لماذا انحدرت مصر إلى هذا المستوى؟ ومن المسؤول؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

skeptic
انت اتيت بالخلاصة فى فكرة ال ١٠٪ للمشروعات
هذه ليست افكار فلسفية هذه اشياء تخص العمل
وكما ترى لو حدثتك عن ابليس الان فستقول لى ما الذى أقحم ابليس فى أمور تخص العمل
هذا بالضبط ما تحاول أن تقوله أن الإسلام يحدد نسبه أخرى غير ال ١٠ ٪ لذلك هو السبب فى تخلفنا

تحياتي
الأسلام يبرر احتكار 0.1% من البشر الموارد، ويمنع التنافس الحر. الاسلام لا يساوي بين البشر:
1. المرأة لا تتساوي مع الرجل من الحقوق
2. هناك دائما بشر مميزين، من ناحية النسب او العرق.
3. غالب التشريع الاسلامي هو تشريع عنصري ضد العبيد وتشريع للعبودية (هذا ممنوع حاليا)....
فهنا المشكلة ان 0.1% من البشر يحتكرون الموارد ومميزين، والباقي فاشل...
الاحتكار مرتبط بالفكر الأسلامي.. وههذا هو المشكلة ...
فهو هنا الصين قبل الثورة الصناعية، من احتكار الدولة للموارد، وهو ايضا الأتحاد السوفيتي، من الاحتكار... هو سيارة ترابانت في المانيا الشرقية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

فالحياة الجنسية مباحة فى مصر من الخمسينات
ورغم ذلك نحن ننتقل من اسوأ لأكثر سوءا

مصر كانت علي الطريق السليم قبل ثورة 52، كانت هناك شبة ديموقراطية، نمو اقتصادي، وضع سياسي وحرية افضل من بعد ثورة 52.
بعض البشر يعتقدون بأن مجانية التعليم من الثورة، وهذا غير حقيقي، بدأت قبل ثورة 52 ...
مصر من جميع المقاييس كانت افضل من بعد الثورة...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

وتأثير الشيوخ مهما كان فهو تأثير ضعيف جدا هذا لو اعتبرناه السبب فى تخلفنا أفكارهم مثلا لا احد فى مصر مجبر على سماعها من الأساس ومن يستمعون لهم ليس لديهم إمكانية لفرض كلامهم ربما فى موقف أو أكثر
وتعد فى عداد الحوادث الفردية

كلامك هذا غير حقيقي:
1. حرب افغانستان في السبعينات من القرن الماضي، شجع بها هؤلاء الشيوخ، لي تجارب شخصية مع ذلك، لي احد الجيران، ذهب هناك للجهاد وكان يستمع لهؤلاء الشيوخ وكان يعتقد بان تحرير فلسطين سوف يأتي بأقامة شرع الله في افغانستان، وهذا ما كان يقررة هؤلاء الشيوخ
2. الجهاد في سوريا، وحوريات العين ووو قام به هؤلاء الشيوخ.. هل نسيت العريفي وغيرة من العبط؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

انت تتحدث عن هؤلاء الشيوخ وكأنهم حكامنا وتفرض أن عقليتهم المظلمة السبب فى تخلفنا
أن لديهم عقلية مظلمة هذا مجال آخر للمناقشة لكن أن تربطه بالتخلف فكأنك تقول إن المعتوهين هم سبب تخلفنا اى فراشة تطير قامت بعمل تأثير ما فهى بذلك ساهمت فى تشكيل الواقع الحالى

نعم لهم تأثير كبير، وانت فقط تنكر، هؤلاء يتبعهم الملايين من البشر، ولهم تأثير كبير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

التخلف له أسباب اقتصادية وعسكرية وسياسية
لكن ليس من بينها معتقدات أشخاص

كيف تفسر نمو الهند؟
الهند كان وضعها اسوء من بلداننا العربية حتي وقت قريب، عندما بدأت في التعديل الاقتصادي، ومع الحرية الشخصية، بدأ النمو الاقتصادي...

ببساطة:
1. احتكار، وعدم تنافس وعدم قدرة علي النقد، يؤدي الي عدم كفاءة وفشل،
2. الاسلام يبرر الاحتكار وعدم التنافس، ويمنع النقد، ويحتكر الحقيقة، ويبرر احتكار فئة صغيرة للمال والسياسة وضد التنافس الحر
3. لم تتقدم اية بلد بدون مساواة وتنافس حر، وحرية نقد، حتي الصين سمحت النقد ولكن في اماكن مخصصة،
4. العوامل الاقتصادية والسياسية والعسكرية لم تكن عاملا مهم في تقدم الصين او الهند، ولا تقدم اية بلد، انها الافكار. تلك الاشياء تتغير مع تغير معتقدات البشر وافكارهم، المواطن الهندي ينادي بحرية الرأي والمساواة، وهذا هو أهم عوامل تقدم الهند..
5. معتقدات البشر التي تبرر الاحتكار ولا تساوي بين البشر، وتمنع التنافس الحر، هي اهم عوامل التخلف...

ببساطة، الصين كانت محاصرة ومحظور عليها كل شييئ، والهند كانت في حالة حرب مع باكستان...
بفضل الرأسمالية، افريقيا تخرج من تحت انياب الفقر
تحياتي

[yosif]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

تحياتي
الأسلام يبرر احتكار 0.1% من البشر الموارد، ويمنع التنافس الحر. الاسلام لا يساوي بين البشر...

فى العصر الحاضر هذه النسبة تدعى ضريبة وهى أكثر من ذلك بكثير جدا غير أن اختلاف المسميات لاختلاف الثقافات لن يغير من حقيقتها فتلك النسب المختلفة لم تكن من أجل أن يشترى الحاكم الجوارى بل لإدارة الدولة
ونهب الحكام لتلك النسب لايشين الاسلام فى شئ
فهذه النسب تم استبدال تلك المسميات بالضرائب وينهب حكامنا تلك الضرائب فهل الضرائب شئ مشين
ولا اعرف أية تدعو إلى الاحتكار وعدم المنافسة
كل الأمور مثل الاسلام يأمر المرأة بوضع قطعة قماش على رأسها أو وجهها وتلك قطعة القماش هى من تمنع العلم عنها وقطعة القماش ليس لها علاقة بهذا الموضوع بل ذلك شئ اخر فى مجال آخر
درسنا فى الأدب أن الشعر كان مزدهر فى العصر الجاهلي والعباسى وعصر الاحتلال
لماذا ازدهر الشعر فى هذه العصور بالذات دون غيرها
الاسلام لم يكن موجود فى إحداها وموجود فى الاثنين الآخرين
السبب ببساطة أن الأمر لم يكن له علاقة بالإسلام
انت تهتم بالشعراء والأمة تهتم وتستمع للشعراء
فيتم الازدهار
هل ممكن تخبرنى بسبب أدى لازدهار الشعر أو اندثاره فى باقى العصور سوى أن الأمة لم تهتم
اذا كنت تعتقد أن قطعة القماش هى السبب ففى مصر
يقظوا لتلك الفكرة العبقرية منذ عقود وأصبحت المرأة محررة من اى قيود ولم تتقدم مصر خطوة بل تراجعت عشرات الخطوات
ليس بسبب تحرير المرأة فذلك السبب وجوده أو عدم وجوده ليس له علاقة بالتقدم والتخلف
ايران مثلا كانت ايام المرأة المحررة مجرد ولاية إنجليزية ثم تحولت لولاية أمريكية وعندما تنقيت المرأة أصبحت إيران حرة نفسها
هذا الكلام غير صحيح فحرية المرأة لم يكن لها علاقة بالتبعية للمحتل والنقاب لم يكن له علاقة بأنها أصبحت حرة بل هى حرب لم تنتهى لتظل إيران حرة من المحتل
أما انها تكون غير حرة فى مجال آخر فذلك يوجب حرب أخرى وهى ما تقوم به حاليا من تظاهرات ضد الفقيه

فاروق الباز قال إن لديه مشروع لصنع وادى جديد موازى لوادى النيل وقدمه لمختلف الحكومات ولم يستمع احد له
ليس بسبب الاسلام بالتأكيد بل بسبب أن ذلك المشروع يحتاج إلى جهد أكبر من الذى بذلةفى حرب ٧٣
وهذا هو بيت القصيد
فالعالم لن يجلس يشاهد وان تتبعت الأسباب الحقيقية للحرب العالمية الثانية ستجد أن اقوى سبب هى تحول روسيا لدولة صناعية حيث وقتها تدمرت الزراعة فى ألمانيا على حساب الصناعه لكن ذلك لم يشكل مشكلة لانها تسورد حاجتها من روسيا مقابل المصنوعات المختلفة لكن أن تصبح روسيا صناعية تعنى دمار المانيا لذلك قامت بافتراسها لكنها تفاجئت بأن روسيا اصبحت بالفعل دولة صناعية اقوى منها

[ملحد مفكر]

تحياتى
تقدم و تحضر شعب قائم على فكر و ثقافة هذا الشعب ثم الوضع الإقتصادى.
تأثير الإسلام فكريا على متبعيه واضح جدا شاء من شاء و أبَى من أبَى
أنظر إلى طريقة تفكير المسلمين من الأمي إلى دكتور الجامعة ستجدهم يفكرون بنفس الطريقة و نفس الفلسفة مع إختلاف درجة التعليم فقط ، ألا ترى المسلمين على فيس بوك أو حتى فى الشوارع كلهم لا يتحدثون إلا عن رضا "الله" و السعى و الرضا بالحال لإنه إختبار من "الله" و أنه يجب إنتشار دين "الله" فى أنحاء الأرض و الدعاء ( والذى هو مجرد تمنى لا يغير شئ ) و إلخ .
أنت فقط تنكر تأثير الإسلام على فكر و أهداف و فلسفة الإنسان ، الإسلام ليس إلا عائق فكرى أمام الإنسان يمنعه من حرية الفكر و من تقبل آراء الآخرين و يحسه على العبودية و الطاعة العمياء و الأتباع دون تفكير و يقمعه من إخراج كل طاقاته و قدراته.
أنا شخصيا عندما كنت مسلم متدين جدا كنت متأثرا جدا بفلسفة الإسلام ( لم أكن متشددا ) فكنت دائما فى حالة تناقض تام بين الإلتزام بالدين و بين ممارسة الحياة بشكل طبيعى و الإستمتاع بها.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

فى العصر الحاضر هذه النسبة تدعى ضريبة وهى أكثر من ذلك بكثير جدا غير أن اختلاف المسميات لاختلاف الثقافات لن يغير من حقيقتها فتلك النسب المختلفة لم تكن من أجل أن يشترى الحاكم الجوارى بل لإدارة الدولة
ونهب الحكام لتلك النسب لايشين الاسلام فى شئ
فهذه النسب تم استبدال تلك المسميات بالضرائب وينهب حكامنا تلك الضرائب فهل الضرائب شئ مشين
ولا اعرف أية تدعو إلى الاحتكار وعدم المنافسة
كل الأمور مثل الاسلام يأمر المرأة بوضع قطعة قماش على رأسها أو وجهها وتلك قطعة القماش هى من تمنع العلم عنها وقطعة القماش ليس لها علاقة بهذا الموضوع بل ذلك شئ اخر فى مجال آخر
درسنا فى الأدب أن الشعر كان مزدهر فى العصر الجاهلي والعباسى وعصر الاحتلال
لماذا ازدهر الشعر فى هذه العصور بالذات دون غيرها
الاسلام لم يكن موجود فى إحداها وموجود فى الاثنين الآخرين
السبب ببساطة أن الأمر لم يكن له علاقة بالإسلام
انت تهتم بالشعراء والأمة تهتم وتستمع للشعراء
فيتم الازدهار
هل ممكن تخبرنى بسبب أدى لازدهار الشعر أو اندثاره فى باقى العصور سوى أن الأمة لم تهتم
اذا كنت تعتقد أن قطعة القماش هى السبب ففى مصر
يقظوا لتلك الفكرة العبقرية منذ عقود وأصبحت المرأة محررة من اى قيود ولم تتقدم مصر خطوة بل تراجعت عشرات الخطوات
ليس بسبب تحرير المرأة فذلك السبب وجوده أو عدم وجوده ليس له علاقة بالتقدم والتخلف
ايران مثلا كانت ايام المرأة المحررة مجرد ولاية إنجليزية ثم تحولت لولاية أمريكية وعندما تنقيت المرأة أصبحت إيران حرة نفسها
هذا الكلام غير صحيح فحرية المرأة لم يكن لها علاقة بالتبعية للمحتل والنقاب لم يكن له علاقة بأنها أصبحت حرة بل هى حرب لم تنتهى لتظل إيران حرة من المحتل
أما انها تكون غير حرة فى مجال آخر فذلك يوجب حرب أخرى وهى ما تقوم به حاليا من تظاهرات ضد الفقيه

فاروق الباز قال إن لديه مشروع لصنع وادى جديد موازى لوادى النيل وقدمه لمختلف الحكومات ولم يستمع احد له
ليس بسبب الاسلام بالتأكيد بل بسبب أن ذلك المشروع يحتاج إلى جهد أكبر من الذى بذلةفى حرب ٧٣
وهذا هو بيت القصيد
فالعالم لن يجلس يشاهد وان تتبعت الأسباب الحقيقية للحرب العالمية الثانية ستجد أن اقوى سبب هى تحول روسيا لدولة صناعية حيث وقتها تدمرت الزراعة فى ألمانيا على حساب الصناعه لكن ذلك لم يشكل مشكلة لانها تسورد حاجتها من روسيا مقابل المصنوعات المختلفة لكن أن تصبح روسيا صناعية تعنى دمار المانيا لذلك قامت بافتراسها لكنها تفاجئت بأن روسيا اصبحت بالفعل دولة صناعية اقوى منها

تحياتي يوسف
انت هنا تناقش عقليا، وهنا مشكلة في الفلسفة الاسلامية، التي هي اهم عوامل تخلف شعوبنا:
لقد تربينا علي انه اذا قدم احدهم فكرة مقبولة عقليا، فهي حقيقة، ولا يطالب بتجربة او مشاهدة لها...
لو قرأت الفكر الاسلامي هو عبارة عن افكار مقبولة عقليا، وهذا هو البرهان علي صحتها...
تلك كانت مشكلة كبيرة لدي، ولم اتخلص منها سوي بعد معاناة شديدة... لقد كنت دائما عندما يقدم لي احدهم فكرة، ويبررها عقليا، اتبناها من نظرية مؤامرة الي غيرة وهذا اخذ تعليم وقراءة، ودراسة حتي استطعت ان اتخلص من ذلك...

الفكرة انت تقول بان المشكلة هي الحكام، وكلامك يبدوا عقلاني ومقبول عقليا، من منا لا يري فساد الحكام؟

لكن هناك مشكلة كبري في الفكر الاسلامي، هي انه فكر ابوي، بمعني ان الاشياء تحدث من اعلي الي اسفل:

الفنانة سعاد حسني في فيلم الدرجة الثالثة، تقول لو انضرب اللي فوق الي تحت يقع، وقامت بعمل هرم للرز ولكن عندما ضربت اللي فوق اللي تحت لم يتأثر...

فهذة الحركة تفضح الفكر الابوي، الذي يروج له الفكر الاسلامي...
الانظمة الحديثة تضع انظمة، اسلوب يؤدي الي عدم اعتماد كامل علي الاشخاص، فهنا الرئيس ليس اب يتحكم في كل شيئ.
النظام الأبوي فاشل، ولذلك الديموقراطية والرأسمالية وغيرها انظمة حديثة ولكن ليست ابوية...
الفكرة هي ان النظم الحديثة تعتمد علي الافراد، التغير يأتي من اسفل لأعلي، وليس من اعلي لاسفل.
في موضوع: عشوائي عندما ندقق النظر، ولكن منظم عندما ننظر عن بعد (العشوائية داخل النظام)
قدمت ما هي اهم خصائص النظام او العملية التي تؤدي الي نظام:
من أستقرائنا للطبيعة، بأمكاننا أستقراء 5 عمليات طبيعية تحدث بأستمرار:
1. Conformity وهو ما يحدث من تكرار للسابق
2. Innovation or Mutation وهو تغير بسيط يحدث،
3. Inner Group Competition وهو الصراع بين افراد المجموعة...
4. Evaluation وهو مرحلة التقييم لما يحدث...
5. Resource Shifting وهو مرحلة اعادة توزيع الموارد....

فهنا النظام الابوي يمنع الاختلاف، هو يشدد علي الConformity ولكن ان الافراد في المجتمع يكونوا مختلفين يفكرون لانفسهم، هذا ضد الفكر الابوي والاسلامي..
فهذا كان سبب انهيار الاتحاد السوفيتي، فهو كان يمنع الاختلاف، الصين غيرت فكرها تماما ولذلك نجت، ولكن اية نظام شمولي، او ابوي، يمنع الاختلاف، والانفراد، وهذا هو المشكلة.
مراحل النمو والتقدم في الزمن العباسي، كان بسبب انه كان مسموح الاختلاف الفكري وان كان بحدود ضيقة، ولكن كان مسموح للمختلفين ان يتحدثوا، ولذلك حدثت ثورة فكرية في ذلك العصر.

الحل ليس تغير الانظمة، هذا لن يغير شيئ، الدول العربية كل حوالي 40-50 تقوم بثورات تغير الانظمة، ولا يحدث تغير، المشكلة هي كيف نشجع الجميع ان يفكر لنفسة، ويعمل لصالح نفسة، فهذا سوف يفعل النقاط 2 الي 5.
آدم سميث ذكر منذ 400 عام: اذا عمل كل انسان لصالحة، لكان هذا لصالح الجميع، والخباز لا يخبز الخبز حبا في العملاء ولكن فقط حبا في نفسة ومصلحتة.
هذا هو المشكلة، ان هناك بشر يتحكمون في بشر آخرين، وليس هناك مساواة والجميع يطيع من هو اعلي منه حتي لو كان ضد مصالحة الشخصية...
تحياتي

[Skeptic]

تحياتي
من اجل ان اوضح لماذا الفكر الجماعي الوحدوي فاشل، تلك معضلة السجين

https://youtu.be/mScpHTIi-kM?si=ljds57zgIoIwZfiE



ذلك يوضح خصائص التعاون، من هنا نجد النظم الشمولية تدعوا الجميع للتعاون مما يؤدي الي وجود الانتهازيون الذين في النهاية يسطرون علي كل شيئ
تجد الحاكم الاسلامي انتهاذي وهذا لا مثيل له غير في العالم الاسلامي وبعض الدول الشيوعية.
تحياتي

[yosif]

انا أتفق معك
لكن الاختلاف فى أن يتم تحميل الاسلام السبب
كما قيل القرأن حمال أوجه ولم تظهر احاديث الطاعه فى عهد الخلافاء بينما ظهرت فى عهد الملوك
هذه هى الفكرة الرأسمالية أو الاشتراكية كلها افكار لتحسين حياة الناس لكن من يطبقوها هم من يرتكبوا الكوارث والجرائم فيجب أن يكون الإنسان هو محور البحث وليس الفكرة لان اى فكرة يمكن أن يتم تحويرها
فالجزية الزكاه وغيرها ليس الهدف منها هو اعطائها للحكام فالقرأن قال انما الصدقات للفقراء والمساكين
لكن الفقراء ملئت بهم الشوارع ليس لوجود فكرة أو عدم وجودها بل لأسلوب الحاكم مستقلا عن اى شئ
هو يستخدم فكرة معينة فى الإسلام فى الاشتراكية فى غيره ليخدم مصالحه والحل ليس إلغاء الفكره أو استخدامها
الكلام الفارغ الذى أقوله هذا ملخصه كلمه واحده
وهى العمل حينما يكون العمل هو محور الكلام لن يستطيع أن ينفذ بيننا الشيطان أو الحكام بينما حينما يكون الأفكار هى محور الكلام
فقد أعددنا وليمة للشياطين سواء جن أو بشر

[إبسلون0]

وإنا لها لمن الآكلين،،، وليمة الشياطين.
أفتنا يا يوسف في رؤياك.
مزيداَ مدداَ.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

انا أتفق معك
لكن الاختلاف فى أن يتم تحميل الاسلام السبب
كما قيل القرأن حمال أوجه ولم تظهر احاديث الطاعه فى عهد الخلافاء بينما ظهرت فى عهد الملوك
هذه هى الفكرة الرأسمالية أو الاشتراكية كلها افكار لتحسين حياة الناس لكن من يطبقوها هم من يرتكبوا الكوارث والجرائم فيجب أن يكون الإنسان هو محور البحث وليس الفكرة لان اى فكرة يمكن أن يتم تحويرها
فالجزية الزكاه وغيرها ليس الهدف منها هو اعطائها للحكام فالقرأن قال انما الصدقات للفقراء والمساكين
لكن الفقراء ملئت بهم الشوارع ليس لوجود فكرة أو عدم وجودها بل لأسلوب الحاكم مستقلا عن اى شئ
هو يستخدم فكرة معينة فى الإسلام فى الاشتراكية فى غيره ليخدم مصالحه والحل ليس إلغاء الفكره أو استخدامها
الكلام الفارغ الذى أقوله هذا ملخصه كلمه واحده
وهى العمل حينما يكون العمل هو محور الكلام لن يستطيع أن ينفذ بيننا الشيطان أو الحكام بينما حينما يكون الأفكار هى محور الكلام
فقد أعددنا وليمة للشياطين سواء جن أو بشر

تحياتي يوسف
الفكرة الاساسية، هو ان الحاكم في الاسلام، وفي الشيوعية، واوروبا في القرون الوسطي، هو حاكم ابوي متسلط، يتحكم في كل شيئ. المستبد العادل.
فساد مفهوم الحاكم في الاسلام
هذا الاسلوب كان سائدا في العصور الوسطي في الغرب وفي العالم ككل.
لكن حدث ان الثورة الصناعية في اوروبا، وغيرها، وفكر النهضة غير ذلك.
ببساطة، نحن نقول في العلوم بان: كل النماذج خاطئة، ولكن بعضها مفيد..
فأية فكرة هي فكرة خاطئة، ولكن هل الفكرة مفيدة ام لا؟
اية نظرية علمية او غيرة، هي نظرية خاطئة، من نظرية نيوتن (هي نظرية تقريبية، لا تصلح مع الثقوب السوداء، النسبية العامة لا تصلح مع دقائق المادة، الكم لا يصلح مع الجازبية وهكذا)...
فأية فكرة او نظرية او نموذج، هو نموذج خاطئ... مجرد نموذح تقريبي يصلح لظروف معينة، واهم شيئ هل هو مفيد ام لا....

كل النظم الحديثة، بعيدة عن نموذج المستبد العادل، لا تعتمد علي الحاكم اطلاقا...
الحاكم هنا في استراليا لا يقود البلد، ولا يحكمها هو يدير البلد، او يساهم في ادارة البلد.
فهناك نظام يحد من سلطاته، وغيرة.
الصين، الدولة الشيوعية، كانت علي نفس منوال الدول الاسلامية، ولذلك كان اقتصادها ضعيف...
لكن مع كونها شيوعية، اخذت بعوامل تقدم دول الغرب:
1. الحرية الشخصية،
2. النقد(وان كان في اماكن مخصصة، لكن الاسلام لا يسمح بالنقد اطلاقا)
3. المساواة امام الفرص، من زيادة التعليم، وتساوي الفرص للجميع وهذا يتطلب مساواة، الفكر الاسلامي لا يساوي بين البشر
4. تشجيع التنافس الحر،

فهكذا مع كونها دولة شيوعية، لكن ما ان اضافت تلك الاشياء، حدث تغير.
كل من الشيوعية، والرأسمالية، هي نماذج خاطئة، ولكن الرأسمالية مثلا مفيدة في انها تسمح التطور في المجتمع، ولكن احب ان اشدد، هي نموذج خاطئ، الشيوعية في الصين، اخذت بعض عوامل نجاح الرأسمالية، وهكذا تطورت.

المهم، نحن امام تغيرات كثيرة حدثت في العالم، وتغيرات كبيرة، كما الصين غيرت الفكر الشيوعي، الاسلام الحالي لا يصلح.
لا بد من ثورة فكرية به، لا بد من السماح بالحرية الشخصية، والنقد، المساواة بين البشر، وتشجيع التنافس الحر.
وهنا في رأيي لا بد من ازالة القدسية عن اللغة العربية، وتطويرها، حتي تسمح بتعليم العلوم الحديثة.
في النهاية لو وضعت مثلا اينشتين في دولة اسلامية لا علم به احد، ولو وضعت الحكام العرب مثل السيسي وMBS وغيرة من العبط، في دولة غربية حديثة، لصاروا اشخاص مفيدين ولهم قيمة. لكن في الاسلام، السيسي وغيرة من العبط صار حاكم مستبد عادل، يسيطر علي كل شيئ، شبة اله.
تحياتي

[Skeptic]

تحياتي يوسف،
الفكر الاسلامي، فاشل وغير مفيد حاليا، بسبب انه يهمل القاعدة، هو فكر يبدأ من فوق لأسفل....
كما الصين غيرت فكرها، لابد للاسلام ان يتغير حتي يسمح للتغير من اسفل لأعلي، كما في غالب الدول الغربية، وغيرة.
وهذا لن يحدث مع فكر الوصاية، وولي الامر، وعدم المساواة بين البشر، وعدم وجود حرية شخصية وتنافس حر.
المشكلة ليست الشعوب وليست الحكام، وكن الفكر، وهذا لا تعترف به.
الفكر الذي يميز بين البشر، ويعطي سلطات لانسان علي انسان آخر، ويمنع التنافس الحر، ويضع فكر الوصاية علي الجميع، هذا هو المشكلة...
تحياتي