شارك برواية حديث واربح معنا.. عرض محدود

[المسعودي]

"عن أبي هريرة عن صفية بنت أبي ثعلب عن أبيها سفيان بن أبي ثعلب عن وكيع عن ابن عباس رضي الله عنهم جميعاً وأدخلهم دار الآخرة، قال: كنا مع رسول الله على أطراف مكة نقضي بعض الحوائج فتعبت من المسير وأردت أن أصعد خلف الرسول (ص) فنهري صلى الله عليه وسلم قائلاً: هل تعرفون ماذا قال لي تعالى عندما كنت على قاب قوسين منه أو أدنى وحين أراد نبي الأنبياء إبراهيم أن يركب خلفي على بغلتي البراق. فأجاب الجميع: لا يا رسول الله، ماذا قال لك تعالى تقدس اسمه. فقال الرسول: ثلاثة لا يركبون خلفك: الطفل حتى لا يقع، والمرأة حتى لا تغمز خلفك فهي غمَّازة لمَّازة، والرجل حتى لا تسول له نفسه!"
[الشامل في أحاديث الكامل، محمد بن يعقوب السهروردي الهندي، المجلد 50، الصفحة1200، مطبعة لاهور السلفية 1390هـ]

[دبابة]

احسنت يا مسعودي.. ومن يأمن مكر الرجال خلف الرجال؟

ذكر ابو ذبابة في مسنده عن ابن ابي بعرة انه قال: كنا جُلاسا خلف مسجد رسول الله فإذا برجل كث اللحية بهي المطلع قد اقبل حتى اتى بين يدي رسول الله فسلم وحمد الله واثنى عليه ثم قال: يا رسول الله بمذا امرك ربك؟.. فقال النبي امرني ربي ثلاثا كلها في اللحم.. ان اضرب اللحم بالحديد وهو قتال الكفار.. وان اضرب اللحم باللحم وهو سبي النساء ونكاح الاحداث.. وان اتاجر في اللحم وهو ما احله الله من شراء العبيد وبيعهم.. فلما انتهى منه قلنا من هذا يا رسول الله قال هذا جبريل اتاكم ليعلمكم دينكم..

[المسعودي]

عن ابن معاذ عن ابن وحيد السقيم عن شرحبيل بن عبد الله الكندي عن ابي هامة المعلوم عن ابي هريرة عن ابن عباس قال سمعت أنس ابن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره ثلاثة: المرأة الحامل والسيف الخامل والبيت المائل. قال فقلت له ولماذا يا رسول الله روحي فداك؟ فقال: الحمل يُبطل النكاح، وخمول السيف تقاعس عن الحرب والبيت المائل مخافة أن يقع على رأسي".
[الشامل في أحاديث الكامل، محمد بن يعقوب السهروردي الهندي، المجلد العاشر، الصفحة 50، مطبعة لاهور السلفية 1390هـ]

[The Roman]

عن عبدالرحمن الاغر الواقدي عن بن حجر الذؤوبي عن لبابة بن النضر عن عائشة رضي الله عنها قال قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من خرجت عَقبُهُ عنه وراودتها الريح فأمسى ذي رائح فليمسح إسته بيده فإن شمها فقد لمها او بخلافه فلا يتحرج فيطلق ريحه فقد برأ من اللوم ذلك بأن من أرخى قبله إنما يزر ذلك جميعا، رواره الدرقطاني وأخرجه ابن ماجه على شرط الشيخين
[الشامل في أحاديث الكامل، محمد بن يعقوب السهروردي الهندي، المجلد العاشر، الصفحة 51، باب التبرز بين الريح والغائط مطبعة لاهور السلفية 1390هـ]

[Faisal3D]

تحية طيبة ,,

يقول لك هذه من آداب الطعام أن تلعق أصابعك - أنا توقعت من آداب الطعام ان تأكل بالملعقة و الشوكة او السكين بدلا من الايد وتلوثها ثم يأتي ويرجعنا الى الوراء اكثر يقول لك ألعق اصابعك ويشجع الابناء على ذلك



احاديث يقول لك انها من آداب الطعام

ويريد لك احياء السنة

يقولك رسول الاسلام كان يفعلها كان يلعق اصابعه بعد الاكل

عن طريق لعق اصابعك بعد الاكل قبل تغسل يداك ... ووووووووووووواع يع قذاره


إليكم الاحاديث :

إحياء - (48) سُنَّة لعق الأصابع بعد الطعام



كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل بيده، ونتيجة هذا تَعْلَق بعضُ آثار الطعام في الأصابع، فكان من سُنَّته أن يَلْعَق أصابعه بعد الانتهاء من الطعام..


كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل بيده، وهذا ما نفعله نحن عندما نستخدم الخبز في تغميس الطعام، ونتيجة هذا تَعْلَق بعضُ آثار الطعام في الأصابع، فكان من سُنَّته صلى الله عليه وسلم أن يَلْعَق أصابعه بعد الانتهاء من الطعام، وذلك قبل غسلها أو مسحها..



فقد روى مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ مِنَ الطَّعَامِ فَلا يَمْسَحْ يَدَهُ حَتَّى يَلْعَقَهَا، -أَوْ يُلْعِقَهَا-»، ويَلْعَقها أي: يَلْعَقها بنفسه، ويُلْعِقها تعني أن يُلْعِقها غيره ممَّنْ لا يتأذَّى بفعل ذلك؛ مثل الطفل الصغير أو الزوجة أو الزوج..



وعلَّل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن هناك بركة في جزء من أجزاء الطعام، ويخشى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تضيع هذه البركة إن كانت في بقايا الطعام الموجودة في الأصابع؛ وذلك كما روى مسلم عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «وَلَا يَمْسَحْ يَدَهُ بِالْمِنْدِيلِ حَتَّى يَلْعَقَ أَصَابِعَهُ، فَإِنَّهُ لا يَدْرِي فِي أَيِّ طَعَامِهِ الْبَرَكَةُ».



بل جزم في رواية النسائي عن جابر رضي الله عنه أن البركة في آخر الطعام، فقال: «فَإِنَّ آخِرَ الطَّعَامِ فِيهِ بَرَكَةٌ»، وفي هذا حضٌّ من وجه آخر على أن يكتفي المرء بوضع القليل من الطعام في طبقه حتى يتمكَّن من الانتهاء منه دون عناء، فلا تضيع عليه البركة، وفي الحديث كذلك حضٌّ على المحافظة على الطعام القليل، وتقدير نعمة الله مهما صغرت في ظننا.

تخيل يريد ان تتبع الاسلام وتحيي هذه السنه الشريفه المقرفه وتخيل يعملها امام الكفار وغير المسلمين أليست مقرفه

تخيل فوق هذا يقول لك لك حسنة وحسنات من الاله ان تلعق اصابعك .. ولك في الآخره ميزان وحصاله فيه ميزان لحسناتك وسيئائك

[أفلاطون]

عن كليب بن جحش عن الأجدم بن الأبرص عن الأحول بن ضبيعة بن الأعرج عن أبي هريرة قال:
كنا في مجلس رسول الله فجاء أعرابي وقال للنبي:
يا رسول الله من يدخل النار من غير حساب؟
قال: رجل لديه الكثير ويريد المزيد،
قال: ثم من؟
قال: رجل يلبس القديم ولديه الجديد،
قال: ثم من؟
قال: رجل يطلق هيفاء وهبي ويتزوج سميرة سعيد،
قال: ثم من؟
قال: رجل يكره البارصا ويشجع ريـال مدريد. وما زال يكررها ويكررها حتى عطش
فشرب الماء.

رواه مسلم وصححه كافر.
ولم يتفق عليه الشيخان.

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دبابة

احسنت يا مسعودي.. ومن يأمن مكر الرجال خلف الرجال؟

ذكر ابو ذبابة في مسنده عن ابن ابي بعرة انه قال: كنا جُلاسا خلف مسجد رسول الله فإذا برجل كث اللحية بهي المطلع قد اقبل حتى اتى بين يدي رسول الله فسلم وحمد الله واثنى عليه ثم قال: يا رسول الله بمذا امرك ربك؟.. فقال النبي امرني ربي ثلاثا كلها في اللحم.. ان اضرب اللحم بالحديد وهو قتال الكفار.. وان اضرب اللحم باللحم وهو سبي النساء ونكاح الاحداث.. وان اتاجر في اللحم وهو ما احله الله من شراء العبيد وبيعهم.. فلما انتهى منه قلنا من هذا يا رسول الله قال هذا جبريل اتاكم ليعلمكم دينكم..

وفي حديث آخر:

أمرني ربي ثلاثا كلها في اللحم:
أكل اللحم من الإبل والغنم والعجل إلا الخنزير.
وضرب اللحم بالحديد وهو قتال الكافرين.
وضرب اللحم باللحم: هو الزواج مثنى وثلاث ورباع فيضرب المرأة بضرتها.
والمتاجرة في اللحم: هو بيع الجواري والعبيد في سوق النخاسة.
والأعظم منهن جميعا: دخول اللحم في اللحم.
وهو ما أحله الله من النكاح.

[أفلاطون]

عن ثعلبة عن أبيه عن ابن أبي بعرة عن حمارويه عن ابن أبي شفلحة عن كليب عن أبي هريرة قال: سمعت ابن عباس يقول: رأيت رسول الله في زاوية المسجد ينكح غلاما فلما رآني ضحك حتى بانت نواجذه وقال: إن جبريل أتاني أمس وقال لي إن الحق جل وعلا يأمرني بأن أذوق حلاوة نكح الغلمان حتى أصف متعته للمؤمنين فيزداد إيمانهم ويدخلون في دين الإسلام أفواجا.

رواه كافر

[أفلاطون]

عن ابن أبي كليبة عن ابن أبي بعرة عن ابن أبي جحش عن ابن أبي شفلحة عن الأبرص بن الأجذم عن الأقرع بن الأحول عن ابن أبي ضبع عن ابن كلب عن الأعرج عن أبي هريرة قال: سمعت ابن عباس يقول: كنا عند رسول الله صلعم فقال:
تسعة لا يدخلون الجنة.
قلنا: من هم يا رسول الله؟
قال: هامان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: باطمان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: سبايدرمان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: الشاروخان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: سوبرمان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: آيرونمان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: أوليفير كان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
قال: البارمان.
قلنا: ثم من يا رسول الله؟
فسكت رسول الله. وكان رجلان يتهامسان.
فغضب النبي وأشار إليهما بالبنان.
وقال: وهذان.
وما زال يكررها ويكررها حتى عطش فشرب الماء.

رواه كافر

[daverob96]

عن أخيكم المعذب في فرجه أنه أوحي إليه هذا الحديث: "إياكم و الطمع بالحسنات و الدرجات بل إطمعوا في الحسناوات المتجردات و إن وعيتم سر خلقهن كن لكم أطهر"