![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو ذهبي
![]() |
يبدو ان الله يفضل ان يختبر صبر وايمان من يتزوجون من أقاربهم اكثر من غيرهم
فهم الأكثر عرضة لانجاب الأطفال ذوي التشوهات الولادية والأمراض الوراثية على أية حال هناك فحوصات تجرى الان في الكثير من الدول على أطفال الأنابيب حيث يتم اخذ خلية من الجنين في الأنبوبة والتأكد من خلوه من الأمراض المتوارثة في العائلة قبل وضعه في رحم الام وهذا الاختبار قد يمنع توارث اكثر من 100 مرض على الله الان ايجاد طريقة اخرى لعقاب او اختبار هؤلاء الآباء |
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
افاتار تحياتي
اقتباس:
ووجود "الأختبار" دليل على أن القائم بالاختبار يجهل "كفاءة"، و"حسن نية"، و"إيمان" المُخْتَبر. ولهذا وعندما يتعلل المسلمون بـ"الاختبار" على المصائب التي يرسلها لهم "ربهم" بالبريد المستعجل فإنهم واحد من اثنين: 1. أمَّا أن يكونوا سذجاً، بسطاء العقل، لا حول لهم ولا قوة أمام الخرافات؛ 2. وإما أن يكونوا قد أدركوا (بطريقة ما) بأن الله "القائم بالاختبار" عاجز عن معرفة "كفاءة"، و"حسن نية"، و"إيمان" المُخْتَبر. وهم بذلك يبرهنون لأنفسهم (وليس لنا) بأن لا رب خالق للكون ولا حكيم عالم بالغيب ولا هم يحزنون! وهذا يكشف عن مبدأ من الطب الجنائي: مرتكب الجريمة يترك دائماً في مكان الجريمة "بصماته" أو أثراً من آثاره من غير إرادته التي يمكن اكتشافها. والمسلمون دائما يتركون في تصريحاتهم مثل هذه "الآثار" التي تدل على أوهاهم. ما يتطلب منا هو شيء واحد: أن نقرأ تصريحاتهم بتأني وسنكتشف التناقضات. الإيمان مضاد للتفكير المنسجم والمتماسك. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [13] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ملاحظات إضافية:
1. طالما الدين هو الإيمان الأعمى بوجود "خالق" يُرسل "رسلاً" ويُنزل "كتباً" فإنَّ كلَّ مكونات اللاهوت عبارة عن أدوات دفاعية عن هذا الإيمان الأعمى. هذه عقيدة دينية راسخة. ولكن حين تمتلك هذه "العقيدة" السلطة فإنها تمتلك القدرة التقنية والمالية على توظيف "الدعاة". ومهمة الدعاة هو الدفاع ولا شيء آخر. 2. وإذا ما يبدو للوهلة الأولى بأن هؤلاء الدعاة "يجادلون" فإن هذا محض وهم. لأن الجدل الحقيقي يعني تبادل الآراء. وهذا ما لا ينسجم مع نشاط الدعاة - فمهمتهم الدفاع عن تعليمات الللاهوت الديني. والدفاع يعني بالنسبة لهم تشويه أفكار الآخرين، الكذب، والتدليس. 3. إنهم لا يعرفون معنى النقاش المتكافئ. فإحساسهم السخيف بأنهم يمتلكون الحق والسلطة لفرض هذا الحق لا يدفعهم إلا إلى العداء الإرهابي إزاء الآخرين. وهذه واحدة من أخطائهم: لأنهم يتركون أدلة على ثقافتهم الإرهابية: والأدلة "أدلة" تصلح لأغراض كثيرة! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
في التعليق السابق كتبتُ:
اقتباس:
1. أمام القانون - إن تطلب الأمر. 2. أدلة على ادعاءاتهم الكاذبة حول دينهم. فكما يقول أحد دعاتهم: لا تقولوا الإسلام دين الحرية! لا تقولوا الإسلام دين المساواة! لا تقولوا الإسلام دين السلام! 3. إن ثقافتهم العدائية دليل أمام المسلمين الشباب يكشف لهم بوضح تام أنهم يعتنقون ديناً معادياً لبشر وهذا من الأسباب الرئيسية التي تدفهم لترك الإسلام من غير رجعة. 4. وهي أدلة تكشف للجميع انعدام مصداقيتهم وتناقضهم وتخبطهم في الادعاءات والاتهامات. 5. وإنها أدلة سوف يكشف المستقبل عن وظيفتها في مجال قد لا نتوقعه الآن. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
وهذا يعني أن المصائب (حسب فلسفة الابتلاء الإسلامية) التي وقعت وتقع وستقع على رؤوس المسلمين هي على وجه العقوبة! لأننا إذا ما استعرض كل من عاش في بلاد إسلامية في ذاكرته ردود فعل المسلمين على المصائب التي "ابتلوا" بها فإنه لن يجد غير الجزع والشكوى! 2. فمن هؤلاء البشر الذين فقدوا مشاعرهم وتعاطفهم (على الأقل) مع عوائلهم حتى يقبلوا المصائب التي تقع عليهم من غير "جزع" و"ضجر" و"لا ثقل في أداء الأوامر والطاعات"؟ 3. إن الإيمان بالأوهام كما يبدو جزء لا يتجزأ من عقيدة "الكذب". ولكن إنْ كان هذا الكذب على النفس أم على الآخرين، فهذه قضية يعرفها الجميع: إذ لا توجد أوهام ومهما كبرت وتضاعفت أن تمنع المرء من الأسى والحزن والجزع على الأحبة وهم يتعرضون لمصائب الحياة. بل مهما كان هذا الإنسان غارق في الأوهام الإيمانية فإن حياة عائلته أثمن بعشرات المرات من أوهام الدين! فمن يذهب إلى الجامع إذا كان أحد أطفاله في مستشفى الطوارئ؟ ومن سيفكر بالوضوء والصلاة من يرى أباه وهو يعاني جرعات الموت؟ 4. إذاً هم يكذبون على الآخرين وقانون الكذب يعرفه الجميع: اكذب، اكذب، اكذب حتى يصدقك الآخرون! فهل يصدق الناس هذه الأكاذيب؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
متى سيدرك المسلمون أن "الاختبار" لعبة لإدامة مآسيهم الأرضية؟ متى سيدركون بأنَّ "الكوارث" هي واحد من احتمالين: - إما أن تكون من صنع الطبيعة ولا عقاب فيها ولا جزاء وما عليهم إلا معرفة قوانين الطبيعة والسعي إلى السيطرة عليها وتحجيم أضرارها والاستفادة من ثروتها؛ وإما من صنع البشر وهي ظواهر يمكن معرفتها وإدراك جذورها وتجنب المآسي التي تجلبها لهم كالحروب الطائفية والدمار الاقتصادي الذي يؤدي إليه التخلف والفساد المالي وسوء استخدام السلطة - وهذه ظواهر في مقدور البشر (إن كانوا بشراً ويدركون بشريتهم) البحث عن الحلول الواقعية لتجنبها. 2. أما "الاختبار" فهو عملياً أختبار اللاهوت الإسلامي لقدرة الناس على العجز عن التفكير النقدي العقلاني. ومن يمتلك "نعمة" التفكير النقدية فإن كوارث الطبيعة تكف عن أن تكون اختباراً ويكتشف خرافات الله؛ أما الذين لم تمنحهم الطبيعة "نعمة" التفكير النقدي أو إنهم قرروا بإراداتهم الامتناع عن التفكير النقدي فسوف يعيشون في سلسلة لا تنتهي من الكوارث الطبيعية والاقتصادية والاجتماعية حتى نهاية تاريخهم على الأرض - وهي الحياة الوحيدة والأخيرة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
(أيُّ الخلق أعجبُ إيماناً؟ قالوا: الملائكة. قال: الملائكة كيف لا يؤمنون؟! قالوا: النبيون. قال: النبيون يوحى إليهم فكيف لا يؤمنون؟! قالوا: الصحابة. قال: الصحابة مع الأنبياء فكيف لا يؤمنون؟! ولكن أعجب الناس إيماناًً: قوم يجيئُون من بعدكم فيجدون كتاباً من الوحي؛ فيؤمنون به ويتَّبعونه، فهم أعجب الناس إيماناً- أو الخلق إيماناً-) .
أخرجه البزار في "مسنده " (3/318- 319- كشف الأستار) وذكر الشيخ الألباني أن الحافظ ابن كثير جزم بنسبته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وأخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" (6/538) ، وقال: حدثنا يونس ابن بُكير عن مالك بن مِغول عن طلحة عن أبي صالح أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "متى ألقى إخواني؟ ". فقيل: يا رسول الله! ألسنا إخوانك؟! قال: "أنتم أصحابي، وإخواني قوم من أمتي لم يروني، يؤمنون بي ويصدقونني ". ثم قال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أي الخلق أعجب إيماناً؟ ... " الحديث. ثم قال : "هذا مرسل ". ثم ساقه من الطريق الأولى المخرَّجة هناك، ثم قال: "وروي أيضاً عن سعيد بن بشير عن قتادة عن أنس موصولاً . قلت: فكأنه أشار إلى تقوية الحديث بهذه الطرق الثلاث، فهو سلف ابن كثير في تقويته. والله تعالى أعلم. إنتهى ... وأختم بإقتباس وسؤال في محله من الزميل متصفح : اقتباس:
![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [19] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
مداخلتي السابقة واضحة فكما قال الزميل متصفح : ماذا عن الذين لم يصلوا الى اقتناع بالاسلام ..لاتكبرا ..بل ببساطة لم تتوفر لهم الأدلة الكافية! ما مصيرهم يوم القيامة!
أصلا، ،،كيف يقبل عقلا ان يصل الانسان الى حقيقة ويقين ان محمد رسول وان هناك جحيم سيخلد فيه ولا يؤمن " استكبارا!!" فهذا ظني بك ولباقي زملاء المنتدى وهو أنكم لم تتوفر لديكم الأدلة الكافية للإيمان أما من كان دون ذلك فأذكره بقول الله تعالى : ( إِنَّ ٱلَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِىٓ ءَايَٰتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَآ ۗ أَفَمَن يُلْقَىٰ فِى ٱلنَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِىٓ ءَامِنًا يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ ۚ ٱعْمَلُواْ مَا شِئْتُمْ ۖ إِنَّهُۥ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 08-28-2022 الساعة 12:23 PM.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [20] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ملاحظة خاصة للزميلة Heart whisper:
لقد كتبت ردي في داخل ردك سهواً ولهذا يظهر هذا الإشعار [التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; اليوم الساعة 10:23 AM.] ولهذا تقبلي اعتذاري. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لَنْ, إِنَّا, أصَابَ, مُصِيبَةٍ, الله, بِإذْنِ, رب الكوارث، المصائب، الكراهية، والحقد |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond