![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() [ألم تر؟ وهل رأيت أنت؟] نماذج من [ألم تر؟]: أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ أَلَمْ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا [ وإلى آخره ... وهكذا ودواليك ......] لجواب على هذه التساؤلات والعشرات غيرها: لا لم أرَ ولم ير أحدٌ غيري قطُّ. ومن يدعي بأنه قد "رأى" فهو كذَّاب منافق لعين! هنا سيقفز من قرأ ولم يفهم ومن آمن ولم يدرك: - أنت لا تفهم إعجاز "الوحي"، فليست الرؤية بالعين بل بالعقل (أو بالفؤاد وبالقلب أو بالطحال أو بالـ ..) ! - وهل هذا يعني أنه ليس ثمة "فيل" حقيقي له أربع قوائم وكاد يخسف بيت "الله!" في القصة إياها وإنما مجرد "فيل عقلي"؟ - أنت لا تفهم الكلام المعجز! - وهل تفهمه أنت إطلاقاً؟ - ......! 1. في كتابه المغلق لغةً ومعنى وتاريخاً يقوم محمد بن عبد الله بقصف القارئ (طبعاً نيابة عن شيء سماه "الله - فصاحبنا لا يعرف الكلام) بأسئلة "خطابية" لا إجابة لها تبدأ بـ" ألَمْ ترَ؟" إن هذا النوع من الأسئلة فاسد من وجهة النظر المنطقية والوثائقية (الوقائعية) على حد سواء. ويكمن فساده في كون محمد يفترض شيئين لا وجود لهما: أولاَ، أن ثمة أحداث ووقائع قد حدثت في الماضي؛ ثانياً، أن القارئ قد شهد هذه الاحداث ورأى تلك الوقائع وبالتالي فإن له رأياً فيها! غير أن الفساد هذا يتخذ قيمة خطيرة عندما يتحول إلى أدلة على مصداقية القول! أي: أنه من الممكن أن أقول لأحدهم ألم تر كيف حولتُ الماء إلى نبيذ؟ إذن: أنا حولت الماء إلى نبيذ! [هذه من نوع القضايا المزيفة التي تفترض بأن القارئ يعرف المقدمة الثانية المهملة). 2. طبعاً أنصاف المتعلمين يؤمنون بـ"عمق!" و"خشوع!" بأنَّ هذا سحر وبيان؛ هو أمر "معجز" لا يقوى على الإتيان بها لا الإنس ولا الجان – بل حتى لو كان سوبرمان! بل أنهم يعتبرونه من الأدلة "المُسْكِتَة" على صدق "الوحي". فطالما بدأ محمد في كتابه بشيء من قبيل "ألم تر..؟"، فإنه ينقل حقيقة تصلح لتأمل القارئ. وهذا استخفاف بالقُراء والعقل والمنطق والتاريخ مرة واحدة وعلى حد سواء. فكيف مثلاً يستطيع القارئ أن يجيب على هذا السؤال: " أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ"؟ والجواب المنطقي والوثائقي الصادق هو: لا ، لم أرَ هذا ولم يره أحد غيري أيضاً – بل وحتى أنتم لم تروه! 3. وهذه هي محنة الكهنوت الإسلامي. هنا تأتي خرافة "الاعجاز" والتأويل المعطوب لكي تنقذ الموقف: "قوله تعالى: ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء قوله تعالى: ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض هذه رؤية القلب؛ أي ألم تر بقلبك وعقلك"! كما يُرَقِّع القرطبي. أمَّا ابن كثير مثلاً فيزيد في الترقيع ترقيعاً تربيعياً وتكعيبياً: وفي الصحيحين عن أبي ذر، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدري أين تذهب هذه الشمس؟ " . قلت: الله ورسوله أعلم. قال: فإنها تذهب فتسجد تحت العرش، ثم تستأمر فيوشك أن يقال لها: ارجعي من حيث جئت "!!!!. 4. إذن: كلما يسألنا محمد في كتابه (أو من الهوامش: الأحاديث!" فيما إذا رأينا شيئاً، لكننا لم نره، فهو “رؤية قلب"! حسناً وماذا سيقول كتاب محمد أو أنصار هذا الكتاب أذ كان الجواب: -لا، لم نره لا بالعين ولا "بالقلب!" ولن نره ابداً! هنا وكعادة محمد وأنصاره سيطلقون الشتائم علينا مدراراً، وسيشرعون بسلسلة من أفعال الوعيد والتهديد والتخويف: "إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ" "فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ" "سَأُصْلِيهِ سَقَرَ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ" "فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ" "وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ" "أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ" "كُلُوا وَتَمَتَّعُوا قَلِيلًا إِنَّكُم مُّجْرِمُونَ" "وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ". "وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ مَنْ يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ مَنْ يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ". وغيرها من الشتائم من قاموس محمد التي يعرفها القريب والبعيد. 5. ها نحن نصطدم بجدران العقيدة الإسلامية بالإسمنت المسلح: إما أن تكون قد رأيت ما قرر محمد أن ترى رغماً عن أنفك؛ وإما أنت كافر زنديق مرتد وسوف تصلى بنار سقر وأنت مجرم عنيد! 6. هل هذا كلام يا أيها المسلمون؟! ليس للموضوع بقية. أما لـ"ألم تر" فمثلها يوجد العشرات ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
ألم تر هي بمعنى ألم تعلم وهذا أسلوب انشائي لفظا الغرض منه الإعلام و الإخبار وليس الاستفهام كقول النابغة للنعمان بن المنذر: فلا تتركنَّي بالوعيد كأنني ** إلى الناس مطليٌّ به القارُ أجرَبُ
ألم ترَ أن الله أعطاك سَورةً** ترى كل ملْك دونها يتذبذَبُ بأنك شمس والملوك كواكب ** إذا طلعَتْ لم يَبدُ منهنَّ كوكب. وهذا يعلمه من لديه أدنى إلمام باللغة أما من يتكلم استنادا لأوهامه و ضلالاته فلا يستغرب منه إثارة اشكال وهمي حول آيات القرآن فقط لتسويد صفحات المنتدى التي لا ينقصها سواد وظلمة بمواضيع فارغة من أي مضمون |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
اتفق معك و هذا الاسلوب تجده في كل تفجير المسلمين او غيرهم العرب لانهم لا يقدرون على بناء حجج على اسس صريحة
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
كما سعيت إلى البرهنة في " الشَّرْخُ [1-3]: لماذا لا يَشُكُّ المسلمُ بما يقول ومصداقية ما يؤمن؟" بأنَّ الإيمان التسليمي للمسلم لا يوفر شروط التفكير النقدي والشك ولهذا فإنني لا أنتظر أي شيء من المسلم وهو يقرأ هراء محمد غير البحث عن أتفه وسائل الدفاع اللاهوتي: الهجوم. 2. إنَّ التفكير نعمة وهبة من الطبيعية. وعندما تغيب فإنَّ الطبيعة البشرية تكف عن الوجود. فتحل الخرافة محل التاريخ، والأوهام محل الوقائع، والرغائب محل الحقائق ولم يعد أمام المسلم الذي انغلق على إيمانه فغلق أمامه جميع النوافذ، غير الاندفاع في مستنقع الأوهام حتى القعر. وفي هذا الحالة فإنه ليس أمامه غير البحث عن "البلاغة!" و"الإعجاز" في كتاب ملتبس مجمع من هنا وهناك تم تحريره عشرات المرات حيث لا وجود لهما، والبحث عن المعنى حيث يغيب غياباً مأساوياً. 3. ألم تر - أيها القارئ - أنهم لا يرون؟ لنر قصة "ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل": لنفترض (من أجل خاطر المسلمين) أنَّ حملة ابرهة قد انطلقت من اليمن. المسافة ما بين اليمن، ولنقل من مدينة" حضرموت"، إلى مدينة "مكة" كانت "ولا تزال" حوالي 1124 كم. والفيل الواحد (خلافاً للجَمَل الذي يتحمل العطش) يحتاج يومياً إلى حوالي 100 لتر من الماء (وقد يصل استهلاكه للماء إلى 150 لتراً!)؛ وهو يتغذى على الشجيرات الصغيرة والفاكهة والأعشاب ولحاء الجذور حيث يصل استهلاكه للطعام إلى 170 كيلوغراماً! أما درجة الحرارة خلال النهار في المسافة الفاصلة ما بين حضرموت ومكة فتصل إلى أكثر من 50 درجة مئوية خلال النهار! 4. والأن لنر – أيْ لنفكر: كيف أستطاع الجيش توفير كل هذه الكميات الهائلة من الماء والطعام للفيلة في شروط قحط الماء والغذاء (طبعاً لن أسأل عن حاجة الجيش لهما!)؟ وهل يمكن أمام هذه الحقائق التي لا علاقة لها برغائب البشر وتصوراتهم أنْ نعتقد حقاً بأنَّ عسكرياً – كائناً من كان: أبرهة أو غيره – أنْ يقوم بمثل هذه المغامرة؟ 5. أما ما يتعلق بالنقش الذي تسميه الدولة السعودية بـ"نقش أبرهة" في منتصف القرن الماضي فإن عليهم تنقيعه في الماء وشربه ثلاث مرات في اليوم على طريقة "الطب النبوي!". فالنقش أولاً يقول بأنَّ الجيش قد عاد منتصراً! وهو لم يذكر لا من قريب ولا من بعيد قبيلة قريش أو مكة – بل يتعلق بقبائل أخرى تعيش في منطقة تقع بالقرب من اليمن (حالياً) – في منطقة عسير وهي بعيدة جداً عن موقع مكة "الحالي"! ولم تُذكر به كلمة فيل! والنقش يعود إلى عام 552 وليس عام 570 (وهذا يعني بأنه لا علاقة له بميلاد أو عدم ميلاد صاحبهم)! وتقول المعلومات التاريخية بإن أبرهة قد مات في عام 555! وأخيراً وليس آخراً فإنه قد تم العثور على النقش في موقع "بئر مريغان" الذي يقع فيما يسمى تثليث جنوب السعودية بالقرب من اليمن! وكل هذه المعلومات ذات طابع "شعبي" يعرفها الجميع! 6. ألم تر أيها القارئ بأنهم لا يقرأون ولا يريدون أن يفكروا؟! وهل ثمة أثر للحقيقة في كلام محمد حتى يصلح هذا الكلام لكي يكون "أسلوباً" بلاغياً للإخبار والإعلام أم هو مجرد تخريف لا أحد يعرف من كتبه؟ وهل يمكن أن تصلح الخرافة للبرهنة على "كلام الله"؟! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أريد هنا أن أشير إلى قضية هامة جداً:
أنا لا أحاجج في مواضيعي مجاهدي الإنترنت. فهذا أمر لا جدوى من وراءه - بل هو نشاط عبثي على طريق "سيزيف". إنني آمل أن تكون مواضعي مادة لتأمل مسلمين ومسلمات شباب لم يودعوا عقولهم ولا يزالون يفكرون وقادرون على الرؤية النقدية. ليس الهدف أن يتفقوا معي بل أن يعيدوا النظر بالواقع الإسلامي الذي يطوق وجودهم ويقيد حرياتهم. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | Flûtiste Hérétique (07-25-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [7] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
وماذا عن هذه الـ"ألم نرَ": اقتباس:
[كيف يمكن، يا تُرى، أن يسجد القمر مثلاً؟] 2. ومَنْ رأى: اقتباس:
3. بل هل ثمة "دليل" واحد أو ما يشبه "الدليل" - ولنقل حتى صورة باهتة "للدليل" على أنَّ جميع هذه النشاطات "الربانية" هي من صنع "رب" محمد؟ وإذا كان "هو" صاحب هذه النشاطات العجيبة والغريبة فلماذا لم "يرَهُ" أحدٌ أو استشعر وجوده غير نفر من أشخاص غريبي الأطوار؟ 4. والآن: ألمْ ترَ أيها القارئ بأنَّ منطق الخرافة والتخريف بِيِّنٌ لا ريبَ فيه؟ |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
موقوف
![]() |
الغباء لا يزال السمة السائدة
العرب كانت تعرف أن ألم تر تأتي بمعنى ألم تعلم كون الأمر مختلط عليك فهذا ليس عيبا في القرآن ولكن جهلك بالعربية هو السبب وبالرغم من أنني ذكرت أن ألم تر وألم تعلم الغرض منها الإخبار لا يزال الأغبياء يسألون ومن يعلم أن الله تسجد له الشمس و القمر أو أن الله يرسل الشياطين على الكافرين من أمثالهم وبخصوص قصة الفيل فالقرآن لم يقل أصحاب الأفيال لأنه ببساطة كان فيلا واحدا كما ذكرت كتب التاريخ ولا يوجد دليل على أن أبرهة مات سنة 555م كما تدعي ونقش بئر مريغان يذكر حملة انتصر فيها أبرهة وتلاها حملة أخرى توغل فيها في الجزيرة حتى وصل يثرب عام 554 م وهى التي طرد فيها عمر بن المنذر. أما حملته على مكة فمن الطبيعي ألا يسجلها في نقوشه فلا أحد يسجل الهزائم وهي بالتأكيد بعد الحملات التي ذكرتها النقوش. لكنه اختفى من المشهد بحلول عام 570 م وهي السنة التي انتصر فيها سيف بن ذي يزن ووهرز - مبعوث كسرى - على الأحباش بقيادة مسروق بن أبرهة في معركة حضرموت سنة 570م. |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | ||||||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
وكما عودت القراء بنفسك فإنه لا همَّ لك غير الثأر لكرامتك التي تمvغها في كل رد بنفسك!
وها أنت تضيف إلى قلة أدبك قلة القدرة على القراءة وقلة الصدق والأمانة. وأنت كالعادة لا تعرف مطلقاً قيمة "المعرفة". وهذا i, سبب ترديك الثقافي وانغماسك بالدفاع الديني السقيم بحيث لا ترى الطريق فتسقط نفسك المرة تلو الأخرى بالتدليس والكذب الصريح والتزييف والتشتيت. والآن لنرى من هو الذي يحمل سمة الغاباء حقاً - فها هي بضاعتك الفاسدة: 1. اقتباس:
أنت تخرَّف وتلفق فقط وعلى طريقة السير الأدبية الإسلامية مستعداً بكل شهامة للكذب والادعاء 24 ساعة. 2. اقتباس:
من أنت؟ نصف متعلم سلفي ولا شيء آخر. ومع ذلك تمتلك ما يكفي منن الصفاقة لكي "تقرر" على طريقة الفاشيين أن تعلم الآخرين اللغة؟ هذه هي المهزلة. ولأنني تحدثت عن هذا المووع بالنفصيل فإنني آمل أن يطلع القراء على موضوعي المنشور في المنتدى: فذلكات لغوية 3. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
4. اقتباس:
ومع ذلك سأرد عن هذه النقطة بالتفصيل في رد منفصل. 5. اقتباس:
صِفْر! 6. اقتباس:
ولماذا لا توجد أية أدلة تاريخية أثرية خارجية؟ 7. هذه هي سخافاتك وتردي قدرتك العقلية! فأنت الجاهل الأمي الذي لم يكتب ولا جملة واحدة منطقية أو تخلو من الكذب. ها هو إفلاسك الشامل وفي الرد القادم سوف أكشف عن خرافة محمدك – أم تفضل أن يكون موضوعاً منفصلاً؟ سوف ألبي لك هذه الرغبة إن شئتَ. واصل قلة الأدب وسأضيف مواضيع جديدة عن محمد وها أنت ر بحت موضوعاً جديداً ثالثاً (لا تنسى عددها!). الموضوع الثالث الذي ربحته بجهدك هو: محمدٌ: شيطان الشهوانية! الرد التالي سيكون عن جذور أسطورة الفيل والطير الأبابيل. |
||||||||||
|
|
|||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | ||
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
لا يوجد مؤرخ معاصر لأبرهة كتب عن حملاته التي انتصر فيها فضلا عن الهزائم اقتباس:
Rome, Persia, and Arabia Shaping the Middle East from Pompey to Muhammad, Greg Fisher, pp. 141-143 |
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond