![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحية طيبة :
قرأت مشاركة للعميد الأسخريوطي يقول فيها أن يسوع المسيح و عيسى بن مريم شخصان مختلفان , و أن النصارى ليسوا هم المسيحيين . معلومات جديدة و صادمة , فهل من توضيح لو تكرمتم؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
شخصيه عيسى بن مريم القرانية هي شخصيه منحوله مزورة عن شخصيه يسوع المسيح الحقيقة ومنقوله عن الاناجيل الغنوصية والمزيفه اذ يقول اللاديني بارت ايرمان وكذلك اجماع جميع علماء المخطوطات والنقد النصي بانها اناجيل مزوره لا تدخل ضمن عائله مخطوطات العهد الجديد الرسميه :
"كثيرًا ما كان المسيحيون يختلقون قصصًا عن يسوع ليقولوا ويفعل ما يريده المسيحيون أن يقوله ويفعله. لا أحد يشك في هذا حقًا ، حتى المسيحيين المؤمنين بالكتاب المقدس المحافظين ، لأن لدينا أناجيل من خارج العهد الجديد مليئة بالقصص عن يسوع والتي لا يعتقد أحد على هذا الكوكب أنها دقيقة من الناحية التاريخية ولكنها تصور يسوع بطرق أراد الناس تصويرها له." Christians were frequently making up stories about Jesus in order to have him say and do what Christians wanted him to say and do. No one really doubts this, even conservative Bible believing Christians, because we have Gospels from outside the New Testament that are chock full of stories about Jesus that no one on the planet thinks are historically accurate but that portray Jesus in ways that people wanted to portray him. فعيسى القراني شخصيه مزورة لما كان يعتقد به الهراطقه المسيحين من اصل يهودي اصحاب القران الاصلي الذي كتبوه في شمال سوريا كترجمة وتعريف لعقائدهم لجيراهم العرب الهاجريين قبل ان يزوره الامويين ويحرقوا اصوله لاخفاء حقيقته ويخترعوا منه وهم والعباسين من بعدهم ديانه الاسلام وخرافه النبي محمد ومكة والجاهليه والصحابه وقريش .. واقدم مخطوطة قرانية هي مخطوطات صنعاء التي ترجع للعصر الاموي والنقوش والزخرفة التي عليها هي نفسها الموجوده على جدران كنيسة يوحنا المعمدان في دمشق قبل ان يحولوها الى مسجد . مثلا هذا انجيل مزور يطلق عليه انجيل متى : https://www.newadvent.org/fathers/0848.htm يحوي نفس ما ورد في القران عن اتهام مريم بالزنا من قومها لما حبلت وحدوثه مريم وهز النخيل وكلام عيسى في المهد وخلق عيسى لطيور من طين .. الخ من هراء وفكره صلب الشبيه وان المسيح لم يصلب ولم يموت وانما شبه لهم هي معتقدات الهراطقه كاتبي القران الاصلي في شمال سوريا : He did not himself suffer death, but Simon, a certain man of Cyrene, being compelled, bore the cross in his stead; so that this latter being transfigured by him, that he might be thought to be Jesus, was crucified, through ignorance and error, while Jesus himself received the form of Simon, and, standing by, laughed at them. For since he was an incorporeal power, and the Nous (mind) of the unborn father, he transfigured himself as he pleased, and thus ascended to him who had sent him, deriding them, inasmuch as he could not be laid hold of, and was invisible to all.- — Against Heresies, Book I, Chapter 24, Section 40 وهذا كله تخريف وهرطقات ويقول ايضا بارت ايرمان تكذيبا لهذا الهراء والفكر الهرطقي في حدوثه شبه لهم ومثله اجماع كل العلماء : " واحدة من اكثر حقائق التاريخ ثبوتاً وهي ان يسوع قد صلب ، بأمر من حاكم اليهودية الروماني بيلاطس .." . “One of the most certain facts of history is that Jesus was crucified on orders of the Roman prefect of Judea, Pontius Pilate.” -Bart Ehrman, The New Testament: An Historical Introduction to the Early Christian Writings (Oxford University Press: 2011), pp. 261-2. ويقول بارت ايرمان ايضا : على الرغم من هذا النطاق الهائل من الآراء ، هناك العديد من النقاط التي يتفق عليها جميع علماء العصور القديمة تقريبًا. كان يسوع رجلاً يهوديًا ، معروفًا بكونه واعظًا ومعلمًا ، وقد صلب (شكل روماني للإعدام) في القدس في عهد الإمبراطور الروماني تيبيريوس ، عندما كان بيلاطس البنطي حاكمًا على يهودا. "Despite this enormous range of opinion, there are several points on virtually all scholars of antiquity agree. Jesus was a Jewish man, known to be a preacher and teacher, who was crucified (a Roman form of execution) in Jerusalem during the reign of the Roman emperor Tiberius, when Pontius Pilate was the governor of Judea." Did Jesus Exist?: The Historical Argument for Jesus of Nazareth [Ehrman2012, pg. 1] وكذلك الملحد جيرد لودمن استاذ العهد الجديد في المانيا : "موت يسوع نتيجة صلبه لا جدال فيه" “Jesus death as a consequence of crucifixion is indisputable”. — Gerd Ludemman, The Resurrection Of Christ: A Historical Inquiry, 2004, P 50. وايضا John Dominic Crossan: [ليس هناك] أدنى شك حول حقيقة صلب يسوع تحت حكم بيلاطس البنطي. " [there is not the] slightest doubt about the fact of Jesus’ crucifixion under Pontius Pilate."(The Historical Jesus: The Life of a Mediterranean Jewish Peasantp. 375) ويقول ايضا : صُلبه أمر مؤكد مثل أي شيء تاريخي يمكن أن يكون على الإطلاق. "That he was crucified is as sure as anything historical can ever be."A Revolutionary Biography(p. 145) العالم اليهودي بنشاس لابيد : "(موت يسوع بالصلب) مؤكد تاريخيًا." “(Jesus’ death by crucifixion is) historically certain.” -Pinchas Lapide, Jewish scholar. وغيرهم الكثيرين الذين يؤكدون صلب وموت يسوع المسيح وليس خرافه وكذبه شبه لهم .. فما يحوية القران عن عيسى هو مجرد تخاريف لمعتقدات هراطقه واناجيلهم المزوره الذي ترجموه في قرانهم قبل ان يتم تزويره من قبل الامويين . |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فتحي على المشاركة المفيدة: | mystic (04-29-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو ذهبي
![]() |
أشكرك زميلي على التوضيح , فنصرانية القرآن فعلاً تختلف عن المسيحية , فلا أعرف مسيحياً يقول أن الله اتخذ صاحبة , أو يؤله مريم , أو يقول أن الروح القدس هو جبريل , أو أن مريم هي أخت هارون ...
يعني أنت تقول أن عيسى ابن مريم هو تصور مغلوط عن يسوع المسيح و ليس شخصاً آخر و هذا كما أعتقد يختلف عما قرأته للزميل يهوذا من وجود شخصين مختلفين. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | ||
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فتحي على المشاركة المفيدة: | mystic (04-30-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
عزيزي ميستيك..
نظرية فصل عيسى ابن مريم عن يسوع ابن يوسف (الأول ممسوح كهنوتياً والثاني ممسوح ملكياً) قام بطرحها الباحث كمال الصليبي في كتابه "البحث عن يسوع".. وفيه فصل بين الشخصيتين وتابع بحثه عن شخصية يسوع ابن يوسف (المسيح الملكي المصلوب).. وقمتُ أنا بكتابة بحث "المتاهة الكُبرى" للبحث عن عيسى ابن مريم (المسيح الكهنوتي الذي لم يُصلب).. وكان لبحثي نتائج جديدة: الفصل بين يحيى ابن زكريا ويوحنّا مقطوع الرأس.. وغيرها من النتائج التي تتطيح بالأديان الإبراهيميّة: اليهودية، المسيحية، الصابئة، الإسلام.. يمكنك الإطلاع على بحثي هنا في المنتدى.. "المتاهة الكُبرى": https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15887 ومُلحقه "خريطة المتاهة الكُبرى": https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15955 أو يمكنك قراءتهما وغيرهما في "رابط لكل الروابط" في توقيعي.. الفصل بين النصارى والمسيحيين يعمل عليه العديد من الباحثين ومنهم نبيل فيّاض.. تحياتي |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ يهوذا الأسخريوطي على المشاركة المفيدة: | mystic (05-02-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
موقوف
![]() |
الزميل ميستيك سال عن الفرق بين يسوع وعيسى .. بينما الزميل يهوذا يتكلم عن موضوع اخر وهو الفرق بين عيسى ابن مريم ويسوع ابن يوسف .. يظهر الزميل ميستيك اختلط عليه الامر !
ولكن يفضل عيسى بن مريم الاسلامي شخصيه مزيفه تاريخيا في القران كما ان القران لا يعتد به عند العلماء .. وكذلك كمال الصليبي واحد جاهل كذاب مدلس ولا يلتفت اليه .. بينما موضوع يسوع ابن يوسف فهو لان اسفار العهد القديم كما انها احتوت على نبوات حول قوة ومجد المسيا القادم واقامته للملك وحكمه على الارض ، كذلك احتوت على نبوات حول آلامه وموته ودفنه.. مما دفع علماء ومفسري اليهود طوال اجيالهم للحيره .. فظهرت مدارس تفسيرية قررت ان كلا النوعين من النبوات يخص المسيا الآتي .. لكن بسبب حيرتهم والمعضلة التي وقفت امام عيونهم قاموا بتجزئة المسيا الى شخصين اثنين .. فظهرت تيارات تفسير تقول ان المسيا فعلاً سياتي ويتالم ويموت ( بحسب النبوات المختصة حول آلامه مثل اشعيا اصحاح 53 ) ، وسيظهر مسيا اخر بعده ليقيم الملك ويملك بحسب نبوات ( دانيال7) . المسيا الأول دعوه : مسيا ابن يوسف او ابن افرايم ! المسيا الثاني دعوه : مسيا بن ديفيد او ابن داود !ّ وهذا ما قاله بالحرف مؤلف كتاب : ( The Messiah Texts ) صفحة 166 : " المعضلة حلت من خلال تجزئة شخصية المسيا الى اثنين : اولهم دعوه مسيا ابن يوسف .. والاخر دعوه مسيا بن ديفيد سيأتي بعده ، وفي بعض الاساطير سيقيمه ثانية الى الحياة " !! فمن النبوات التي ستنطبق على المسيا ابن يوسف هي دخوله اورشليم راكباً على اتان ( زكريا 9:9) !! والنبوات التي ستنطبق على المسيا ابن داود هي انه سيأتي راكباً على سحاب السماء ( دانيال 13:7) !! ّ مدرسة تفسيرية اخرى قالت : لو كان الشعب تائباً سيأتي المسيا على السحاب بحسب دانيال ! ولو كان الشعب عاصياً سيأتي راكباً على أتان بحسب زكريا ! ( The Messiah Texts ) صفحة 83 . سبب هذا الاختلاف بين علماء اليهود يكمن في ان النبوات حول المسيا تتحدث عن مسيا يملك بمجد سياتي مع السحاب ، جنباً الى جنب مع نبوات اخرى تتحدث عن مولود في بيت لحم ( ميخا 2:5) كفقير وثم متألم وميت ! واختلافهم في شخصية المسيا اشار اليها الانجيل .. اذ ذكر الفكرتين في اصحاح واحد من انجيل يوحنا : الاولى معرفتهم بالنبوات التي تتحدث عن مكان ميلاد المسيا : " أَلَمْ يَقُلِ الْكِتَابُ إِنَّهُ مِنْ نَسْلِ دَاوُدَ، وَمِنْ بَيْتِ لَحْمٍ، الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَ دَاوُدُ فِيهَا، يَأْتِي الْمَسِيحُ؟" ( يو 42:7). الثانية : عن عدم معرفة من اين يأتي المسيا : " وَلكِنَّ هذَا نَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هُوَ، وَأَمَّا الْمَسِيحُ فَمَتَى جَاءَ لاَ يَعْرِفُ أَحَدٌ مِنْ أَيْنَ هُوَ " ( يو 27:7). في اشارة منهم لسفر دانيال عن ابن الانسان الاتي على سحاب السماء دون ان يعلم احد مصدر مجيئه ! فما هي الحقيقة ؟ الحقيقة هي التي اتى بها المسيا الحقيقي يسوع .. وقد اخبرنا ان ابن الانسان اي المسيا هو واحد .. لكن له مجيئان !! " وَإِنْ مَضَيْتُ وَأَعْدَدْتُ لَكُمْ مَكَانًا آتِي أَيْضًا وَآخُذُكُمْ إِلَيَّ، حَتَّى حَيْثُ أَكُونُ أَنَا تَكُونُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا " ( يوحنا 3:14). المفسر اليهودي الرابي راشي اعترف في تفسير لسفر دانيال (12:12) ان المسيا سيظهر ثم يختفي ويغيب ثم سيظهر ثانية !! وهذا هو بالضبط ايمان المسيحيين ويسمى بالمجيء الثاني للمسيح ! فحيرة مفسري اليهود تقود الى برهنة مسيانية يسوع ! |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فتحي على المشاركة المفيدة: | mystic (05-02-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحية طيبة للعميد و فتحي :
المسيح لغز محير في تاريخ البشرية , و أذكر هنا ما قرأته لأحد الباحثين في الأديان حيث قال أن هناك اثنين من البشر فقط لم يطرح عليهما سؤال : من أنت ؟ بل كان السؤال الموجه لهما : ما أنت ؟ و هما بوذا و المسيح.. |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond