![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [ذرة من المعارف الربانية!!!] 1. إذا كان السنة يُبقون "علم الله" عند "الله" ويغلقون باب الأدلة بنوع من السفسطة اللاهوتية التي لا تعني شيئاً غير "البربرة" الصوتية من قبيل: هو "العليم" وهو العليم بما "يعلم" والعليم بما "يكشف" من العلم وهو العليم بـ"الطريقة" و"الوقت" و"المناسبة" التي يكشف فيها عن علمه! ولكن مع ذلك فهم رغم هذه "البربرة" التي لا يُحسدون عليها قد فتحوا ثغرة في هذا الجدر لما يسمى بـ"العلماء" الاتقياء في اكتساب بعض من المعارف الربانية؛ فإن الشيعة قد خرقوا تماماً الحذر والحيطة عندما نقلوا "علم الله" إلى "الأئمة المعصومين" - وهم كائنات غريبة عجيبة وطبعاً بتمكين من "الله" شخصياً فهم موضوع لوصية الله. وبالتالي فإن الشيعة "يبربرون" على قدم وساق مع السنة عن خرافة "علم الل"ه. 2. ولكنْ (والعياذ من لكنْ] ظل هذا "العلم الرباني" بعيداً وأكثر بعداً من المريخ إلى الأرض عن المسلمين أنفسهم [سنة وشيعة]. وإلا كيف يمكن أن نفسر تخلفهم، وقلة حيلتهم، وأزماتهم الشاملة. وإن وجدت "بقعة" من الممالك الإسلامية متقدمة بعض الشيء فإن الفضل يعود إلى علوم الغرب الكفرة - وعلوم الغرب فقط. 3. ولا يمكن تسجيل أنتصار علمي إسلامي خارج "المعارف" الرصينة المتعلقة بأحكام الحيض والوضوء والجنابة والصلاة والنكاح وفيما إذا كان للجن زوجات وأطفال وعلاقة الشيطان بالمراحيض والحمامات العامة وغيرها من "الاختصاصات الضيقة"! 4. ولكنْ [ومرة ثانية العياذ من لكنْ] ترى المسلمون لا يكفون عن "البربرة" في موضوع "علم الله" فرحين مستبشرين فخورين بهذا العلم الذي لم يعثر عليه أحد في أي مكان وأي زمان حتى اللحظة الراهنة! وهذه المواضيع هي قراءة "للبربرة" الصوتية الإسلامية في نوضوع خرافة "علم الله" الذي لا وجود له كوجود وليس له علم طالما أنه غير موجود: 1. "الله" العليم الحكيم ويعلم ما بالصدور: أجهزة الأمن الربانية! 2. ما فائدة "علم" الله إذا كان له "علم"؟ 3. القطة السوداء وعلمها اللامحدود!
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 12-31-2023 الساعة 01:42 PM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباسات من: "الله" العليم الحكيم ويعلم ما بالصدور: أجهزة الأمن الربانية!"
[لا يشكُّ "إبراهيميٌّ" واحدٌ ولا ثانية واحدة، بل ولا حتى "نانو" من الثانية، بفرضية "إنَّ الله عليم بذات الصدور" و"إنَّ الله عليم خبير" وغيرها من مظاهر الهوس المخابراتي الإبراهيمي. وأعتقد أن أركان كتبهم الإبراهيمية "المقدسة" تستند إلى هذه الفرضية بالذات. فماذا يتبقى من هذا الإله إذا كان لا يعرف ما كان ولا يعرف ما سيكون؟ طبعاً، لا شيء! 2. إن فرضية "العلم" و"الخبرة" هذه من الناحية الإجرائية تفعل فعلها كــ "جهاز مخابرات" من المستوى الرفيع في الأنظمة الشمولية القمعية وهي لا تجد أية غضاضة من أن تنسب لنفسها فكرة القدرة على معرفة كل مُعادٍ للنظام ومراقبة ورصد كل "التحركات المشبوهة" بين السكان. بل أن هذا النوع من الأنظمة يوحي لمواطنيه بأن أجهزتها قادرة على الكشف عن أي سلوك معادٍ لها وهي على اطلاع على مناقشاتهم وتعليقاتهم المعادية. وهي تبادر بنفسها إلى طرح السؤال المتوقع عن سبب عدم تحركها واتخاذ الإجراءات القامعة مثلاً، ومن ثم تجيب عليه بنفسها: حتى تعرفون بأننا متسامحون وصبورون حتى تعودون إلى رشدكم. وهو نفس صوت الإله الإبراهيمي: "فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ "!] |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
من أين جاءت فكرة "الله العليم"؟
إن مؤلف (أو مؤلفي) "القرآن" كان يدرك "أو يدركون" بأن الاعتماد على الإيمان الغيبي من قبل المؤمنين بأهداف الإسلام من أجل السلطة الشاملة والكلية لا يكفي مطلقاً - فالنفس أمار بالسوء كما يقول الفكر المحمدي. فسكان الصحراء متقلبو المزاج وليس من السهل ضمهم في أطار "منظمة" والتزامات صارمة. ولهذا فقد اتبع مؤلف (أو مؤلفو) القرآن سياسة تتكون من ثلاث عناصر أساسية لأخضاع هؤلاء "المتمردين": 1. الوعد بجنة تجري من تحتها الأنهار .. إلخ 2. الوعد بالغنائم على الأرض. 3. بث الرعب والخوف في نفوس المؤمنين حتى لا "يلعب الفأر في عبهم" وإن هذا "الإله" يراقبهم ويعلم بما يحدث في نفوسهم! آمل أن أقوم بإنضاج هذه الفكرة وتهيئته في موضوع خاص. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
إن ثقافة الخوف هي من الأسس التي تستند إليها ثقافة التوحش الإسلامية المعاصرة.
وجذور الخوف تكمن في الشروط التالية: 1. الجهل والأمية [متلازمة النَّعَّامَة والإسلام!] 2. الإرهاب [التوحش: كيف فقدَ المسلمون الشعور بالذنب؟] 3.الوضع الاقتصادي والاجتماعي البائس: باختصار التعاسة اليومية [ثلاثية المسلمون والتعاسة] . |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
للأسف الرابط الموضوع الثالث لا يعمل. وهذا هو الرابط الفاعل:
3. القِطْةُ السَّوْداءُ وعِلْمُها اللامَحْدُودُ! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
لا أعتقد أنَّ من السهل توفير الشروط المناسبة لكي يدرك المسلم أنَّ عقيدة "الله عليم" هي خرافة مزدوجة. فلكي يمكن أن يكون "كيان" ما عليم "بذات في الصدور" أو في أي مكان آخر، يجب أن يكون له وجودٌ أولاً وقبل كل شيء. 2. ولكن حينما يكون هذا "الكيان" مجرد خرافة فإن "العلم" المفترض هو الآخر مجرد خرافة. وهذه هي خرافة: الله عليم. 3. ولكي يدرك المسلم الخرافتين معاً فإن عليه أن يتحرر من ركام 1400 سنة من صناعة الأوهام وتقاليد وعادات دينية وثقافية متغلغلة في كيان الناس ووعيهم. وهذا أمر في غاية الصعوبة. [وهو بالنسبة لبعض المسلمين أمر مستحيل] 4. إن هذا الإداراك لا يمكن أن يحدث بمعجزة. فعصر المعجزات قد ولى. ومع ذلك فثمة قوة مدهشة يمكن أن تحل محل المعجزة: إنها التفكير النقدي! هذه هي الأداة المخيفة التي يناضل ضدها اللاهوت الإسلامي. فالتفكير النقدي هو العدو رقم [1] للعقيدة الإسلامية. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
كتمهيد لمواضيعي القادمة عن خرافة "الله" أود أن يطلع القارئ على المواضيع المشار إليها في هذا الموضوع. فخرافة الله من المواضيع الأساسية التي يلف حولها ويدور مجاهدو الانترنت. إنه شاغلهم الوحيد الذي حالما يكفون عن التفكير به فإنه يكف عن الوجود! 2. ولهذا فإن الحديث عن هذه الخرافة تحتاج إلى زوايا رؤيا مختلفة حتى يمكن الكشف عن الخرافة بكل أبعادها. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
المفارقة الإسلامية: في الوقت الذي يتحدث فيه المسلمون عن علم مزيف لكيان مزيف ويتباهون ويتشدقون بأوهام وجوده فإن الحقائق الأكثر مرارة من اسوء أنواع القهوة الرخيصة تقول لنا بأن تخلف المجتمعات العربية لم يعد سراً حتى عليهم أنفسهم. والسؤال المرُّ لماذا لا "يغرفون" من هذا "العلم الرباني" ويسيطرون على العالم بـ"قدراتـ"هم الربانية بدلاً من أن يكونوا في أخر جميع القوائم من حيث التطور الثقافي والتعليمي والاقتصادي؟! أليس هم "خير أمة أخرجت للناس؟! 2. إن المسلمين في بداية القوائم العالمية التالية فقط: الإرهاب؛ غياب الحريات؛ اضطهاد المرأة واغتصاب الفتيات الصغيرات؛ القوانين الجائرة؛ الفساد المالي والإداري؛ اضطهاد المعارضين السياسيين؛ زيف الانتخابات؛ الفقر والمجاعة وسوء الأحوال الصحية؛ نسبة المسلمين الذين غادروا بلدانهم إلى أوربا طلباً للعيش والحرية؛ فهل أستمر ...؟ |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الله العليم, ثلاثية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond