![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] |
|
عضو جديد
![]() |
مثلاً خلال فترات زمنية متقاربة وليست ببعيدة أرى بوستر كبير على البنايات مكتوب توفى فلان مع صورته الشخصية وتاريخ الوفاة هذا في منطقتي السكنية فقط وحينما اذهب إلى أي مكان اسمع أناس يتكلمون عن شاب ثلاثيني مثلاً كان على وشك الزواج خلال أيام وآخر في العشرينيات مات لأسباب غير معلومة وآخر في عمر ١٧ أو ١٨ سنة توفي أيضاً بدون سبب واضح وهكذا.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أطروفة أخرى تتعلق برواية أبو هريرة عن الفرات:
مسألة إنحسار الفرات، وعلمنا مصدرها (إشعياء). و ماذا عن كنز الفرات؟ خلفية المسألة نجدها أيضا فى نفس السفر (إشعياء) ! . سفر إشعياء - الأصحاح 45:1. هكذا قال الرب لمسيحه: لقورش الذي أخذت بيمينه لأخضع الأمم بين يديه وأحل أحقاء الملوك لأفتح أمامه المصاريع ولا تغلق الأبواب.2. إني أسير قدامك فأقوم المعوج وأحطم مصاريع النحاس وأكسر مغاليق الحديد3. وأعطيك كنوز الظلمة ودفائن المخابئ لتعلم أني أنا الرب الذي دعاك باسمك، إله إسرائيل. يشرح المدراش النص ويقول: اقتباس:
يمكن أن تكون الرواية العربية إذن مستلهمة من إشعياء. فيمكن بسهولة وضع فكرة كنز مختبئ تحت الفرات يُكشَف فى العالم الاسخاتولوجى. |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ النجار على المشاركة المفيدة: | القط الملحد (01-25-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [33] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لو أنني قلت مثلاً: سيكثر سرطان العظم بعد ألف سنة حدثت تغيرات بيئية أو غذائية معينة جعلت سرطان العظم يكثر لفترة ما هل هذا إعجاز؟ لا؟ لماذا؟ الجواب: لأنه شيء موجود ومعروف، ومن المحتمل أنه سيكثر في زمن ما لا على التعيين. كل ما في الأمر أننا نعيش منذ الثورة الصناعية انقلاباً جذرياً في معظم مناحي الحياة، وهذا ساعد على تحقيق الكثير من الاحتمالات التي كان من الصعب أن تتحقق في السابق. وهذا ما يخلق لدى المؤمن وهم أن علامات الساعة تتحقق معاً في نفس الزمن. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [34] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
طبعا ليس هناك دليل أن موت الفجاءة لم يكثر في زمان ومكان معين من قبل
فيكفي أن يكثر في منطقة معينة لجيل واحد أو بضع سنوات، حتى يوحي لذهن أحدهم أنها ظاهرة عامة، فيبني عليها تنبؤاً بأثر رجعي. هذا بالنسبة للدوافع المحتملة وراء النبوءة، أما بالنسبة لإمكانية التحقق، فهي متروكة للزمن. لهذا كي تكون النبوءة مقبولة فيجب إما أن تكون مما لا يخطر على البال، أو مما يكاد يستحيل حدوثه، أو مما هو غير متروك للزمن. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
نقلنا أحد التساؤلات الخاصة بالموضوع هنا:
تسائل العضو Faridiyya عن الأتى:: «لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا" هل لو أخذنا بالمعنى الظاهر من كلام أبو هريرة، بأن المعنى إشارة للماضى، لهو دليل على أن الجزيرة العربية كان بها أنهارا دائمة كدجلة مثلاً؟ هل يمكن إستخدام أنهاراً للاشارة إلى قنوات ؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حسناً
١- لغويا النص ليس له معنى ظاهر وباطن راجع كلام الزميل حنفا https://www.il7ad.org/vb/showpost.ph...07&postcount=1 ونحن رجحنا المعنى على أنه مستقبليا "تُصبح الارض مروجا وانهارا" بناء على فهم النص فى ضوء مصادره اليهومسيحية. ٢- اما عن تسمية القنوات ب "أنهار" راجع هنا https://ar.wikipedia.org/wiki/نهر_النهروان |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [37] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وبما أن هذه السيول لها شكل وهيئة الأنها فقليل من الخيال يكفي لاستخدام الملاحظة السابقة في الوصول إلى النتيجة الآتية: أن هذه المجاري الموسمية كانت أنهارا دائمة في السابق ثم حل الجفاف وجعلها موسمية. طبعا أنا لا أقول أن هذا الاستنتاج صحيح لكن أشرح ما قد يدور في خلد الانسان العربي القديم. طيب هذا ما سيدفعهم للتفكير بالأنهار فكيف سيفكرون بالمروج؟ الجواب أن وجود الأنهار والمياه بحد ذاته يؤدي إلى اخضرار الأرض وهذا بديهي هم يلاحظون الواحات الخضراء، ويلاحظون أنها تتقلص أحيانا بفعل التصحر من هنا يسهل استنتاج أن المساحات الخضراء كانت أوسع في الماضي، أي قبل الجفاف عندما كانت مجاري الأنهار دائمة وبعد ذلك سينظرون إلى الواحات الخضراء في الصحراء، وكيف تتقلص أحيانا بفعل ظاهرة التصحر، فيستنتجون أن المساحات الخضراء كانت أوسع في الماضي قبل الجفاف حين كانت الأنهار جارية دائما. هذه كلها استنتاجات غير بعيدة عن ذهن العربي القديم وقد تفسر اعتقادهم الشعبي بوجود ماضي أخضر للجزيرة، نضيف إليها أيضا احتمال الأصل التوراتي + أسباب ذاتية تتعلق بالأمنيات البدوية + احتمال أن قصة "جنات ثمود" هي انعكاس أسطوري لفترة مطيرة قريبة نسبيا أدت إلى اخضرار جزئي في بعض مناطق الجزيرة، ومنها اشتُقت أسطورة الماضي الأخضر بشيء من المبالغة المعتادة في القصص الشعبية. هذه الأسباب متحدة تجعل من المعقول جدا أن يخطر الموضوع على بال قدماء العرب. وأكرر وأكرر: أتكلم هنا عن القصة الشعبية المدونة في السيرة الهلالية، ولا أتكلم عن الحديث النبوي. العرب فكروا بهذه القصة الشعبية لوحدهم ولم يأخذوها من الحديث النبوي، بدليل أن مفسري الحديث ولا واحد منهم خطر بباله أن الحديث يقصد ماضي الجزيرة. إذا فات المفسرين هذا فلن ينتبه إليه أصحاب القصص الشعبية، فلا يعقل أنهم أخذوه من الحديث في حين أن المفسرين لم يفهموا الحديث أصلا. ولا فرق هنا إذا كانت القصة الشعبية أقدم من الإسلام أم لا ففي الحالتين نستطيع أن نجزم أنها غير مأخوذة منه وهذا المهم. الخلاصة: سواء كان الحديث يقصد الاخضرار في الماضي أم لا فهذا لن يغير شيء، لأنه قد قام الدليل أن العرب يعرفون هذه المعلومة من طريق غير إسلامي قطعا، قبل أو بعد الإسلام لا يهم، وهذا يثبت في المحصلة أن تلك المعلومة في متناول البشر، فلا إعجاز. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [38] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ملاحظات:
1- بعد إلقاء نظرة على الموضوع أجد أن تنظيمه أقل من المطلوب، وسأفتح موضوعا لاحقا منقحا، في الحقيقة سأفتح موضوعين واحد للنبوءة والآخر للخبر عن الماضي. 2- الجانب اللغوي الذي كتبته حول الأفعال اللازمة والمتعدية، أراه الآن حجة غير قطعي لأنه يوجد في اللغة شيء اسمه تضمين، يعني فعل يأتي بمعناه الأصلي + معنى فعل آخر يتضمنه في نفس الوقت. (لكن ما زال يمكن الاحتجاج به لأن المعنى الأصلي للفعل أولى من غيره) لكن لا باس لأن التفنيد المذكور في المشاركة السابقة هو التفنيد الجذري لدعوى الإعجاز.
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 07-09-2023 الساعة 02:47 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [39] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي
بعد البحث تبين لي أنه يوجد من العلماء القدماء من فهم هذا الحديث بمعنى "ترجع" كما كانت في الماضي. https://dorar.net/aqeeda/1852/%D8%A7...A7%D8%B1%D8%A7 وهذا يغير من بعض حججي المذكورة هنا، لكنه لا يغير من سقوط الإعجاز المزعوم بالنتيجة النهائية، لأننا عرضنا أكثر من تفنيد. وهذا داع آخر إلى فتح موضوع جديد وتنسيق الأفكار. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [40] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
شروحه قالت انه حمال اوجه ويحتمل المعنيين لكن كما قلنا سابقا و بالتفصيل .معنى المستقبل هو الراجح هنا .لان مفتاح سر فهم ماوراء تلك الرواية البدوية هو: (ابو هريرة ) الذى نقل عن كعب الاحبار الافكار الميسيانية المستقبلية و عربها و منها ((لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يَكثُرَ الْمالُ ويَفيضَ حَتَّى يَخرُجَ الرَّجُلُ بزَكاةِ مالِه فلا يَجِدَ أحَدًا يَقبَلُها مِنه، وحَتَّى تَعودَ أرضُ العَرَبِ مُروجًا وأنهارًا )) يالها من فائدة جمة دراسة التراث اليهومسيحى لفهم ما وراء التراث البدوى الاسلامى. انا مندهش كيف لم تلاحظ ان المعنيين مذكورين فى الشروح(تصبح او ترجع)؟! لكنى اعذرك انت ترهق نفسك جدا و طبيعى انتباهك يقل مع كل ذلك الضعط . الذى لا يتحمله لا عرب و لا عجم ![]() |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ النجار على المشاركة المفيدة: | القط الملحد (07-28-2023) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond