![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
اخرج من دائرة قطيعك اللادينى او الدينى وقطيع خصمك الدينى او اللادينى.. وانظر من الخارج الى الطرفين عندها ستكتشف ان قطيعك وقطيع خصمك يتشاركان نفس الحدة والاقصاء والاخطاء والقسوة .. وعندها ستكتشف انك اصبحت محايدا منصفا حقا كما يجب ان يكون وتستطيع الحكم حكما صائبا وستعلم عيوب ومزايا قطيعك وقطيع خصمك وفيما اصبتم واصابوا وفيما اخطأوا وأخطأتم..
ولا تسمح لنفسك ولا لاحد غيرك ايضا ان يضيع حياتك فى مجال واحد مثلا مجال الجدال اللادينى مع المتدينين.. او مجال مشاهدة البورن وقراءة الايروتيكا .. فالحياة قصيرة والوقت ثروة لا تضيعها، فانهل منها بكل مجال وليس فقط مجال الجدال مع الخصوم او مجال البورن والايروتيكا، انهل من الحب ومن العلم ومن السفر ومن الموسيقى ومن الطعام ومن السينما والفنون وكل مجال === "ربنا احسن من الكل" صدقت امى الالهة الخالدة الراحلة العظيمة فمهما كان صناع الكون سيئين فلن يكونوا بمثل سوء من ألقاهم بحياتى من حاقدين مسلمين ومسيحيين وملحدين ومن لامبالين وانانيين واستغلاليين وبلطجية ومتنمرين منهم بالواقع وبالافتراضى وبالاقارب وبالجيران وبالغرباء == نحن المصريون والعرب اصبحنا مع الصحوة الاسلامية المسيحية ولليوم ولاجل غير مسمى متعصبين جدا ظلاميين جدا اقصائيين جدا متخلفين جدا تحت مسمى متدينين جدا.. والاهم فاسدين وبلطجية ومجرمين بحق الناس جدا.. وذلك لاننا نؤمن بانه بالشهادتين لو كنا مسلمين وبالتعميد والايمان بالفداء والصلب لو كنا مسيحيين مغفورة لنا خطايانا وذنوبنا مهما اجرمنا بحق الناس == للعلم. فمن أراد الاستفادة فليستفد. العبادة القطيعية الموسمية التى يسمونها جماعية مثل صوم رمضان والصوم الكبير وصلاة التراويح وغيرها من العبادات الاسلامية والمسيحية التى تكون فى وقت محدد من اليوم او من السنة او فى شهر محدد وايام محددة وتكون جماعية لا فردانية .. هى عبادة كلها رياء ونفاق ومظهرية .. الروحانية الحقيقية والتواصل الحقيقى مع صناع الكون المتعددين المكونين من الاب والام وبنينهم وبناتهم الآلهة تكون فى الوقت الذى تكون انت وحدك من تقوم به دون ان يعلم احد غيرك ودون ان يكون وقتا مخصوصا ولا جماعيا .. عيدك الحقيقى ليس عيد الناس ولا مع الناس ولا كما يعيد الناس، وصلاتك الصحيحة ليست صلاة الناس ولا الصلاة مع الناس، وصومك الحقيقى ليس صومك مع الناس ولا صوم الناس ولا الصوم عن الطعام ولا الشراب اصلا ولا عن البيض واللبن. وحجك الحقيقى ليس حج الناس ولا الحج مع الناس. ولا كما يحج او يصلى او يصوم الناس. == يعلمون ان الدولة لم تعد تعين احدا من خريجى الجامعة ابدا وان شهاداتنا الجامعية بالنسبة لمدللى الدولة من القطاع الخاص ورجال الاعمال "تتلف فيها الطعمية" وبلا قيمة، ثم يعيروننا ببطالتنا .. اوغاد |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
"القتل على الهوية" مصطلح يعود الى السبعينات فى عصر الحرب الاهلية اللبنانية حين كان المسلم يقتل المسيحى والمسيحى يقتل المسلم بعدما يرى من بطاقة هويته او من اسمه او من اى دليل انه من الدين الاخر او الطائفة الاخرى.. هذه الممارسة ليست حصرية على الحرب الاهلية اللبنانية وقتها وليست حصرا على دين معين او زمان او دولة معينة بل جرت فى كل دين ومكان وزمان بل هى ممارسة حصلت عبر التاريخ كثيرا كامثلة محاكم التفتيش المسيحية ضد اليهود والمسلمين والهراطقة.. قتل الحلاج وغيره بتهمة الردة او الزندقة او الكفر او الالحاد وكما فعل الدواعش والاخوان فى سوريا وليبيا وغيرهما فى الربيع العربى بالاقليات العلوية والايزيدية والمسيحية وبالبعثيين وافراد الجيش السورى وبالقذافى نفسه وكما يفعلون فى افغانستان والصومال ونيجيريا والسودان واليمن والعراق وغيرها وكما يفعل الخمينيون فى ايران والعراق .. القتل على الهوية تم ايضا فى عصر الارهاب عصر روبسبير فى الثورة الفرنسية حين تم قتل الكثيرين من الفرنسيين بتهمة انهم نبلاء او اعداء للثورة .. القتل على الهوية ممارسة مارسها الثوريون وغير الثوريين والمتدينون وغير المتدينين كرد فعل لاضطهاد الطرف الاخر الطويل لهم ولطائفتهم او قومهم ..
لماذا كل هذه المقدمة الطويلة ؟؟ لان اللادينيون العرب والمصريون بالجروبات الفيسبوكية وكذلك المتدينون مسلمون ومسيحيون لشدة تحفزهم ضد بعضهم البعض وشدة عداوتهم لبعضهم البعض يمارسون نفس الممارسة ولو افتراضيا ولو تمكنوا لمارسوها واقعيا.. قلنا من قبل ان المظلوم قد ينقلب ظالما والواقع تحت الاضطهاد قد ينقلب ممارسا للاضطهاد ضد خصومه السابقين .. المسيحى يفعل ذلك ضد المسلم لفظيا حاليا ولكن لو تمكن لمارسه فعليا لا لفظيا فقط .. والملحد لو تمكن لصفى حساباته وحزازاته ايضا ضد المسلم .. نعود لنقطة البداية .. فقط يكفى ان يكون ناشر المنشور اسمه احمد او حسن او محمود او اى اسم اسلامى هو او ابوه كى يفترض الملحد العربى او المسيحى ضمنيا وفورا ان ناشر المنشور داعية اسلامى او مسلم متعصب جاء لمهاجمة الالحاد او مهاجمة المسيحية فتبدأ سلسلة من الشتائم والتهجم دون وعى .. رغم ان احمد حرقان ملحد واسمه احمد عادى .. ورغم ان جورج بول ملحد واسمه جورج عادى .. اعزائى الملحدين والمسيحيين والمسلمين لسنا فى حرب بل المفترض اننا نتعلم من بعضنا ونستفيد بنقاشات هادفة هادئة رزينة لكن شجارات وشتائم وتهجم وتنمر واستفزازات .. اهدأوا وترووا وتريثوا وترفقوا وكونوا لينين مع بعضكم ومع من ترونهم خصوما لكم خاصة ان الامر كله افتراضى والامر كله نقاش وكلام وليس تهديدا وجوديا ولا معركة بالاسلحة فى الواقع ولا تنمر جار ضد جار او قريب ضد قريب او سلاح مرفوع ومصوب .. الامر كله نقاش وكلام وجدال.. ومن يكبره عن ذلك ويضخمه ويراه تهديدا وجوديا او سلاحا مصوبا وحقيقيا فالمشكلة فيه هو اعلم ان الناس خصوصا على الفيسبوك وخصوصا فى زمن الاستقطاب الشديد لطرفين متناحرين ومتخاصمين بشدة فإن المحايد والهادئ والتوفيقى يتم اتهامه بالخيانة وبتهم اخرى وكراهيته من كلا الطرفين .. نعم حين نكون فى حرب واقعية فعلية كما كان الوضع عام 2011 والسنوات الخمس بعدها قد يكون اللجوء للعنف المضاد او التسرع والاساليب الاستثنائية والغلظة امرا له مبرراته وضرورته .. لكن والوضع مسترخى وشبه سلمى كما نحن الان فى عام 2024 فالامر يحتاج للروية والهدوء والتعامل الرزين واللطيف والرفيق والمترفق لكن للاسف هناك من ناره مشتعلة دوما سواء كان مسلما او مسيحيا او ملحدا يسارع فورا لشتمك او الهجوم اللفظى ضدك دون تروى ولا تعقل وعن تجربة شخصية تعرضت للشتم من الاطراف الثلاثة ولا احسبه شرا بل خيرا لانه جعلنى افهم ان الاطراف الثلاثة على جروبات الفيسبوك مشحوذة كالامواس وحادة ومشحونة ومتحفزة ومتصيدة وفى وضع غير صحى من الترقب والاستعداد الفورى للهجوم كالقنابل الموقوتة |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
نصيحة لكل منتمى لقطيع ما او فصيل ما: جرب كل القطعان وكل الفصائل لبعض الوقت ولا تحصر نفسك فى فصيل واحد .. كن مسلما لبعض الوقت ومسيحيا لبعض الوقت وملحدا لبعض الوقت وربوبيا ولا اكتراثيا الخ .. شيعيا وهلة وسنيا احيانا وصوفيا حينا ودرزيا تارة وعلويا مرة وهندوسيا برهة وبوذيا تارة .. كن اهلاويا لبعض الوقت وزملكاويا لبعض الوقت.. جرب كل شئ وكل فصيل وكل حزب وكل فكرة .. وحتى حين تستقر بالنهاية على فكرة واحدة معينة او فصيل معين لا تتعصب له ضد الباقين .. كن مثل ابن عربى .. كن مثل الاومنيزمية والبانثيزمية .. آمن بكل الاديان والايديولوجيات او على الاقل اقتنع ان الحقيقة مجزأة بيننا جميعا وليست محصورة عند فصيل واحد او دين واحد او اتجاه واحد
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة: | ديانا أحمد (04-25-2024) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond