![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو برونزي
![]() |
وَنَفۡسٖ وَمَا سَوَّىٰهَا ٧ فَأَلۡهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقۡوَىٰهَا ٨ قَدۡ أَفۡلَحَ مَن زَكَّىٰهَا ٩ وَقَدۡ خَابَ مَن دَسَّىٰهَا ١٠
لذلك لا يلوم أهل النار مشيئة الله يوم القيامة: وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ رَبَّنَآ أَرِنَا ٱلَّذَيۡنِ أَضَلَّانَا مِنَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ نَجۡعَلۡهُمَا تَحۡتَ أَقۡدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ ٱلۡأَسۡفَلِينَ ٢٩ المسألة بيدك أنت أيها العبد بعد أن شاء الله لك بحرية الاختيار مع الحساب |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
و هذا الذي يحاول زميلنا المسلم أن يعتم عليه و يطمسه عبر لعبه على الكلام كان الناس لا تفهم. لاحظ كيف يتهرب ولا يجيب عن سؤالي حول إذا كان يوافق على أن ما ورد في الرابط صحيح او خطأ |
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فجر على المشاركة المفيدة: | mystic (04-12-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
فإن وافق كلامهم هذه التعريف القرآني فهو صحيح وإن تعارض معه فهو خطأ وإن تعارض معه في بعض الأجزاء ، فهذه الأبعاض خطأ أنت تريد أن تحاكم مؤلِّفًا ، فعليك بكتابه لا بما يكتيه الآخرون |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] |
|
موقوف
![]() ![]() |
كتاب الله ذلول حمال اوجه كما قال صلعم (يعني مجرد هراء) و انتم تأولون و تقولون هذه الاية تأخذ على الظاهر و تلك لا تؤخذ على الظاهر على فكرة السجعية التي وضعتها انت تتعارض مع سجعية و ما تشأون إلا ان يشاء الله و غيرها من سجعيات القرآن. لكن لا اريد ان ادخل معك في هذه الأمور كي لا اشوش الموضوع . ارجو منك ان تقول لي بشجاعة اين الخطأ داخل الرابط لأنك استعملت معي اسلوب الفلهوة الإسلامية و اجبتني بكلام حمال اوجه غير مفهوم ارجو ان تكون رجل و ترشدني و ترشد الاخرين اين الخطأ في الرابط عل الله يهدينا على يديك
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] |
|
عضو برونزي
![]() |
الرابط الأول به الصح والخطأ .. الصحيح هو أن قدر الله لا يُرَد كالموت والمرض والرزق والصحة وأي أمر يقع للإنسان دون إرادة منه.
والخطأ في قوله: ((فإذا اختار العبد أمراً أو فعله علمنا أن الله تعالى قد كتبه في سابق أزله وقدره عليه)) .. لأن الله لا يجبر أحدًا على فعل شيء .. والله هو الذي قال هذا عندما حكم بالكذب على من قال أنه لو شاء الله ما أشرك بالله .. فبرأ الله نفسه من هذا الفعل (الشرك) الصادر من بعض عباده. الرابط الثاني نفس الشيء فهو على صواب عندما يقول أن القدر لا دخل للإنسان فيه كقوله تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء .. فهذا لا دخل للإنسان فيه .. وقد أخطأ في نسبة فعل العبد لله تعالى .. مشيئة الله هي أنه خلقنا مخيرين فمن أراد الجنة فليؤمن وليعمل عملًا صالحًا .. ومن فعل غير ذلك فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه .. ولا يظلم ربك أحدًا .. وما الله بظلام للعبيد |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
وقال سبحانه: {مَنْ يَشَأِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنْ يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (39)} فالله -تعالى- يهدي ويضل، فالهداية والإضلال، بيد الله عز وجل والعبد هو الضال والمهتدي ولا بد في وقوع هذه الهداية من أمرين: الأمر الأول: الهداية من الله، يعني يهديه الله. والثاني: الاهتداء من العبد فإذا هداه الله واهتدى حصلت له الهداية بالتوفيق وكذلك الإضلال من الله، والعبد هو الضال إذا أضله الله فضل صار ضالا. فالهداية والإضلال بيد الله عز وجل وقد اتفقت رسل الله وكتبه المنزلة على أن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء، وأنه من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. وهذه المسألة مسألة الهداية والإضلال مسألة عظيمة؛ لأن أفضل ما يقدره الله على العبد وأجل ما يقسمه له هو الهداية وأعظم ما يبتلي الله به العبد وأعظم مصيبة تصيبه هو أن يقدر الله عليه الإضلال، وكل نعمة فهي دون نعمة الهداية، وكل مصيبة هي دون مصيبة الإضلال، فلذلك كانت الهداية والإضلال بيد الله عز وجل . هذه المرتبة أنكرها المعتزلة والقدرية أنكروها فأنكر عليهم أهل السنة وبدَّعُوهم وضللوهم، يعني انت لست مسلم عند اهل السنة بسبب كلامك هذا . مما يوصلنا الى النتيجة التالية لدينا كلام ائمة الإسلام الذين يتبعهم مئات الملايين يقولون شيء و كلام شخص نكره (انت مع احترامي) مجرد معرف على الانترنت لا يمثل إلا نفسه يقول عن اهل السنة ضالين ! طبعا لن اتعب نفسي في الرد عليك فلقد رد على امثالك ائمة المسلمين و كفروهم و الأدلة على صحة كلام ائمة المسلمين من القرآن والسنة موجودة في الروابط . لكن فقط سوف اضيف هذا الحديث الصحيح الذي يثبت ابتداعك و خروجك عن العقيدة الإسلامية يا أبا الأسودِ أرأَيْتَ ما يعمَلُ النَّاسُ اليومَ ويكدَحونَ فيه أشيءٌ قُضِي عليهم ومضى أو فيما يستقبِلونَ ممَّا أتاهم به نبيُّهم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم واتُّخِذَتْ به الحُجَّةُ عليهم ؟ فقُلْتُ : بل شيءٌ قُضِي عليهم ومضى عليهم قال : فيكونُ ذلك ظُلمًا ؟ قال : ففزِعْتُ مِن ذلك فزَعًا شديدًا فقُلْتُ : إنَّه ليس شيءٌ إلَّا خَلْقَ اللهِ ومِلْكَ يدِه ما يُسأَلُ عمَّا يفعَلُ وهم يُسأَلونَ فقال عِمرانُ : سدَّدك اللهُ أو وفَّقك اللهُ أمَا واللهِ ما سأَلْتُك إلَّا لِأَحزِرَ عقلَك إنَّ رجُلًا مِن مُزَينةَ أتى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : يا رسولَ اللهِ أرأَيْتَ ما يعمَلُ النَّاسُ اليومَ ويكدَحونَ فيه أشيءٌ قُضِي عليهم ومضى عليهم أو فيما يستقبِلونَ ممَّا أتاهم به نبيُّهم واتُّخِذَتْ عليهم به الحُجَّةُ ؟ فقال : ( بل شيءٌ قُضِي عليهم ومضى عليهم ) قال : فلِمَ نعمَلُ إذًا ؟ قال : ( مَن كان اللهُ خلَقه لواحدةٍ مِن المنزلتَيْنِ فهو يُستَعمَلُ لها، وتصديقُ ذلك في كتابِ اللهِ : {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} [الشمس: 7، 8] الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم: 6182 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [20] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond