![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
لماذا هي فكرة بشرية؟. ولماذا لا تليق بالخالق؟ نسيت ان تكتب -هذا دون النظر إلى ملابسات اختيار النبي في أزمنة الظلام، في خلوة عن الناس، وفي الشرق الأوسط فقط... دون وجود أي معايير موضوعية سوى : المخرج عاوز كده!- الرسل اختيرو كأناس مشهود لهم بالصدق والأخلاق. في أقوام انتشر فيهم الفساد. وليس لأن المخرج عوز كده. وأما عن الشرق الأوسط. فإن الله أرسل الرسل الى كل القارات،و- أن الله تعالى لم يقص علينا خبر جميع الرسل ، بل قص علينا خبر بعضهم ، وأكثرهم لم يقص علينا خبره ، كما قال الله تعالى : (وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ).- منقول من ( https://islamqa.info/amp/ar/answers/138770 ) ولم يذكر الله الرسل جميعهم، المرسلين الى الشرق الأوسط وغيره وذلك للحكم التالية: 1. أن العبر والعظات في قصص أولئك الأنبياء والرسل الكرام أعظم من غيرها . قال الطاهر بن عاشور رحمه الله : "وإنَّما ترك الله أن يقصّ على النّبي صلى الله عليه وسلم أسماء كثير من الرسل للاكتفاء بمن قصّهم عليه : لأنّ المذكورين هم أعظم الرسل ، والأنبياء ، قصصاً ذات عبر" انتهى . "التحرير والتنوير" (6/35) . 2. أن هؤلاء الرسل بحكم وجودهم في منطقة العرب وما حولها كانت أخبارهم معروفة عند العرب ، وعند أهل الكتاب المتواجدين في هذه المنطقة ، وهذا يكون أقوى في إقامة الحجة على هؤلاء ، وتأثير الموعظة والعبرة بما وقع لهؤلاء . منقول من ( https://islamqa.info/amp/ar/answers/138770 ) مشكلة النبوة أقصى من مجرد هذا التحليل. مشكلتها الأساسية تكمن في أصل تعريف النبي : من هو النبي؟ من وضع شروط النبوة في المقام الأول؟ النبي هو المُخبِر عن الله -عز وجل-، ومنزلته بين النَّاس مرتفعةٌ وله شأنٌ عظيم، فالنَّبيُّ أخبره الله -تعالى- وأوحى إليه بما وجب عليه إخباره والدعوة إليه، وهو يأمر من تَبِعَهُ من المؤمنين بأوامر الله -تعالى-، ولا يُبعث النبيُّ للكفار ولا يخاطبهم وطبعا الله هو الذي وضع الشروط. او انا ما فهمت السؤال. عكل حال هناك تعريف للرسول أيضا. اذا أردت ان تعرفه كل الأجوبة ستنتهي إلى شيئ واحد : البشر هم من اختلقوا شروط النبوة، وصدقوها ثم توارثوها. وهذا بمفرده ينسف فكرة النبوة، وبقية أحجار الدومينو. كيف انتهت الأجوبة الى هذا الشيئ الواحد. ومن انهاها؟ ومن توارثها. دليلك بسرعة. |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ براء على المشاركة المفيدة: | Enkido (01-30-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
الإجابة عن سؤالك المركزي ( الذكي جدا جدا )هو الآتي: أ- أن يعرف الإنسان أنّ الغاية العظمى التي أوجد الله الخلق لأجلها هي عبادته، وتوحيده، وفعل محابّه، واجتناب مساخطه ب-إقامة الحجة على البشر بإرسال الرسل. كما قال تعالى: ﴿رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً﴾ (النساء، 165). – قال تعالى: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً﴾ (الإسراء، 15). – قال تعالى: ﴿وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُمْ بِعَذَابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزَى﴾ (طه، 134). ج-إنَّ الناس لا يدركون بعقولهم كثيراً من الغائبات، فهم بحاجة لمن يعلمهم ذلك. د-الخلق بحاجة إلى القدوة الحسنة، ممن كمّلهم الله بالأخلاق الفاضلة، وعصمهم من الشبهات والشهوات النازلة. ه- الرسل عليهم السلام جاءوا لإصلاح النفوس، وتزكيتها، وتطهيرها، وتحذيرها من كلّ ما يُرديها. ولولا الرسالة لم يهتد العقل إلى تفاصيل النافع والضار في المعاش والمعاد، فمن أعظم نعم الله على عباده وأشرف منة عليهم أن أرسل إليهم رسله، وأنزل عليهم كتبه، وبيَّن لهم الصراط المستقيم، ولولا ذلك لكانوا بمنزلة الأنعام والبهائم، بل أشرّ حالاً منها، فمن قبِل رسالة الله واستقام عليها، فهو من خير البرية، ومن ردَّها وخرج عنها فهو من شرّ البرية، وأسوأ حالاً من الحيوان. وهم قدوة للناس في أخلاقهم وعبادتهم، وطريقة حياتهم، وقد أمر الله سبحانه باتباعهم والسير على طريقهم فقال: ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ﴾ (الأنعام:90). منقول من (https://www.google.com/amp/s/islamonline.net) هذا هو جواب سؤالك المركزي الذي ابكى الملايين . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
أما ردك على الأخ بالأعلى بانه سرقة. فأنا أقول بأنه اقتباس. وحتى لو كان سرقة فبكل الأحوال إن سؤالك قد أُجيب لكن من طرف اخر. وأما بالنسبة للشتائم ( الحقيقة ) فلا تتناسب مع مقامك العالي جازاك الله. وارجع لموضوعك ولا تضيعه |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ براء على المشاركة المفيدة: | Enkido (01-30-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [24] | ||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
كما أشرت في مقدمة هذا الموضوع إنَّ إثبات خرافة "النبوة" (الحق أن هذا oxymoron. إذ كيف يمكن إثبات الخرافة؟) أضحت حجر أساس العقيدة الإسلامية حتى اصبحت "البرهنة!" على وجود "الله!" قضية تابعة. ولهذا فقد حل "محمدُ" - الذي هو موضوع السيرةِ الإسلامية محل "الله" - الذي هو موضوع محمد في كتابه! والسؤال الآن: ما هو حجم عملية "إقناع" أنفسهم بالمقارنة بحجم عملية "إقناع" الآخرين؟ بل هل استطاعوا يوما (في الماضي والحاضر) إقناع أحد غير أنفسهم؟ وإذا كانوا راضين عن "أدلتهم" فلماذا يواصلون المساعي المأساوية للبرهنة؟ 2. كالعادة الإجابة بسيطة: ففي كل مرحلة من مراحل التاريخ الإسلامي (وليس السيرة الأدبية الإسلامية) يكتشف المسلمون فشلهم حتى في إقناع أنصارهم. فرفض العقيدة الإسلام من قبل أنصار ذات العقيدة واتساع هذا الرفض سواء باتجاه الإلحاد أو اللادينية أو عدم الاهتمام بالدين هو دليل حقيقي وتجريبي على الانهيار البطيء للعقيدة الإسلامية من الداخل. 3. فثورة المعلومات قامت باكتساح احتكار اللاهوت "باعتبارهم" مصدر "للمعلومات" واكتشف المسلم الذي لم يودع عقله بإن سيرة محمد الأدبية التمجيدية هي مجرد خرافة صناعتها أقلام آلاف من المؤمنين حتى تحولت السيرة الأدبية إلى ما يشبه "الوقائع". 4. هذا هو الواقع "المرُّ" الذي على مراكز اللاهوت الإسلامي تجرعه قطرة قطرة! وهذا ما يبرهن عليه مسلمو المنتديات: فالسبب الوحيد الذي يقدمه مسلمو المنتديالت والانترنت لاتساع الرفض الداخلي للإيمان بخرافات العقيدة الإسلامية هو: الاستعمار والإمبريالية والصهيونية!!! إذن: مقومات بقاء المسلم على إيمانه بخرافة "النبوة" يعتمد على الاستعمار والإمبريالية والصهيونية!!! فما جدوى "الأدلة" إذن على صدق "النبوة"؟! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [26] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ملاحظة هامة:
إنَّ "الدليل" الوهمي ليس دليلاً؛ و"الدليل" المزيف ليس دليلاً؛ وخزعبلات اللاهوت ليست "أدلة" بل خزعبلات؛ و"الدليل" الذي لا يؤدي إلى البرهنة ليس دليلاً. كما أنَّ "الدليل" الذي ترفضه المحكمة القضائية ليس دليلاً. أما "الدليل" الذي يرفضه العقل فهو أخر شيء يصلح لكي يكون دليلاً؛ وإنَّ "الدليل" الذي يفشل مختبرياً ليس دليلاً؛ والخرافة ليس دليلاً على الواقع؛ و"التاريخ" بدون أدلة تاريخية أدب شعبي. هل هذا واضح؟!
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 04-17-2022 الساعة 09:08 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
لا أجد في سعي المسلمين (السذج والأذكياء) المحموم للبرهنة على "نبوة" محمد أمراً غير طبيعي. فهو إنْ كف عن هذا السعي يكون قد كف عن الإيمان. 2. ولا أجد في العصاب الديني صفة غير طبيعية بالنسبة للإيمان الديني التسليمي والأعمى بالعقائد الدينية لكل طائفة. فالدين عصاب جماعي. فالأيمان بما لا وجود له من مظاهر العصاب. 3. ولكن حين يكون السعي المحموم للبرهنة على "نبوة" محمد موضوعاً للمريض العصابي فإن الأمر يصبح خطيراً ومدمراً وعلى الآخرين الانتباه والحذر. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [29] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
كما يبدو لا يفهم المسلمون معنى "الدليل". فهم لا يميزون ما بين وعي الخرافة ومصداقية الدليل. فـ"الدليل" بالنسبة لهم هو الإيمان بعقائد لا عمل لها ولا شغل غير تقديس نبيهم وخرافات معجزاته. 2. إن وجودهم الأرضي لا قيمة له من غير أنْ يتحول إلى عبودية. ففي الوقت التي يسعى فيه العالم إلى تنمية القدرات البشرية فإنهم يسعون، إلى حد الشهادة، إلى حضيض التخلف وسقوط العقل - بل يبدو وكأن سقوط العقل هو الحلم الذي يتوقون إليه. 3. وهذه هي البشارة: لقد حققوا هذا الحلم! تهانينا. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | هوراسيوه (05-08-2022) |
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
من تعقيباتي السابقة حول الموضوع:
كما أشرت في مقدمة هذا الموضوع إنَّ إثبات خرافة "النبوة" (الحق أن هذا oxymoron. إذ كيف يمكن إثبات الخرافة؟) أضحت حجر أساس العقيدة الإسلامية حتى اصبحت "البرهنة!" على وجود "الله!" قضية تابعة. ولهذا فقد حل "محمدُ" - الذي هو موضوع السيرةِ الإسلامية محل "الله" - الذي هو موضوع محمد في كتابه! والسؤال الآن: ما هو حجم عملية "إقناع" المسلمين لأنفسهم بالمقارنة بحجم عملية "إقناع" الآخرين؟ بل هل استطاعوا يوما (في الماضي والحاضر) إقناع أحد غير أنفسهم؟ وإذا كانوا راضين عن "أدلتهم" فلماذا يواصلون المساعي المأساوية للبرهنة؟ |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الأدلة، الوهمية، على صدق، محمد |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond