![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | ||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وماذا عمن سبقوا البخاري ومسلم إلى أن وصلتهم الأحاديث؟ أنت تتكلم هنا عن أجيال من التناقل الشفهي وليس جيل واحد، عن مئات آلاف الروات وليس مجموعة صغيرة. كل ما زادت هذه الأعداد صار الأمر أصعب وأعوص. اقتباس:
وحتى بعد ذلك لا تنس أن كل شيء ممكن بالسيف والقوة وحتى الاعتراضات لن تصلك إذا قُمعت جيدا اقتباس:
السؤال هنا من يحدد ماهية هذه الـ"مثلهم"؟ أنت تفترض سلفا أن هؤلاء النقلة محل ثقة وبالتالي لا يجتمع مثلهم على الكذب، فما دليلك أصلا أنهم محل ثقة؟ لا تقل لي القرآن لأن هذا منطق دائري. هذا وخصوصا أنهم لديهم دافع مشترك للاتفاق على الكذب وهو نصرة دينهم. وأما حفظ الأمة كلها للقرآن والسنة، فلم يكن هناك من يحفظ السنة كلها بحيث يقف على أدنى تغيير أو تحريف فيها لأن السنة نتاج عمل شفهي متراكم، وأما القرآن فمرة أخرى نذكر بوجود السيف في المعادلة خصوصا في الفترة الأولى قبل أن يكثر حفظة القرآن تلك الكثرة الرهيبة. بالتأكيد التاريخ الاسلامي سيصل إليك بالصورة المنقحة التي أرادها المنتصر بحيث تخدمه، لكن هذا ليس دليلا جازما على موثوقيته. اقتباس:
وإذا فرضنا أن احتمال الخطأ في تقييم الرواة هو واحد بالألف فهذا يعني وجود 500 راوي قيموه تقييما خاطئا من أصل 500 ألف، فكم كذابا في هؤلاء؟ هل تقييم صدق الشخص واحتمالية أنه كذاب متخفي هي مسألة أكيدة بحيث يمكن ضبطها بدقة في هذا العدد المهول من الرواة؟ اقتباس:
وعادي، مثلما كان الصوفيون يخترعون الأكاذيب المفيدة لمحمد ويقول إنما نكذب له لا عليه. هذا إذا فرضنا أن الوضّاعين والمحرفين مؤمنون بالأساس وليسوا متسلقين. وأخيرا أنقل هذه الإجابة لي من تيلونيم: اقتباس:
|
||||||
|
|
|||||||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ القط الملحد على المشاركة المفيدة: | شنكوح (12-24-2022) |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond