للقائلين بتحريف القران

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة proofs 7

1-دونوها متأخرا (التوراة)
٢-لم يتواتره كما في القران
٣- لم يكن معظمهم حافظ لكتبهم أو لأجزاء منها و يختمها مرات و تكرارا

اذا حجتك تنطبق على القرآن فقط منذ اللحظة التي استقر فيها الكتاب في شكله النهائي وليس قبل ذلك، أما قبل جمع القرآن فما ادراك؟

[proofs 7]

ما ذكرته حدث قبل الجمع أيضا

[القط الملحد]

1-دونوها متأخرا (التوراة)
٢-لم يتواتره كما في القران
٣- لم يكن معظمهم حافظ لكتبهم أو لأجزاء منها و يختمها مرات و تكرارا

النقطة الأولى تتعلق بالتدوين وبالتالي تختلف قبل الجمع
النقطة الثانية ... كيف عرفت أن ما تواتر إلينا هو الصورة الأولى للقرآن وليس الصورة التي استقرت وانتشرت بعد الجمع؟
النقطة الثالثة تابعة للثانية

[AbuNoa]

حسنًا صديقي..
في المُنطلق هناك عيب بنيوي في اتهامك يجب أن نستدركه.
فنيًا لا يُطالب الملحدين بثبوت تحريف القرآن، بل حتى القائلين بتحريفه فهم يطلقون أحكامًا مبنيه على الحجه المُعاكسه..
وبما أن هذا الكتاب معيوب سواء أكان هو ذات النسخة التي ألفها مُحمد أو أنها نسخه مُنقحة، فالأمر ليس بالأمر الجلل يا صديقي.
ولكن احقاقًا للحق..
أنت تدّعي بأن هذا الكتاب صحيح بكل ما جاء فيه، وأنه من عِلم الكيان الذي خلق هذا الكون والذي يتحكم بمصيرنا، وأن علينا اتباعه وأنه الحق بذاته.
أليس من العدل أن تُثبت صحته قبل أن يشرع الملحدين باثبات العكس؟
ترمي سؤالك بتهكم وكأن سبق لك أن تُثبت صحة القرآن وعدم تعرضه للتحريف والتحوير منذ قرن من الزمان وتنتظر اجابة الملحدين.. بينما الواحد منكم يتلعثم بريقه عندما يُسأل هذا السؤال لا لكي يجيب.. بل ليرمي عبء الاثبات على الطرف الآخر.
مُجددًا، كتاب تدّعي بأنه جاء من السماء، اثبت بأن السماء حفظته ودعنا ندلو بدلونا.. وتذكر بأن جريمة القتل تنتفي إذا كان المجني عليه بالأصل ميتًا، وقياسًا فعبء اثبات التحريف ينتفي عن الملحدين بما أن المسلمين لم يأتوا ببرهانٍ واحدٍ يقيني يثبت صحته وقدسيته وعدم تحريفه.
ختامًا، كان بالامكان أن نخوض في صُلب الموضوع إلا أن هذا التكنيك الهزيل يستخدمه المسلمون منذ عقود ضد الملحدين "المساكين".. أما اليوم فالأمر مُختلف، وستُواجه كل أساليبكم الملتوية بذات الأسلوب، (((المُلحد يتهم القرآن بالتحريف، ولأنه كتاب مُقدس يلتزم المسلم برد الشبهة بدليل يقيني، ولا يُطالب المُلحد باثبات تحريف القرآن حتى يتم اثبات سلامته بالأول)))

[bakbak]

لو كان القرآن محفوظا ومتواترا كما تقول لما وجدنا اختلافا بين القراءات بسبب اختلاف التنقيط ، حيث أن القراء أخطؤوا في قراءة نسخ القران التي وصلتهم الى امصارهم وتم حفظها وتلقينها بعد أن تم تنقيطها بالشكل الخاطء ، فنجد قراءة بها "عند الرحمن" وأخرى بها "عباد الرحمن"، وقراءة بها "سيغلبون ويحشرون" وقراءة أخرى بها "ستغلبون وتحشرون" الخ

كل القرآت المختلفة تعزى لعدم قراءة نسخة القرآن التي وصلت من الخليفة بالشكل المطلوب، فأين التواثر وحفظ ، هذه كلمات ترددونها مثل الببغاوات دون ان تمحيص وتدبر رغم ان ربكم يدعوكم لذلك...

هذا دون الحديث عن قرآن ابن المسعود وتجريح حفص الكذاب الذي لا يؤخد منه الحديث لانه مقدس لكن يؤخد منه القرآن لانه اقل قداسة من كلام محمد!!!