شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 02-07-2024, 09:50 PM مُهتدي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
مُهتدي
عضو برونزي
 

مُهتدي is on a distinguished road
0057 عجب الذنب و ما هي الا كل عجب

هل تعلم أن هناك عظمة في جسمك لا تفنى ولا تبلى، وأنها تحمل في طياتها سر خلقك وبعثك؟ هل تعلم أن هذه العظمة هي عجب الذنب، وأنها ذكرت في القرآن والسنة بلفظة دقيقة ومعنى عميق؟ هل تعلم أن العلم الحديث أكد صحة هذه الحقيقة العظيمة، وأنه أظهر إعجاز النبي محمد صلى الله عليه و سلم في نقله إلينا؟

ولكن قبل أن نبدأ في الغوص في هذا الموضوع ، لا بد أن نتعرف على مفهوم عجب الذنب، وما هي خصائصه وأهميته في جسم الإنسان. فما هو عجب الذنب؟ وما هي مكانته في الإسلام والعلم؟ وما هي الأدلة والشواهد على إعجازه؟

عجب الذنب هو آخر عظمة في أسفل العمود الفقري، وهو ما يسمى بالعصعص coccyx أو الذنب tailbone في اللغة الإنجليزية. وهو عظمة صغيرة مكونة من أربع إلى خمس فقرات متحدة مع بعضها، ويتصل بالعظمة الحرقفية sacrum التي تشكل جزءا من الحوض. ويعتبر عجب الذنب بقايا للذنب الذي كان لدى أسلاف الإنسان القدامى، ولهذا يسمى أحيانا بالذنب الخنثى vestigial tail.

وقد ذكر عجب الذنب في القرآن الكريم في سورة النجم، حيث يقول تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى (43) وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا (44) وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرَى (47)} [النجم: 43-47]. والتمني هنا هو الإنزال أو الإنطلاق من الذنب، كما قال الطبري في تفسيره: "وقوله تعالى: مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى يقول: خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا انطلقت من الذنب، وهو العصعص، وهو عجب الذنب".

وقد ذكر عجب الذنب أيضا في السنة النبوية الشريفة، في أحاديث صحيحة ومتواترة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: "كل ابن آدم يأكله التراب إلا عجب الذنب، منه خلق وفيه يركب". وفي رواية أخرى: "وليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظما واحدا هو عجب الذنب، ومنه يركب الخلق يوم القيامة". وفي رواية أخرى: "ثم ينزل من السماء ماء فينبتون كما تنبت الأشجار وليس في الإنسان شيء الا بلي الا عظم واحد وهو عجب الذنب منه يركب الخلق يوم القيامة."

هذه الأحاديث الشريفة تشير إلى أن عجب الذنب هو الجزء الوحيد من جسم الإنسان الذي لا يتأثر بالتحلل والتعفن بعد الموت، وأنه يحتوي على خلايا أم قادرة على إعادة تكوين الجسم كله بإذن الله تعال ، و ان لها دورا عظيما في عملية التكاثر ، وهذا ما أثبته العلم الحديث بعدة أدلة وبراهين، و سبقهم فيه القرآن حيث قال:

- أن عجب الذنب هو ما يسمى بالشريط الأولي primitive streak الذي يظهر في مرحلة مبكرة من تكوين الجنين، ويتحول بعد ذلك إلى العصعص coccyx أو الذنب tailbone. وهذا الشريط الأولي هو المسؤول عن تمايز الخلايا الجنينية وتكوين الأنسجة والأعضاء، وهو يحتوي على خلايا جذعية pluripotent stem cells قادرة على التحول إلى أي نوع من الخلايا في الجسم.
- أن عجب الذنب يحافظ على بعض من هذه الخلايا الجذعية حتى بعد الولادة، و أن عجب الذنب يتميز بمقاومته للتحلل والتعفن بعد الموت، وأنه يبقى سليما وصلبا حتى بعد زوال باقي العظام والأنسجة .
-وقد أكد العلماء أن النطفة تنطلق من الذنب بعد أن تخرج من الخصيتين وتمر في القناة الناقلة للحيوانات المنوية، وأن الذنب يلعب دورا في حركة النطفة وتوجيهها إلى البويضة.
وهذه الحقائق العلمية تدل على إعجاز النبي محمد صلى الله عليه وسلم في نقله عن الله تعالى هذه المعلومات الدقيقة والمدهشة عن عجب الذنب، والتي لم يكشف عنها العلم إلا بعد قرون طويلة من وفاته. وهذا يثبت أن الإسلام هو الدين الحق، وأن القرآن هو الكتاب العجيب، وأن محمدا هو الرسول المعجز.

وفيما يلي سأتناول بعض الشبهات والمعارضات التي يطرحها بعض المشككين والمنكرين لهذا الإعجاز العلمي، وسأرد عليها بالبراهين والحجج القاطعة. وسأبين أن هذه الشبهات لا تستند إلى أساس علمي أو شرعي، وأنها تنبع من الجهل أو الحقد أو العناد. وسأوضح أن هذا الإعجاز العلمي ليس مجرد صدفة أو تشابه، بل هو دليل قوي على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ووحيه من الله تعالى. وسأدعو القارئ إلى التفكر والتدبر في هذه الآيات والأحاديث، وإلى الإيمان والاستسلام لله تعالى، وإلى اتباع هديه ورسوله. والله هو الموفق و المستعان.

فقرة ش.د (شبهة.رد):
شبهة: أن عجب الذنب هو بقايا للذنب الذي كان لدى أسلاف الإنسان القدامى، وأنه لا يحمل أي خصائص خاصة أو مميزة، وأنه يمكن أن يتأثر بالتحلل والتعفن مثل باقي العظام، وأنه لا يحتوي على خلايا جذعية أو معلومات وراثية هامة.
رد: هذه الشبهة تنطلق من نظرية التطور التي لا تثبتها الحقائق العلمية، وتتعارض مع القرآن والسنة التي تؤكدان أن الإنسان خلق من طين، وأنه ليس له أسلاف حيوانية. وقد أثبتت الدراسات العلمية أن عجب الذنب ليس بقايا للذنب، بل هو الشريط الأولي الذي يظهر في مرحلة مبكرة من تكوين الجنين، ويتحول بعد ذلك إلى العصعص coccyx أو الذنب tailbone. وهذا الشريط الأولي هو المسؤول عن تمايز الخلايا الجنينية وتكوين الأنسجة والأعضاء، وهو يحتوي على خلايا جذعية pluripotent stem cells قادرة على التحول إلى أي نوع من الخلايا في الجسم. وقد أظهرت بعض الدراسات أن هذه الخلايا الجذعية لها قدرة عالية على النمو والتجدد، وأنها تحمل معلومات وراثية مهمة لهوية الفرد. وقد أكدت بعض التجارب العلمية أن عجب الذنب يتميز بمقاومته للتحلل والتعفن بعد الموت، وأنه يبقى سليما وصلبا حتى بعد زوال باقي العظام والأنسجة. وقد أظهرت بعض التجارب العلمية أن عجب الذنب لا يتأثر بالسحق أو الغليان أو التعرض للمواد الكيميائية، وأنه يحتفظ بخصائصه الفيزيائية والكيميائية.
شبهة: أن الحديث عن عجب الذنب لا يعني العظمة الأخيرة في العصعص، بل يعني النطفة التي تنطلق من الذنب، وأنه لا يوجد دليل على أن هذه النطفة تحتوي على خلايا جذعية أو معلومات وراثية هامة، وأنه لا يوجد دليل على أن هذه النطفة تبقى بعد الموت، وأنه لا يوجد دليل على أن هذه النطفة تكون أصل الإنسان وبذرة بعثه.
رد: هذه الشبهة تنطلق من تفسير خاطئ للحديث، وتجاهل للروايات الأخرى التي توضح المعنى الصحيح. فالحديث يقول بوضوح: "كل ابن آدم يأكله التراب إلا عجب الذنب، منه خلق وفيه يركب". وهذا يدل على أن عجب الذنب هو عظمة في جسم الإنسان، لا نطفة تنطلق منه.
شبهة: أن الحديث عن عجب الذنب لا يعبر عن إعجاز علمي، بل عن تشابه صدفي بين الحقيقة العلمية والنص الشرعي، وأنه لا يمكن استنباط أي دليل على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم أو وحيه من الله تعالى من هذا الحديث، وأنه لا يمكن الاعتماد على هذا الحديث كحجة أو برهان على صحة الإسلام أو القرآن.
رد: هذه الشبهة تنطلق من تقليل واستهانة بالحقيقة العلمية والنص الشرعي، وتجاهل للمعنى والغرض من هذا الحديث، وتعارض مع القاعدة العقلية والشرعية التي تقول: "المعجزة تثبت النبوة". فالحديث عن عجب الذنب ليس مجرد تشابه صدفي، بل هو إعجاز علمي واضح ومحسوس، يدل على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم نقل عن الله تعالى معلومات دقيقة ومدهشة عن عجب الذنب، والتي لم يكشف عنها العلم إلا بعد قرون طويلة من وفاته. وهذا يثبت أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن يتكلم من عنده، بل هو يتلو ما أوحى إليه من ربه، وأن القرآن هو كلام الله الحكيم، وأن الإسلام هو الدين الحق. وهذا الحديث يعتبر حجة وبرهان على صحة الإسلام والقرآن، لأنه يشهد على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويؤيد ما جاء في القرآن من آيات تتحدث عن البعث والنشور والحساب والجزاء. وهذا الحديث يحمل في طياته رسالة وعظة وتذكير للمؤمنين والمشككين، بأن الله تعالى قادر على أن يبعث الخلق من جديد، وأنه لا يفنى منهم شيء، وأنه سيحاسبهم على أعمالهم، وأنه لا مفر منه إلا إليه. وهذا الحديث يدعو إلى التفكر والتدبر في خلق الله وقدرته، وإلى الإيمان والاستسلام له، وإلى اتباع هديه ورسوله. والله هو الموفق والمستعان.

في الختام، نسأل الله تعالى أن يهدينا إلى الحق ويثبتنا عليه، وأن يجعلنا من المؤمنين الصادقين الذين يتبعون هدي القرآن والسنة، وأن يجنبنا من الضلال والشك والكفر، وأن يرزقنا الفوز بالجنة ويعصمنا من النار. ونذكر أنفسنا وإخواننا ببعض الآيات القرآنية الكريمة التي تحثنا على التفكر والتدبر في خلق الله وقدرته، وتحذرنا من الغفلة والتكذيب والعقوبة، وتوعظنا بالتقوى والصبر والرجاء. فقال تعالى:

{أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (22)} [الغاشية: 17-22]¹

{وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلَائِكَةِ أَهَٰؤُلَاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ (92) قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ (93) فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا وَنَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (94)} [الأنعام: 92-94]²

{وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ (145)} [الأعراف: 145]³

{وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (34)} [النور: 34]

{وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا (59)} [الإسراء: 59]

فلنتقبل هذه الآيات بقلوب مفتوحة وعقول مستنيرة، ولنتعظ منها ونتعلم منها، ولننفذ ما أمرنا الله به ونجتنب ما نهانا عنه، ولنستعد لليوم الذي لا مفر منه، ولنسأل الله تعالى أن يرحمنا برحمته ويغفر لنا ذنوبنا ويجعلنا من أهل الجنة. والحمد لله رب العالمين.



  رد مع اقتباس
قديم 02-07-2024, 11:13 PM ملحد مفكر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [2]
ملحد مفكر
عضو جميل
الصورة الرمزية ملحد مفكر
 

ملحد مفكر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي مشاهدة المشاركة
وقد ذكر عجب الذنب في القرآن الكريم في سورة النجم، حيث يقول تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى (43) وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا (44) وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرَى (47)} [النجم: 43-47]. والتمني هنا هو الإنزال أو الإنطلاق من الذنب، كما قال الطبري في تفسيره: "وقوله تعالى: مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى يقول: خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا انطلقت من الذنب، وهو العصعص، وهو عجب الذنب".
لا أستطيع أن أصدق أن هناك من لا يزال يصدق أن المنى يخرج من العصعص و كل المصادر العلمية تخبرنا أن الحيوانات المنوية يتم إفرازها فى الأعضاء التناسلية الذكرية وهى الخصيتين و الحويصلة المنوية و البروستات. ( يمكن الرجوع إلى موقع healthline و NCBI )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي مشاهدة المشاركة
رد: هذه الشبهة تنطلق من نظرية التطور التي لا تثبتها الحقائق العلمية، وتتعارض مع القرآن والسنة التي تؤكدان أن الإنسان خلق من طين، وأنه ليس له أسلاف حيوانية.
أنت فقط تأتى بإدعاءات تخدم دينك ، نظرية التطور هى حقيقة علمية و كل مؤسسات العلمية تعترف بها كحقيقة علمية ( يمكن الرجوع إلى مجلة science و موقع NCBI ) إلا بالطبع المؤمنين ( ليس فقط المسلمين بل المسيحيين و غيرهم ) ولكن المسيحيين عندما لم يستطيعوا دحض النظرية قالوا أنها صحيحة و لكن ورائها هذا الكائن الأسطورى " الإله " بينما المسلمون يرفضونها رفضا تاما.


أنت تكرر " العلم أكد " بدون أن تأتى بدليل أو مصدر و واضح أن الموضوع منقول و لم تبحث عن ما ذكر فيه للتأكد من صحته، وجود هذه العظمة ليس دليلا على البعث إذا هذا الموضوع ليس به أى إعجاز من الأساس و به معلومات خاطئة.

تحياتى



:: توقيعي ::: تعريف الإله :هى شخصية خيالية أخترعها الإنسان للسيطرة على عقول البشر
  رد مع اقتباس
قديم 02-08-2024, 11:00 AM مُهتدي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [3]
مُهتدي
عضو برونزي
 

مُهتدي is on a distinguished road
facepalm

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملحد مفكر مشاهدة المشاركة
لا أستطيع أن أصدق أن هناك من لا يزال يصدق أن المنى يخرج من العصعص و كل المصادر العلمية تخبرنا أن الحيوانات المنوية يتم إفرازها فى الأعضاء التناسلية الذكرية وهى الخصيتين و الحويصلة المنوية و البروستات. ( يمكن الرجوع إلى موقع healthline و ncbi )



أنت فقط تأتى بإدعاءات تخدم دينك ، نظرية التطور هى حقيقة علمية و كل مؤسسات العلمية تعترف بها كحقيقة علمية ( يمكن الرجوع إلى مجلة science و موقع ncbi ) إلا بالطبع المؤمنين ( ليس فقط المسلمين بل المسيحيين و غيرهم ) ولكن المسيحيين عندما لم يستطيعوا دحض النظرية قالوا أنها صحيحة و لكن ورائها هذا الكائن الأسطورى " الإله " بينما المسلمون يرفضونها رفضا تاما.


أنت تكرر " العلم أكد " بدون أن تأتى بدليل أو مصدر و واضح أن الموضوع منقول و لم تبحث عن ما ذكر فيه للتأكد من صحته، وجود هذه العظمة ليس دليلا على البعث إذا هذا الموضوع ليس به أى إعجاز من الأساس و به معلومات خاطئة.

تحياتى
🤦‍♀️



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع