![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
زائر
|
اقتباس:
لكن مماثلة القرآن لآيات الآفاق و الأنفس هو الذي يثبت أنه الحق |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ على المشاركة المفيدة: | رمضان مطاوع (10-07-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
زائر
|
اقتباس:
و قريش إنما حاربت محمد ص لأسباب قبلية صرفة أنه هاشمي و أنه خرج عن عرف القبيلة في رفضه الوثنية |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
ويقول أيضا : الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3) ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4) الملك وغيرها وغيرها الكثير والكثير من الآيات الكونية الدالة على وجود الله الخالق وقدرته في ضبط هذا التصميم الذكي والتي تكون كافية بما فيه الكفاية لكل ذي عقل رشيد للإيمان بالله دون الحاجة في العصر المحمدي الحديث لأي معجزات عينية كالمعجزات السابقة التي كذبها الأولون |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة: |
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هل عصر محمد كانت متطورة فيه علوم الفضاء ؟ الطلب كان من قوم محمد من كفار قريش وهؤلاء لايختلف زمانهم عن زمن من عاصروا المسيح، ،، فتقول ان الله يقول اصبروا ١٤ قرنا ستتطور العلوم وتظهر دلائل وجودي،،،وحتى ذاك الحين فليذهب من يطلب معجزات ودلائل الى الجحيم،،،،مافرق ١٤٠٠ عام عن ٢٠٠٠ عام ،،،لما لم يقل لاتباع المسيح،،،سيغزوا البشر الفضاء وتتطور العلوم بعد ٢٠٠٠ عام لذلك لن آتي بالمعاجز ،،وقد كذب بها الأولون، ،، من جهة اخرى ،،تطور العلوم وغزو الفضاء لم يجعل البشر يدخلون في دين الله افواجا،،بل العكس هو الصحيح،،،وهؤلاء المسلمون هم ابناء عائلات مسلمة،،فقط الصدفة الزمانية المكانية جعلت منهم مسلمين في الحقيقة هناك نقاط كثيرة في ردك يجب التوقف عندها،،،كالحقيقة الكونية التي تقول فيها : هكذا هم الناس في كل زمان ومكان ينكروا وجود الله ويكذبوا معجزاته،،،هل هذه كانت غائبة عن الله ليكررها مع كل الانبياء |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
إذا لم تنطلي ادعاءات محمد على معاصريه من الأذكياء، فهل تنطلي على الناس الآن؟ لم يواجه الدين الإسلامي في تاريخه الحقيقي (وليس الوهمي) تحدياً مثلما dواجهه الآن. وإذا كانت السذاجة وقانون السيف هي التي وفرت للإسلام الانتصار، فإنَّ الواقع لا يختلف الآن إلا قليلاً وهذه هي المفارقة. 2. فحكم السيف لا يزال ولكن بأشكال مخففة ومستترة (أنظر: "الخنزير المدهون بالوحل" ومنطق تبرير "حكم الردة")، والسذاجة والأمية المستشرية لا تزال متغلغلة في صفوف المريدين؛ والشيء الجديد الذي اختلف عن السابق هو أن في قبضة السلطة الدينية أداتين جديدتين لم يتوفرا للإسلام في أي وقت مضى للإسلام كما هما عليه الآن. 3. الدولة ذات السيطرة الشاملة على الناس والتي تعرف أسماءهم واحداً واحداً، وتعرف عناوينهم ومقرات عملهم ولأماكن دراستهم؛ والشيء الثاني الهام في قبضة السلطات الدينية ماكنة إعلامية قادرة على نشر الخرافات والأساطير والأكاذيب مثلما لم تكن قادرة فقي أي وقت مضى. فأصبح المواطن في مملكة الظلام في قبضة الدولة المتواطئة مع السلطات الدينية ولا يمكن الإفلات إلا في حالتين: إما الصمت والموت البطيء وإما مغادرة البلاد. 4. ولأنَّ لكل عملة وجهين فإن تقنيات الإعلام والنشر والاتصال المعاصرة وفرت للناس إمكانية الإطلاع على الحقيقية من غرفة النوم وأخذت فضائح الإسلام جلية للقريب والبعيد. كما الدولة المتواطئة في مملكة الظلام لم تعد قادرة على الاستمرار في أن تلعب دور المنفذ التافه للسلطات الدينية. فأغلب البلدان في مملكة الظلام إما تعيش على المساعدات الأجنبية وإما يعتمد أمنها على الدول الأجنبية. وهي شاءت أم أبت مضطرة لخلق توع من التوازنات الجديدة وأن تتخلى عن لعب دور الخادم المطيع للسلطات الدينية. 5. إن دول مملكة الظلام تمر بمرحلة جديدة عصيبة بعد أن فشل الإرهاب الإسلامي في إعادة المجتمعات الإسلامية إلى القرون الثلاثة الأولى وأن يفرض شروطها للتطور. فقد فشلت "الصحوة" التي كانت أقرب إلى "الغفوة" وفشل الإرهاب في تحقيق أهدافه. والآن تصح أكثر من أي وقت مضى فكرة: ليس في الإمكان أحسن ما كان! فما كان لم يعد الآن وما يمكن أن يكون غداً لا يعرفه أحدٌ من تيوس الفقه والإيمان! |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond