![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [41] |
|
موقوف
![]() |
مع تحفظي على تفسير الطارق بأن له صوت كصوت آلات العزف لأنه لم يقل به أحد من المفسرين، ومن غير الراجح أن يقصد القرآن بالطرق صوت آلات الطرب أو أن النجوم يصدر عنها سيمفونية. إلا أن الاعتراض الأخير ليس في محله. ففك الرقبة ونحوه من أعمال الخير هو تفسير لاقتحام العقبة وليس للعقبة نفسها. فالعقبة لغة هو ما يصعب ارتقاؤه من الجبل. فالعقبة على قول بعض الصحابة والتابعين هي مرتقى صعب من جبل يكون في الآخرة. فالعقبة نفسها لا يدري كيفيتها ولا حقيقتها وقوله ما أدراك ما العقبة هو تهويل لشأنها.
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Man of letters على المشاركة المفيدة: | مُهتدي (01-28-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [42] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
شكرا للتوضيح، ولكن السؤال الذي يجب طرحه هنا: هل قال أحد من الصحابة أو المفسرين أو أئمة اللغة أن ما يُسأل عنه بقول "ما أدراك" يجب أن يكون مجهولا للسامع في كنهه؟ وهل وجدوا ادنى غضاضة في تفسيره بأمر معروف للسامع؟
وحتى لو سلمنا بذلك، فهناك قول قد يفي بالغرض، أنقله من ابن كثير: اقتباس:
يعني يصبح معنى الآية: أترون هذا النجم الذي يزور سماكم ليلاً؟ ما أدراكم ما حقيقته وكنهه، إنه نجم يثقب الشياطين. هكذا يصبح التهويل مبرراً تماماً |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [43] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أعيد أيضاً هذه النقطة التي تفسد المساواة بين أصوات النجوم المكتومة تلك وبين أصوات العزف/الطرق:
اقتباس:
اقتباس:
ثم لو سايرنا هذا الرأي، ألا يمكن أنهم يعلمون أن النجم الطارق هو نجم المساء (أو الصبح كانت؟ المهم..) لكن ما لا يعلمونه أنه هو النجم الثاقب (الراجم للشياطين) وهذا محل التهويل والسؤال من تفسير القرطبي: اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 07-09-2023 الساعة 12:24 AM.
|
|||
|
|
||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond