولكن بشكل اقل ..

يتحدث الملحد وعالم الاثار ديفر عن اكتشاف نقش مرنبتاح الذي يوفر أقدم دليل معروف على وجود الإسرائيليين، ويشير إلى أنهم كانوا معروفين لدى المصريين كمجموعة قبلية غير منظمة في المرتفعات الوسطى من كنعان. هذا النقش يعتبر ذا قيمة كبيرة لأنه يقدم معلومات تاريخية مهمة حول الإسرائيليين في تلك الفترة الزمنية:

اقتباس:
"إنه أقدم إشارة لدينا إلى الإسرائيليين. يذكر نقش النصر لفرعون مرنبتاح، ابن رمسيس الثاني، قائمة بالشعوب والمدن-الدول في كنعان، ومن بينهم الإسرائيليون. ومن المثير للاهتمام أن الكيانات الأخرى، والمجموعات العرقية الأخرى، وُصفت بأنها دول ناشئة، ولكن الإسرائيليين وُصفوا بأنهم "شعب". لم يصلوا بعد إلى مستوى التنظيم الدولتي.
لذلك، المصريون، قبل حوالي 1200 قبل الميلاد، يعرفون مجموعة من الناس في مكان ما في المرتفعات الوسطى - اتحاد قبلي غير محكم، إذا جاز التعبير - يُدعى "الإسرائيليين". هؤلاء هم بني اسرائيل لدينا. لذلك، هذا نقش لا يُقدر بثمن."
It's the earliest reference we have to the Israelites. The victory stele of Pharaoh Merneptah, the son of Ramesses II, mentions a list of peoples and city-states in Canaan, and among them are the Israelites. And it's interesting that the other entities, the other ethnic groups, are described as nascent states, but the Israelites are described as "a people." They have not yet reached a level of state organization.
So the Egyptians, a little before 1200 B.C.E., know of a group of people somewhere in the central highlands—a loosely affiliated tribal confederation, if you will—called "Israelites." These are our Israelites. So this is a priceless inscription.
ويقول عالم الاثار الملحد ديفر عن نقش مرنبتاح أن الأدلة الأثرية التي تم اكتشافها في العقود الأخيرة تدعم الفكرة بأن الإسرائيليين كانوا موجودين في المرتفعات الوسطى من كنعان في الفترة الزمنية المشار إليها في نقش مرنبتاح. هذا النقش، الذي يعود إلى حوالي 1200 قبل الميلاد، يذكر الإسرائيليين كـ"شعب"، والأدلة الأثرية الحديثة تشير إلى وجود قرى مبكرة في تلك المنطقة تعود لنفس الفترة الزمنية. هذه القرى تُعتبر دليلاً على وجود الإسرائيليين في تلك المنطقة، مما يعزز المعلومات الموجودة في نقش مرنبتاح:

اقتباس:
"نحن نعلم اليوم، من خلال التحقيقات الأثرية، أن هناك أكثر من 300 قرية مبكرة تعود للقرنين الثالث عشر والثاني عشر في المنطقة. أسمي هذه القرى "قرى ما قبل الإسرائيلية".
قبل أربعين عامًا، كان من المستحيل تحديد أقدم الإسرائيليين أثريًا. لم يكن لدينا الأدلة. ثم، في سلسلة من المسوحات الإقليمية، بدأ علماء الآثار الإسرائيليون في السبعينيات في العثور على قرى صغيرة على قمم التلال في المرتفعات الوسطى شمال وجنوب القدس وفي الجليل الأسفل. الآن لدينا ما يقرب من 300 منها."
We know today, from archeological investigation, that there were more than 300 early villages of the 13th and 12th century in the area. I call these "proto-Israelite" villages.
Forty years ago it would have been impossible to identify the earliest Israelites archeologically. We just didn't have the evidence. And then, in a series of regional surveys, Israeli archeologists in the 1970s began to find small hilltop villages in the central hill country north and south of Jerusalem and in lower Galilee. Now we have almost 300 of them.
ويقول عالم الاثار الملحد ديفر :

اقتباس:
"في عام 1993 تم العثور على نقش في تل دان. يذكر سلالة داود. وعلى حجر ميشع الذي تم العثور عليه في القرن الماضي في موآب، هناك أيضًا إشارة محتملة إلى داود. لذلك هناك أدلة نصية خارج الكتاب المقدس لهؤلاء الملوك من المملكة الموحدة، على الأقل داود.
معظم علماء الآثار الرئيسيين الآن يؤرخون سلسلة من البنايات الملكية الضخمة إلى القرن العاشر قبل الميلاد - البوابات الشهيرة في حاصور ومجدو وجيزر. ولدينا في الكتاب المقدس، في سفر الملوك الأول 9: 15-17، الوصف الشهير لبناء سليمان لبوابات القدس، حاصور، مجدو، وجيزر. لذلك سأجادل بأن هناك مملكة موحدة في القرن العاشر قبل الميلاد."
in 1993 an inscription was found at Tel Dan. It mentions a dynasty of David. And on the Mesha stone found in the last century in Moab there is also a probable reference to David. So there is textual evidence outside the Bible for these kings of the United Monarchy, at least David.
Most of us mainstream archeologists also have now dated a series of monumental royal constructions to the 10th century—the famous gates at Hazor and Megiddo and Gezer. And we have in the Bible, in First Kings 9:15-17, the famous description of Solomon's construction of gates of Jerusalem, Hazor, Megiddo, and Gezer. So I would argue for a 10th-century United Monarchy.
ويقول عالم الاثار الملحد ديفر عن اثار مملكة داود وسليمان :
اقتباس:
" لم تتح لنا فرصة كبيرة للتنقيب في القدس. إنها مدينة حية وليست موقعًا أثريًا. ولكن لدينا مجموعة متزايدة من الأدلة - المباني الضخمة التي يرجع تاريخها معظمنا إلى القرن العاشر، بما في ذلك ما يسمى قصر داود الجديد. بعد أن رأيته بالحفار، فهو بالتأكيد ضخم. سواء كان قصرًا أو مركزًا إداريًا أو مزيجًا من الاثنين معًا أو نوعًا من القلعة، يبقى أن نرى."
We haven't had much of an opportunity to excavate in Jerusalem. It's a living city, not an archeological site. But we have a growing collection of evidence—monumental buildings that most of us would date to the 10th century, including the new so-called Palace of David. Having seen it with the excavator, it is certainly monumental. Whether it's a palace or an administrative center or a combination of both or a kind of citadel remains to be seen.



  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2024, 02:56 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [56]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
اولا : الاحداث المذكورة في سفر اتلكوين تعود إلى أزمنة سابقة على الأساطير المعروفة ولكنها دونت في القرن الخامس عشر قبل الميلاد .
.
لأ كذاب...
هناك الواح طينية وبرديات اقدم من القرن الخامس عشر قبل الميلاد اصلية....
لكن لا توجد اية كتابات اصلية للتوراة قبل الميلاد غير ما اكتشف في البحر الميت، وهي تخالف التوراة الحالية حيث آل هو كبير الالهة الاب، وله ابناء مثل يهوة وادون وغيرة...
احيلك لفيديوا كب: تزوير مخطوطات البحر الميت، قمران، لأثبات وجود تاريخي لليهود في فلسطين


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
المقالة تتحدث عن بيع العديد من القطع تحت مسمي مخطوطات البحر اليت، تؤكد وجود جماعة الاسنين، وهذا طبقا ل ريتشال اليور، استاذة التصوف اليهودي في الجامعة العبرية بالقدس مزيف.ريتشال تدعي بان تلك المجموعة من تلفيق المؤرخ المسيحي يوسيفوس، انها اساطير بنيت علي اساطير.
بالنسبة للتطابق، انصحك بمشاهدة الفيديوا:
https://www.youtube.com/watch?v=IXg680mDi70

1. هناك تغير كبير اليون له مجموعة من الابناء (يهوة احد الأبناء) 44:28
Deuteronomy 32:8—12 "When Elyon apportioned the nations; when he divided the
sons of Adam; he fixed the boundaries of the people according to the number of the sons of the gods."
هنا اليون، قسم الامم طبقا لعدد الالهة، ابناءه...
الانجيل الحديث يخفي ذلك...
2.
Deuteronomy 32:43
"Praise, O heavens, his people!
Bow down before him, all you gods!
For he will avenge the blood of his sons,
and take vengeance on his adversaries;
he will repay those who hate him,
and cleanse his people's land."

الكلمات بالون الاحمر مختلفة في الانجيل الحالي...
شاهد الفيديوا الاختلافات توضح الاصل الفلسطيني للديانة اليهودية، ومن الواضح انها تم نقلها من الديانات المحلية، وتم التنقيح علي فترة...
تحياتي

مرة اخري، لقد خدعوك وباعوا اساطير اجدادك كأديان يسرقون بها قوتك وقوت اطفالك يا سليمان...



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-09-2024, 03:09 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [57]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
هناك الواح طينية وبرديات اقدم من القرن الخامس عشر قبل الميلاد اصلية....
سبق واجبت على هذا واجبت على الفرق بين الاسطورة وبين التاريخ الموثق الخالي من العنصر الاسطوري .. صدقني الهروب لا معنى له سواء الافلاس !
من ناحيه ثانيه البرديات القديمة ليست نسخًا أصلية بالمعنى الدقيق، البرديات غالبًا ما تكون نسخًا أقدم، لكنها ليست النسخ الأصلية التي كتبها المؤلف. هذه النسخ القديمة يمكن أن تكون قريبة من النسخ الأصلية، لكن ليس من المؤكد أن أيًا منها هي أوتوغرافات.
والنقوش ليست أوتوجرافات بالمعنى الدقيق. الأوتوجرافات تشير إلى توقيع شخص معين أو كتابة يدوية تعبر عن هوية الكاتب، بينما النقوش هي كتابات أو رسومات محفورة على أسطح صلبة،وهي نتيجة لعمل جماعي أو تعبير عن معتقدات ثقافية أو دينية، وليس لها دائمًا كاتب محدد كما هو الحال مع الأوتوجرافات اي االنسخ الاصلية.

اقتباس:
تزوير مخطوطات البحر الميت، قمران، لأثبات وجود تاريخي لليهود في فلسطين
وجود اليهود في فلسطين موثق بالادله التاريخيه وبالاثار بشهادة بطوفان العلماء وصحيح ودقيق من ناحية المعلومات التاريخيه والجغرافية والثقافيه لانه يحوي حقائق وليس اساطير ..

ولا علاقه لنا بالمخطوطات المزيفة بل بالمخطوطات الغير مزيفة التي قال عنها العلماء :

ميلار باروز عالم الكتاب المقدس وأحد الخبراء البارزين في مخطوطات البحر الميت والمتخصص في الدراسات الكتابية والشرق الأدنى القديم :
اقتباس:
"إنه أمر يدعو للعجب أن النص خضع لتغييرات ضئيلة جدًا خلال ما يقرب من ألف عام. كما قلت في مقالي الأول عن المخطوطة، 'هنا تكمن أهميتها الرئيسية، دعمًا لوفاء التقليد الماسوريتي.'"
“it is a matter of wonder that through something like a thousand years the text underwent so little alteration. As i said in my first article on the scroll, ‘herein lies its chief importance, supporting the fidelity of the masoretic tradition.’” millar burrows, the dead sea scrolls, p. 304
يغئال يادين المتخصص الأكاديمي في مجال الأثار والتاريخ القديم للشرق الأوسط، وخاصة فيما يتعلق بتاريخ إسرائيل القديم والدور الذي لعبته المخطوطات في فهمنا للتاريخ اليهودي والنصوص الدينية وكان له دور كبير في دراسات مخطوطات البحر الميت وكان مشاركًا في الحفريات التي أدت إلى اكتشافات مهمة في موقع ماساد:

اقتباس:
"تكمن الأهمية الكبرى لقِدم مخطوطات البحر الميت في حقيقة أنها تنتمي إلى الفترة التي لم يتم فيها توحيد الكتابات المقدسة بعد. هذا واضح على الفور عند مقارنة نص المخطوطات مع نصوص الترجمات من جهة والماسورة من جهة أخرى. المدهش هو أنه على الرغم من قِدمها وحقيقة أن المخطوطات تنتمي إلى هذه الفترة ما قبل التوحيد، فهي بشكل عام متطابقة تقريبًا مع النص الماسوريتي المعروف لدينا"
yigael yadin added, “the great importance of the antiquity of the dead sea scrolls, therefore, lies in the fact that they belong to the period in which no standardization of the holy scriptures had been effected. This is at once obvious by comparing the text of the scrolls with that of the translations on the one hand and the masora on the other. What is astonishing is that despite their antiquity and the fact that the scrolls belong to this pre-standardization period, they are on the whole almost identical with the masoretic text known to us” (the message of the scrolls 83).
أ. ميرتنز المتخصص في دراسة النصوص القديمة:
اقتباس:
"تكشف أجزاء دانيال من الكهوف 1 و6، بشكل عام، أن النص الماسوريتي اللاحق قد تم الحفاظ عليه بشكل جيد، ولم يتغير كثيرًا. وبالتالي، فهي شاهد قيم على الأمانة الكبيرة التي تم بها نقل النص المقدس".
*“the daniel fragments from caves 1 and 6 reveal, on the whole, that the later masoretic text is preserved in a good, hardly changed form. They are thus a valuable witness to the great faithfulness with which the sacred text has been transmitted”
mertens, a. 1971 das buch daniel im lichte der texte vom toten meer,*stuttgarter biblische monographien*12 (wurzburg: Echter verlag).
العالم إم آر نورتون:
اقتباس:
"تؤكد مخطوطات البحر الميث هذه دقة النص الماسوري... باستثناء بعض الحالات التي تختلف فيها التهجئة والنحو بين مخطوطات البحر الميت والنص الماسوري، فإن الاثنين متشابهان بشكل مدهش."
“these [ddss] confirm the accuracy of the masoretic text… except for a few instances where spelling and grammar differ between the dead sea scrolls and the masoretic text, the two are amazingly similar.”
m.r. Norton. 1992. Manuscripts of the old testament in the origin of the bible.
الخ ..



  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2024, 04:59 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [58]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

سليمان،
لا ادري أقدم لك لوحات طينية باسطورة الطوفان تشابة تماما القصة في التوراة، وترد باقباصات لكهنة، لا يدفعون الضرائب، ويعيشون بالكذب والتضليل؟

تلك لوحة طبينية لقصة الطوفان...
عمرها اكثر من 3770 وهذا اقدم من اية مخطوط توراتي (اقدم من مخطوطات الفنتين) بأكثر من 1000 عام...
اين الاثار ياسلمان؟
اقدم لك اصل خرافات آدام وحواء:

هذا الرقيم السومري، اكثر من 2500 قبل الميلاد...
هذا واقع، وليس اقتابصات، وليس دجال لا يدفع الضرائب واقتباس منه...
فكر لنفسك، لقد خدعوك وباعوا اساطير اجدادك كاديان يسرقون بها قوتك وقوت اطفالك...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 08-10-2024, 01:51 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [59]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
سليمان،
لا ادري أقدم لك لوحات طينية باسطورة الطوفان تشابة تماما القصة في التوراة، وترد باقباصات لكهنة، لا يدفعون الضرائب، ويعيشون بالكذب والتضليل؟
يستمر مسلسل الهروب الالحادي !

نعيد ونكرر ان الالواح الطينية وكل الحضارات التي تكلمت عن الطوفان بعد حدوثة تثبت مصداقية الطوفان المذكور في الحجية التاريخية التوراة والمنتشره اثاره في كل الكره الارضيه والتي يفسرها العلماء من خلال القوانين الطبيعية.

كل الحضارات التي تكلمت عن الطوفان بعد حدوثة خلطته بالاساطير الوثنيه الخاصة بها الا الحجية التاريخيه التوراة التي ذكرت الطوفان طبقا للسياق التاريخي الموثق الخالي من اي اساطير وهنا الفرق بين الاساطير وبين الحقائق التاريخيه التي يمكن اثباتها والتحقق منها .

زومي أوساناي، باحثة متخصصة في الدراسات الأدبية والدينية :

"وفقًا للتفاصيل ، والموثوقية العلمية ، والاتساق الداخلي ، والتوافق مع السجلات العلمانية ، ووجود عناصر مشتركة بين تقاليد الطوفان حول العالم ، يبدو أن حساب سفر التكوين أكثر قبولًا كسجل تاريخي دقيق."
“according to the specifics, scientific reliability, internal consistency, the correspondence to the secular records, and the existence of common elements among the flood traditions around the world, the genesis account seems to be more acceptable as an accurate historical record.”
nozomi osanai, a comparative study of the flood accounts in the gilgamesh epic and genesis.

اقتباس:
اقدم لك اصل خرافات آدام وحواء
اه خرافات طبقا للمنطق الالحادي!
لا بوجد خرافات في الكتاب المقدس لانه اوثق وثيقة وحجية تاريخيه موثقة بالمكان والزمان والشعوب والحضارات والعادات والتقاليد والممالك والجغرافيه .. الخ التي اثبت العلماء صحتها بالادله والبراهين التاريخيه والاثرية عكس اساطير الشعوب التي اخذت تلك الحقائق وخلطتهم باساطيرهم الخاصه بها وهنا يكمن الفرق بين الاساطير وبين الحقائق التاريخيه .

مات سليك :

"إذا فتحت أي صفحة تقريبًا في الكتاب المقدس، فستجد اسم مكان و/أو اسم شخص. ويمكن التحقق من الكثير من هذا من خلال علم الآثار."
"If you open to almost any page in the Bible you will find a name of a place and/or a person. Much of this can be verified from archaeology
Matt Slick, Can We Trust the New Testament as a Historical Document?

نورمان جيسلر:

"الروايات البطريركية الموجودة في سفر التكوين استخدمت بدقة أو عكست العديد من الكلمات، والأسماء، والعادات، والمواقع الموجودة في ألواح إبلا الأقدم. هذا يقضي على فكرة نشأة الكلمات في وقت متأخر ويدعم سفر التكوين كانعكاس دقيق للعالم القديم قبل عام 700 قبل الميلاد. بالإضافة إلى ذلك، الأسماء الشخصية، والمواقع، والآلهة الموجودة في الألواح مذكورة أيضًا في سفر التكوين والعهد القديم."
the patriarchal narratives found in Genesis accurately utilized or reflected many of the words, names, customs, and locations found in the earlier Ebla tablets. This eliminates the notion of late word origination and supports Genesis as accurately reflecting the ancient world prior to 700 BC. In addition, personal names, locations, and deities found in the tablets are also mentioned in Genesis and the Old Testament.
(The Popular Handbook of Archaeology and the Bible, Joseph M. Holden‏، Norman Geisler P.86)‏

قسم الأنثروبولوجيا في معهد سميثسونيان فيما يتعلق بالموثوقية التاريخية للعهد القديم:

"... الكتب التاريخية للعهد القديم هي وثائق تاريخية دقيقة مثل تلك التي لدينا من العصور القديمة وهي في الواقع أكثر دقة من العديد من التواريخ المصرية أو بلاد ما بين النهرين أو اليونانية. يمكن استخدام هذه السجلات التوراتية مثلها مثل الوثائق القديمة الأخرى في العمل الآثاري ".
“ … the historical books of the Old Testament are as accurate historical documents as any that we have from antiquity and are in fact more accurate than many of the Egyptian, Mesopotamian, or Greek histories. These Biblical records can be and are used as are other ancient documents in archaeological work.”

ميلار بوروز من جامعة ييل واستاذ علم الاثار:

"الكتاب المقدس مدعوم بالأدلة الأثرية مرارًا وتكرارًا. بشكل عام، لا يمكن التشكيك في أن نتائج الحفريات قد زادت من احترام العلماء للكتاب المقدس كمجموعة من الوثائق التاريخية. التأكيد عام وخاص. حقيقة أن السجل يمكن في كثير من الأحيان تفسيره أو توضيحه بالبيانات الأثرية تُظهر أنه يتناسب مع إطار التاريخ كما يمكن فقط لمنتج حقيقي من الحياة القديمة أن يفعل. بالإضافة إلى هذا التصديق العام، ومع ذلك، نجد السجل مؤكدًا مرارًا عند نقاط محددة. أسماء الأماكن والأشخاص تظهر في الأماكن الصحيحة وفي الفترات الصحيحة."
The Bible is supported by archaeological evidence again and again. On the whole, there can be no question that the results of excavation have increased the respect of scholars for the Bible as a collection of historical documents. The confirmation is both general and specific. The fact that the record can be soften explained or illustrated by archaeological data shows that it fits into the framework of history as only a genuine product of ancient life could do. In addition to this general authentication, however, we find the record verified repeatedly as specific points. Name of places and persons turn up at the right places and in the right periods.
Millar Burrows, What Mean These Stones? (New York: Meridian Books, 1957), p. 1-2.

وهكذا لاجماع باقي المجتمع العلمي الاكاديمي .. طبعا لا الملحد ولا المسلم يقبلون بالاجماع العلمي على صحة الكتاب المقدس لانها تخالف الفكر الالحادي للملحد والفكر الاسلامي للمسلم ويذهبون الى مكب النفايات ليبحثوا بداخلها عما يوافق معتقداهم الالحادية والاسلامية ليستمروا بالعيش بالكذب والاوهام التي لا يريدوا الخروج منها لاغين عقولهم !



  رد مع اقتباس
قديم 08-11-2024, 03:34 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [60]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
يستمر مسلسل الهروب الالحادي !

نعيد ونكرر ان الالواح الطينية وكل الحضارات التي تكلمت عن الطوفان بعد حدوثة تثبت مصداقية الطوفان المذكور في الحجية التاريخية التوراة والمنتشره اثاره في كل الكره الارضيه والتي يفسرها العلماء من خلال القوانين الطبيعية.

كل الحضارات التي تكلمت عن الطوفان بعد حدوثة خلطته بالاساطير الوثنيه الخاصة بها الا الحجية التاريخيه التوراة التي ذكرت الطوفان طبقا للسياق التاريخي الموثق الخالي من اي اساطير وهنا الفرق بين الاساطير وبين الحقائق التاريخيه التي يمكن اثباتها والتحقق منها .

زومي أوساناي، باحثة متخصصة في الدراسات الأدبية والدينية :
الطوفان عبارة عن خوف البشر من تلك الظواهر الطبيعية، ولكن السكان الاصليون في استراليا ليس لديهم طوفان، وايضا تلك الاساطير في الشعوب الاخري، كانت مختلفة في الطبيعية، ولكن في بلاد الرافدين، كانت مطابقة للتوراة، مما يؤكد الاصل العراقي لتلك الاساطير التي نقلها عنهم اليهود.....
لم يحدث ابدا طوفان غطي كامل الارض، وطبقا للاساطير السومرية التي نقل عنها الدجالين، لم يكن تحدث امطار قبل الطوفان، وكان يسكن الارض بشر عماليق (راجع الاساطير السومرية من انكي والعماليق)، كل هذا لم يحدث مجرد اساطير، نقلها اليهود عن السومريون...
لذلك ياسلمان انت خدعك مجموعة من الدجالين سرقوا اساطير اجدادك، وباعوها لك اديان وسرقوا ارضك وقوتك وقوت اطفالك....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان مشاهدة المشاركة
وهكذا لاجماع باقي المجتمع العلمي الاكاديمي .. طبعا لا الملحد ولا المسلم يقبلون بالاجماع العلمي على صحة الكتاب المقدس لانها تخالف الفكر الالحادي للملحد والفكر الاسلامي للمسلم ويذهبون الى مكب النفايات ليبحثوا بداخلها عما يوافق معتقداهم الالحادية والاسلامية ليستمروا بالعيش بالكذب والاوهام التي لا يريدوا الخروج منها لاغين عقولهم !
لقد ذكرت لك مرارا، في العلوم الاجماع ليس له قيمة، الدليل له قيمة...
اجماع مجموعة من الدجالين، لا يدفعون ضرائب علي وجود شخصية المسيح، لا يساوي شيئ امام قطعة اثرية او مخطوط تاريخي في عصر المسيح، يذكر اسمة...
الاجماع هذا تستخدمة لخداع الفقراء والجهلة، ولكن ليس المتعلمين...
نحن لسنا مغفلين ياسليمان...
لقد قام احد الدجالين بشراء سيارة مطلاة بالذهب من اموال المغفلين الذين يصدقون بقصص الاجماع....



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع