![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
https://st-takla.org/books/helmy-elk.../readings.html |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحياتي مازن :
واضح أن حديث ويل للأعقاب من النار اختراع سني نكاية فيمن يمسحون على القدمين و عم الشيعة , و أمثال ذلك في الحديث كثيرة كالأحاديث التي فبركها السنة لرفع شأن أبي بكر و عمر و عثمان فردت مصانع فبركة الروايات الشيعية بأضعافها في مناقب علي ... لا تأخذ ثقافة التواتر مأخذ الجدية ... |
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
فالقران شئ والقراءات القرانية شي مختلف تماما .. فالقراءات القرانية كانت نتيجة عمليه التحزير في قراءه القران الذي كان مكتوب بحروف ناقصه وبدون تشكيل ولا تنقيط مما سبب ارتباك وتحزير لقراءته نتج عنها الوف القراءات المختلفه التي سببت كوارث عقائديه وشرعيه باعتراف علمائكم : " أنواع اختلاف القراءات ربما تفوق الحصر ، كالاختلاف في الحركات الإعرابية والبنائيّة ، والتقديم والتأخير ، والزيادة والنقصان ، والمد والقصر ، والتخفيف والتشديد ، والتّرقيق والتفخيم ، والإخفاء والإظهار ، والفك والإدغام ، والإمالة والروم والإشمام ، على اختلاف أنواعه ، وغير ذلك مما فصّلها كتب القراءات ، وحصل الاختلاف فيها بين أئمة القراّء السلف والخلف " ( تلخيص التمهيد في علوم القرآن – الشيخ محمد هادي - ص 281 ). والمصاحف عندكم تم حرقها بالاتفاق واعاده كتابتها من جديد وتوحيد نصها وقمع الاختلافات فيها بالاتفاق مما ينسف نسف مصداقيه قرانك ويجعل منه كتاب مشكوك فيه .. وليس كما تتوهمون بجهل انه يثبت مصداقيته .. فما حصل في الاسلام هو مؤامره لتوحيد النص القراني على يد سلطه سياسيه والمحافظة على شكل النص الجديد مُوحداً فى كافة الشواهد وفى هذه الحالة لا يعود هذا النص القراني هو النص الأصلى حتى لو أن كل الشواهد متفقة : "تعد كثرة مخطوطات العهد الجديد فائدة عظيمة عند محاولة تحديد القراءة الأصلية للعهد الجديد ، لأنه من الأسهل فحص وتقييم القراءات المختلفة الموجودة [الموجودة والمعروفة] بدلاً من إصدار نصوص [صحيحة] بدون دليل " First, we have a vast number of manuscripts. How is this an advantage? “The plethora of New Testament manuscripts is a great benefit when trying to determine the original reading of the New Testament, for it is easier to sift through and evaluate the various extant [existing and known] readings than to emend [correct] texts with no evidence” (Wegner, A Student’s Guide, p. 41) "عندما ثبت الخليفة عثمان نصًا من القرآن وأتلف جميع النسخ القديمة التي تختلف عن معياره ، قدم توحيد المخطوطات اللاحقة على حساب أساسها التاريخي. إن النص الكلاسيكي الذي يرتكز أخيرًا على نموذج أصلي واحد هو ذلك الذي ينفتح على أخطر الشكوك." 'When the Caliph Othman fixed a text of the Koran and destroyed all the old copies which differed from his standard, he provided for the uniformity of subsequent manuscripts at the cost of their historical foundation. A classical text which rests finally on a single archetype is that which is open to the most serious suspicions.' (Brooke Foss Westcott, Some Lessons of the Revised Version of the New Testament. London: Hodder and Stoughton, 1897, 8-9.) هذا عدا الوف الروايات التي رواها الصحابه الذين نقلوا لكم القران التي يتحدثون فيها عن تحريف القران بالزياده والنقصان مما اضطر علماء السنه على اختلاف الشيعه الذين يقرون بتحريف القران الى اختراع اكاذيب النسخ والاحاد المتواتر للمداره على هذه الفضيحة ! بينما نحن لا يوجد لدينا كل هذا .. لا يوجد لدينا لجنه قررت تحريف الكتاب المقدس بالاتفاق وحرق ما يخالفه بحجة قمع الاختلافات وتوحيد النص .. والنسخ التي كانت تحوي اخطاء نسخيه كثيره كان يصعب تدقيقها نتيجة الخوف والتوتر في مناطق الملاحقات والاضطهادات كان يتم دفنها سليمه مثل السينائيه والاسكندرية والفاتيكانيه التي تم اكتشافهم قديما .. ولا يوجد لدينا كتاب وقراءات منفصله عنها كما هو الحال عندكم .. فالاختلافات التي لدينا بالعهد الجديد نتيجة النسخ اليدوي قبل عصر الطباعه في ثلاث قارات في العالم باعداد كبيره من النساخ بمختلف الجنسيات مدربين وغير مدربين بلا اي اتفاق ومعرفه بينهم تفصل بينهم بلاد وقارات .. نسخ في عز عصر الاضطهادات والملاحقات الرومانية التي كانت تعتبر المسيحيه جريمة يعاقب عليها القانون ومن يكتشف امره من النساخ كان يقتل ويختلط دمه بالحبر عدا عن كتابته في ضوء خافت في الكهوف والمغر والجبال نتيجة الخوف من الرومان عدا الارهاق والتعب نتيجة النسخ عدا عن معاناه النساخ من الحر الشديد او البرد والثلج حتى كانت تتجمد اصابهم اثناء النسخ .. الخ .. وكل هذا موثق في كتب النقد النصي .. لهذا من الطبيعي والمنطقي والبديهي ان يكون هناك اختلافات واخطاء نسخية وهذه تثبت موثوقية الكتاب المقدس والا لاصبحت المساله مشكوك فيها ولسقطت مصداقيه الكتاب المقدس .. وهذه الاختلافات التي لدينا لا تؤثر على العقيده كما هو الحال عندكم : " لن تصبح أي عقيدة كتابية غير مدعومة إذا تم التخلي عن القراءة المفضلة لصالح صيغة أكثر صحة. هذا لا يعني ، كما يقال أحيانًا ، أنه لا توجد عقيدة في الكتاب المقدس تتأثر باختلاف النص. بدلاً من ذلك ، فإن العقيدة التي تتأثر بالتنوع النصي ستحظى دائمًا بدعم كافٍ بمقاطع أخرى. " No biblical doctrine would go unsupported if a favorable reading was abandoned in favor of a more valid variant. This does not mean, as is sometimes said, that no doctrine of Scripture is affected by textual variation. Rather, a doctrine that is affected by textual variation will always be adequately supported by other passages. (New Testament Textual Criticism: A Concise Guide, Baker, 1994 p. 25) "غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك ." In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another. Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55 "مع وجود آلاف المخطوطات اليونانية للعهد الجديد تحت تصرفنا ، يمكننا الوصول إلى درجة أعلى من اليقين فيما يتعلق باحتمالية وجود أفضل نص. يجب أن نضيف أن الدراسات الإحصائية المقارنة تشير إلى أن جميع المخطوطات اليونانية متفقة بشكل أساسي على 95٪ على الأقل من نص العهد الجديد. توجد اختلافات كبيرة ، إذن ، في أقل من 5 بالمائة من النص الإجمالي. ويجب القول بشكل قاطع أن أيا من هذه القراءات المختلفة لا تسبب أي مشكلة فيما يتعلق بالعقائد الأساسية للكتاب المقدس. هم سليمون" with thousands of Greek manuscripts of the New Testament at our disposal, we can reach a higher degree of certainty with regard to the probability of the best text. It should be added that comparative statistical studies indicate that all Greek manuscripts are in essential agreement on at least 95 percent of the New Testament text. Significant differences exist, then, in less than 5 percent of the total text. And it must be said emphatically that none of these variant readings pose any problem as to basic doctrines of the Bible. They are intact! K. L. Barker (ed.), The NIV: The Making Of A Contemporary Translation, 1991, International Bible Society: Colorado Springs, pp. 58-59 (Download). |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
عضو برونزي
![]() |
مسند أحمد ط الرسالة (2/139):
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: كُنْتُ أَرَى أَنَّ بَاطِنَ الْقَدَمَيْنِ أَحَقُّ بِالْمَسْحِ مِنْ ظَاهِرِهِمَا، حَتَّى رَأَيْتُ " رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ ظَاهِرَهُمَا " (حكم شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح بمجموع طرقه) مسند أحمد ط الرسالة (2/295): حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَأَبُو خَيْثَمَةَ، قَالا: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: كُنْتُ أَرَى أَنَّ بَاطِنَ الْقَدَمَيْنِ أَحَقُّ بِالْمَسْحِ مِنْ ظَاهِرِهِمَا، حَتَّى " رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ ظَاهِرَهُمَا "(حكم شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح) مسند أبي يعلى الموصلي (1/287): حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ، حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: كُنْتُ أَرَى أَنَّ بَاطِنَ الْقَدَمَيْنِ أَحَقُّ بِالْمَسْحِ مِنْ ظَاهِرِهِمَا، حَتَّى رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يَمْسَحُ ظَاهِرَهِمَا» (حكم حسين سليم أسد: إسناده صحيح) تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
عضو برونزي
![]() |
ويل للأعقاب من النار إذا لم تُمْسَح بالماء (أو تُغْسَل).
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
الشيعة/الاثنى عشرية لم يفهموا المسح على انه الغسل؟ الشيعة ليسوا عرب؟ المان او ربما فايكينغز ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
واذا المسح هو الغسل، لماذا الاية تقول اغسلوا وجوهكم وامسحوا رؤوسكم... كانت قالت امسحوا وجوهكم وايديكم ورؤوسكم وارجلكم... هذه هي الفكرة تماماً: نص قرءاني وعمل مكرر يومياً مطلوب من كل عاقل وعاقلة وحتى من الاطفال. ومع ذلك اختلف المسلمون... كيف؟؟؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
نصوص زيد جلال المقصود منها ظهر قدمي الخف، يعني شيء اخر.
النصوص بالغسل متواترة والعلماء كلهم مجمعون ولا يوجد خلاف... ماذا تريد الان؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
فالمشكلة الاولى في هذا النص هي قوله (وأرجلكم) قرئت بالنصب والجر فحمل النصب على وجوب غسل الرجلين ، والجر على مجرد مسح خف القدم ! لنقرأ كيف اختلف الصحابة والتابعون اذ ورد في تفسير القرطبي : قوله تعالى : " وأرجلكم " قرأ نافع وابن عامر والكسائي " وأرجلكم " بالنصب ; وروى الوليد بن مسلم عن نافع أنه قرأ " وأرجلكم " بالرفع وهي قراءة الحسن والأعمش سليمان ; وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحمزة " وأرجلكم " بالخفض وبحسب هذه القراءات اختلف الصحابة والتابعون. ولم تتسبب هذه الاية المشوشة على وقوع الاختلاف بين الصحابة والتابعون فيما بينهم وحسب ، بل امتدت الى يومنا هذا كصراع فقهي بين السنّة والشيعة ايضاً .. تفسير ابن كثير : "وأما القراءة الأخرى ، وهي قراءة من قرأ : ( وأرجلكم ) بالخفض . فقد احتج بها الشيعة في قولهم بوجوب مسح الرجلين ; لأنها عندهم معطوفة على مسح الرأس . وقد روي عن طائفة من السلف ما يوهم القول بالمسح ." مشكلة القران مشكلة عويصه .. فالقران لم يكن منقط ولا مشكل ومكتوب بحروف ناقصه نتجت عن قراءتة الخاطئه فيما سموها بالقراءات .. وكذلك بعد التنقيط والتشكيل واكمال الحروف الناقصه .. اذ اختلط على الناس ما فعله أبو الأسود الدؤلي وما فعله هذان الإمامان نصر ابن عاصم ويحيى ابن يعمر لأن أبا الأسود نقط وهؤلاء نقطوا أيضا فاختلطت النقط. وهذا اخذ فترة زمنية فكل مرحلة منهم اخذت وقت لتنتشر أي وصلنا لبداية القرن الثاني الهجري واثناؤه حدث كم ضخم من اختلافات القراءت للقران لاختلاط النقاط فحرف نون بنقطة الفتح اصبح تاء وباء بنقطة الكسر اصبح ياء وحاء بالفتح اصبح خاء وراء بالفتح اصبح زين وهكذا والمرحلة الثالثة بدأت أولا بتحويل نقاط الاعراب الى اللون الأحمر ولكن هذا سبب كارثة أخرى فكان يبهت فأيضا يختلط عليهم القراءة من نون مفتوحة تصبح تاء ومن باء مكسورة تصبح ياء وهكذا ، حتى اتى أحمد الفراهيدي المتوفي 170 هـ 786 م أي بعد مرور أكثر من قرن ونصف فبدأ يغير نقط الإعراب إلى اشكال ليميز بينهم ولكن كان حدث الاختلافات سابقا فهذه المراحل سببت تغير لنصوص القران في القراءات ولا يزال المفسرين المسلمين مختلفين عليه مثل الامثلة القليلة التالية : الفرقان 48 بشرا ونشرا البقرة 259 ننشزها وننشرها المائدة 112 يستطيع وتستطيع الزخرف 19 عباد الرحمن وعند الرحمن وغيرها الكثير جدا .. فالقران محرف نصا ونطقا من القرن الأول والثاني والهجري والثالث وما بعده .. عدا عن وجود أخطاء مقصودة من النساخ عن وجود نبرات تعبر عن حروف غير معروفة في المخطوطات حذفوها اثناء مراحل التنقيط وغير موجودة في القران الحالي وكل تلك المشاكل وغيرها قدمها عالم النقد النصي كيث سمول في كتابه Textual criticism and Qur’an manuscript .. وكانت نتيجة عمل عالم النقد النصي كيث سمول للقران هي الحقائق التاليه : "إن تاريخ نقل نص القرآن هو على الأقل شهادة على إتلاف مادة القرآن بقدر ما هي شهادة على حفظه. . . كما أنها شهادة على حقيقة عدم وجود نص أصلي واحد للقرآن " “the history of the transmission of the text of the Qur’an is at least as much a testament to the destruction of Qur’an material as it is to its preservation . . . It is also testimony to the fact that there never was one original text of the Qur’an” (Small, Keith E. (2011). Textual Criticism and Qur'ān Manuscripts p. 180). "المصادر المتاحة لا توفر المعلومات اللازمة لإعادة بناء النص الأصلي للقرآن من زمن محمد. كما أنها لا توفر المعلومات اللازمة لإعادة بناء النص من الوقت الذي يلي وفاة محمد مباشرة حتى أول نسخة رسمية من القرآن أمر بها الخليفة عثمان ". "...the available sources do not provide the necessary information for reconstructing the original text of the Qur’ān from the time of Muhammad. Neither do they yet provide the necessary information for reconstructing the text from the time immediately after Muhammad's death until the first official edition of the Qur’ān traditionally ordered by the Caliph ‘Uthmān"( Small, Keith E. (2011). Textual Criticism and Qur'ān Manuscripts. p. 178.) "متشابهة في أن هناك متغيرات نصية من نفس النوع في كلا التقليدين ولكن الاختلاف الكبير في مصطلحات التاريخ النصي هو أن العهد الجديد يحتفظ بنسخة موثوقة من النص الأصلي ، بينما يحتفظ القرآن بصيغة مبكرة محررة نصها على حساب المزيد من الأشكال الأصلية." are similar in that there are textual variants of the same kinds in both traditions, but the significant difference, in textual history terms, is that the New Testament preserves a reliable version of the original text, while the Qur'an preserves an early edited form of its text made at the expense of more original forms. "إن اختيار العقيدة بأن القرآن هو كتاب محفوظ تمامًا من لوح سماوي يجب أن يتم في مواجهة أدلة قوية من داخل التقاليد الإسلامية ومن تقليد المخطوطات الباقية على أنه كان هناك تحرير وتشكيل مقصود للنص في نقاط كثيرة في تاريخها." A choice of faith that the Qur'an is a perfectly preserved book from a heavenly tablet must be done in the face of strong evidence both from within Islamic tradition and from the surviving manuscript tradition that there has been intentional editing and shaping of the text at many points in its history. https://www.bethinking.org/islam/tex...f-quran-and-nt الكثير من علماء النقد النصي أكدوا فشل القران في النقد النصي قديما وحديثا .. لهذا يرتعب المسلمون ويفزعون من مجرد ذكر هذا العلم الذي يفضح قرانهم ويعريه ويرفضونه لهذا السبب : "من المسلم به على نطاق واسع أنه لم يتم أبدًا إنتاج نص نقدي للقرآن استنادًا إلى المخطوطات الموجودة ، كما حدث مع الكتب المقدسة الأخرى ومجموعات الأدب القديم." “It is widely acknowledged that there has never been a critical text produced for the Qur’an based on extant manuscripts, as has been done with other sacred books and bodies of ancient literature.” (Textual Criticism and Qur’an Manuscripts (Lanham/Boulder/New York/Toronto/Plymouth: Lexington Books, 2012 p.3) والكندي اكد ان القران هو تجميعة لخبطة مؤكدا ان ايدي كثيرة استمرت تحرفة بالتبديل والاضافة والحذف ما يحبونه وما يكرهونه : "all jumbled together and intermingled" and that this was "an evidence that many different hands have been at work therein, and caused discrepancies, adding or cutting out whatever they liked or disliked" Quoted in A. Rippin, Muslims: their religious beliefs and practices: Volume 1, London, 1991, p. 26 |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [20] |
|
عضو برونزي
![]() |
اختلف العلماء في ماهو الواجب فى الوضوء؟؟
غسل القدمين ؟؟ ام مسح القدمين ؟؟ أم وجوب الغسل والمسح؟؟ أم الاختيار بين الغسل أو المسح. *يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [المائدة: 5/ 6]. قرأ نافع، وابن عامر، والكسائي، وحفص: وَأَرْجُلَكُمْ بالفتح، فتكون معطوفة على الوجوه والأيدي؛ ويكون وجوب الغسل فى الارجل يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [المائدة: 5/ 6]. وقرأ ابن كثير، وأبو عمرو، وحمزة، وأبو بكر: (وأرجلكم) خفضا، عطفا على الرءوس. فيكون وجوب المسح لا الغسل . وعليه فقد تخبط المسلمون وحاروا وداروا كنتيجة لاختلاف القراءات فعلى قراءة النصب يكون وجوب غسل الأرجل وهذا مذهب مالك وأبوحنيفة والشافعى واحمد بن حنبل . اما بقراءة الخفض يكون وجوب المسح على وهذا ماعليه مذهب الشيعة وما عليه بعض الصحابة والتابعين من أهل السنة. عن ابن عباس ، قال : الوضوء غسلتان ومسحتان وعن أنس كان إذا مسح قدميه بلهما ، ولما خطب الحجاج وقال : ليس شئ من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه ، فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقيبهما ، قال أنس : صدق الله وكذب الحجاج ، قال الله : {*وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ*} وكان أنس إذا مسح قدميه بلهما . *وعن عكرمة ، قال : ليس على الرجلين غسل ، وإنما نزل فيهما المسح . *وعن الشعبي قال : نزل جبرئيل بالمسح وقال : ألا ترى أن التيمم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحا . *وعن عامر : أمر أن يمسح في التيمم ما أمر أن يغسل بالوضوء ، وأبطل ما أمر أن يمسح في الوضوء ، الرأس والرجلان . وقيل له : إن أناسا يقولون : إن جبرئيل نزل بغسل الرجلين فقال : نزل جبرئيل بالمسح . *وعن قتادة في تفسير الآية : افترض الله غسلتين ومسحتين . *ونُقِلَ عن أحمد بن حنبل في أحدى الروايات بأنه جوَّزَ المسح ، وقال داود الظاهري امام المذهب الظاهري بوجوب الجمع بين الغسل والمسح في الوضوء، وقال الاوزاعي وسفيان الثوري وابن جرير الطبري والحسن البصري بأن المسلم مخيَّر بين الغسل وبين مسح الرجلين . قد يظن البعض ان اختلاف القراءات هو اختلاف مقصود .. ونحن هنا نتساءل هل كان اختلاف المسلمين فى الاحكام وتخبطهم لاختلاف القراءات هل كان مقصودا هو الآخر. أليست قراءة واحدة جامعة كانت كفيلة برأب هذا الصدع ومنع الاختلاف وتوحيد كلمة المسلمين. فربما جوزنا الاختلاف فيما ليس به نص لكن أن يكون الاختلاف سببه النص فهذا عجيب. |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ luther على المشاركة المفيدة: | Mazen (04-13-2021) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond