اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي
[4] من لم يرض بقضائي ويصبر على بلائي، فليخرج من تحت سمائي، ويتخذ رباً سواي! [حديث "قدسي"]
.
|
هذا الحديث مكذوب زميلي المدلس ، تحقق من المصادر قبل النقل واللصق.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي
"ولو شاءَ ربُّك لآمن مَنْ في الأرض كلُّهم جميعاً"!
والنص بصريح العبارة واضح ولا يحتاج إلى تيوس الكهنوت لتفسيره: "رب العالمين" هو المسؤول عن إيمان هذا وكفر ذاك. وهكذا فإن وجود الكفار على الأرض هي مشيئة "ربانية". ورغم غرابة هذه المشيئة فإنَّ عدم إيمان البشر به هي رغبة منه وقرار له.
ولأنه، كما يقولون، "عادل" فقد كان عليه ألا يُعاقِب مَنْ لا يؤمن به، مثلما لا ضرورة لكي يكافئ مَنْ آمن به. فهو المسؤول الوحيد عن كفر هذا وإيمان ذاك.
|
أخشى أنك بحاجة ملحة إلى تفاسير تيوس الكهنوت
معنى الآية أن الله تعالى قادر على إلغاء حرية الإرادة بالكلية وتحويلنا إلى ملائكة تؤمن به و تسبح بحمده دون توقف. لكن إرادته شاءت أن تكون لنا حرية إرادة. أعيدها مرة ثانية فهي فكرة تستعصي عامة على الملحد : الله أراد أن تكون لنا حرية إرادة.
إذن فرغبتك بالكفر هي قرارك الشخصي ، فإن وجدت ما يسوؤك لا تلومن إلا نفسك.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي
أي أن "عبادته" أمر إجباري لا يمكن الميل عنه والتنكر له بأي حال من الأحوال
|
أنت نفسك دليل على أنه يمكن الميل عن العبادة و "التنكر" لها. مهزلة.