![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() ![]() |
يقول مؤلف القرآن إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ۚ إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ( فاطر6)
في هذه السجعية يأمرنا مؤلف القرآن بأن نعادي كائن وهمي بسبب ان هذا الكائن المزعوم شرير يريد أن يوقعنا بالكفر و المعاصي كي نبوء بغضب من الله و يكون منتهانا سقر التي لا تبقي و لا تذر . لكن السؤال الذي لا بد ان يسأله كل صاحب عقل لماذا يريد هذا الكائن الشرير اذيتنا و إضرارنا؟ الجواب سهل جدا و يفضح حقيقة الاسلام . هذا الكائن الشرير يريد ضررنا و آذانا لأن الله شاء له ذلك . و لولا مشيئة الله لما كفر ابليس و لولا مشيئة الله لما كان شرير و لولا مشيئة الله لما كان عدونا . و ما فعله ابليس لم يكن يستطيع أن يتفاداه لأن ما أصابنا لم يكن ليخطئنا و وما اخطئنا لم يكن ليصيبنا ولأن اختيارنا خاضع لمشيئته سبحانه https://www.islamweb.net/ar/fatwa/67...A7%D9%84%D9%89 هذا الرابط من موقع سلفي . و هذا من موقع اشعري http://www.sunnaonline.org/story.php?action=show&id=142 اذاً فأرحم الراحمين يأمرنا بكره ابليس لأنه هو من جعله عدونا . لكن الله كلي الخيرية و ابليس هو الشر المتجسد ؟!؟! هل هناك استحمار اكثر من هذا ؟ فهو سبحانه كالطاغية الذي يظلم الناس و يجلدهم بالسوط لكنه ليس مُلام بل اللوم و الشر هو من السوط (الكرباج ) الذي جلدنا به ! فهل ممكن لأي عاقل أن يصدق هكذا هراء ! خاتمة من كمال رحمته سبحانه انه يعقبنا على فعل لا يضر احد و محدود بالزمان و المكان و هو عدم الإيمان بوجوده سبحانه الذي لا دليل عليه بل الأدلة ضده ، او الإيمان بكائن آخر قد يكون يستحق الألوهية اكثر منه بأبشع انواع العذاب الإجرامي المطلق الذي لا نهاية له . فهل يجوز تسميته تعالى بالرحمن الرحيم أم الأولى وصفه بالملعون الرجيم |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
الجواب لا إذاً كلامي كله صحيح. و الروابط التي وضعتها انا تثبت ذلك بالقاطع . يعني كلامك لا قيمة شرعية له امام كلام ائمة المسلمين الذي وضعت انا روابطه . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
شاء الله أن يكون إبليس مخيرًا كآدم .. إبليس اختار الكفر
............................................... آدم اختار الإيمان بالله وكان بإمكان إبليس أن يختار الإيمان .. وأن يختار آدم الكفر .. وكل هذا بعد أن أعطاهم الله حرية الاختيار .. وهذا هو معنى المشيئة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ فجر على المشاركة المفيدة: | يهوذا الأسخريوطي (04-11-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
سَيَقُولُ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْ لَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكۡنَا وَلَآ ءَابَآؤُنَا وَلَا حَرَّمۡنَا مِن شَيۡءٖۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ حَتَّىٰ ذَاقُواْ بَأۡسَنَاۗ قُلۡ هَلۡ عِندَكُم مِّنۡ عِلۡمٖ فَتُخۡرِجُوهُ لَنَآۖ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَخۡرُصُونَ ١٤٨
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
هذا الكلام من داخل أحد الروابط و هو يثبت كل كلمة قلتها انا الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن القدر سر الله تعالى في خلقه، كما قال الإمام*الطحاوي*لم يطلع عليه ملك مقرب ولا نبي مرسل، ولهذا فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الخوض في القضاء والقدر، وقال أهل العلم عنه إنه مزلة للأقدام ومضلة للأفهام، وعلى المسلم أن يعلم بأن الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان، ويكفيه أن يعلم أن الله تعالى قد أحاط بكل شيء علماً، وأنه يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون، وأن كل ما يجري في هذا الكون هو بمشيئة الله تعالى فلا يخرج شيء عن إرادته ومشئيته، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه، وأن الناس لو اجتمعوا على أن ينفعوه بشيء لم ينفعوه إلا بشيء قد كتبه الله له، وإن اجتمعوا على أن يضروه لم يضروه إلا بشيء قد كتبه الله عليه. واختيار العبد للأشياء هو بمشيئة الله تعالى وعلمه وقدرته، فلا يخرج شيء من فعله واختياره عن قدرة الله ومشيئة؛ كما قال سبحانه وتعالى:*وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ*{الإنسان: 30}. فإذا اختار العبد أمراً أو فعله علمنا أن الله تعالى قد كتبه في سابق أزله وقدره عليه، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:*أول ما خلق الله القلم فقال له: اكتب، قال: يا رب وما أكتب؟ قال: اكتب مقادير كل شيء. رواه*الترمذي*وغيره. ولا ينبغي للمسلم أن*يورط نفسه في الخوض في أمور قد لا يدركها عقله أو لا يستوعبها فكره، وقد سبق بيان هذا الموضوع بالأدلة العقلية والنقلية، نرجو أن تطلع عليه في الفتاوى:*36591،*53111،*7460.*وما أحيل عليه فيها. والله أعلم. ** و الرابط الثاني فيه نفس الكلام تقريباً هل عندك اعتراض على كلام الرابط؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
عضو برونزي
![]() |
شرحت من قبل موضوع المشيئة
شاء الله أن يكون الإنس والجن مختارين .. وعلى الله أن يبين الحق من الباطل .. فمن اختار الحق دخل الجنة .. ومن اختار الباطل دخل النار سواء من الإنس أو الجن فالجنة والنار بيدك أنت بعد أن شاء الله ان تكون لك مشيئة في حرية الاختيار مع الحساب يوم القيامة. وما تشاءون إلا أن يشاء الله .. وقد شاء الله بالفعل أن تشاء أنت بدليل أنك اخترت الكفر وأنا اخترت الإيمان. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
عضو ذهبي
![]() |
تحياتي فجر :
من يقرأ النصوص الدينية يخرج بقناعة أن الوجود ما هو إلا مسرحية كتبت و حددت فيها الأدوار و المصائر, النص يقول أنه لا يكون في كون الكاتب إلا ما شاء , خيراً أو شراً , إيماناً أو كفراً , و ما حرية الاختيار إلا وهم في ظل هذا التصور , فما تشاؤون إلا أن يشاء الله , و كلٌ ميسر لما خُلق له ... |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ mystic على المشاركة المفيدة: | فجر (04-11-2021) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond