![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
كيف تفسرون الشروط الدقيقة التي وضعها الرواة مثل البخاري و مسلم فهم لا يقبلون الا من الثقة مع خلو رواياتهم من اي شكل من اشكال العلة و الشذوذ
كيف لم يحتج الناس بالزندقة لو تغير القران او السنة؟ كيف تفسرون التغيير مع تواجد التواتر و مع حفظ الامة كلها للقران و السنة. كيف تفسرون الكذب مع تواجد علم الرجال و البحث في امر كل شخص،هل تعلمون ان البخاري لم ياخذ من رجل لانه كذب على دابته؟ كيف تفسرون هذه السروط الدقيقة الرائعة كيف استطاع من تدعون انهم يؤلفون و يغيرون ان يفعلوا هذا مع ايمانهم بالرسول و تحذير الرسول من الكذب على لسانه |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هناك تجربة توضح كيف ان النقل الشفهي مشكلة: فيديوا يفسر انتشار الاساطير والخرافات عن طريق التواتر فهناك مشاكل بسبب ان محمد منع كتابة الاحاديث حتي لا تخلط مع القرآن وبالتالي كان النقل شفهي، وهذا مع مشاكل في الذاكرة، وبدون تدوين، لهذا تجد عدد احاديث كبير، لا يمكن ان يحدث في الواقع (800 الف حديث، والبعثة حوالي 20 عام، هذا معناة كل يوم أكثر من 100 حديث)... ايضا قصة البخاري من انه تحري 800 الف حديث هذا غير ممكن عمليا... انصحك بقراءة: 1. الإسلام اهم عوامل سذاجة المسلمين والتصديق بدون دليل... 2. اهمية نقد الفكر الاسلامي، لصالح الاسلام كدين، والمسلمين كبشر 3. كم عميل سري ومدلس يستخدم الاسلام لصالحة... 4. لماذا يكرر المسلم أخطاءه ولا يتعلم منها ابدا؟ تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | ||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وماذا عمن سبقوا البخاري ومسلم إلى أن وصلتهم الأحاديث؟ أنت تتكلم هنا عن أجيال من التناقل الشفهي وليس جيل واحد، عن مئات آلاف الروات وليس مجموعة صغيرة. كل ما زادت هذه الأعداد صار الأمر أصعب وأعوص. اقتباس:
وحتى بعد ذلك لا تنس أن كل شيء ممكن بالسيف والقوة وحتى الاعتراضات لن تصلك إذا قُمعت جيدا اقتباس:
السؤال هنا من يحدد ماهية هذه الـ"مثلهم"؟ أنت تفترض سلفا أن هؤلاء النقلة محل ثقة وبالتالي لا يجتمع مثلهم على الكذب، فما دليلك أصلا أنهم محل ثقة؟ لا تقل لي القرآن لأن هذا منطق دائري. هذا وخصوصا أنهم لديهم دافع مشترك للاتفاق على الكذب وهو نصرة دينهم. وأما حفظ الأمة كلها للقرآن والسنة، فلم يكن هناك من يحفظ السنة كلها بحيث يقف على أدنى تغيير أو تحريف فيها لأن السنة نتاج عمل شفهي متراكم، وأما القرآن فمرة أخرى نذكر بوجود السيف في المعادلة خصوصا في الفترة الأولى قبل أن يكثر حفظة القرآن تلك الكثرة الرهيبة. بالتأكيد التاريخ الاسلامي سيصل إليك بالصورة المنقحة التي أرادها المنتصر بحيث تخدمه، لكن هذا ليس دليلا جازما على موثوقيته. اقتباس:
وإذا فرضنا أن احتمال الخطأ في تقييم الرواة هو واحد بالألف فهذا يعني وجود 500 راوي قيموه تقييما خاطئا من أصل 500 ألف، فكم كذابا في هؤلاء؟ هل تقييم صدق الشخص واحتمالية أنه كذاب متخفي هي مسألة أكيدة بحيث يمكن ضبطها بدقة في هذا العدد المهول من الرواة؟ اقتباس:
وعادي، مثلما كان الصوفيون يخترعون الأكاذيب المفيدة لمحمد ويقول إنما نكذب له لا عليه. هذا إذا فرضنا أن الوضّاعين والمحرفين مؤمنون بالأساس وليسوا متسلقين. وأخيرا أنقل هذه الإجابة لي من تيلونيم: اقتباس:
|
||||||
|
|
|||||||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ القط الملحد على المشاركة المفيدة: | شنكوح (12-24-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
لا لكن علماء ديني اذكى منهم
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هذا ما يقوله صديقي الهندوسي عن علماء دينه أيضا
![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
سفر التثنية: لا تزيدوا كلمة على ما آمركم به ولا تنقصوا منه، واحفظوا وصايا الرب إلهكم التي أوصيكم بها. و ""لأني أشهد لكل من يسمع أقوال نبوة هذا الكتاب: إن كان أحد يزيد على هذا، يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب." (رؤ 22: 18). و سفر الأمثال 30 كلام الله نقي كله، والله درع للمحتمين به. لا تزد على كلام الله. لئلا يوبخك فتظهر كاذبا. من وضعوا تلك التحذيرات هم ذاتهم كانوا يكذبون على الاله. على وزن (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم). ومن قرؤا تحذيرهم هم أيضا كذبوا على الإله . كذلك الحال فى العالم المسيحى كم من اقوال و أفعال نُسبت ليسوع أو أصحاب يسوع وتواترت فى العالم المسيحى.. ولا تساوى قشرة بصلة عند المؤرخون، وكذلك الحال مع روايات البدو الأعراب. الكذب هنا يستبيحه الراوى، لغرض فى نفسه (للدعاية أو لدرء مخاطر أو لجلب المنافع أو لاصلاح أمر ما.) بمعنى أخر يتوهم الراوى بما أن الكذبه (و هو هنا يظنها أقل شناعة من الكذب على القران نفسه ) ستكون فى صالح الظرف إذن فهى مُبَرره ومن أجل الخير والصالح . |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ النجار على المشاركة المفيدة: | Mazen (12-05-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: | النجار (12-05-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
انت تقول لان القران متواتر وليس فيه تغيير ، وهو كلام جميل ومن حقك الدفاع عن كتاب الله. ولكن هلا اضطلعت على هذا؟ : قال القرطبي في تفسيره (11/216 الناشر دار الكتب المصرية / القاهرة الطبعة الثانية 1384هـ - 1964م ، بتحقيق أحمد البردوني ، وإبراهيم أطفيش) : (قرأ أبو عمرو "إن هذين لساحران". ورويت عن عثمان وعائشة رضي الله عنهما وغيرهما من الصحابة، وكذلك قرأ الحسن وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وغيرهم من التابعين، ومن القراء عيسى بن عمر وعاصم الجحدري، فيما ذكر النحاس. وهذه القراءة موافقة للإعراب مخالفة للمصحف. وقرأ الزهري والخليل بن أحمد والمفضل وأبان وابن محيصن وابن كثير وعاصم: في رواية حفص عنه" إن هذان" بتخفيف "إن" ، "لساحران" وابن كثير يشدد نون "هذان". وهذه القراءة سلمت من مخالفة المصحف ومن فساد الإعراب، ويكون معناها ما هذان إلا ساحران. وقرأ المدنيون والكوفيون : "إن هذان" بتشديد "إن" "لساحران" ، فوافقوا المصحف وخالفوا الإعراب. قال النحاس: فهذه ثلاث قراءات قد رواها الجماعة عن الأئمة وروي عن عبد الله بن مسعود أنه قرأ "إن هذان إلا ساحران" . وقال الكسائي في قراءة عبد الله : "إن هذان ساحران" بغير لام. وقال الفراء في حرف أُبَيٍّ "إن ذان إلا ساحران" . فهذه ثلاث قراءات أخرى تحمل على التفسير لا أنها جائز أن يقرأ بها لمخالفتها المصحف. قلت: وللعلماء في قراءة أهل المدينة والكوفة ستة أقوال ذكرها ابن الأنباري في آخر كتاب الرد له، والنحاس في إعرابه، والمهدوي في تفسيره، وغيرهم أدخل كلام بعضهم في بعض. وقد خطأها قوم حتى قال أبو عمرو: إني لأستحي من الله تعالى أن أقرأ "إن هذان". وروى عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها سئلت عن قوله تعالى "لكن الراسخون في العلم" ثم قال: "والمقيمين" وفي المائدة {إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون} [المائدة:69] ، و{إن هذان لساحران}. فقالت: يا ابن أختي! هذا خطأ من الكاتب. وقال عثمان ابن عفان رضي الله عنه: في المصحف لحن وستقيمه العرب بألسنتهم. وقال أبان بن عثمان: قرأت هذه الآية عند أبي عثمان بن عفان، فقال: لحن وخطأ فقال له قائل: ألا تغيروه؟ فقال: دعوه فإنه لا يحرم حلالا ولا يحلل حرما) أهـ قال محقق الكتاب : (وكان إغفال المصنف لهذا أولى لأنه قدح في خط المصحف المروي عن أئمة اللغة الثقات) ! فتأمل ! . |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond