اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله - كريستيانو ex
نقد بناء... ، يبدو أن صاحبه دارس بلاغة أبلغ من بلاغة عصر البلاغة و هو متأخر عنها بقرون ، جميل .
1- أفهمونا فقط ، مثلا إذا بحثنا في آرائكم وجدنا على سبيل المثال رأي السيد حنفا يقول :
https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...86&postcount=2
من هنا نستنتج منك أنه إما يكون السيد حنفا دجال كذاب و إما أن تكون أنت دجال كذاب ، فاخترلك وحدة منهم
2- وعن اختلاف التفاسير ، ففي وطنك ، ألا تنقل الصحافة و القنوات المتلفزة خبرا مختلف الأحداث و المعلومات من عين المكان ، و في حي سكناك ألا تتضارب الأقوال فلا تجد أي قول تصدق، بل هنا من نفس الموقع و نفس المنتدى و نفس جماعة الإلحاد و في نفس الحقبة، اختلفت أنت و حنفا في القرآن الكريم ، فأي انتقادكما أصح ؟
سنطرح السؤال بطريقة أخرى كي نفصل القول فيما طرحت ، ما بين قول المسلم و الملحد
من الأولى بالانتقاد ؟
ما اختلف في تفسيره من الفئة "أ" أم ما كان انتقاده بالتضاد من الفئة"ب"
وفي الأخير التفاسير مرت عليها القرون ، و دخل عليها الزنادقة
و الملاحدة ، و الاستعمارات ، ومع هذا لا زال منها الصحيح .
|
المسلمون: القرآن كلام معجز، من حيث معناه ومن حيث بلاغته. القرآن كتاب هداية وإرشاد. نتحدى أن يأتي أحد بمثل أقصر سورة من سور القرآن.
هذا الموضوع يريد أن يقول إن سورة الكوثر معناها غير واضح (حتى للمفسرين)، وليس فيها لا سياق متصل ولا بلاغة (ما لم تعتبر رد الشتيمة بشتيمة بلاغة) ولا معان قوية مؤثرة. ويقارن السورة بأبيات للمتنبي فيها الحكمة ووضوح المعنى وجمال العبارات، وبدون أي تفسير.
المطلوب منك للرد على هذا الموضوع أن توضح لنا المعاني العظيمة لسورة الكوثر، وكيف أنها لا يمكن أن تصلح حياة الناس بدونها، وأنها أفضل من أبيات المتنبي تلك.
وأرجو ألا يكون ذلك من خلال الشعارات مثل "شهد البلغاء بأن القرآن...." و"عجز فصحاء العرب عن..... إلى آخره.
ها هي السورة أمامك وأمامنا. تفضل.