![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() مقدمة: [1] كما أصبح واضحاً [لمن يعرف معنى الوضوح] فإنَّ "نبيَّ" المسلمين يخبرهم [أو يبث في نفوسهم الرعب] بأن الشيطان في كل مكان؛ يترصدهم؛ ويتبعهم ويحيك لهم حبائل المكر والخديعة حتى وصلت الأمور إلى حد حيث يستيقظ المسلم والشيطان نائم على خياشيمه! فإي حياة تعسة يعيشها المسلمون؟! وبغض النظر عن الجواب فإن الملحدين [وإذا ما استثنيا متاعب الدنيا] فهم بعيدون عن شر متاعب "الآخرة" فقد حباهم "الله" نوماً هادئاً [كل حسب قدرته كما أشرت في الحلقة الماضية] لا شياطين فيه ولا سعالي. فهم وخلافاً للمسلمين، وهذا جلي من أخبار محمد، محصنون من الجان والشيطان ومن شر "الله" و"الأنبياء" و"الأئمة المعصومين" [هذي حلوة: أئمة معصومون]. وعلى المسلم، إنْ أراد، أن يتفكر! [2] لكننا وخلف السرد القصص لنشاطات الشطان وحبائله المضادة للمسلمين، نرى بأن "ربــَّ"هم قد خذلهم وتركهم لقمة سائغة للشياطين. بل هو هناك حيث هو [يستوي على عرشه فوق الماء وقد بانت خصيتاه] يتفرج عليهم ويضحك على عقولهم. والشيء الوحيد الذي اقترحه عليهم "نبيــُّ"هم هو أن يرددوا أسماءه! 1. والآن لنواصل أعمال الشيطان الترفيهية . . إن مسلسل الشياطين التي تلاحق المسلمين في كل مكان وزمان من حياتهم اليومية لم ينتهِ. فالشياطين تشتاط غضباً إذا ما نسي أحد أن يترك "باب الحمام" مفتوحاً [هنا ثلاث علامات تعجب!!!]. ومن جديد يسيء هذا العبث إلى معارفنا: عن أي نوع من "الأبواب" المفتوحة وعن أي نوع من "الحمامات" في القرن السابع يتحدثون؟! ألم يحدثنا البخاري [والبخاري أصدق الصادقين بعد القريان] عن فلان عن علتان عن عائشة بأن أزواج محمد كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع – وهو صعيد أفيح [أرض مستوية واسعة]؟! وأمَّا الاستحمام فقد كان يحدث في طشت بقليل من الماء في أي مكان من "الدار"؟! والسؤال البسيط هو: هل كانت "المراحيض" أو "الكنيف" في العصر المفترض لحياة محمد جزءاً من دار السكن [يغض النظر عن شكلها وطبيعتها] ؟ ألم تكن في مكان بعيد عن السكن خارج الأحياء ولهذا تسمى "الخلاء"؟ والاسم واضح بما يكفي ليقول لنا بأن هذه الخزعبلات الحديثية قد صيغت في فترة ظهور المراحيض داخل الدار [على الأقل بداية القرن العاشر]! وهذا هو مصدر العبث فيما يقوله البخاري بأن محمداً إذا أراد أن يدخل "الخلاء" يقول " اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث"! فأي باب للخلاء هذا وقد كان محمد يقضي حاجاته، كما يقض جميع الخلق في ذلك الزمان، في الصحراء المفتوحة من الجهات الأربع؟ 2. وإذا ما رفض بعض الشيوخ مثل هذه الأحكام العبثية لا لسبب إلا لأنهم لم يجدوا لها "مخرجاً أو "تخريجاً" فضعفوها فإنهم لا يرفضون، على سبيل المثال، حديثاً عبثياً آخر وهو: "الشيطان يجلس إلى مواقدكم"! ومن جديد نصطدم بهذا "الشيطان" حتى عند الجلوس حول الموقد! لكنهم، وكالعادة ينسون ما قالوه في الصفحة السابقة من كتبهم الصفراء بكون الشيطان يسكن في المناطق النجسة ومكان الموقد مكان نظيف و"معقم" بالنار. فماذا يفعل الشيطان هناك؟! هل يشعر بالبرد وهو من نار؟! أين ذهبت عقولكم؟ 3. لقد سميت هذه الخزعبلات حتى الآن عبثاً. والحق أنني الآن عاجز عن وصف "المعرفة الرصينة" التالية: يوصي "مدينة العلم" كل واحد من أنصاره إذا أراد أن يأتيَ أهلَهُ [اي يمارس الحب مع زوجته] بأن يقول ": بسمِ اللهِ، اللَّهمَّ جنِّبْنا الشَّيطانَ، وجنِّبِ الشَّيطانَ ما رزَقْتَنا"! هنا يقف المسلمون [إن صدقوا هذا الكلام] على حافة الهاوية: فنوايا الشيطان، كما هي واضحة من النصيحة المحمدية، تتعدى "الحبائل" إلى حيث "لا تحمد عقباه" وهو أنَّه "يأتي" الشيطان أهل المسلم [أي واحدة من زوجاته العديدة] ويحصد نتائج هذا "الإتيان" ولداً كان أم بنتاً! فكم من الشياطين المسلمين يعيشون الآن بيننا لأن آباءهم نسوا أن يقولوا " بسمِ اللهِ، اللَّهمَّ جنِّبْنا الشَّيطانَ، وجنِّبِ الشَّيطانَ ما رزَقْتَنا"؟! [ملاحظة: لا ضرورة أنْ يقلق المسلم نفسه. فأبناءه وبناته هم أبناءه وبناته. أما ما يقوله لهم نبيهم فهي خرافات عجائز] 4. وانسجاماً مع الفكر المحمدي فإن لعمر بن الخطاب [وهو الذي وافق ربه في ثلاث آيات] عبثيات من اللؤلؤ والمرجان! فصاحبنا يحذر النساء من الاستلقاء على ظهورهن حتى لا يتعرض لهن سفهاء الشياطين والجن! [ملاحظة: هناك من يدعي بأنَّ مصدر هذه الجوهرة هو عمر بن عبد العزيز أو ابن سيرين وليس عمر بن الخطاب والأمر سيان فالخرافة خرافة بغض النظر عن المصدر]. هل هذا يعني بأنَّ على النساء أن يستلقن على بطونهن وجوانبهن فقط؟! ولكن [وعلى المسلمين أن ينتبهوا من هذه الـ"لكن"]: ألَا ستكون النساء أكثر عرضة لـ"سفهاء الشياطين والجن" إذا استلقن على بطونهن؟ بل أنَّ استلقاءهن على بطونهن لهو دعوة صريحة للشياطين الربانية وكأنهن يقولن: ألا فهلموا يا شياطين! ![]() 5. ولنواصل العبث المشار إليه في النقطة السابقة: يقول المصطفى وهو العالم العليم في أمور النساء والحريم: ما من فراش يكون في بيت مفروشاً لا ينام عليه أحد إلا نام عليه الشيطان! طبعاً ثمة صياغة أخرى تقول: بأن ثمة "فراش للرجل وفراش لأهله والثالث للضيف والرابع للشيطان"! وقد فسر عباقرة التفسير هذا الحديث بمعنى يتطابق مع الصياغة السابقة: كل فراش مفروش من غير أن ينام عليه أحد فإن الشيطان يتمطرح عليه [كلمة يتمطرح من عندي]. ولأصحاب العقول الضعيفة فإنَّ الشيطان، شاءوا أمْ أبوا، يتمطرح طوال اليوم في غرف نومهم خلال النهار طالما لا ينام عليه أحد! فلينتبهوا! 6. فهل تنتهي تحديات الشيطان عند هذا الحد؟ وهل سوف تتقي المرأة شره إذا ما نامت على بطنها؟ للأسف – لا! يقول المصطفى: "إياكم والحمرة فإنها أحب الزينة إلى الشيطان"! ولكن عائشة تقول [وهي تقول ما رأته شخصياً من الرسول!]: " رأيت جبريل عليه السلام عليه عمامة حمراء مرخيها بين كتفيه"!!! فإيهما نصدق: محمداً أم سيدة نساء الجنة عائشة؟! الموضوع لم ينته والفكرة لم تكتمل ... ... |
|
|
|
|
| 2 أعضاء قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (12-13-2023), شنكوح (12-16-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
لدى نقد لكن لاتعبره شخصى فأنا اكلم تلك الفكرة وليس انت
فى ماذا يخصك ذلك هذه معتقدات فى دينى هذا لايخصك ما يخصك هو تعاملاتى معك أما فيما اعتقد أن إبليس هو شيطان أو اله هذا لايخص أحد غيرى ومن نؤمن بذلك وتدخلك فى إبداء رأيك فى معتقداتى احتفظ بها لنفسك انا اكلم الفكرة وليس انت فلكل إنسان أن يفكر كيفما شاء لكن ليس من حقه أن يلقى أحكاما على الآخرين فكما تقولون حدود حريتك تقف عند حدود حريتى ام أنه مجرد كلام مزيف تدعونه لتظهروا كالملائكة |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
المنتدي يشجع نفقد الافكار، ولكن التعدي علي البشر او سبهم او التحريض عليهم، هذا ضد سياسة المنتدي... الدعوة لاحتكار الآخرين ايضا ضد سياسة المنتدي..اية شيئ تجدة يشجع علي العنف، او به تعميم مسيئ أو يدعوا لاحتقار البشر، الرجاء التبليغ عنه. شعار المنتدي: الافكار لا حقوق لها، ولكن البشر لهم حقوق، المنتدي مع حقوق البشر ولكن الافكار ليس لها حقوق، من حق اية انسان نقد اية فكرة، سواء دينية او عقائدية، او سياسية. تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
انا أعتذر للزميل المسعودى واعتذر للمنتدى |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
قبل أن أواصل هذه السلسلة [إنْ شاء لي وقتي ومزاجي] أريد أن أتوقف بسرعة عند موضوع قد يتساءل عنه المؤمن الذي لم يودع عقله ولا يزال يفكر [وآمل أن يستمر]: ما هي حاجة الكهنوت الإسلامي إلى "الشيطان"؟ 2. وأعتقد أنَّ هذا سؤال وجيه للغاية. وقد حاولت الإجابة عليه بشيء من التفصيل في حلقتين من موضوع [المسلمون والشيطان]: الجزء الأول الجزء الثاني 3. وملخص الإجابة كالتالي: إنَّ غالبية البشر، وأصحاب العقائد الدينية على اختلافها، على معرفة تامة بعجزهم عن الخضوع المطلق لأية تعاليم. وحين "تُسَجَّل" هذه التعاليم باسم ربٍّ "يستوي على عرش" في مكان ما من غياهب الغيب، أو في أفضل الأحوال معلقاً ما بين السُّحب ؛ لم يره أحد أو يشعر بوجود له أو يعرف شيئاً آخر غير وجوده الأسطوري؛ و"استحدثوا" عالماً يأوي إليه الموتى ما عاد أحدٌ منه، فإنَّ تَفَتُّتَ الإيمان والملل من هذا الربِّ وانهيار الأمل بعدالته سوف تتسرب لا محالة إلى وعيهم وتبدأ عملية تنازلات وانسحابات مكشوفة أو مستترة، كبيرة أو صغيرة، وعلى مستويات مختلفة، عن هذه التعاليم. حينئذ يصطدم "القائمون" على "تسيير العقيدة" بِوَضْعٍ لا يمكن التغلب عليه يتعلق بنقض مصداقية هذه التعاليم [وهذا ما نراه من خلال ظاهرة مغادرة الإسلام التي تتسع يوما بعد يوم]. وهذا ما شَكَّلَ منذ بداية ظهور الإسلام ولايزال يُشَكِّلُ خطراً على وجود السلطة الدينية (والسلطة الدينية تعني أيضاً مصالح مادية وامتيازات). ولهذا لابدَّ من "صنع" آلية تستبق مثل هذه "التنازلات والانسحابات" عند البعض وليس الجميع، هي من خارج "الوحي!" رغم أنه مفترض من قِبَلِه وقد كانت هذه الآلية بجدارة هي: الشَّيْطَان: [كَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ]. لم تكن هذه "التقنية" حكراً على الإسلام. فجميع العقائد الإبراهيمية تشير في كتبهم المقدسة إلى تحذير الرب (مهما كان اسمه في كل عقيدة) من دسائس الشيطان وغوايته: وبالتالي فإنهم يوفرون للناس أعذاراً هي من صميم الدين وحدوده. إنَّهُ قوة صنعها الله نفسه [كما يقولون]، هو امتحان واختبار للعقيدة والإيمان [كما يدعون]! لكن وجود تبريرات الشيطان الغاوي وحده، هي "تقنية" لا تكفي. إذ لابد من إيجاد طريقة للعودة من جديد، لابد من وجود خُطَّة للرجعة عن الغواية، فنراهم يقومون بـصناعة آلية أخرى للعودة إلى ما قبل الخطوط المُتُجَاوَزَةِ وهي تتمثل بمنظومة من "العلاجات" والحلول كـ “الصلوات" و"التعاويذ" و"الكفَّارات" التي تُبطل مفعول ما قام به الشيطان وتعيد الغاوي إلى حظيرة ربه! 4. وهكذا يُصبح "الشيطان" ليس وسيلة للغواية فقط، بل ووسيلة للعودة إلى القطيع أيضاً - او كما يُقال "العفو عما سلف"! هل تمر كل هذه الترهات على الناس؟ نعم - ولكن فقط على السذج وضعاف العقول والجهلة ومن لم تمنحه الطبيعة القدرة على التفكير النقدي! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
محمد كان جالسا يهرتل لأنه وجد حوله الجهال فقط، فظل يؤلف ويؤلف حتى خلق شيطانين :
- ابليس : الذي سلطه الرحمان الرحيم العادل ليزج بالإنسان في الجحيم التي خلقها الرحمان الرحيم لهم - الله : الذي يمكر ويقسم بنفسه أنه حق القول والأمر خرج من إيده، وأنه سيختم على قلوب من لا يعيره أصلا اهتماما، وأنه إذا أراد أن يهلك قرية، وإن أحب عبدا ابتلاه... كاتبوا القرآن كان لديهم حقد دفين على جنس البشر. وأي وسيلة لإغوائهم وبالتالي عقابهم كانت تبدو مبررة لهم |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وعندما هرب الصبيان خائفين فقد تبادر إلى ذهن الراعي بأنه قد يوجد قطاع طرق فعلاً. فقرر الهروب هو الآخر. |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | شنكوح (12-16-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كما تعرف صديقي المسعودي، فالأفكار تنتشر بالانتصار في الحرب والتوارث التلقيني.
المنطقية ليست معيارا أبدا. فالوارثون سيتكلفون بالدفاع عن التناقضات. شخصية محمد لم تكن مطالبة بالمنطقية ولا باحترام الأقوال السابقة، فكل حكم كان يصدر منه هو ارتجال حسب الموقف. وليس هؤلاء القوم الذين يصدقون حكاويه حول الغيب وأتدرون ما كذا، والشيطان يبول في أذانكم وينكح نساءكم... ليسوا هم من سيناقشه في ما يقول. هؤلاء جمهور يحب القصص. وعامة الناس يحبون القصص فأي كوتش نصاب اليوم ينجح لأنه يروي قصصه بشكل جيد مهما كانت كاذبة. عندما تعرف مخاوف الناس، كل ما تؤلفه ليزيد رعبهم يصبح محل تصديق مسبق. فأنت تخاطب المشاعر وليس العقل. الخوف من الجن والشياطين في غرفة النوم والمراحيض يخلق رعبا يعيش فيه معظم المسلمين (الكبار يكتمون فقط). وعندما تحاول أن تخاطب فيهم العقل بأن الكائن الذي تخاف منه والذي تعتبره ذا قوة خارقة وقادرا أن يفعصك في رمشه عين، يختبئ في دولاب أو تحت السرير و ينتظر طفلا صغيرا حتى ينام ليهاجمه وهو نائم؟؟!!!!! ما الداعي للخوف، هذا كائن أضعف من الطفل نفسه. وفي الأخير، يقول المسلم أن الدين راحة نفسية كما يقول أحدهم، المسلم يخاف أن يرمي ماء ساخنا في الطواليت ليلا حتى لا يسكبه على الجن فيصفعه، لكن يتبرز عليه عادي يعني. هذا الجن المسكين الذي يترك أجمل نساء الكون وأغنى الناس في الغرب، ويتلبس أتعس وأبشع وأفقر البشر. لكن لا عقل لمن تنادي. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هذا ما حاولت الإشارة إليه في موضوعي: محمدٌ: [8]: الراوية المحترف |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | شنكوح (12-16-2023) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond