أريد حلا حسابيا

[أسطوري]

رجل توفي و ترك 12000 دولار.
الورثة هم الأبوان، 3 بنات و الزوجة .

-( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ )
-( وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ )
- ( فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم ).

يجب أن تعطوا لكل حق حقه بدون زيادة أو نقصان كما أمر الله سبحانه و تعالى بحيث تأخذ البنات ثلثا ما ترك أبوهم و الأبوان السدس لكل واحد منهما مما ترك ثم الزوجة ثمن ما ترك.

عندما تجد الحل تحقق من فضلك كون البنات أخذن ثلثا التركة والأبوين سدسها لكل واحد منهما
ثم الزوجة ثمنها ( لا تخالف أمر الله) ثم خذ آلة حاسبة و أحسب المجموع .
هل المجموع يساوي 12000 دولار (ما ترك المتوفى)؟
إذا كان الجواب هو لا فابحث عن موضع الخلل.
حظ سعيد

أي رد لا يحقق الشروط يعتبر مخالفا لأوامر الله و سيتم تجاهله.

[فتحي]

ارجع لترجمات القران على ما اذكر قرأت موضوع قديم قاموا بتعديل نصوص الميراث اثناء الترجمة لحل خطأ الحساب في النص العربي.

[معاوية عليه السلام]

هل المجموع يساوي 12000 دولار (ما ترك المتوفى)؟

القران لا يقول انه سيساوي المجموع، هذه من جيبك... بل على العكس من ذلك النبي يصرح: "ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقي فهو لأولى رجل ذكر"

هذا رد متعلق بالموضوع:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan

كاتب القرآن نسي أن يذكر مقدار ما ترثه البنتين، حيث إقتصر على ذكر مقدار ميراث البنت الواحدة (نصف الميراث) إضافة إلى ما فوق البنتين (ثلثي الميراث)، و يمثل هذا النقص مشكلة قانونية من العيار الثقيل لم يجد لها الفقهاء حلا سوى إعتبار أن للاثنتين ما للثلاث رغم أن ذلك يتعارض مع قواعد اللغة العربية التي تميز بين المثنى والجمع و مع صريح النص القرآني الذي أكد انهن « فَوْقَ اثْنَتَيْنِ »
مأخودة من اية اخرى تتعلق بالاخوات:
فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك
وايضا من السنة:
..أعط ابنتي سعد الثلثين وأعط أمهما الثمن وما بقي فهو لك قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح.. (سنن الترمذي).
قال مشكلة قانونية من العيار الثقيل قال

أظهر خطأ فاضح في تقسيم الميراث فمجموع اجزاء الميراث حسب القران (بعد تقسيمه على الورثة) لا يساوي الميراث نفسه (قبل تقسيمه على الورثة)
القران لم يقل ان مجموع التركة يجب ان يساوي قيمة الميراث بالضبط، ممكن ان يتساوى، ممكن يزيد وممكن ينقص… هذا كلام النبي نفسه وليس كلام الفقهاء ولا علي بن ابي طالب.
ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقي فهو لأولى رجل ذكر. (صحيح مسلم).
هذا الحديث عذاب لك ولكل من لديه مشكلة مع هذه الاية، فهو يدل بشكل قاطع ان النبي نفسه مدرك أن بعد الجمع قد يكون هناك أقل من التركة.
يعني بعد ان يأخد فلان النسبة المعينة مقارنة بالاخر وهكذا الكل يأخد الفريضة نسبة لغيره، سيكون هناك بقية يتم اعطائها لأقرب رجل ذكر.

سنأخد أول الأمثلة التي طرحتها انت لاوضح لك ان حسابك خطأ وان الحل لا يخرج من الكتاب والسنة.

الحالة الأولى
رجل مات وترك 1000 دينار، له 3 بنات وابوين وزوجة
البنات لهن ثلثا ماترك: 333+333= 666
لكل من الأبوين السدس: 166+166 = 332
للزوجة الثمن: 125
هل المجموع يساوي 1000 دينار؟
انت تحسب النسبة من الميراث، لكن يجب ان تحسبها مقارنة بالاخرين…
الابناء سيأخدون الثلثين مما سيأخده البقية يعني 592,592
الوالدين سيأخد كل منهما السدس مما سيأخد البقية فمجموعهما 296,296
الزوجة تأخد الثمن مقارنة بما أخده البقية اي 111,111

اجمع هذا سيعطيك 999,999 دينار من أصل 1000 دينار (أخدت 3 ارقام بعد الفاصلة فقط).
ال 0,001 دينار المتبقي يتم توزيعه كما أمر الرسول لأقرب ذكر لهم.

فالخطأ الذي ترتكبه والذي يرتكبه كل من يردد هذا الاشكال هو انك تحدد النسبة من الميراث وليس بالنسبة للبقية.

مرة أخرى حتى تستوعب… القسمة في القران ليس بناءا على الميراث ولكن نسبة على الاخرين.

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاوية عليه السلام

القران لا يقول انه سيساوي المجموع، هذه من جيبك...

هذه من جيبي أنا ؟
إقرأ ما هو مكتوب باللون الأحمر
فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ
وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ
فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم

بل على العكس من ذلك النبي يصرح: "ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقي فهو لأولى رجل ذكر"

عندنا نقصان و ليس زيادة

هذا رد متعلق بالموضوع:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan مشاهدة المشاركة
كاتب القرآن نسي أن يذكر مقدار ما ترثه البنتين، حيث إقتصر على ذكر مقدار ميراث البنت الواحدة (نصف الميراث) إضافة إلى ما فوق البنتين (ثلثي الميراث)، و يمثل هذا النقص مشكلة قانونية من العيار الثقيل لم يجد لها الفقهاء حلا سوى إعتبار أن للاثنتين ما للثلاث رغم أن ذلك يتعارض مع قواعد اللغة العربية التي تميز بين المثنى والجمع و مع صريح النص القرآني الذي أكد انهن « فَوْقَ اثْنَتَيْنِ »
مأخودة من اية اخرى تتعلق بالاخوات:
فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك
وايضا من السنة:
..أعط ابنتي سعد الثلثين وأعط أمهما الثمن وما بقي فهو لك قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح.. (سنن الترمذي).
قال مشكلة قانونية من العيار الثقيل قال

أظهر خطأ فاضح في تقسيم الميراث فمجموع اجزاء الميراث حسب القران (بعد تقسيمه على الورثة) لا يساوي الميراث نفسه (قبل تقسيمه على الورثة)
القران لم يقل ان مجموع التركة يجب ان يساوي قيمة الميراث بالضبط، ممكن ان يتساوى، ممكن يزيد وممكن ينقص… هذا كلام النبي نفسه وليس كلام الفقهاء ولا علي بن ابي طالب.
ألحقوا الفرائض بأهلها فما بقي فهو لأولى رجل ذكر. (صحيح مسلم).
هذا الحديث عذاب لك ولكل من لديه مشكلة مع هذه الاية، فهو يدل بشكل قاطع ان النبي نفسه مدرك أن بعد الجمع قد يكون هناك أقل من التركة.
يعني بعد ان يأخد فلان النسبة المعينة مقارنة بالاخر وهكذا الكل يأخد الفريضة نسبة لغيره، سيكون هناك بقية يتم اعطائها لأقرب رجل ذكر.

سنأخد أول الأمثلة التي طرحتها انت لاوضح لك ان حسابك خطأ وان الحل لا يخرج من الكتاب والسنة.

الحالة الأولى
رجل مات وترك 1000 دينار، له 3 بنات وابوين وزوجة
البنات لهن ثلثا ماترك: 333+333= 666
لكل من الأبوين السدس: 166+166 = 332
للزوجة الثمن: 125
هل المجموع يساوي 1000 دينار؟
انت تحسب النسبة من الميراث، لكن يجب ان تحسبها مقارنة بالاخرين…
الابناء سيأخدون الثلثين مما سيأخده البقية يعني 592,592
الوالدين سيأخد كل منهما السدس مما سيأخد البقية فمجموعهما 296,296
الزوجة تأخد الثمن مقارنة بما أخده البقية اي 111,111

اجمع هذا سيعطيك 999,999 دينار من أصل 1000 دينار (أخدت 3 ارقام بعد الفاصلة فقط).
ال 0,001 دينار المتبقي يتم توزيعه كما أمر الرسول لأقرب ذكر لهم.

فالخطأ الذي ترتكبه والذي يرتكبه كل من يردد هذا الاشكال هو انك تحدد النسبة من الميراث وليس بالنسبة للبقية.

مرة أخرى حتى تستوعب… القسمة في القران ليس بناءا على الميراث ولكن نسبة على الاخرين.

قل لزميلك إتق الله
فهذا هو العول الذي وضعه الفقهاء لتصحيح الخطأ.

[Zyad]

الموضوع ده اتهرس تريليون مرة
عاوز تظهر انك فكيك؟ وعارف يعنى ايه عول؟
هذا الكلام له معنى لو أنه لا يمكن تحت أي ظرف تحقيق ذلك
في حين أنه لا يمكن تحقيقه فقط إلا في حالة أنه مات عن أبوين و أكثر من بنت وزوجة.
لكن في حالات أخرى يمكن أن يأخذ الأبوين السدسين كأن يكون له بنت واحدة وزوجة أو تأخذ البنات الثلثين لو لم يمت عن أبوين. فهذه الأنصبة تعنى في حالة أنه ليس هناك مانع تماما مثل رجل مات وعليه ديون و كان مجموع الديون كذا وكذا من المال فلو كان ماله يوفي حقوق الدائنين فهو كذلك فليأخذ كل واحد حقه بالتمام وإلا فالناس تلجأ اضطرارا فيه هذه الحالة للعول.
وكما أن مال المتوفى قد يقل عن أنصبة الورثة فكذلك قد يزيد وهذه هي الحالة التي تعرض لها الحديث المذكور في مداخلة سابقة وهو أن يعطي الفائض لأقرب وريث ذكر.

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zyad

الموضوع ده اتهرس تريليون مرة

و ذكر إن نفعت الذكرى

عاوز تظهر انك فكيك؟ وعارف يعنى ايه عول؟

سأشرح لك العول الذي هو إدخال النقص على كل الورثة حتى تستقيم القسمة
2/3 (البنات) + 1/6 (الأب) + 1/6(الأم) + 1/8(الزوجة) = 27/24
سنضرب طرفي المعادلة في 24/27 لتصبح:
(2/3x24/27) +(1/6x24/27)+(1/6x24/27)+(1/8x24/27) = 1

هل 2/3 هي 2/3x24/27 ؟
هل 1/6 هي 1/6x24/27 ؟ إلخ ...كما أمر الله ؟

هذا الكلام له معنى لو أنه لا يمكن تحت أي ظرف تحقيق ذلك
في حين أنه لا يمكن تحقيقه فقط إلا في حالة أنه مات عن أبوين و أكثر من بنت وزوجة.

نعم هناك حالات أخرى لم ينتبه إليها خالق المجرات العليم الحكيم.

[Zyad]

وهل أنا بحاجة لأمثالك كي تشرح لي العول
كلام الحكيم العليم لا يفقهه الحمقى و الأغرار

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

وهل أنا بحاجة لأمثالك كي تشرح لي العول

لو كنت تعرف ما هو العول لإستحييت من نفسك من طرح السؤال. لكن مع ذلك شرحته لك بالتفصيل كيف يتم تصحيح أخطاء إلهك الحسابية.

كلام الحكيم العليم لا يفقهه الحمقى و الأغرار

بالضبط ، حسن جدا و هذا هو الهدف من الموضوع .

[Zyad]

الله أمر أن يوفي المدين للدائنين ديونهم ماذا يحصل عندما لا يوفي ماله حقوق الدائنين؟ أو عندما يكون ماله أكثر مما يوفي حقوق الدائنين
هل عندما نلجأ للعول في هذه الحالة نكون قد خالفنا أمر الله أو أن أمر الله بتوفيه الدين لذويه خطأ ولا معنى له؟
هذا الكلام فوق مستوى تفكيرك أن على ثقة من ذلك

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

الله أمر أن يوفي المدين للدائنين ديونهم ماذا يحصل عندما لا يوفي ماله حقوق الدائنين؟ أو عندما يكون ماله أكثر مما يوفي حقوق الدائنين

ما علاقة هذا الهراء بالموضوع، نحن أمام عملية حسابية غير قابلة للتطبيق و بالتالي يستحيل ثم يستحيل أن تكون من عند (خالق).

هل عندما نلجأ للعول في هذه الحالة نكون قد خالفنا أمر الله أو أن أمر الله بتوفيه الدين لذويه خطأ ولا معنى له؟

نعم أنتم تخالفون أمر إلهكم و الرزية كل الرزية، حتى الحساب لم يسلم من تراقيعكم المضحكة.