![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
ستّة أشهر هي المدّة التي إستغرقتها في البحث و التفكير. و كالكثير ممن وطؤا هذه الأرض،حاولت التعايش مع عجزي عن فهم الوجود،لكن بات ذلك في نظري مستحيلا، إنه طريق بلا نهاية, ربما كالحمار و الجزرة التّوق إلى معرفة السرّ هو محركنا الأساسي منذ القدم،هو ما حفز خيالنا نحو الأساطير ثمّ الدّين، لكن هل للسرّ وجود أساسا؟ أم هي فقط ثوان معدودات من عمر كون بارد في سلسلة لا نهائية لا أمل لأيّ بشري في إكتشاف مغزاها؟
شكرا... |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
مرحبا بك عزيزي بيننا ،،، ستحتاج بعض الوقت وستمر بمراحل معينة،،،ثم ستكون مفهومك الخاص،،،ستهدأ نفسك بالتدريج،،،
مرحبا بك مرة أخرى |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
على الأقل، إكتشفنا أن مايسمى بالإنسان ماهو إلا حيوان أو قرد متطور. التطوريون ولكي لايجرحوا مشاعر الكثير من الناس ومعتقداتهم، وهذا خطأ يقولون بأن الإنسان والقردة ينحدرون من سلف مشترك. وهذا هو قمة الغباء. ومن هو جدنا الأكبر، أليس بقرد؟
بخصوص الكون، الأديان الإبراهمية تلخصه بأرض مسطحة أو سبع تحيط بها سبع سماوات! ماهي السماء؟ يترائ لنا وكأنها بنيان مرصوص. ماهي إلا خدع بصرية. لاوجود فيزيائي للسماء. هناك فقط فضاء يحيط بأمنا الأرض. القرد المتطور الذي هو آلإنسان عرف عن طريق البحث والدراسة بأن الأرض ماهي إلا كوكب في مجموعة شمسية. هذه المجموعة الشمسية تنتمي بدورها لشيء يسمى مجرة وتضم على الأقل مئات المليارات من المجموعات الشمسية. وكوننا المرئ هذا يحتوى على الأقل على مئات المليارات من المجرات. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
1. لمن يريد أن يشرب ماء لا ضرورة لكي يعرف تركيب الماء الكيمياوي أولاً وقبل كل شيء. إذ يكفي أنْ يعرف بأنه صالح للشرب. 2. ولهذا ولكي نعيش في إطار هذا "الوجود" لا ضرورة "أولاً وقبل كل شيء" أنْ نعرف "أسراره". إذ يكفي أنْ نعرف بأننا قادرون على العيش فيه. 3. فهل نحن قادرون على العيش في إطار هذا "الوجود"؟ نعم. وهل نحن بحاجة إلى "آلهة!" لكي نعيش؟ لا. 4. أما بخصوص المعرفة والإجابة على الاسئلة المختلفة ومعرفة بعض "أسرار الوجود" فثمة جوابان يصحان في نفس الوقت - لأنهما غير متناقضين: - للأسف المعرفة عملية تبدأ في لحظة ما (وأنتَ قد بدأتَ) ولن تنتهي حتى آخر لحظة من حياتنا. وهذه ليست "كليشهة" بل حقيقة يومية ملموسة. - ولحسن الحظ إننا قادرون وعن طريق البحث والدراسة الإجابة على الكثير من الأسئلة - شيئاً فشيئاً . . . 5. لكنَّ الشيء الذي لابد أنْ نبدأ به ولا يمكن بدونه أن نجيب على أي سؤال هو: التحرر من الأوهام. وهذه هي المعجزة: في اللحظة التي يتحرر فيه الإنسان من الأوهام فإنه سوف يرى العالم بعينين جديدتين تماماً. حينئذ ستعرف وسترى بأم عينيك - وأنا على يقين - بأنك لست عاجزاً. فالحرية هي المفتاح للكثير من الأجوبة. 6. فلا تخشى غياب الأجوبة فقد ذاق الجميع طعم غيابها. فطالما بدأت تسأل فإن الأجوبة ستأتي آجلاً أم عاجلاً. |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond