تحليل الاسلام العبودية كان هو الخيار الاكثر عملية حتى بمعايير اليوم

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

:
نعم عزيزي الاخلاق تتغير مع تغير الزمن لذا نحتاج الي الدين و هدي الاله فهذا الكلام ضد اللادينية اي أننا لا يكفي أن نعتمد علي عقولنا القاصرة

تحياتي
لكن منع العبودية، اتي من البشر، لم يأتي من الالهة
عدم زواج القصر، لم يأتي من الله ولكن من البشر
حقوق البشر، والمساواة، اتت من البشر وليس من الله الذي قال خلق البشر طبقات
لذلك ما هي الاثار الايجابية للأديان؟
هل استغلال البشر اثار ايجابية للاديان؟
الأديان اداة سياسية تستتغل في الحروب واستغلال البشر، والحكم المطلق للحكام، واضهاد الاقليات، والتعبئة.
هل للاديان استخدام غير ذلك؟
تحياتي

[ميثم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

تحياتي
لكن منع العبودية، اتي من البشر، لم يأتي من الالهة
عدم زواج القصر، لم يأتي من الله ولكن من البشر
حقوق البشر، والمساواة، اتت من البشر وليس من الله الذي قال خلق البشر طبقات
لذلك ما هي الاثار الايجابية للأديان؟
هل استغلال البشر اثار ايجابية للاديان؟
الأديان اداة سياسية تستتغل في الحروب واستغلال البشر، والحكم المطلق للحكام، واضهاد الاقليات، والتعبئة.
هل للاديان استخدام غير ذلك؟
تحياتي

لا معني لكلامنا في الدين و انت تنكر أساسا وجود الله
أما بعد إثباته فإن حكمة الخالق توجب بعثة الانبياء
و الاسلام بمقاصد شريعته يقول لا ضرر و لا ضرار

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

لا معني لكلامنا في الدين و انت تنكر أساسا وجود الله
أما بعد إثباته فإن حكمة الخالق توجب بعثة الانبياء
و الاسلام بمقاصد شريعته يقول لا ضرر و لا ضرار

تحياتي ميثم
انصحك بقراءة: التشريع الإسلامي-تشريع سياسي يخدم مصالح القلة، ويضر الجميع

ببساطة شديدة، الدجل يفيد القلة، ويضر الجميع، والعلوم تفيد الجميع...
الاسلام دجل، لذلك يفيد القلة، ويضر بالباقي...
الاديان ليست بريئة-الاديان اداة سياسية وليست روحانية
تحياتي

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

لكن نضيف أن اليقين أن الشريعة الإسلامية كان موقفها إيجابيا من ظاهرة الرق فقد جاءت بالعتق لا الرق!

كنت تؤمن بالسنة أم لا، ممكن أن تأخذ هذه النصوص في هذ الموضوع، على أنها مستملحات من تاريخ حث محمد على تحرير العبيد:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=10067

محمد انهمك في منع نمص الحواجب ونتف شعر العانة، وترك أبجديات حقوق الإنسان.
الإنسان خلق ليحاسب وهو خلق مركزي في منظومة الدين والإله: لا يجوز بتاتا أن يُخلق البعض عبثا ويُسمح أن يعيشوا كعبيد يطيعون أسيادهم في ما أحبوا أو كرهوا، أو أن تنهتك أعراضهم قانونيا، أو أن يباعوا في الأسواق كالبهائم ثم ينتظر منهم الإله أن يحمدوه ويشكروه على نعمه. هذا الأمر لا يستقيم في قلب ولا عقل إنسان سوي.
لكن لديكم جوكر التعساء، عقار الراحة النفسية : لحكمة لا يعلمها إلا الباذنجان.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

نعم عزيزي الاخلاق تتغير مع تغير الزمن لذا نحتاج الي الدين و هدي الاله فهذا الكلام ضد اللادينية اي أننا لا يكفي أن نعتمد علي عقولنا القاصرة

إذا جعلت عقلك قاصرا ضربت بكل شيئ عرض الحائط.
فكيف ستميز بين ما يصلح ويفسد؟ وكيف ستعرف من النبي الصادق من الكاذب؟ وكيف ستعرف إن كان هناك إله أم لا؟ وإن كان يحتاج نبيا أم لا؟
المصادرة على العقل هي أبشع صور الاستسلام للعاطفة من أجل الدفاع عن الموروث.

الأخلاق تتغير مع الزمن لأن هذه سنة الحياة، يغيرها الإنسان حسب متطلبات المعيشة. الإله مقصى تماما من المعادلة، لماذا تقحمونه بالقوة؟
أهي كمسألة السوط وراء الرعد مثلا : الظاهرة مستقلة ومفهومة 100% فيزيائيا، لكن نضيف إليها بعض التوابل نسميا "إن شاء الله"؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

لا معني لكلامنا في الدين و انت تنكر أساسا وجود الله

له معنى، وهو ضرب الدين بتناقضاته الداخلية (المفضوحة لكل من ينظر من خارج الصندوق)
ثم استنتاج أن الخالق المنسوب إليه هذا الهراء، يفتقد الحكمة في أبسط الأمور. لعل هذا يزيل قداسة الوهم من قلوب البعض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميثم

أما بعد إثباته فإن حكمة الخالق توجب بعثة الانبياء

خطأ فادح. وقفزة مهولة من فرضية بسيطة إلى استنتاج يستهتر بالبرهنة والتدرج المنطقي.
هذه فرضية الدراويش: افتراض وجود خالق ثم حسن الظن به بدون وجه حق، وتأكيد وجوده وأهدافه وصفاته انطلاقا من انطباعات داخلية.
لذلك توقيعي لن يتغير أبدا: الإنسان يخلق الإله على صورته وطبقا لمتطلباته وعجزه وأمنياته. لا أحد يستطيع افتراض وجود سبب في وجود الكون ثم ينطلق مبرهنا خطوة بخطوة : أن هذا السبب عاقل، فحكيم، فعليم، فخيّر...

وأتحدى أي شخص أن يثبت أساسا المرحلة الأولى : سبب وجود الإنسان سبب عاقل.
فما بالك بالبقية
(فاقد الشيئ لا يعطيه، هذه يضعها المؤمن في كوب ماء ساخن ويشربها قبل النوم)

[Enkido]

كم هو ثمنك؟ لعلني اشتريك و اخد فيك معروفا

[ميثم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

كنت تؤمن بالسنة أم لا، ممكن أن تأخذ هذه النصوص في هذ الموضوع، على أنها مستملحات من تاريخ حث محمد على تحرير العبيد:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=10067

محمد انهمك في منع نمص الحواجب ونتف شعر العانة، وترك أبجديات حقوق الإنسان.
الإنسان خلق ليحاسب وهو خلق مركزي في منظومة الدين والإله: لا يجوز بتاتا أن يُخلق البعض عبثا ويُسمح أن يعيشوا كعبيد يطيعون أسيادهم في ما أحبوا أو كرهوا، أو أن تنهتك أعراضهم قانونيا، أو أن يباعوا في الأسواق كالبهائم ثم ينتظر منهم الإله أن يحمدوه ويشكروه على نعمه. هذا الأمر لا يستقيم في قلب ولا عقل إنسان سوي.
لكن لديكم جوكر التعساء، عقار الراحة النفسية : لحكمة لا يعلمها إلا الباذنجان.


إذا جعلت عقلك قاصرا ضربت بكل شيئ عرض الحائط.
فكيف ستميز بين ما يصلح ويفسد؟ وكيف ستعرف من النبي الصادق من الكاذب؟ وكيف ستعرف إن كان هناك إله أم لا؟ وإن كان يحتاج نبيا أم لا؟
المصادرة على العقل هي أبشع صور الاستسلام للعاطفة من أجل الدفاع عن الموروث.

الأخلاق تتغير مع الزمن لأن هذه سنة الحياة، يغيرها الإنسان حسب متطلبات المعيشة. الإله مقصى تماما من المعادلة، لماذا تقحمونه بالقوة؟
أهي كمسألة السوط وراء الرعد مثلا : الظاهرة مستقلة ومفهومة 100% فيزيائيا، لكن نضيف إليها بعض التوابل نسميا "إن شاء الله"؟


له معنى، وهو ضرب الدين بتناقضاته الداخلية (المفضوحة لكل من ينظر من خارج الصندوق)
ثم استنتاج أن الخالق المنسوب إليه هذا الهراء، يفتقد الحكمة في أبسط الأمور. لعل هذا يزيل قداسة الوهم من قلوب البعض

خطأ فادح. وقفزة مهولة من فرضية بسيطة إلى استنتاج يستهتر بالبرهنة والتدرج المنطقي.
هذه فرضية الدراويش: افتراض وجود خالق ثم حسن الظن به بدون وجه حق، وتأكيد وجوده وأهدافه وصفاته انطلاقا من انطباعات داخلية.
لذلك توقيعي لن يتغير أبدا: الإنسان يخلق الإله على صورته وطبقا لمتطلباته وعجزه وأمنياته. لا أحد يستطيع افتراض وجود سبب في وجود الكون ثم ينطلق مبرهنا خطوة بخطوة : أن هذا السبب عاقل، فحكيم، فعليم، فخيّر...

وأتحدى أي شخص أن يثبت أساسا المرحلة الأولى : سبب وجود الإنسان سبب عاقل.
فما بالك بالبقية
(فاقد الشيئ لا يعطيه، هذه يضعها المؤمن في كوب ماء ساخن ويشربها قبل النوم)

قال الامام علي عليه السلام عن الانبياء
و يثيرون لهم دفائن العقول
فالعقل قاصر بمعني أنه يحتاج الي الإثارة التي يدرك من خلالها الحقائق لا ان العقل عاجز مطلقا
أما مسألة الرق فكما سبق هي معاملة بالمثل

[ميثم]

كيف يمكن أن يخلق الله قوة التفكر في الانسان ثم لا يهدي الإنسان الي الغرض من خلقه؟!
أن هذا عبث قبيح يتنافي مع الحكمة
و قد ثبت بالبرهان العقلي أن الله حكيم اي لا يفعل القبيح لعلمه بقبحه و قدرته
و اذا كان الموضوع عن العبودية و حقوق الإنسان فينبغي تأمل أن الإنسان في الاسلام اشرف المخلوقات و افضل من الملائكة إذا غلب شهوته و غضبه أما في الالحاد فهو مجرد كائن حي عديد الخلايا!

[القط الملحد]

أن هذا عبث قبيح يتنافي مع الحكمة

وماذا لو كان له حكمته الخاصة من تركك تبحث عن الجواب بنفسك؟
هل تستطيع نفي هذه الاحتمالية؟

أليس الله لا يُسأل عما يُفعل؟

[القط الملحد]

أما في الالحاد فهو مجرد كائن حي عديد الخلايا!

بالعكس
في المادية هناك مستويات لتطور المادة، من طاقة بسيطة ثم مادة متكثفة ثم مركبات كيميائية ثم كائنات حية ثم كائنات عاقلة، هناك اتجاه صاعد نحو الاستعقاد.

الكائنات العاقلة بحسب هذه النظرة تمثل أرقى حالات تطور المادة.

[ميثم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

وماذا لو كان له حكمته الخاصة من تركك تبحث عن الجواب بنفسك؟
هل تستطيع نفي هذه الاحتمالية؟

أليس الله لا يُسأل عما يُفعل؟

نعم انفيها ليفيني أن معرفة ذلك متعذر الا بهدي الله
و الله لا يسأل عما يفعل قيل لانه حكيم! و الصواب أنه لانه مالك الملك
و قال فلاسفة الاسلام و العرفاء..
ان الغرض من الخلق هو ذاته سبحانه و به فسروا قوله سبحانه:

(وَ مَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ) و قوله في الحديث القدسي: «كنت كنزاً مخفياً فأحببتُ أن أُعْرَفَ فخلقت الخلقَ لكي أُعرف» والله سبحانه هو غاية الغايات