كيف يفسر الملحد هذه التجارب الشخصية

[مُهتدي]

كيف يفسر الملحد التجارب الشخصية مثل:
1) الاحلام و الرؤية في المنام
2) القصص المتعلقة بالجن و القرين و غيرها ( علما اننني اعلم قصص حدثت بالفعل لها علاقة بهذا انا متاكد تماما من صحتها )
3)البركة و السعادة التي نشعر فيها في بعض المناسبات ، كشهر رمضان الذي نشعر فيه المسلمين بالبركة و السعادة و السكينة بل ويستدل البعض على ليلة القدربالنظر للسكينة و الهدوء حينها ، و مثال اخر العيد الذي كان يفرح به المسلمين مهما حدث ، فالعيد لدى المسلم فرحته لا تُقتل بوداع ميت مهما كان
4)الخشوع و السلام الداخلي ولا سيما اثناء الصلاة

[قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

كيف يفسر الملحد التجارب الشخصية مثل:
1) الاحلام و الرؤية في المنام
2) القصص المتعلقة بالجن و القرين و غيرها ( علما اننني اعلم قصص حدثت بالفعل لها علاقة بهذا انا متاكد تماما من صحتها )
3)البركة و السعادة التي نشعر فيها في بعض المناسبات ، كشهر رمضان الذي نشعر فيه المسلمين بالبركة و السعادة و السكينة بل ويستدل البعض على ليلة القدربالنظر للسكينة و الهدوء حينها ، و مثال اخر العيد الذي كان يفرح به المسلمين مهما حدث ، فالعيد لدى المسلم فرحته لا تُقتل بوداع ميت مهما كان
4)الخشوع و السلام الداخلي ولا سيما اثناء الصلاة

طلب للادارة
لماذا لا يتم انشاء قسم خاص لهذا العضو في هذا المنتدى يلم جميع مواضيعه الكثيرة؟ ..... حيث اغلب مواضيع الصفحة الاولى في العقيدة الاسلامية ☪ تخص طروحاته واسألته المملة ولا أمل بأنتهائها اطلاقاً!!

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسم

طلب للادارة
لماذا لا يتم انشاء قسم خاص لهذا العضو في هذا المنتدى يلم جميع مواضيعه الكثيرة؟ ..... حيث اغلب مواضيع الصفحة الاولى في العقيدة الاسلامية ☪ تخص طروحاته واسألته المملة ولا أمل بأنتهائها اطلاقاً!!

مأخذى على هذا العضو، ليست أنه كذب لمجد اِلَهُه، عندما إدعى أنه ملحد سابق .
وليس لمستواه العلمى المتدنى.
و ليس اغراقه المنتدى بمواضيع.
لكن المشكلة أنه لا يراجع مواضيع المنتدى السابقة . و منها كلامنا المفصل عن الاحلام و القصص المتعلقة بالجن و القرين، و السعادة والروحانية التي يشعر بها بعض الربوبيون في بعض المناسبات الدينية، و اثناء تأديتهم شعائر دينهم.

راجع المواضيع السابقة يا سيد مهتدى قبل إغراقنا بتلك الاسئلة المكررة. إسأل ما شئت لكن ياريت لا تسأل أسالة مكررة.

ملحوظة جانبية :
أنا أفسر سلوك العضو مهتدى فى ضوء علم النفس، بأنه شخص محروم عاطفياً و مجتمعياً، ويلجأ إلينا مشحونا بالعاطفة الوحيدة المتاحة له (العاطفة الدينية) ويحاول سد النقص .

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

كيف يفسر الملحد التجارب الشخصية مثل:
1) الاحلام و الرؤية في المنام

الرؤى المزعومة نعتبرها احد الادلة على عدم رغبة الاله (المزعوم) هداية العقلانيون من خلقه.

لانه لا يستخدمها بالشكل الفعال الذى يقنعنا بانها فعلا تواصل من العالم الماورائى .

هل تريد هدايتنا يا (الله) عن طريق الاحلام؟

حسنا الهم عبدك "العضو مهتدى" برؤى بها اجابات عن اسئلتنا التى لا يعلمها سوى الشخص السائل .

سابدا بنفسى:

1- ما شكل ولون الثياب الذى ارتديه وقت كتابتى تلك المشاركة؟
2- ماذا تناول "النجار" من طعام اليوم؟
3- ماذا فعل النجار الساعة الخامسة بتوقيته اليوم؟
4- ماذا فعل النجار عام 1995 يوم 26 مارس العصر؟
5- ما اسم اول كتاب قراه النجار عن المسيحية؟
الا تزعم الروايات التى ينسبها بدوك لمحمد ان بعض اليهود سئلوه وا اجابهم و امنوا به؟
و نحن لسنا اقل شانا من اليهود المغضوب عليهم.

اقسم جهد أيمانى، إن وصلت اجابات تلك الاسئلة ل" مهتدى" ، ساعلن الشهادة على الملا. و أنا واثق ان باقى اللادينيون سيعرضون أسئلتهم أيضا و يحذون حذوى.

فى خلال اسبوع واحد يمكن لالهك تحويل عتاة الكُفر امثالنا لمبشرين بدينه. هل يستمع؟ هل هو موجود؟ الكرة الان فى ملعبه.

[قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار

مأخذى على هذا العضو، ليست أنه كذب لمجد اِلَهُه، عندما إدعى أنه ملحد سابق .
وليس لمستواه العلمى المتدنى.
و ليس اغراقه المنتدى بمواضيع.
لكن المشكلة أنه لا يراجع مواضيع المنتدى السابقة . و منها كلامنا المفصل عن الاحلام و القصص المتعلقة بالجن و القرين، و السعادة والروحانية التي يشعر بها بعض الربوبيون في بعض المناسبات الدينية، و اثناء تأديتهم شعائر دينهم.

راجع المواضيع السابقة يا سيد مهتدى قبل إغراقنا بتلك الاسئلة المكررة. إسأل ما شئت لكن ياريت لا تسأل أسالة مكررة.

ملحوظة جانبية :
أنا أفسر سلوك العضو مهتدى فى ضوء علم النفس، بأنه شخص محروم عاطفياً و مجتمعياً، ويلجأ إلينا مشحونا بالعاطفة الوحيدة المتاحة له (العاطفة الدينية) ويحاول سد النقص .

فعلاً لماذا لا يراجع اسئلته السابق والتي مهما اختلفت فهي نفس الاسئلة من ناحية الجوهر والمضمون؟
والمشكلة يفتح مواضيع متعددة ولكنها شبه مكررة, فقط لغرض الاغراق بحيث تصبح بالمحصلة مواضيع الصفحة الأولى مخصصة له حصرياً.....
لربما يعتبر هذا الاسلوب كنوع من النضال الديني لطمس كلمة الكفار حاله حال بقية العقد الدينيه المعشعشة في ادمغة المؤمنين بصورة عامة.

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

كيف يفسر الملحد التجارب الشخصية مثل:
القصص المتعلقة بالجن و القرين و غيرها ( علما اننني اعلم قصص حدثت بالفعل لها علاقة بهذا انا متاكد تماما من صحتها )

القصص المتعلقة بالجن و القرين المزعومة نعتبرها احد الادلة على عدم رغبة الاله (المزعوم) هداية العقلانيون من خلقه.

هل تريدنا يا (الله) أن نؤمن بشئ إسمه الجن و القرين؟

حسنا ابعث أحد الجن العامرون فى بيتى أو قرينى إلى عبدك "العضو مهتدى" لكى يخبره عن ما رأه عندى اليوم، ليساعده على إجابة تلك الاسئلة:

1- ما شكل ولون الثياب الذى ارتديه اليوم؟
2- ماذا تناول "النجار" من طعام اليوم؟
3- ماذا فعل النجار الساعة الخامسة بتوقيته اليوم؟
4- متى دخل النجار الخلاء (بيت الشيطان) اليوم؟
5- ما أسماء جيرانى المقربين؟
6- ماهى اكلتى المفضلة؟


هل رأيت يا الله ، ما أسهلها مهمة إقناع الكافر بوجودك وبصحة رسالتك، و ما أكثر الطرق الفعالة لاقناعه؟
إذا إحترت فى مسألة إقناع كافر بوجودك و صحة رسالتك، فسألنى و أنا عندى مليون طريقة فعاله ، إستشرنى و ما خاب من إستشار.

أنا منفتح جدا على التواصل معك ، و إختر أى من الطريقتين (الاحلام أو الجن) .
وهكذا ستوفر وقتنا و وقت و جهد العضو "مهتدى" .

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسم

فعلاً لماذا لا يراجع اسئلته السابق والتي مهما اختلفت فهي نفس الاسئلة من ناحية الجوهر والمضمون؟
والمشكلة يفتح مواضيع متعددة ولكنها شبه مكررة, فقط لغرض الاغراق بحيث تصبح بالمحصلة مواضيع الصفحة الأولى مخصصة له حصرياً.....
لربما يعتبر هذا الاسلوب كنوع من النضال الديني لطمس كلمة الكفار حاله حال بقية العقد الدينيه المعشعشة في ادمغة المؤمنين بصورة عامة.

معلش.
نأمل ان ياخذ ملاحظاتنا فى الاعتبار، و ان يفتح ما يشاء من موضوعات بافكار جديدة.

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

البركة و السعادة التي نشعر فيها في بعض المناسبات ، كشهر رمضان الذي نشعر فيه المسلمين بالبركة و السعادة و السكينة بل ويستدل البعض على ليلة القدربالنظر للسكينة و الهدوء حينها ، و مثال اخر العيد الذي كان يفرح به المسلمين مهما حدث ، فالعيد لدى المسلم فرحته لا تُقتل بوداع ميت مهما كان
4)الخشوع و السلام الداخلي ولا سيما اثناء الصلاة

السعادة و السلام التي تشعر فيها في بعض المناسبات الدينية الاسلامية ،و أثناء تأدية الشعائر الدينية. هى نفس السعادة التى يشعر بها باقى الربوبيون اتباع الديانات الاخرى فى المناسبات الدينية و أثناء تأدية الشعائر الدينية.
المسيحيون مثلا يعتبرون حلول الاقنوم الثالث من الاله "الروح القدس" سببا فى ؟
"وأما ثمر الروح فهو: محبة، فرح، سلام، طول أناة، لطف، صلاح، إيمان،" (غل 5: 22).

هؤلاء يدعون للرحمن ولدا فى صلاتهم و مناسباتهم، و يشعرون بخشوع وسلام داخلى عميق، والبركة تحل عليهم فى كنيستهم المجيدة، واِلَهك جالسا على العرش يستمع اليهم مغتاظاً و مؤخرته تأكله، و تكاد السماوات يتفطرن وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا، لأنهم دعوا له ولدا .

[Enkido]

رغم مرور قرون على نضريه وجود الجن
لا يوجد دليل واحد ملموس و علمي
لهذا هي فقط خزعبلات

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

3)البركة و السعادة التي نشعر فيها في بعض المناسبات، كشهر رمضان الذي نشعر فيه المسلمين بالبركة و السعادة و السكينة بل ويستدل البعض على ليلة القدر بالنظر للسكينة والهدوء حينها، ومثال اخر العيد الذي كان يفرح به المسلمين مهما حدث،

مع الأسف الشديد ذهب سحر رمضان وروحانيته مع أيام زمان،،
رمضان وليلة القدر وعيد الفطر وعيد الأضحى كان لها سحر خاص وأجواء عجيبة،،
من فوائدها أنها كانت تكسر الروتين ونعود إليه بعدها بروح جديدة وحماس جديد،،

الآن أصبح رمضان شهر سباق واستهلاك بدون مذاق،،
وفوقها أصبح يمر يجري سريعا،،
العيد أصبح سباقا على شراء الملابس والحلويات وتبادل المجاملات،،
وإحياء العادات بطريقة لا جديد فيها،،
عيد الأضحى شكوى من أسعار الأضاحي وتسابق على شرائها وتقطيعها،،
رغم حفلات الشواء والأطباق التقليدية التي تبقى لتطبيق العادات فقط،،

رمضان والأعياد كان لها سحرها فقط في الطفولة والمراهقة وأول الشباب،،

رغم إلحادي كنت دائما أحب أن أحيي ليلة القدر،،
ليس داخل المسجد، ولكن بالتجول في الأسواق العامرة بالناس ورؤية المساجد المزينة بالمصابيح الحمراء والخضراء وشم البخور المبعثة من المجامر والمباخر،،
ورؤية احتفالات الناس والنساء بنقش الحناء،،
وأنا أتخيل السماء حافلة بأفواج من الملائكة منها من يصلون ومنهم من يسبحون ومنهم من يطوفون في أرجاء السماء ومنهم من يحلقون فوق المساجد...
والسماء ذات الأنوار... والنجوم تزداد لمعانا واصفرارا... والقمر يزداد هيبة وجلالا وعظمة...

هكذا كنت أعيش لحظات ليلة القدر الروحانية الحالمة، فأنا شخص روحاني..

لكنني فقدت حلاوة هذه الطقوس وأصبح رمضان كسائر الأيام والعيد مجرد يوم من الأيام.