![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
من الخلاصات المترتبة على نتائج "مؤتمر القاهرة" و"مؤتمر الرياض" [لمن يتابع الأحداث حقاً ويقرأها استناداً إلى مصادر مطلعة] إنَّ الحكومات العربية والإسلامية "النشيطة" الآن والتي فشلت في الماضي في التعامل مع "القضية الفلسطينية" لها وجهان واضحان كالعادة: الأول: للإستخدامات الجماهيرية؛ والثاني للإستخدامات الأمنية والمشاريع الدولية الراهنة. 2. الاستخدامات الجماهيرية هي الهتافات والشعارات والبكاء على الأطلال وعدم إدانة "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي". وهكذا سوف تهدأ الجماهير الإسلامية المتطرفة الوقود المجاني لماكنة الحركات الإسلامية المتطرفة. وبالتالي سوف يحافظ الجميع على مقاعدهم في المؤتمرات القادمة "إن شاء" ذالك الذي لا مشيئة له. 3. الوجه الثاني/العملي/الأمني/والدولي هو: لا مكان بعد الآن لحماس والحماسيين في مشاريع السلام القادمة - إذا كانت هناك مشاريع سلام! هذا ما يعرفه الجميع، ويريده الجميع ومن ضمنهم الدكتاتور التركي [رغم تدهور العلاقات ما بين تركيا وإسرائيل فإن هذا التدهور في إطار تبادل تجاري قدره 250 مليارد دولار أمريكي!]. 4. إذن: حماس خارج المعادلات. وهذا هو المطلوب. 5. هل هذا هدف واقعي. "الواقعية" في عالم المسلمين قضية نسبية: فطالما يعتبر المسلمون بأنه من الممكن وجود دابة [لا هي بغل ولا هي حمار] تطير بسرعة الضوء، ناقلة نبيهم لوحده، فإنه بالإمكان أن يحدث أفضل ما كان! 6. ولكن لسوء الحظ ولشديد الأسف فإن تدمير التنظيمات الفلسطينية الإسلامية المتطرفة، وقد بدأ، سوف يحصل على حساب آلاف الضحايا، وآلاف المآسي، وآلاف مظاهر التدمير والخراب. إنه ثمن باهض قد تحول إلى جرائم إنسانية تتحمل إسرائيل وحركات السخف الإسلامي تبعاتها، مثلما تتحمل دول عربية كثير مسؤولية ما يحدث نتيجة لدعمها لحماس أو صمتها عما كان يحدث والأمران في القوانين الجنائية والإنسانية جريمة لا تغتفر. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] |
|
عضو برونزي
![]() |
صدقت فى كل ما تقول
(فى هذه الساعه القوات الأمريكية فى المراحل الأولى لنزع سلاح العراق لتحرير شعبهم والدفاع عن العالم من خطر جسيم بأوامر منى بدأت قوات التحالف بضرب اهداف مختارة ذات أهمية عسكرية لتقويض قدرة صدام حسين على شن الحرب اريد أن يعرف العالم بأسره أن قوات التحالف تبذل قصارى جهدها لتجنيب المدنيين الأبرياء الأذى وإعادة الحكم ذلك البلد لأهله وليس لدينا اى طموح فى العراق سوى إزالة التهديد تدخل أمتنا هذا الصراع على مضض مكرهه لكن غايتنا راسخة وانا أؤكد لكم باننا سنتخطى مرحلة الخطر هذه ولن نقبل بأى نتيجة سوى النصر سوف نتغلب على الأخطار التى تهدد بلدنا والعالم فى هذه اللحظة يتم خلع صدام حسين ونظامه من الحكم وتنتهى فترة من الخوف والقسوة دامت لفترة طويلة ستعمل قوات التحالف على إنشاء النظام والقانون حتى يمكن للعراقيين أن يعيشوا فى امان سنساعدكم فى إقامة حكومة تمثل الشعب وتحافظ على المواطنين وتدعو السلام عندئذ ستغادر قواتنا المسلحة وسيتقدم العراق كدولة موحدة مستقلة استعادت مكانتها المرموقة بين دول العالم لقد بدأنا توزيع الطعام والأدوية على المحتاجين وعدونا الوحيد هو صدام حسين ونظامه الوحشى وذلك النظام هو عدوكم أيضا وخلال الفترة الجديدة لن يظل موطنكم أسيرا فى أيدى ديكتاتور قاسى إذ ستنعمون بالحرية من أجل بناء حياة أفضل إن الكابوس الذى جلبه صدام حسين على بلادكم سينتهى قريبا انتم شعب طيب وانتم ورثة الحضارة وتستحقون حياة افضل من حكم الطغاة والفاسدين وأؤكد لكل مواطن فى العراق ان بلادكم ستنعم بالحرية قريبا وشكرا على حسن تعاونكم معنا ) |
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
القادة يدفعون بالبشر كالذباب إلى فوهات المدافع من كلا الطرفين (مع مراعاة الفارق) لمصالح سياسية وشخصية. وبقية الشعوب تتحسر على قضية موجودة فقط في وجدانهم، يتألمون على شئ وهمي، على أخوة وقومية مستقاة من مسلسلات الكرتون. موسى ومحمد تركا لهؤلاء البؤساء الحقد والضغينة فقط. معاداة أفنت أجيالا وزرعت أمراض الأعصاب والرهاب في ملايين البشر من المؤدلجين. شاب يريد أن يشاهد قنوات الأخبار ليل نهار ليسب ويشتم اليهود، ويرى في ذلك تضامن "أقل الإيمان". وسيدة لا تستطيع أن تؤذي ذبابة تتأذى نفسيا كل 5 دقائق وتتمنى أن تظفر بيهودي لتقطع أشلاءه لساعات من العذاب بسكين غير حادة. هذا ما جنيناه من هذه القضية سمعت مؤخرا عن قضية يهودي مغربي عاد بعد مدة طويلة من بلد آخر ليجد مغاربة استحوذوا على أراضيه دون عقود ملكية. لا داعي لأن أخبركم بالرأي العام للشعب. الحقد الذي تولده الأديان يعمى البصيرة حتى عن العدل والمنطق. فسلب هذا المواطن ملكيته يثير فيهم نوعا من الفخر والسرور. أنا شخصيا تركت تعاطفي كمسلم عندما كنت صغيرا عندما شوه الإعلام نظرتي لفلسطين على أنها أرض حرب يومية لا يستطيع أطفالها الذهاب "أبدا" للمدارس، ولا يطوف أحد بشوارعها من شده القصف. فإذا بي أراهم يلبسون أقمصة لا أستطيع الحصول عليها في بلدي، ويضعون جل زحلقة على شعرهم، وسيارات رباعية الدفع تجوب شوارعهم، ويتعاملون تجاريا مع الإسرائيليين (الأفراد). فأحسست بالخذلان وتملصت منها شيئا فشيئا. والآن لم يعد لي إلا التضامن الإنساني الذي لا يفرق بين مقتول فلسطيني ولا إسرائيلي ولا طنزاني ولا فييتنامي. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [24] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ولو لم تعرف فاليهود لاينتظرون إحسانك الانسانى هم لديهم كل شئ بالفعل وفره يمكن تحتاجه عندما يجتاحون بلادك |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
عضو جميل
![]() |
"حماس" و"حركة الجهاد": حركتا مقاومة باسلة شئتم أم أبيتم!
|
|
|
|
رقم الموضوع : [26] |
|
عضو جميل
![]() |
ما اشبه حديث الليلة بحديث النتن ياهو البارحة!
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] |
|
عضو جديد
![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond