شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 10-07-2021, 09:52 PM   رقم الموضوع : [11]
سهيل اليماني
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
لا ننكر المعجزات في العهد المحمدي الجديد! , ولكن على رأسها وأعظمها بل وركز عليها القرآن هي المعجزات الكونية ودلائل قدرة الله في خلق الكون وتصميمه بهذه الدقة المتناهية
المعجزة ليست دليلا علي النبوة لافتقاد الرابطة المنطقية بين خرق العادة أو الناموس و بين صدق محتوي الدعوة
لكن مماثلة القرآن لآيات الآفاق و الأنفس هو الذي يثبت أنه الحق



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ على المشاركة المفيدة:
رمضان مطاوع (10-07-2021)
قديم 10-07-2021, 09:54 PM   رقم الموضوع : [12]
سهيل اليماني
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متصفح مشاهدة المشاركة
سواءا آمنوا ام لم يؤمنوا
إذا لماذا يتحجج الله بعدم ايمانهم وتكذيبهم ؟


وإذا كانت لإقامة الحجة فلما لم يأتي بها لقوم محمد ويقيم عليهم الحجة ايضا ؟؟

اما الآيات الكونية من جبال وانهار وانعام التي تمشي على اربع وتزحف والكواكب هذه موجودة على عهد وزمن كل الأمم، ،ولم توجد فجأة في عهد امة محمد ،،

لاتنسى ان من طلب المعجزات هم قوم محمد بالنهاية ،،في زمنه،،،وآيات الانبياء كلهم ايضا للناس المعاصرين لهم ،،،
المعجزة ليست دليلا علي النبوة كما سبق
و قريش إنما حاربت محمد ص لأسباب قبلية صرفة أنه هاشمي و أنه خرج عن عرف القبيلة في رفضه الوثنية



  رد مع اقتباس
قديم 10-07-2021, 10:23 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [13]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل اليماني مشاهدة المشاركة
المعجزة ليست دليلا علي النبوة لافتقاد الرابطة المنطقية بين خرق العادة أو الناموس و بين صدق محتوي الدعوة
لكن مماثلة القرآن لآيات الآفاق و الأنفس هو الذي يثبت أنه الحق
نعم .. حيث يقول تعالى : سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) فصلت
ويقول أيضا : الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) الملك
وغيرها وغيرها الكثير والكثير من الآيات الكونية الدالة على وجود الله الخالق وقدرته في ضبط هذا التصميم الذكي والتي تكون كافية بما فيه الكفاية لكل ذي عقل رشيد للإيمان بالله دون الحاجة في العصر المحمدي الحديث لأي معجزات عينية كالمعجزات السابقة التي كذبها الأولون



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة:
قديم 10-07-2021, 10:56 PM متصفح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [14]
متصفح
عضو برونزي
الصورة الرمزية متصفح
 

متصفح will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
هكذا الناس في كل زمان ومكان بينكروا وجود الله وبيكذبوا آياته ( معجزاته ) , ولكن الناس زمان لا تستطيع اختراق الفضاء ورؤية دلائل قدرة الله في خلقه ( أي الكون من الفضاء ) , ولذلك الله سبحانه وتعالى إلى جانب المعجزات العينية لم يوجه الأمم السابقة أنهم إذا أرادوا معرفة الله لكي يؤمنوا به عليهم اختراق الفضاء ورؤيته من حيث المعنى لأن عصورهم عصور قديمة وليست كعصر محمد ص الذي تطورت فيه علوم الفضاء والأبحاث والاكتشافات العلمية الحديثة والتي من خلالها يمكن للإنسان أن يرى الله من حيث المعنى ويؤمن به
ان ماتقوله لعجب عجاب !!

هل عصر محمد كانت متطورة فيه علوم الفضاء ؟ الطلب كان من قوم محمد من كفار قريش وهؤلاء لايختلف زمانهم عن زمن من عاصروا المسيح، ،، فتقول ان الله يقول اصبروا ١٤ قرنا ستتطور العلوم وتظهر دلائل وجودي،،،وحتى ذاك الحين فليذهب من يطلب معجزات ودلائل الى الجحيم،،،،مافرق ١٤٠٠ عام عن ٢٠٠٠ عام ،،،لما لم يقل لاتباع المسيح،،،سيغزوا البشر الفضاء وتتطور العلوم بعد ٢٠٠٠ عام لذلك لن آتي بالمعاجز ،،وقد كذب بها الأولون، ،،


من جهة اخرى ،،تطور العلوم وغزو الفضاء لم يجعل البشر يدخلون في دين الله افواجا،،بل العكس هو الصحيح،،،وهؤلاء المسلمون هم ابناء عائلات مسلمة،،فقط الصدفة الزمانية المكانية جعلت منهم مسلمين

في الحقيقة هناك نقاط كثيرة في ردك يجب التوقف عندها،،،كالحقيقة الكونية التي تقول فيها : هكذا هم الناس في كل زمان ومكان ينكروا وجود الله ويكذبوا معجزاته،،،هل هذه كانت غائبة عن الله ليكررها مع كل الانبياء



:: توقيعي :::
  رد مع اقتباس
قديم 10-21-2021, 12:03 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

1.
إذا لم تنطلي ادعاءات محمد على معاصريه من الأذكياء، فهل تنطلي على الناس الآن؟
لم يواجه الدين الإسلامي في تاريخه الحقيقي (وليس الوهمي) تحدياً مثلما dواجهه الآن. وإذا كانت السذاجة وقانون السيف هي التي وفرت للإسلام الانتصار، فإنَّ الواقع لا يختلف الآن إلا قليلاً وهذه هي المفارقة.
2.
فحكم السيف لا يزال ولكن بأشكال مخففة ومستترة (أنظر: "الخنزير المدهون بالوحل" ومنطق تبرير "حكم الردة")، والسذاجة والأمية المستشرية لا تزال متغلغلة في صفوف المريدين؛
والشيء الجديد الذي اختلف عن السابق هو أن في قبضة السلطة الدينية أداتين جديدتين لم يتوفرا للإسلام في أي وقت مضى للإسلام كما هما عليه الآن.
3.
الدولة ذات السيطرة الشاملة على الناس والتي تعرف أسماءهم واحداً واحداً، وتعرف عناوينهم ومقرات عملهم ولأماكن دراستهم؛
والشيء الثاني الهام في قبضة السلطات الدينية ماكنة إعلامية قادرة على نشر الخرافات والأساطير والأكاذيب مثلما لم تكن قادرة فقي أي وقت مضى.
فأصبح المواطن في مملكة الظلام في قبضة الدولة المتواطئة مع السلطات الدينية ولا يمكن الإفلات إلا في حالتين:
إما الصمت والموت البطيء وإما مغادرة البلاد.
4.
ولأنَّ لكل عملة وجهين فإن تقنيات الإعلام والنشر والاتصال المعاصرة وفرت للناس إمكانية الإطلاع على الحقيقية من غرفة النوم وأخذت فضائح الإسلام جلية للقريب والبعيد.
كما الدولة المتواطئة في مملكة الظلام لم تعد قادرة على الاستمرار في أن تلعب دور المنفذ التافه للسلطات الدينية. فأغلب البلدان في مملكة الظلام إما تعيش على المساعدات الأجنبية وإما يعتمد أمنها على الدول الأجنبية.
وهي شاءت أم أبت مضطرة لخلق توع من التوازنات الجديدة وأن تتخلى عن لعب دور الخادم المطيع للسلطات الدينية.
5.
إن دول مملكة الظلام تمر بمرحلة جديدة عصيبة بعد أن فشل الإرهاب الإسلامي في إعادة المجتمعات الإسلامية إلى القرون الثلاثة الأولى وأن يفرض شروطها للتطور.
فقد فشلت "الصحوة" التي كانت أقرب إلى "الغفوة"
وفشل الإرهاب في تحقيق أهدافه.
والآن تصح أكثر من أي وقت مضى فكرة: ليس في الإمكان أحسن ما كان!
فما كان لم يعد الآن وما يمكن أن يكون غداً لا يعرفه أحدٌ من تيوس الفقه والإيمان!



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع