سلسلة و ما ينطق عن الهوى (احاديث يستحي منها المسلم 15)

[فجر]

قال نبينا صلعم
إنَّ الله جلَّ ذِكرُه أذِنَ لي أن أحدِّثَ عن ديكٍ،
قد مزَّقت رجليه الأرضُ وعنُقُه مُنثنٍ تحت العرش، وهو يقولُ: سبحانك ما أعظَمَك ربَّنا! فيرُدُّ عليه: ما علم ذلك من حَلَف بي كاذبًا
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد

الصفحة أو الرقم: 4/183 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح




إنَّ اللهَ أذِنَ لي أن أُحدِّثَ عن ديكٍ قد مَرَقَتْ رجلاه الأرضَ , وعُنُقُه مَثْنِيَّةٌ تحت العرشِ,وهو يقول : سبحانك ما أعظَمك ! فيردُّ عليه : لا يعلم ذلك من حلفَ بي كاذبًا .
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 1714 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
في هذا الحديث فوائد عظيمة ،
اولها انه يتكلم عن كائن بيولوجي بطول مليارات السنين الضوئية و يخترق الفضاء دون أن يتفتت و يثبت ان الأرض ثابتة لا تدور كما اخبر الله و رسوله و ليس كما يقول الملاحدة و الكفار من انها تدور حول نفسها و حول الشمس

[zaidgalal]

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 330)
أخبرنا أبو عبد الله الصفار، ثنا أحمد بن مهران، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن معاوية بن إسحاق، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك رجلاه في الأرض وعنقه مثنية تحت العرش وهو يقول: سبحانك ما أعظم ربنا " قال: «فيرد عليه ما يعلم ذلك من حلف بي كاذبا» هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "
[التعليق - من تلخيص الذهبي] 7813 - صحيح

1- لم يرد هذا الحديث في أي كتاب من كتب الحديث المعتمدة المشهورة لا الستة ولا التسعة .. وهذا يكفي لرده.

2- هذا الحديث على فرض صحته ينطبق على الديك الذي أملكه في بيتي .. فرجلاه في الأرض .. وأرجلنا كلنا في الأرض .. ونحن كلنا في الأرض .. وعنقه مثنية تحت العرش .. هذا صحيح .. فكل أعناقنا مثنية تحت العرش .. لأننا كلنا تحت العرش كما أننا تحت السماء

أما من يتصور أن معنى أن أرجلنا في الأرض هو أنها غائصة في الأرض إلى الركبتين .. وأن معنى أننا تحت السماء هو أن رؤوسنا تحتك بالسحب .. فهذا هو المرض بعينه.

[shaki]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 330)
أخبرنا أبو عبد الله الصفار، ثنا أحمد بن مهران، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن معاوية بن إسحاق، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك رجلاه في الأرض وعنقه مثنية تحت العرش وهو يقول: سبحانك ما أعظم ربنا " قال: «فيرد عليه ما يعلم ذلك من حلف بي كاذبا» هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "
[التعليق - من تلخيص الذهبي] 7813 - صحيح

1- لم يرد هذا الحديث في أي كتاب من كتب الحديث المعتمدة المشهورة لا الستة ولا التسعة .. وهذا يكفي لرده.

2- هذا الحديث على فرض صحته ينطبق على الديك الذي أملكه في بيتي .. فرجلاه في الأرض .. وأرجلنا كلنا في الأرض .. ونحن كلنا في الأرض .. وعنقه مثنية تحت العرش .. هذا صحيح .. فكل أعناقنا مثنية تحت العرش .. لأننا كلنا تحت العرش كما أننا تحت السماء

أما من يتصور أن معنى أن أرجلنا في الأرض هو أنها غائصة في الأرض إلى الركبتين .. وأن معنى أننا تحت السماء هو أن رؤوسنا تحتك بالسحب .. فهذا هو المرض بعينه.

إن مِن البشر مَنْ لا يزالون يعتقدون بالمجهول ويُصلُّون للسماء طلبًا للاستسقاء!
وغيرهم باتوا يُدركون مُسبقًا، كَيف وأين ومتى ينزل الماء!
- وإن مِن البشر مَنْ لا يزالون يعتقدون بوجود شيء فوقهم اسمه السماء، يخشون وقوعه على الأرض يومًا ما!
وغيرهم أضحوا يعرفون بأنه لا شيء فوق الأرض سوى الفضاء، وصاروا يعلمون أنه لا معنى ولا مكان لمفهوم "فوق أو تحت" بالنسبة لكوكب يدور حول نفسه سابحًا في فضاء!

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 330)
أخبرنا أبو عبد الله الصفار، ثنا أحمد بن مهران، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن معاوية بن إسحاق، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبي هريرة، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك رجلاه في الأرض وعنقه مثنية تحت العرش وهو يقول: سبحانك ما أعظم ربنا " قال: «فيرد عليه ما يعلم ذلك من حلف بي كاذبا» هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "
[التعليق - من تلخيص الذهبي] 7813 - صحيح

1- لم يرد هذا الحديث في أي كتاب من كتب الحديث المعتمدة المشهورة لا الستة ولا التسعة .. وهذا يكفي لرده.

2- هذا الحديث على فرض صحته ينطبق على الديك الذي أملكه في بيتي .. فرجلاه في الأرض .. وأرجلنا كلنا في الأرض .. ونحن كلنا في الأرض .. وعنقه مثنية تحت العرش .. هذا صحيح .. فكل أعناقنا مثنية تحت العرش .. لأننا كلنا تحت العرش كما أننا تحت السماء

أما من يتصور أن معنى أن أرجلنا في الأرض هو أنها غائصة في الأرض إلى الركبتين .. وأن معنى أننا تحت السماء هو أن رؤوسنا تحتك بالسحب .. فهذا هو المرض بعينه.

اولا رأي نكرة مثلك في الحديث لا احد يهتم له بعد اثبات صحة الحديث من كبار المحدثين و الحفاظ
ثانيا الديك الذي في بيتك يتكلم بلسان عربي مبين مثل هذا الديك
ثالثا لو لم يكن قصد صلعم ظاهر الحديث و الذي فهمه عامة الناس لماذا قال في اوله اذن لي هل ربكم من التفاهة بمكان حيث انه كان يمنع نبيه من التكلم عن الديكة العادية
يا رجل اذا لم ترد احترام عقلك فانت حر لكن احترم عقول الناس