![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
موقوف
![]() |
فقر الحجة؟
طالع استطلاعات الرأي عن مدى دعم تلك الشعوب للكيان الصهيوني. كالاستطلاعات التي تجريها جالوب و غيرها |
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
كعادتك تلّف و تدور ! ثم تعود لتحارب طواحين الهواء ! أين إجابتك على تلك الأسئلة ؛ هل يولد الإنسان على الفطرة، وأبواه هما اللذان يُخنِّثانه أو يُمثِّلانه؟ وهل يسمح الإسلاميون للإنسان عندهم بالتعبير عن ميوله الجنسية وممارستها، لكي يرى العالم كيف يكون الإنسان الطبيعي ذو الفطرة السليمة؟ وهل هذه الملايين من البشر العاديين والبرلمانيين والحكومات والرؤساء، والذين هم ليسوا مثليين جنسيًا، لكنهم لم يُعارضوا زواج المثليين..، هل هذه الملايين من مختلف المستويات العلمية والثقافية، كلهم منحرفون فطريًا، وكلهم وُلِدوا مسلمين، لولا أن أهلهم هوَّدوهم أو نصَّروهم أو جعلوهم يتقبلون زواج المثليين؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 05-14-2021 الساعة 06:19 PM.
سبب آخر: تعديل الاقتباس
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
موقوف
![]() |
موقفهم من الكيان الصهيوني هو مثال حي على عملية غسيل الامخاخ التي تمارسها الدول على رعاياها. و الموقف من المثليين لا يختلف.
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 05-14-2021 الساعة 06:19 PM.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
عندما يتعلق الامر بالسياسة الخارجية بالذات، وبدرجة اقل بالسياسة عموما، من النادر ان تجد شعبا محصنا ضد غسل الدماغ، لتشعبات السياسة وخفاياها الهائلة من جهة، ولان عوام الشعب لا يحتكون بالسياسة الخارجية في حياتهم اليومية فيصبح الاعلام مصدر معلوماتهم الاساسي.
اما مقارنة هذا بقضية اجتماعية يستطيع الفرد ان يحتك بها يوميا في الشارع ويكون وعيه الخاص بشأنها ويجري النقاش اليومي حولها بين طرفين منذ عقود، فيا لها من مقارنة تعيسة. بل غسيل الدماغ هي ما تريده انت كاسلامي وما هو موجود في المجتمعات "المحافظة" حيث تم حسم المسألة لصوت واحد ورأي واحد لا يسمح بصوت غيره اصلا ولا حتى من باب النقاش، هذا هو تعريف "غسيل الدماغ" فلا ادري كيف تحكم! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] |
|
موقوف
![]() |
عن أي احتكاك يومي تتحدث!
الاغلبية الكاسحة من الناس لا تحتك بالمثليين ولا تعيرهم انتباها ولا تسمع بهم الا من خلال السينما و الدراما ووسائل الاعلام التي لا تخلو يوميا من اخبار تتعلق بهم بشكل مقصود في تلك البلدان. المثليين قلة متنفذة تفرض نفسها فرضا على اهتمام الناس في تلك البلدان و لا تكتفي فقط باستدرار العطف بل يحاولون ان يقنعوا الناس انهم مميزون وربما اعلى درجة في سلم التطور البيولوجي! كان من الممكن ان يتفهم المرء ان اصحاب الميول المثلية لا حيلة لهم في مجرد الميل. ولذلك لا عقوبة على مجرد الميل ولا أظنه يؤاخذ أمام الله على ذلك. لكن الانخراط في ممارسات مقززة قذرة فهذا فعل صادر عن الارادة ويؤاخذ به صاحبه. ومحاولة فرض انفسهم على اهتمام الناس وكأن الناس ينقصها الانشغال بمعاناة مؤخراتهم المظلومة المهضوم حقها هو ما يؤكد ان ما تتعرض له تلك الشعوب هو عملية غسيل أمخاخ ترعاها دوائر صنع القرار في تلك الدول بتأثير من لوبيهات المثليين. ويتم شيطنة و تشويه كل من يتعرض لهم حتى أصبح الناس يهابون التعرض لتلك الظاهرة بأي صورة من صور النقد تماما مثلما يحدث لمن يتعرض للصهاينة. فقضية المثليين يرى غالب الناس في تلك الدول انها لا تمس مصالحهم ولا تؤثر عليهم في شىء ولذلك من السهل أن يقعوا فريسة لعمليات التلاعب وتشويه الوعي تماما مثل قضايا الشرق الأوسط التي تقول انها لا تمس حياتهم اليومية. بل قضايا الشرق الاوسط اهم لانها تؤثر على اسعار الوقود!.
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 05-14-2021 الساعة 06:20 PM.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [17] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا يحتاج الى الى ان يقابل كل فرد غربي افرادا مثليين، يكفي انهم موجودون داخل مجتمعهم والنقاش بشانهم يجري داخل هذا المجتمع والوعي بهذه المسألة يتكون داخل مجتمعهم. والفرد الغربي يعرف انهم موجودون في محيطه وقد يقابل ايا منهم في اي وقت وهذا كاف كي يدخل الموضوع الى دائرة اهتمامه. بالمناسبة لا ادري ما علاقة اسعار النفط بأحقية القضية الفلسطينية فنحن لا نتحدث عن مجرى الصراع وآثاره هنا.
قضية المثلية ومعالجتها في الاعلام هي باختصار قضية ككل القضايا طبيعي ان يرد لها ذكر وان تعالج، وطبيعي حسب القانون المعمول به هناك منع الاساءة والتمييز لفئة من فئات المجتمع. لكنك بسببك تحيزك المسبق تجاه المثليين ترى ان هذا غير طبيعي وانه "مؤامرة" وليس انفاذ لمبادئ الدستور المتعارف عليه اصلا وهذه مشكلتك. اما زيادة التركيز عليها فوق الحد المقبول (وانا ضد مثل هذه المبالغة لاسيما في الاعمال الفنية لانها تؤثر على حرية المضمون) فهذا لان قضية حقوق المثليين اصلا في أوج تفتحها في هذا العصر، وهذا الامر بدوره يحدث الآن بسبب تراكم عوامل تاريخية طويلة منذ الثورة الجنسية بل وقبل ذلك فالامر اعقد بكثير من التفكير المؤامراتي الذي تختصره بكلمتين هنا بدلا من محاولة البحث عن تفسير عقلاني وطبيعي للأمور. محاولتك للفصل بين الميل والممارسة غير واقعية، ربما هي مفهومة من منظور "فقهي" لكن في واقع الامر الميول نفسها تستلزم النبذ الاجتماعي ما دام هناك تابو على الممارسات ولا يمكن علاج ذلك وتخليص اصحاب هذه الميول من الظلم الا بتقبل الممارسات من اساسها. والان اخبرني لماذا من الممنوع شيطنة الناس بناء على معطى بيولوجي هو لون البشرة لكن من المسموح شيطنتهم بناء على معطى بيولوجي هو الميول الجنسية؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الاسلاميين وبسبب انغلاقيتهم يرفعون من شأن هذه القضايا ،التي هي فعلا لاتهم المجتمع كمجتمع ولاتساهم في تقدمه،هي مجرد قضية فردية عندما تعترض عليها وترفضها فأنت ترفع من شأنها،لهذا يكثر الجدل حول هذه المسائل الضيقة كحال الجدالات والنقاشات التي لاتنتهي حول هذه القضية في هذا المنتدى ،
هذه قضايا فردية نطاقها محدود بحرية الفرد ، الأمور الاجتماعية تخص الجميع ومعاناتهم كالاستغلال واللامساواة يجري تهميشها في سبيل هذه القضايا الضيقة والقليلة الاهمية "للمجتمع" |
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
أولا - تعريف الفطرة عند الحيوان : الفطرة هي المُوجِّه الطبيعي الذاتي اللا إرادي لسلوك وقناعات وميول ورغبات الحيوان , لأن الحيوان معندوش عقل يتحكم في إرادته وطالما الموجه الطبيعي الذاتي اللا إرادي يوجه الحيوان لسلوك وقناعات وميول ورغبات شاذة! هذه فطرة سليمة ثانيا - تعريف الفطرة عند الإنسان : الفطرة هي المُوجِّه الطبيعي الذاتي الإرادي لسلوك وقناعات وميول ورغبات الإنسان , لأن الإنسان عنده عقل يتحكم في إرادته وطالما الموجه الطبيعي الذاتي الإرادي يوجه الإنسان لسلوك وقناعات وميول ورغبات شاذة! هذه فطرة غير سليمة ولم أكن مخطأ عندما قلت سابقا : |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [20] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
أما هذا الكلام :
اقتباس:
لأنه لابد أن نفرق بين رئيس حزب الله و رئيس حزب الشيطان , الأول نبي و الثاني أيضا نبي لكن هناك فرق بين النبي والنبي! للأسف الشديد .. الملاحدة ( اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ ) جميعهم بلا استثناء هم حزب الشيطان , حيث أن نبيهم ( رئيس الحزب! ) أجهلهم بدليل أنه قام بالبحث والفحص والتحري في الآية القرآنية ( نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) , ولم يجد فيها ما يدل صراحة على أن "للتناسل والجنس أعضاء وللأكل والشرب وإخراج الفضلات أعضاء"؟؟؟! , فهو لا يعترف بوظيفة كل عضو من أعضاء الجسد المادي إلا إذا ذُكرت صراحة في كتاب المسلمين المقدس ( القرآن )!! فإذا كان نبيهم ( رئيس حزب الشيطان ) أمثال هؤلاء مدّعي العلم والثقافة بل هم مجرد ذيول ملاحدة الغرب من أهل العلم! , والمتصلقين على أكتافهم! لم يجدوا في الآية ما يبحثوا عنه , بل ويستشهدوا بالآية ويظنوا أن ( فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ ) معناها :
فإن دل هذا الجهل والعبث في التفكير إنما يدل على مدى الانحطاط والتدني في المستوى الفكري وعدم الموضوعية في البحث عن الحقيقة ووقت المؤمن في الأيام الأخيرة من الشهر المبارك أثمن من أن يُضيعه في الرد على جهالات أنبياء الشياطين!! تحياتي ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة القط الملحد ; 05-14-2021 الساعة 06:24 PM.
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond