![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() 1. تعتاش الفكرة الكامنة في "الآية 169" من "سورة آل عمران" والتي تقول: "لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ " بصورة مباشرة على فتات التراث اليشوعي وبصورة غير مباشرة على تراث الانبعاث والقيامة في الكثير من الثقافات. فيشوع [ولا يهمني هنا إن كان ابناً لهذا أمْ ذاك وأقل ما يهمني فيما إذا صلب أمْ شُبِّه لهذا أم ذاك!] كان مثال الشهيد الذي صار حياً [وهنا لا يهمني أيضاً إنْ كان حياً عند أبيه أم عند البشر!]. وقد طورت الشيعة مفهوم "الشهادة" من خلال قصة الحسين بن علي حتى حولته ليس إلى عقيدة فحسب، بل وإلى معايشة يومية حشراللاهوت الشيعي فيها الفقراء والمعدمين والسذج [وهم غالبية الشيعية]. أما عقيدة المهدي المنتظر فهي محاكاة تامة لعقيدة المنتظر في تراث الكثير من الشعوب أنظر على سبيل المثال رباعية خرافة: المهدي المنتظر [1]: مأساة الأمس ومهزلة اليوم! المهدي المنتظر [2]: من التاريخ الخرافي للإمامة والأئمة! المهدي المنتظر [3]": خرافة الإمام الثاني عشر الذي لم "يُولَدْ" حتى "يَغِيب"! المهدي المنتظر [4]": رفض ابن العائلة العلوية لخرافة ولادة الثاني عشر! 2. ولهذا فإنَّ "الموت" في سبيل "الله" [الأب] يتحول إلى "حياة" جديدة "يُرزق" فيها الميت كل ما لذ وطاب في مكان ما وفي زمن ما! وهو بالعربي الفصيح يعني: "الخلود!" و"الجنات!" التي تجري من تحته النهار و"حور العين!" و"الغلمان!" وإلى آخره من الوعود المرضية/الشيزوفرينية والأسطورية. وهكذا تحول الخلود في "دار الآخرة" إلى هدف منشود للمسلمين المغيبين وبديلاً عن "دار الدنيا"/ دار الفناء! 3. أفلام الرعب: هذه الفكرة الكابوسية [أن ينتحر المرء في سبيل خرافة] تقول لنا الشيء الكثير ليس عن "الوعي" الذي أضحى عند الكثير من المسلمين في عملية تبخر مستمرة، بل وعن التصور الإسلامي [ولنقل اختصاراً وتكثيفاً: التصور المحمدي] المتعلق بصورة "الله" [اياً كان هذا المحمد وأياً كان هذا الإله]. إنني، والحق يقال، عاجز عن إيقاف فكرة أفلام الرعب والفزع عن الحضور في ذاكرتي- وبشكل خاص، ولا أعرف لماذا، فيلم "it" الشهير عن رواية ستيفن كينج الشهيرة وبنفس الاسم. إذ لا يوجد عالَم مناسب لمثل هذه الأفكار غير عالَم سينما الرعب. إذ كيف يمكن أن يفسر العاقل – والعاقل حقاً "مشهد" المسلم الذي يفجِّر نفسه وسط المترو المكتظ بالناس الأبرياء وقد قرر أن يقتل نفسه والآخرين على حد سواء "في سبيل الله" حتى يضمن لنفسه مقعداً في المقدمة في الصالة الوهمية لـ"دار الآخرة" بغير "عالم الرعب" الذي تقدمه السينما؟! 4. أفلام الرعب وهَمٌ يمكن الخروج منه: مهما كانت مشاعر الرعب والفزع التي يصنعها فيلم " it "؛ ومهما كان عمق وكفاءة البناء الدرامي للأحداث وشدة التوتر التي تقود المشاهد في بعض الأحيان إلى التقوقع على نفسه في مقعده مفزوعاً؛ ومهما كانت المهارة الفنية للمخرج والمصور والموسيقي والمونتير [أو: الممنتج] فإننا في نهاية المطاف وبعد أن تظهر كلمة [END] وتضاء أنوار الصالة ويخرج المشاهد من السينما فتلفحه برودة الشتاء في الشوارع شبه الفارغة يستيقظ من هذا الوَهْم ويعود إلى "دار الدنيا" متنفساً الصعداء! 5. الغفلة الأبدية! ولكن ثمة فرق فظيع وكابوسي هو أنَّ المسلم الذي يفجَّر نفسه في المترو المكتظ بالناس الأبرياء لن يستيقظ من "أوهامه" – بل ولن يدرك غفلته وخيبته - مطلقاً! فهو [أقصد المسلم المغيب الخائب] لن يذهب إلى أي مكان آخر غير الأرض. إنه سيبقى هنا إلى الابد؛ وكل ما سيحدث معه هو أنه سوف يتحول بعد ساعات، قَلَّتْ أو كَثُرتْ، إلى غذاء مفضل لديدان الأرض – وهذا كل شيءّ. فالقصة تنتهي بموته البائس وليس ثمة بقية! 6. إنه لن يذهب إلى أي مكان؛ إنه باق هنا؛ فليس ثمة شيء بعد أنْ يتوقف المخ عن العمل [بالنسبة له قد توقف منذ فترة بعيدة من غير شك]. وكل ما فعله واستطاع إنجازه هو أنه قام بتفجير أحلام حياة ناس أبرياء إلى أشلاء متناثرة كما حصل مع أجسادهم. لم يحصد ولن يحصد من عمله العقيم في "سبيل الله" غير الخراب لنفسه وللآخرين. إنه المبشر بالخراب! إنه داعية الفزع! 7. التصور المحمدي: هذا ما يتعلق بالمهوسين الذين صدَّقوا بَجَدِّ وقناعات راسخة ما كُتب من قبل موتى/مؤلفين مجهولين قد أكلتهم ديدان الأرض منذ قرون. فماذا عن التصور المحمدي [محمد هو الاسم المختصر لجميع المؤلفين: أنظر المقدمة العامة] عن خرافة "الله"؟ إنه يقول الشيء الكثير. والشيء الكثير هذا، مع ذلك، يمكن تلخيصه بالقليل: إن "الله" المحمدي هو كيان عاجز حتى عن غسل يديه [هل يغسل يديه؟!]؛ فقد كلَّف المؤمنين به [وهم في غالبيتهم حشود من السذج] بأن يقوموا نيابة عنه بكل شيء. فهو من غير حول ولا قوة ولهذا فهو عاجز حتى عن الدفاع عن نفسه – أما الدفاع عنهم وعن بيته فهذا موضوع للنكتة [فقد قام الخوارج بسرقة قطعة النيزك الأسود ولم يعد منه إلا جزءاَ ضئيلاً جداً مقابل المال كما قام الحجاج بردم هذا "البيت"بالمنجنيق ودكه. أما الحرائق التي شبت فيه بتعمد وغير تعمد فحدث ولا حرج!]. فإيُّ "خالق" مثير للشفقة هذا؟ وأي "خالق" يدمر "خلقه" في سبيل الدفاع عن نفسه؟ فهل هو كيان رثٌّ إلى هذه الدرجة؟! 8. إنَّ مؤلف هذا الكتاب "القريان" تجرِّمه جميع القوانين الجنائية الدولية والمحلية على حد سواء. وكلمة "جميع" تنطبق على "جميع" القوانين الجنائية لـ"جميع" الدول العربية والإسلامية أيضاً. إنها تهمة التحريض على الانتحار والقتل في آن واحد! ففي " لا تحسبن الذين قتلوا .... إلخ" دعوة صريحة للقتل والتحريض ؛ إنها دعوة لا تختلف عن دعوات المنظمات الدينية السرية التي توفر شروط الانتحار لأعضائها وترغمهم عليه للإسراع بمقابلة ربهم "الذي لن يقابلونه" قبل أن يحل يوم "هرمجدون Harmagedōn "! وهذه أيضاً من الأفعال الجرمية التي تخضع للمسؤولية القانونية والعقوبات الجنائية. [كما حدث في أمريكا واليابان] 9. فهل صورة "الله" التي رسمها مؤلف[أو مؤلفو] القريان هي في الحقيقة صورتهم الشخصية؟! وهل تحريض الناس على القتل والانتحار التي يبشر به هذا الكسول المتبطر الذي لا يحرك ساكناً والعاجز عن الدفاع حتى عن نفسه هو في حقيقة الأمر رغائب مؤلفي القريان وأحلامهم؟ 10. سواء كان الأمر هذا أم ذاك فنحن أمام مجموعة من الكائنات الحية التي لا هم لها ولا عمل غير دفع الناس إلى ارتكاب الجرائم لقاء وعود بحياة خالدة بعد الموت! وهكذا ضحوا بالحياة الثمينة على الأرض من أجل كلام كاذب وأحلام رخيصة. والخبر التعس الذي يجب أن يعرفه هذا النوع من المسلمين قبل فوات الأوان هو التالي: أنَّ لا حياةَ أخرى غيرَ هذه الحياة! |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (10-06-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
نعم قال هذا الكلام على حسابه فى الفيسبوك . إجرام شهداء ديانة أنجس المرسلين، أرعب ملك الرعب نفسه. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الحقُّ أنَّ الثقافة اللادينية لا يمكن أن ترى في مشهد مهوس يفجر نفسه وسط الناس من أجل فكرة تافهة غير واحد من مشاهد الرعب.
ولأنَّ مشاهد الرعب سواء في الأدب أم في السينما هي "وَهْم" من نوع خاص فإنه ومهما تم اتقانها لا يمكن أن تصل إلى مراتب الرعب التي تبثه الوقائع. أقول "مراتب" وليس "مرتبة" الرعب. فمشاهد التفجير الانتحاري للمهوسين ذات مستويات مختلفة لا يمكن أن تُلغى من الذهن وهي تحفر في ذاكرة الناجين من العمليات الإرهابية لتبقى دائماً حية. ولهذا لا يفاجئني موقف ستيفن كينج: فإنْ تفترض مشهد رعب شيء وأن ترى وقائع مرعبة شيء آخر. إن ما يسعى إليه المسلمون من نوع الجهاديين [هل هم وحدهم؟]هو إشاعة حالة من الرعب باسم خرافة "إله" قميءٍ رثٍ وسخيف. وهذا ما يسعى إليه مؤلف كتاب "إدارة التوحش". |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (03-19-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
[إنَّ لا حياةَ أخرى غيرَ هذه الحياة!] ولكن هل تشكل هذه الخلاصة خبراً تعساً حقاً؟! إنَّ الأمر يعتمد على زاوية الرؤية والمنطلق. 2. فإن تقرَّ بأنَّ الأرض كروية وتدور حول الشمس [وهذا أمر يعرفه 99% من تلاميذ المدارس] هي قضية تغيض شيوخ العته. ولكن ليس في اليد حيلة: الأرض كروية وتدور حول الشمس. 3. ومثلما هو الحال مع كروية الأرض ودورانها حول الشمس فإن واقعة كون لا حياة لنا غير هذه الحياة هي حقيقة غاضت أم لم تغض المسلمين. فالحقائق الطبيعية لا ينبغي أن تكون من نوع الأخبار التعسة، بل هي أخبار تفيدنا وتزيل أوهامنا وتوفر لنا العيش على هذه الأرض كما يستطيع كل واحد منا وبقدر الزمان الذي توفره شروط الحياة لنا. 4. إذن: هو خبر سار جداً لمن لم يودع عقله. أما أولئك الذين ودعوا عقولهم فإن جميع الحقائق هي من نوع الأخبار التعسة! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو ذهبي
![]() |
بدل أن تستمع للموسيقى الكلاسيكية نتاج الكفرة الفجرة , جرب أن تتمشى في الغابة و أنت تسمع هذا النشيد العذب :
صليل الصوارم ... نشيد الأباة و درب الجهاد ... طريق الحياة فبين اقتحام... يذل الطغاة و كاتم صوت ... جميل صداه |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
أشكُّ بأنني "أفهم" [لأنني لا أستشعر ولن استشعر] مشاعر المسلمين الدينية لأنني لم أمر بهذا النوع من المشاعر. ولكن هل من المعقول أنْ تكون هذه "المشاعر" مغلقة على نفسها إلى حد تعطيل أي نوع آخر من المشاعر؟! 2. بعد جميع العمليات الإرهابية التي تقوم بها طوائف المسلمين [سنة وشيعة] لم أطلع بما يكفي من الثقة بأنَّ مأساة ضحايا العمليات الإرهابية قد أثارت مشاعر المسلمين. لقد استحالت "المشاعر الدينية" إلى جدار عازل لا يمكن تذليله وأصبح "الآخرون" شيئاً ما يشبه الجماد. فالجميع [تماماً الجميع] يرددون بشكل أو آخر اسطوانة: "ا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"! 3. لم أقرأ ولم أسمع مرة واحدة من يعيد النظر، ولو مع نفسه: لماذا ينبغي أن يُقتل المرأ في "سبيل الله"؟! ولماذا يكون هذه الـ"الله" في حاجة ماسة لكي يُقتل البشر من أجله؟! أليس هو "الجبار!"/ "القدير!"/ "الواسع!"/ "الحكيم"/ "الودود!"/ "المجيد"/ "القادر"/ "المقتدر" ....؟! فما حاجته إلى القتلى؟! 4. بل ولماذا لا يحل مشاكله الشخصية [أقصد "الله!"] مع البشر بنفسه؟! فهل هو عاجز إلى هذه الدرجة بحيث يقوم بما يقوم به جميع المستبدين حيث يرسلون زبانيتهم لتصفية المعارضين؟! وأخير - وليس آخراً: هل يستحق مثل هذه "الإله" الاحترام والتمجيد؟! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
ثمة فرق ما بين الإنسان والحيوان [يكاد يختفي - أو يختفي تماماً - خلف واجهات الكلام والأيدولوجيات والمنظومات اللاهوتية] يتضمن قوة تمييزية قد تفوق "العقل" و"التفكير". هذا الفرق هو: الضمير والشعور بالذنب. 2. ففي اللحظة التي يتم فيها تذويب مشاعر الذنب فإن الإنسان مستعد لارتكاب أبشع الجرائم. هنا تسقط جميع الاعتبارات والمسوغات والتبريرات ولا تبقى حاضرة غير صورة الجريمة العادية. 3. وحين يقبل المسلم عمليات قتل الآخرين من قبل مسلمين باعتباره مجرد خبر بحجة الدفاع عن "العقيدة" فإنه يكون قد ودَّع ضميره والشعور بالذنب سواء أدرك هذا أم لم يدرك. وهذه هي "الحاضنة" للإرهابيين في كل زمان ومكان. إذ ليس الإرهاب "السني والشيعي" أنْ تمارس أي نوع من العنف ضد المخالفين [أياً كانوا وأينما كانوا] فقط، بل وهو أن تقبله وتبرره أو تسكت عليه أيضاً. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1,
هل يكفي، كوسيلة للاقناع، أنْ تقول للمغيبين بأنَّ لا حياة أخرى غير هذه الحياة؟ بل هل يكفي أن تقدم له كل ما أمكن تقديمه من الأدلة على أوهام من نوع "جنات تجري من تحتها الأنهار"؟! 2. الجواب القاطع: لا! 3. إنَّ الأيمان الذي يسوغ للمسلم التضحية بنفسه من أجل عقيدة دينية لا تستند إلى شيء غير الخرافات - أو يقوم بأعمال إرهابية ويطور ثقافة الكراهية ضد الآخرين - لا يمكن أن تهزه الأدلة. حين يغيب العقل فإنه لا قيمة لأية أدلة عقلانية. فلكي يكون للأدلة العقلانية قيمة يجب أن يتمتع المرء بعقل نقدي فالأيمان لا يمكن أن يقوم بحضور العقل النقدي. ولكن وحين يتغلغل الإيمان الغيبي حتى في رائحة المكان فإنَّ العقل النقدي يتحول إلى مخاطر تهدد الإيمان. 4. وهكذا يبدو أنَّ الهوس الديني وغياب المنطق النقدي لا يمكن نقضه إلا من الداخل: من خلال عملية التحول المنطقي داخل الفرد. وهذا أمر معقد وعملية بطيئة ليس من السهل برمجتها أو وضع توقعات لحدوثها. لابد أن يحدث شيء ما يشبه "الأنفجار" داخل عقل المسلم لكي يكتشف أنه يعيش في كارثة وعليه الخروج منها؛ لابد أن يصطدم شخصياً بجدران الإيمان الصلبة لكي يكتشف أن الصلابة هذه مصنوعة من الأوهام؛ لابد أن يكتشف أكاذيب العقيدة بنفسه، وأن يصل بنفسه إلى رؤية العالم الحقيقي مثلما يرى أن "التاريخ" الديني/ أحداثاً وشخصيات هو محض أساطير وخرافات - هو محض سيرة أدبية لا تصمد أمام المنطق النقدي ... وهذا ما حدث مع الكثير من المسلمين - وسوف يحدث في المستقبل مع تلكثير منه. إنه طريق صعب وطويل ومعقد ولكن يمكن الوصول إلى نهايته.
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 10-06-2023 الساعة 11:33 PM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
لا اجد "خيارات اضافية" هذه على كل حال قم بدمج الموضوعات فى موضوع واحد ولا تحذفها اذا تكرمت وشكرا
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond